يقذف منتظر الزيدي القنادر على الكافر بوش وهو يصرخ

" هذه قبلة الوداع ايها الكلب "
http://www.albadeeliraq.com/img.php?id=18437&table=newstop

اليوم يوم عيد للعراقيين الشرفاء
اليوم يوم اسود بوجه اعوان وأولياء بوش الكافر
اطلق الصحفي منتظر الزيدي حذاءين على وجه بوش والمالكي
هذه الاحذية الشريفة سقطت على رأس المالكي
هذه الاحذية سقطت على راس الطالباني
هذه الاحذية سقطت على رأس الهاشمي
وسقطت على رأس كل ولي وعميل وعون للكافرين الامريكان ورأسهم المجرم بوش
اليوم نصر
هذا الحذاء الذي سقط على بوش والمالكي واولياءهم
اسقطهم في اسفل سافلين
بصق على وجووهم
اتفووووووووو
على كل عميل ومتعاون وولي لبوش الكافر
حذاء المنتظر الزيدي دخل التاريخ
اليوم يوم عاروشنار عليكم ايها المطبّلين للاحتلال واحزاب الاحتلال
ستخرسون وتخرسون
فحذاء المنتظر الزيدي اخرسكم
واخزاكم في الدنيا










هل شاهدتم ماذا فعل حماية العميل المالكي
لبطل العراق
المنتظر الزيدي
اعوان بوش من خونة العراق واولياء الكافرين وحماياتهم العار ,
العار لهم


نقول لهم
أيها السكران سوف تعيش تعيساً عميلاً
وتموت كافراً مرتداً وتورث عاراً وشناراً يحمله ولدك من بعدك,
فاحرص على أن لا يقال لهم يا أبناء الخائن العميل
وإياك أن يبصق على قبرك ولدك
فتب أيها التعيس


"منقول" (http://www.aljazeeratalk.net/forum/showthread.php?p=1887718)

لقد كانت حركة رائعة

لكن احلى ما في المشهد هو وجه بوش البائس الذي ظن انه سيغير البهدلة ببعض الكلمات. هو يفتخر بأن الحرية التي جاء بها للعراق هي التي دفعت الصحفي لفعل ما فعل. بل هو قرف الشعب العراقي منه ومن الأحذية التي تحكم العراق اليوم.

أنا شخصيا أكثر ماأدهشني هو هبة الصحفي الذي كان جالس أمام "منتظر" مباشرة لمنعه من رشق بوش ... وياااااااااااا له من نذل .. لما لم يهب لمنع بوش من قتل مدنيين أبرياء في العراق وأفغانستان و و و و
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم

حذاء عراقي «يودّع» بوش في بغداد


كلّ الإجراءات الأمنية التي سبقت ورافقت وصول الرئيس الأميركي جورج بوش إلى بغداد، في زيارته الرابعة والوداعيّة، لم تحل دون إهانته في عاصمة الرشيد التي دمّرها جيشه واحتلّها: حذاءان يرميهما صحافي عراقي مع عبارة «هذه قبلة الوداع أيها الكلب» في وجه بوش. كان هذا لا شكّ أفضل وداع بالنسبة إلى ملايين العراقيين الذين أُثلجت قلوبهم، لكن لا بدّ أنهم حزنوا عندما رأوا رئيس حكومتهم نوري المالكي يرمي نفسه أمام ضيفه لحمايته من الحذاءين اللذين لم يصيباه أصلاً!
«بطل» احتفال توقيع بوش والمالكي على الاتفاقيّة الأميركية ـــ العراقية، يُدعى منتظر الزيدي، ويبلغ من العمر 29 عاماً. هو مراسل قناة «البغدادية» المعروفة بمعارضتها للاحتلال الأميركي، وكان واقفاً بين المراسلين وهمّ برشق بوش بعد توقيعهما على نصّ «سوفا». وعلى الفور، انقضّ عناصر الأمن الأميركي والعراقي على الزيدي الذي ظلّ يصرخ بأعلى صوته، وسحبوه... ربما إلى أحد أشقّاء معتقل «أبو غريب».
وحاول بوش افتعال ردّة فعل «باردة» و«ديموقراطيّة»، فابتسم قائلاً «لقد قام بذلك من أجل لفت الانتباه إليه. هذا الأمر لم يقلقني ولم يزعجني. أعتقد أن هذا الشخص أراد أن يقوم بعمل يسألني الصحافيون عنه. لم أشعر بأيّ تهديد».
عندها، فوّض أحد الصحافيين الحاضرين في المؤتمر نفسه متحدثاً باسم زملائه، وخاطب الرئيس الأميركي بالقول «أعتذر باسم الصحافيين العراقيين». «تهذيب» مبالَغ به ردّ عليه بوش بالقول «أشكركم على ذلك فأنا مقتنع بأن العراقيين ليسوا كذلك. هذه أمور تحدث عندما تكون هناك حرية». وأضاف بوش ساخراً أن «مقاس الحذاء 44 إذا أردتم أن تعرفوا أكثر».
بوش، الذي التقى نظيره العراقي جلال الطالباني وبقيّة القيادات العراقية بعد وصوله السرّي للغاية إلى بغداد، اقتصر استقباله في المطار على أهل البيت: قائد قوات الاحتلال ريمون أوديرنو والسفير ريان كروكر [28].
السرية المطلقة خرقها أكراد العراق فقط، إذ تبيّن أنهم كانوا وحدهم على علم مسبق بالزيارة، فقد سرّب المقرّبون من الطالباني، أبرزهم القيادي في الاتحاد الوطني الكردستاني فؤاد معصوم، والنائب عن التحالف الكردستاني محمود عثمان، السبق الصحافي قبل ساعات من وصول طائرة بوش إلى مطار بغداد الدولي. والطالباني استعجل قطع زيارته إلى كركوك وتوجّه إلى بغداد أول من أمس لضمان لقاء «صديقه العظيم الذي ساعدنا في تحرير بلدنا»، على حدّ تعبيره بعد اجتماعه في الجادرية بضيفه.
وبعد توقيعه مع المالكي على «سوفا»، لم يكن لدى بوش ما يقوله سوى «يتعيّن عمل الكثير فالحرب لم تنته بعد، لكن بموجب هذه الاتفاقية وشجاعة الشعب والجيش في العراق وشجاعة الجنود الأميركيين والعاملين المدنيين فإنها في الطريق إلى الانتصار». وأضاف «نترك للرئيس المقبل أساسات ثابتة ومقاربة بإمكانها نيل المزيد من التأييد في الوطن». أما المالكي، فردّ بالمثل: «هذا هو المستقبل الزاهر الذي عملنا من أجله طويلاً».

فيديو الصباط من يوتيوب

YouTube - Shoes thrown at Bush - The ULTIMATE insult! (http://www.youtube.com/watch?v=HWt3-kPBQ4A&feature=bz303)

كان الله في عون هذا الصحفي

لو كان في اوروبا لكان الان على الشاات ويجرون معه مقابلات...

اما هو ..فكان الله في عونه ...

كان الله في عون هذا الصحفي

لو كان في اوروبا لكان الان على الشاات ويجرون معه مقابلات...

اما هو ..فكان الله في عونه ...

لكنه ان شاء الله سيبقى حيا في ضمائرنا ويصبح بطلا في وجدان العرب الشرفاء وهذا ما لا يحصل لمن يفعل هذا في اووربا حيث يعتبرون من يرشق الرئيس بالبندورة مهووسا لا بطلا

اخ بس لو كان صييب ...

اخ بس لو كان صييب ...
لا تنس ان احد الصحافيين اعاقه وان المالكي فدى سيده بجسده وروحه لكن يكفيك منظر بوش المذعور كي يعلق في ذاكرتك
ثم ما ذنب الحذاء كي يضرب ببوش؟ :)

هو اصبح بطلاً في اعين الكثير من الاميركيين ايضاً

تمنيت لو كانت رصاصة او قنبلة او كان حتى الصباط مفخخ

بس الله يعينو للصحفي بيكون عم يتنهنه من القتل هلاء

صحت من قسوة حالي

تحت نعالي .. كل أصحاب المعالي !

قيل لي : عيب .. فكررت مقالي

قيل لي : عيب .. فكررت مقالي

ثم لما قيل لي : عيب

تنبهت إلى سوء عبارتي

وخففت انفعالي

ثم قدمت اعتذارا

لنعالي

صحت من قسوة حالي

تحت نعالي .. كل أصحاب المعالي !

قيل لي : عيب .. فكررت مقالي

قيل لي : عيب .. فكررت مقالي

ثم لما قيل لي : عيب

تنبهت إلى سوء عبارتي

وخففت انفعالي

ثم قدمت اعتذارا

لنعالي


أى والله
أيها الأستاذ الفاضل


((( كن حجرا، لو شئت، وكن مخمليا، لكي لا تسأل إن كان الغزاة يرتدون قفازات من حرير عندما ينتهكون عرضك، أو عندما يعذبون ويقتلون ويسرقون ويدمرون شعبك ووطنك؟
كن حجرا، لكي لا تجد نفسك مضطرا لقاموس غضب.
وكن حجرا، لكي لا تقول لرئيس الوزرا:
"يَـا دَولـة َالرئـيـسِ لا.. تَـحْـزَنْ لِـبَـطـشِ الشُـعَـرَا"...."
"أأنـتُـمُ حُـكـامُ هَـذى الأرضِ.. أيّ ُطـرْطرَا
"أنتمْ نِـفاياتُ المَـرَاحِـيض التي لنْ تُـسْـتَرَا"


فلا تشتم، عيب، لكي لا يبيت رئيس الوزرا ليلته مضطربا، ووجهه مثل قفا القرد أحمرا.
إلا أننا بمسدس الكلمات نحارب، والحرب لا تأخذ شكلا واحدا، ولا يستقيم معها، دائما، منطق العقل البارد،
فحارب، بكل ما أوتيت من الرصاص... حارب
حارب
بالنعال
إذا عز يوماً فهم المقال )))

آه على ضمائرنا... وآه على الصحفي ان كان يراهن عليها...

الحذاء لم يصب وجه بوش...بل اتجه ليصيب وجوها هي احق واولى به بادئ الامر... ومن ثم يأتي دور بوش

لا تحزن أخي * إن وعد الله حق
وهو القائل سبحانه :_

(وَعَدَ الله الْمُنَافِقِينَ وَالْمُنَافِقَاتِ وَالْكُفَّارَ نَارَ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَا هِيَ حَسْبُهُمْ وَلَعَنَهُمُ اللّهُ وَلَهُمْ عَذَابٌ مُّقِيمٌ ) التوبة

فصفعات الدنيا لا شىء أمام خزي الأخرة

وسوف نرى الخزي والعار في وجوه المنافقين ... فلهم الدنيا ولنا الآخرة * وَالْعَاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ

اخ بس لو كان صييب ...

شيركوه حضرت الفلم للتو
الزلمي صييب جدا وكان الحذاء موجها لنصف راس بوش
ولكن بوش عنده رفلكس سريع للغاية
يبدو انه معتاد على هذه اللعبة مع سارة

هؤلاء هم الرجال حقا
سلمت يداه

على فكرة ضرب الفردتين وبسرعة ويمكن حفت واحدة بشعره

http://farm4.static.flickr.com/3009/3109433024_02fd924d4e_o.gif

نعالك هز امريكا

ااااااه والله برّد قلبي هالمنتظر فك الله اسره

اول رئيس في العالم تنتهي مدة ولايته بحذاء خخخخخ

الشماته شغاله عندي على بوش :D


صاااح الحذاء بأي ذنب اضرب


اقترح ان يجعلوا من حذاء منتظر فك الله اسر معلم حظاري يُذكر الاجيال القادمه بنهاية كل ظالم وطاغيه



يخرب بيته شلون نزل راسه بسرعه ؟؟

قلنالكم قرد بس محد صدقنا

صحافيون فلسطينيون يمزحون قبل قمة بوش-عباس
نكات تسخر من بوش: "حظر الدخول بالأحذية للبيت الأبيض"
http://www.alarabiya.net/track_content_views.php?cont_id=620 49
http://www.alarabiya.net/files/gfx/img/pix_hi_fade.gifhttp://www.alarabiya.net/files/gfx/img/spc.gif

http://www.alarabiya.net/files/gfx/img/spc.gifhttp://www.alarabiya.net/files/gfx/img/dot_blue.gif
رام الله (الضفة الغربية) - أ ف ب
تناقل الصحافيون الفلسطينيون صباح الاثنين 15-12-2008 رسائل فكاهية عبر الهواتف النقالة تتناول الحادث الذي رشق خلاله صحافي عراقي الرئيس الامريكي جورج بوش بحذائه في بغداد.

وجاء في إحدى الرسائل، التي أرسلت عبر الهاتف النقال أن "الرئيس بوش يطلب من الرئيس عباس والصحافيين المرافقين له الحضور الى البيت الابيض يوم الجمعة بدون أحذية". ويستقبل بوش عباس الجمعة القادم في زيارة رسمية مقررة.

ومن بين هذه الرسائل واحدة تقول: "مرسوم رئاسي يلزم الصحافيين خلع أحذيتهم قبل الدخول لتغطية اللقاءات الرسمية".

وجاء في رسالة أخرى أن "الأجهزة الأمنية تداهم مصانع الأحذية بالخليل (في الضفة الغربية) بعد اكتشاف مخزن للأحذية في نقابة الصحافيين, والطوباسي (نقيب الصحافيين) ينفي علاقة النقابة بالمخزن" بينما ذكرت أخرى "اعتقال صحافي بعد ضبط كمية من الاحذية مقاس 44 كان يحاول تهريبها الى رام الله".

وعلق بوش بروح النكتة امام الصحافيين في الطائرة التي أقلته من العراق الى افغانستان, على الحادث قائلا "إن اردتم الحصول على وقائع, اقول لكم إن قياس الحذاء 44" مؤكدا انه "لم يشعر بأي خطر".

وكان الصحافي العراقي منتظر الزيدي (29 عاما) رشق بوش بحذائه خلال مؤتمر صحافي مشترك مع الوزراء نوري المالكي من دون ان يصيبه. وقام كذلك بشتم بوش قائلا "هذه قبلة الوداع يا كلب".

وابتسم بوش قائلا: "لقد قام بذلك من أجل لفت الانتباه اليه هذا الأمر لم يقلقني ولم يزعجني. اعتقد أن هذا الشخص أراد ان يقوم بعمل يسألني الصحافيون عنه".

طيب هو رماه بالحذاء ...
وماذا فعلنا نحن؟
فرحنا بالحذاء ... افلا نبكي على انفسنا اذ اصبحنا نفرح بالحذاء؟؟

طيب هو رماه بالحذاء ...
وماذا فعلنا نحن؟
فرحنا بالحذاء ... افلا نبكي على انفسنا اذ اصبحنا نفرح بالحذاء؟؟
هي القضية رمزية وشغلت العالم كله وليس نحن فقط

عمل ذكي جداً من المخابرات الاميركية لكي تلهي الاف بل مئات ملايين العرب والمسلمين وعشرات الاقنية العربية والاجنبية عن الحدث الجلل الا وهو الاتفاقية الامنية الت وقعها الاميركيون مع الحكومة العراقية ..

ولكي يلهو الناس عن وضع ملخص عما جرى في نهاية عهد بوش من قتل وتدمير وتشريد واغتصاب وسرقة ونهب وقتل .. قامو بفعل هذه التمثيلية

وللاسف اكلنا الضرب وقامت المظاهرات تاييداً لشخص في الوقت الذي تحاك خلف الستار الاف المؤامرات ..

فبين الحينة والاخرى يلهوننا باشياء تافهة ويلعبون بنا اعلامياً ليروا مدى حماستنا لقضايانا ..

فحسبنا الله ونعم الوكيل
وارجو ان اكون مخطئا

هناك كرامة حصلت في طيات هذه الحادثة التاريخية ولم أقرأ أو أرَ أي ذكر لها حتى الآن وهي التالية:

من خلال مشاهداتي لفيديو رشق الحذاء من أكثر من زاوية تبين لي أن الحذاء الثاني وبشكل واضح جلي أصاب العلم الأميركي مباشرة. هذه بحد ذاتها ليست كرامة.

الكرامة تكمن في أن العلم الأميركي منصوب بين علمين عراقيين يحمل كل منهما لفظ الجلالة بشكل واضح .. لكان الحذاء أصاب قلب العلم الأميركي ولم يمس أي من الأعلام العراقية.

سبحان الله!

^_^

................