تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : سبيل الإتقان في متشابه القرآن



منال
12-04-2008, 04:54 PM
سبيل الإتقان في متشابه القرآن

أبو رحمة / محمد نصر الدين محمد عويضة
مدرس بجمعية القرآن الكريم بجدة
فرع مدركة ورهاط وهدى الشام

عن الإطالة التي تفضي إلى الملل ، فاقتصرت على ما يكون نافعًا في ضبط الحفظ فقط دون إسهاب لا طائل من ورائه .
وقد قمت بتقسيم الكتاب إلى ثلاث أبواب :
- الباب الأول : موعظة تبين فضل القرآن أسميتها ( تذكير الأنام بفضل القرآن)
- الباب الثاني : متشابه السورة مع نفسها ، وهذا ينتفع به من هو بادئ في الحفظ حيث يعلم متشابه كل سورة على حده ، فيكون ذلك عونًا له بعد الله في إجادة الحفظ .
- الباب الثالث : متشابه السور مع غيرها وهذا ينتفع منه من ختم القرآن بشكل أكبر حيث تساعده على ضبط حفظه وإحكامه ، هذا وقد قمت بكتابة بعض الأحرف تسهيلًا للحفظ مثل : (مأ) (كظف) وغيرها ، على أن يكون الحرف الأول هو الكلمة الأولى، والثاني هو الكلمة الثانية. فمثلًا في سورة البقرة:( والله لا يهدي القوم (الظالمين)،( والله لا يهدي القوم (الكافرين)، نسميها [ ظك ] .

وقد قمت بتقسيم الباب الثالث إلى ثلاث فصول :
- الفصل الأول : متشابه قصص الأنبياء .
- الفصل الثاني : متشابه بعض الآيات التي كررت في سور مختلفة .
- الفصل الثالث : متشابه كل سورة مع غيرها .

هذا ونسأل الله تعالى أن يجعل عملنا خالصًا لوجهه الكريم ، و أن يثيبنا عليه خيرًا ، وما كان في هذا الكتاب من صواب فمن الله ، وما كان فيه من خطأ فمن نفسي و من الشيطان ، والله منه بريء وأنا راجع عنه بإذن الله ، فالله تعالى أسأل أن يحملنا على فضله ، ولا يحملنا على عدله وأن يتقبل مني ويتجاوز عنا إنه سبحانه على ما يشاء قدير و بالإجابة جدير وهو حسبنا ونعم الوكيل ، وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين .
أبو رحمة / محمد نصر الدين محمد عويضة
مدرس بجمعية القرآن الكريم بجدة
فرع مدركة ورهاط وهدى الشام

لتحميل الكتاب

http://www.islamdor.com/book/1.zip (http://www.islamdor.com/book/1.zip)

من هناك
12-04-2008, 06:58 PM
الله يبارك فيك اختي منال
حبذا لو تقتبسي لنا القليل كل فترة

منال
12-04-2008, 07:09 PM
وفيكم بارك الله

حاضر إن شاء الله أنقل فصوله تباعا

منال
12-14-2008, 02:32 PM
الباب الأول


} تذكير الآنام بفضل القرآن {

إن من المعلوم شرعًا أن القرآن الكريم أكبر مِنَّة امتن الله بها على هذه الأمة ، ففيه حياة القلوب و يحصل بالتمسك به سعادة الدارين .

وقد نظم الإمام الشاطبي رحمه الله أبياتًا تكتب بماء الذهب ، هذه الأبيات من منظومته { حرز الأماني و وجه التهاني} المسماة بالشاطبية ، يبين فيها فضل القرآن و فضل قارئ القرآن وما يترتب على قراءته من الثواب .
قال رحمه الله :


وَبَعْدُ فَحَبْـلُ اللهِ فِينـَا كِتَابُـــــهُ


فَجَاهِدْ بِهِ حِبــْلَ الْعِدَا مُتَحَبِّــلاَ
وَأَخْلِقْ بــهِ إذْ لَيْسَ يَخْلُقُ جِـــدَّةً


جَدِيــدًا مُوَاليهِ عَلَى الْجِدِّ مُقْبِـلاَ
وَقَارِئـُهُ الْمَرْضِيُّ قَـرَّ مِثَالُـــــهُ


كاَلاتـْرُجّ حَالَيْـهِ مُرِيحًا وَمُوكَـلاَ
هُوَ الْمُرْتَضَى أَمًّا إِذَا كَانَ أُمّـــــَةً


وَيَمَّمَـهُ ظِلُّ الرَّزَانَـةِ قَنْقَــــلاَ
هُوَ الْحُـرُّ إِنْ كانَ الْحَرِيَّ حَوَارِيًّـــا


لَهُ بِتَحَـرّيهِ إلَى أَنْ تَنَبّـــــَلاَ
وَإِنَّ كِتَـابَ اللهِ أَوْثَقُ شَافِــــــعٍ


وَأَغْنى غَنَاءٍ وَاهِبًـا مُتَفَضِّـــلاَ
وَخَيْرُ جَلِيسٍ لاَ يُمَلُّ حَدِيثُـــــــهُ


وَتَرْدَادُهُ يَزْدَادُ فِيهِ تَجَمُّــــــلاً
وَحَيْثُ الْفَتى يَرْتَاعُ فيِ ظُلُمَاتِـــــهِ


مِنَ اْلقَبـــرِ يَلْقَاهُ سَـناً مُتَهـَلِّلاً
هُنَالِكَ يَهْنِيهِ مَقِيــلاً وَرَوْضَــــةً


وَمِنْ أَجْلِهِ فِي ذِرْوَةِ الْعِـزّ يجتـُلَى
يُنَاشِدُ في إرْضَائِهِ لحبِيِبِـــــــهِ


وَأَجْدِرْ بِهِ سُؤْلاً إلَيْهِ مُوَصَّــــلاَ
فَيَا أَيُّهَا الْقَارِي بِهِ مُتَمَسّـــــــِكًا


مُجِلاًّ لَهُ فِي كُلِّ حَالٍ مُبَجّــــِلا
هَنِيئًا مَرِيئــًا وَالِدَاكَ عَلَيْهِمـــــا


مَلاَبِسُ أَنْوَارٍ مِنَ التّـَاجِ وَالحُــلاْ
فَما ظَنُّكُمْ بالنَّجْلِ عِنْــدَ جَزَائِــــهِ


أُولئـِكَ أَهْلُ اللهِ والصَّفَوَةُ المَــلاَ
أُولُو الْبِرِّ وَالإِحْسَانِ وَالصَّبـْرِ وَالتُّقَـى


حُلاَهُمْ بِهَا جَـاءَ الْقُرَانُ مُفَصَّــلاَ
عَلَيْكَ بِهَا مَا عِشْتَ فِيهَـا مُنَافِسًـــا


وَبِعْ نَفْسَـكَ الدُّنْيَا بِأَنْفَاسِـهَا الْعُلاَ

شرح الأبيات :

البيت الأول : يذكر الشاطبي رحمه الله أن حبل الله فينا كتابه فجاهد أيها القارئ بهذا الكتاب و بما تضمنه من أدلة وبراهين مكائد خصومه و أعدائه حال كونك متحبلًا بالقرآن ، أي جاعله حباله تصيدهم بها إلى الإيمان و الحق .

البيت الثاني : ما أجدر القرآن بالمجاهدة بأدلته وبراهينه لأنه لا يبلى حال كونه سميّ المكانة رفيع المنزلة ، وكل من والاه وصافا فهو مستقر على الحد سائر على الحق مستقيم على الجادة حال كونه مهتمًا بها عاملًا بما اشتمل عليه .
البيت الثالث : إن قارئ القرآن العامل به ثبت مقاله مشبهًا بالأترج في حاليه الرائحة و الطعم ، وفي ذلك إشارة إلى ما ثبت في الصحيحين عن أي موسى الأشعري أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : "مثال المؤمن الذي يقرأ القرآن كمثل الأترجه ريحها طيب و طعمها طيب "
البيت الرابع : إن قارئ القرآن مرضي قصده ، مخلصة نيته لأنه صار بتوجهه للقرآن وعنايته به جامعًا لخصال الغير فيكون بمثابة أمة وقصد ظل العقل و الوقار حال كونه مشبهًا الجبل في السكون و التؤدة و الوقار وجعل الناظم الرزانة هي التي تقصده كأنها تفتخر به و تتزين بأن تظله لكثرة خصال الخير فيه مبالغة في الإشادة بقارئ القرآن .

البيت الخامس : أن قارئ القرآن هو الحر الذي لم يستعبده الهوى ، ولم تسترقه الدنيا ولكن إذا كان خليقًا جديرًا بالتحري في القرآن و الاستعداد لحفظه واستظهاره والسير على طريقته حال كونه مخلصًا له نيته موجهًا إليه جميع حواسه وشعوره إلى أن ينبغ في العلم أو إلى أن يموت .

البيت السادس : إن كتاب الله هو الشافع الذي لا ترد شفاعته وفي ذلك إشارة لما ثبت في صحيح الجامع عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " الصيام و القرآن يشفعان للعبد يوم القيامة ، يقول الصيام أي ربِ منعته الطعام و الشراب بالنهار فشفعني فيه ، ويقول القرآن منعته النوم بالليل فشفعني فيه فقال : فيُشفّعان "

البيت السابع : إن القرآن الكريم أحسن أنيس لا يُسأم حديثه ، ولا تُمل تلاوته ولا سماعه وتكراره ، يزيده جمالًا لما يظهر من تلاوته من النور و البهجة ويزيد قارئه تجملًا لما يقتبس من أخلاقه و آدابه .
البيت الثامن : إذا كان قارئ القرآن يخشى من أعماله السيئة المظلمة أو من ظلمات القبر ؛ فإن القرآن يلقاه مشرقًا باش الوجه فيأنس به ويتبدل خوفه أمنًا و طمأنينة .
البيت التاسع : إن القرآن الكريم يهنئ القارئ في القبر حال كون القبر مقيلًا و روضة بدفع الشر عنه وجلب الخير له ، ومن أجل تلاوة القرآن يتجلى القارئ في سنام المجد و الكرامة يوم القيامة .
البيت العاشر : يناشد القرآن ربه أن يعطي قارئه الأجر و المثوبة ما تقر به عينه وقوله أجدر به سؤلًا إليه موصلًا معناه ما أحق مسئوله ومطلوبه أن يوصل إليه .
البيت الحادي عشر : نادى الناظم قارئ القرآن أن يتمسك به ، وأن يجله وأن يكون ممن قرأ حروفه و وقف عند حدوده فيقوده إلى الجنة .
البيت الثاني عشر : أشار الشاطبي في هذا البيت إلى أن من قرأ القرآن ألبس والده تاجًا يوم القيامة ، وفي هذا إشارة إلى قوله صلى الله عليه وسلم "من قرأ القرآن و عمل بما فيه ألبس والده تاجًا يوم القيامة ضوءه أحسن من ضوء الشمس في بيوت الدنيا " رواه أبو داوود .
البيت الثالث عشر : إذا كان هذا هو جزاء الوالدين فما جزاء الولد ، والاستفهام هنا فيه معنى التعظيم و التفخيم .
البيت الرابع عشر : إن أهل القرآن هم أصحاب الخير و الإحسان و الصبر على الطاعات و البعد عن المحرمات صفاتهم جاء بها القرآن مفصِلًا لها .
البيت الخامس عشر : الزم هذه الصفات مدة حياتك منافسًا فيها غيرك ، وأبدل بنفسك الخسيسة و شهوتك الحقيرة طيب أرواح الأعمال الصالحة و الرفيعة .

هذا و السنة طافحةٌ بالأحاديث الدالة على فضل القرآن و تلاوته ،منها ما يلي :


( 1) مثل النبي صلى الله عليه وسلم المؤمن الذي يقرأ القرآن بالأترجة فيريحها وطعمها .
( حديث أبي موسى الثابت في الصحيحين ) أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : مثل المؤمن الذي يقرأ القرآن كمثل الأترجة ريحها طيب وطعمها طيب ، ومثل المؤمن الذي لا يقرأ القرآن كمثل التمرة لا ريح لها وطعمها حلو ، ومثل المنافق الذي يقرأ القرآن كمثل الريحانة ريحها طيب وطعمها مر ، ومثل المنافق الذي لا يقرأ القرآن كمثل الحنظلة ليس لها ريح و طعمها مر .
( 2) الأجر الوفير على تلاوة القرآن :
( حديث عقبة بن عامرا لثابت في صحيح مسلم ) أن النبي صلى الله عليه وسلم قال :
أيكم يحب أن يغدو كل يوم إلى بطحان أو إلى وادي العقيق فيأتي منه بناقتين كوماوين في غير إثم ولا قطع رحم ؟ " فقلنا : يا رسول الله كلنا يحب ذلك . قال : "أفلا يغدو أحدكم إلى المسجد فيعلم أو يقرأ آيتين من كتاب الله خير له من ناقتين و ثلاث خير من ثلاث و أربع خير من أربع ومن أعدادهن من الإبل " .
( حديث ابن مسعود الثابت في صحيحي أبي داوود و الترمذي) أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " من قرأ حرفًا من كتاب الله فله به حسنة ، والحسنة بعشر أمثالها ، لا أقول (الم) حرف ، ولكن (ألفٌ) حرف ، و(لامٌ) حرف ، و (ميمٌ) حرف " .

( حديث ابن عباس الثابت في صحيح الترمذي ) أن النبي صلى الله عليه وسلم قال :
" ' إِذَا زُلْزِلَتِ الْأَرْضُ زِلْزَالَهَا ' ، تعدل نصف القرآن ، و ' قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ ' ، تعدل ثلث القرآن ، و ' قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ ' تعدل ربع القرآن .
( 3) الرفعة في الدنيا و الآخرة :
( حديث عمر الثابت في صحيح مسلم ) أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : "إن الله يرفع بهذا الكتاب أقوامًا ويضع به آخرين . "

( حديث عبدالله بن عمرو الثابت في صحيحي أبو داوود والترمذي) أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " يقال لصاحب القرآن اقرأ وارق ورتل كما كنت ترتل في الدنيا ، فإن منزلتك عند آخر آية تقرؤها " .
( 4) القرآن يشفع لقارئه يوم القيامة ، وتقبل شفاعته :
( حديث أبي أمامة الثابت في صحيح مسلم ) أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : اقراءوا القرآن فإنه يأتي يوم القيامة شفيعًا لأصحابه " .
( حديث عبد الله بن عمر الثابت في صحيح الجامع ) أن النبي صلى الله عليه وسلم قال :
" الصيام و القرآن يشفعان للعبد يوم القيامة ، يقول الصيام أي ربِ منعته الطعام و الشراب بالنهار فشفعني فيه ، ويقول القرآن منعته النوم بالليل فشفعني فيه فقال : فيُشفّعان " .
( 5) رفع منزلة حافظ القرآن عند الله :
( حديث عثمان الثابت في صحيح البخاري) أن النبي صلى الله عليه وسلم قال :
"خيركم من تعلم القرآن وعلمه " .
( حديث أبي هريرة الثابت في صحيح البخاري ) أن النبي صلى الله عليه وسلم قال :
لا حسد إلا في اثنتين رجل علمه الله القرآن فهو يتلوه أناء الليل و آناء النهار فسمعه جارُ له فقال ليتني أوتيت مثل ما أوتي فلان فعملت مثل ما يعمل ، ورجل أتاه الله مالا فهو يهلكه في الحق فقال رجل ليتني أوتيت مثل ما أوتي فلان فعملت مثل ما يعمل " .
( حديث عائشة الثابت في الصحيحين ) أن النبي صلى الله عليه وسلم قال :
" مثلُ الذي يقرأ القرآن وهو حافظ له مع السفرة الكرام البررة ، ومثلُ الذي يقرأ القرآن ويتعاهده وهو عليه شديد فله أجران " .
( حديث أنس الثابت في صحيح ابن ماجة ) أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : "أهل القرآن أهل الله وخاصته" .
( 6) إكرام أهل القرآن أحياءً و أمواتا :
أولاً : إكرامهم أحياء :

( حديث أبي مسعود الأنصاري الثابت في صحيح مسلم ) أن النبي صلى الله عليه وسلم قال :
"يؤم القومأقرؤهم لكتاب الله فإن كانوا في القراءة سواء فأعملهم بالسنة فإن كانوا فيالسنة سواء فأقدمهم هجرة فإن كانوا في الهجرة سواء فأقدمهم سلما ولا يؤمنالرجل الرجل في سلطانه ولا يقعد في بيته على تكرمته إلا بإذنه (http://www.islamweb.net/ver2/Library/BooksCategory.php?idfrom=357&idto=357&bk_no=10&ID=343)" .
( حديث ابن عباس في صحيح البخاري موقوفًا ) : قال كان القراء أصحاب مجلس عمر رضي الله عنه كهولًا كانوا أو شبانًا.
( حديث أبي موسى الثابت في صحيحي أبي داوود الترمذي ) أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : "إن من إجلال الله إكرام ذي الشيبة المسلم ، وحامل القرآن غير الغالي فيه أو الجافي عنه ، وذي السلطان المقسط".
ثانياً : إكرامهم أمواتًا :
( حديث جابر الثابت في صحيح البخاري ) قال كان النبي صلى الله عليه وسلم يجمع بين الرجلين من قتلى أحد في ثوب واحد ثم يقول : " أيهم أكثر أخذًا للقرآن ، فإذا أشير إلى أحدهما قدمه في اللحد وقال أنا شهيد على هؤلاء يوم القيامة ، وأمر بدفنهم في دمائهم ولم يغسلوا ولم يصل عليهم " .

عبد الله بوراي
12-14-2008, 04:11 PM
وَإِنَّ كِتَـابَ اللهِ أَوْثَقُ شَافِــــــعٍ

وَأَغْنى غَنَاءٍ وَاهِبًـا مُتَفَضِّـــلاَ
وَخَيْرُ جَلِيسٍ لاَ يُمَلُّ حَدِيثُـــــــهُ



بارك الله فيكِ أختاه

منال
12-14-2008, 08:09 PM
وفيكم بارك الله

الباب الثاني: متشابه السورة مع نفسها

متشابه سورة البقرة مع نفسها

وَإِذَا لَقُواْ الّذِينَ آمَنُواْ قَالُوَا آمَنّا وَإِذَا خَلَوْاْ إِلَىَ شَيَاطِينِهِمْالآية :}14 {
وَإِذَا لَقُواْ الّذِينَ آمَنُواْ قَالُوَاْ آمَنّا وَإِذَا خَلاَ بَعْضُهُمْ إِلَىَ بَعْضٍ الآية : }76 {


صُمّ بُكْمٌ عُمْيٌ فَهُمْ لاَ يَرْجِعُونَ الآية } : 18 {
صُمّ بُكْمٌ عُمْيٌ فَهُمْ لاَ يَعْقِلُونَ الآية: }171{


وَكُلاَ مِنْهَا رَغَداً حَيْثُ شِئْتُمَا الآية: } 35 {
فَكُلُواْ مِنْهَا حَيْثُ شِئْتُمْ رَغَداً الآية: }58 {

وَقُلْنَا يَاآدَمُ اسْكُنْ أَنْتَ وَزَوْجُكَ الْجَنّةَ الآية : } 35 {
وَقُلْنَا اهْبِطُواْ بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ عَدُوّ الآية : }36{
قُلْنَا اهْبِطُواْ مِنْهَا جَمِيعاً الآية: }38 {

( 2 وقلنا ، 1 قلنا )

بابني إِسْرَائِيلَ اذْكُرُواْ نِعْمَتِيَ الّتِي أَنْعَمْتُ عَلَيْكُمْ وَأَوْفُواْ بِعَهْدِيَ
الآية: }40{
بابني إِسْرَائِيلَ اذْكُرُواْ نِعْمَتِي الّتِيَ أَنْعَمْتُ عَلَيْكُمْ وَأَنّي فَضّلْتُكُمْ عَلَى الْعَالَمِينَ
الآية:47}/ 122 {

وَإِذْ قَالَ مُوسَىَ لِقَوْمِهِ يَاقَوْمِ إِنّكُمْ ظَلَمْتُمْ أَنْفُسَكُمْ الآية: } 54 {
وَإِذْ قَالَ مُوسَىَ لِقَوْمِهِ إِنّ اللّهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تَذْبَحُواْ بَقَرَةً الآية: }67 {

وَإِذْ أَخَذْنَا مِيثَاقَكُمْ وَرَفَعْنَا فَوْقَكُمُ الطّورَ خُذُواْ مَآ آتَيْنَاكُم بِقُوّةٍ وَاذْكُرُواْ
الآية: }63 {
وَإِذْ أَخَذْنَا مِيثَاقَكُمْ وَرَفَعْنَا فَوْقَكُمُ الطّورَ خُذُواْ مَآ آتَيْنَاكُم بِقُوّةٍ وَاسْمَعُواْ
الآية: }93 {
وَإِذْ أَخَذْنَا مِيثَاقَ بَنِيَ إِسْرَائِيلَ لاَ تَعْبُدُونَ إِلاّ اللّهَ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً
الآية: }83 {
وَإِذْ أَخَذْنَا مِيثَاقَكُمْ لاَ تَسْفِكُونَ دِمَآءِكُمْ وَلاَ تُخْرِجُونَ أَنْفُسَكُمْ مّن دِيَارِكُمْ
الآية: }84 {
أُوْلَـَئِكَ الّذِينَ اشْتَرُواْ الضّلاَلَةَ بِالْهُدَىَ فَمَا رَبِحَتْ تّجَارَتُهُم الآية: } 16 {
أُولَـَئِكَ الّذِينَ اشْتَرَوُاْ الضّلاَلَةَ بِالْهُدَىَ وَالْعَذَابَ بِالْمَغْفِرَةِ الآية: }175 {
أُولَـَئِكَ الّذِينَ اشْتَرَوُاْ الْحَيَاةَ الدّنْيَا بِالاَخِرَةِ الآية: }86 {


وَلِلْكَافِرِينَ عَذَابٌ مّهِينٌ الآية: } 90 {
وَلِلكَافِرِينَ عَذَابٌ أَلِيمٌ الآية: 104}{

( مأ )

وَاتّقُواْ يَوْماً لاّ تَجْزِي نَفْسٌ عَن نّفْسٍ شَيْئاً وَلاَ يُقْبَلُ مِنْهَا شَفَاعَةٌ وَلاَ يُؤْخَذُ مِنْهَا عَدْلٌ وَلاَ هُمْ يُنْصَرُونَ الآية: } 48 {
وَاتّقُواْ يَوْماً لاّ تَجْزِي نَفْسٌ عَن نّفْسٍ شَيْئاً وَلاَ يُقْبَلُ مِنْهَا عَدْلٌ وَلاَ تَنفَعُهَا شَفَاعَةٌوَلاَ هُمْ يُنصَرُونَ الآية: }123{
وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُواْ كَمَآ آمَنَ النّاسُ الآية: } 13 {
وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُواْ بِمَا أَنْزَلَ اللّهُ الآية: }91 {

وَإِذْ وَاعَدْنَا مُوسَىَ أَرْبَعِينَ لَيْلَةً ثُمّ اتّخَذْتُمُ الْعِجْلَ مِن بَعْدِهِ وَأَنْتُمْ ظَالِمُونَ
الآية: }51 {
وَلَقَدْ جَآءَكُمْ مّوسَىَ بِالْبَيّنَاتِ ثُمّ اتّخَذْتُمُ الْعِجْلَ مِن بَعْدِهِ وَأَنْتُمْ ظَالِمُونَ
الآية: }92 {

وَلَمّا جَآءَهُمْ كِتَابٌ مّنْ عِندِ اللّهِ مُصَدّقٌ لّمَا مَعَهُم الآية : } 89 {
وَلَمّآ جَآءَهُمْ رَسُولٌ مّنْ عِندِ اللّهِ مُصَدّقٌ لّمَا مَعَهُمْ الآية: }101 {

كَذَلِكَ قَالَ الّذِينَ لاَ يَعْلَمُونَ مِثْلَ قَوْلِهِمْ الآية: }113 {
كَذَلِكَ قَالَ الّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ مّثْلَ قَوْلِهِم الآية: }118 {

لَوْ كَانُواْ يَعْلَمُونَ الآية: } 102/103 {

وَمَا اللّهُ بِغَافِلٍ عَمّا يَعْمَلُونَ الآية: } 144 {
وَمَا اللّهُ بِغَافِلٍ عَمّا تَعْمَلُونَ الآية: }74/85/140/149 {

وَمِنْ حَيْثُ خَرَجْتَ فَوَلّ وَجْهَكَ شَطْرَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَإِنّهُ لَلْحَقّ مِن رّبّكَ
الآية: }149{
وَمِنْ حَيْثُ خَرَجْتَ فَوَلّ وَجْهَكَ شَطْرَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَحَيْثُ مَا كُنْتُمْ فَوَلّواْ
وُجُوهَكُمْ شَطْرَهُ الآية:150}{


وَلَئِنِ اتّبَعْتَ أَهْوَآءَهُمْ بَعْدَ الّذِي جَآءَكَ مِنَ الْعِلْمٍِ الآية: }120 {

وَلَئِنِ اتّبَعْتَ أَهْوَاءَهُم مّن بَعْدِ مَا جَآءَكَ مِنَ الْعِلْمِ الآية: }145 {

الّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ يَتْلُونَهُ حَقّ تِلاَوَتِهِ الآية: } 121 {
الّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ يَعْرِفُونَهُ كَمَا يَعْرِفُونَ أَبْنَاءَهُمْ الآية: }146 {

إِنّ الّذِينَ يَكْتُمُونَ مَآ أَنزَلْنَا مِنَ الْبَيّنَاتِ وَالْهُدَىَ الآية: }159 {
إِنّ الّذِينَ يَكْتُمُونَ مَآ أَنزَلَ اللّهُ مِنَ الْكِتَابِ الآية: }174{

فَإِنِ انتَهَوْاْ فَإِنّ اللّهَ غَفُورٌ رّحِيمٌ الآية: }192 {
فَإِنِ انْتَهَواْ فَلاَ عُدْوَانَ إِلاّ عَلَى الظّالِمِينَ الآية: }193 {

وَاتّقُواْ اللّهَ وَاعْلَمُواْ أَنّ اللّهَ مَعَ الْمُتّقِينَ الآية: } 194{ وَاتّقُواْ اللّهَ وَاعْلَمُواْ أَنّ اللّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ الآية: 196} {

وَمَا تَفْعَلُواْ مِنْ خَيْرٍ يَعْلَمْهُ اللّهُ الآية: }197{
وَمَا تَفْعَلُواْ مِنْ خَيْرٍ فَإِنّ اللّهَ بِهِ عَلِيم الآية: }215{
وَالْفِتْنَةُ أَشَدّ مِنَ الْقَتْلِالآية: }191{
وَالْفِتْنَةُ أَكْبَرُ مِنَ الْقَتْلِ الآية: }217{

كَذَلِكَ يُبَيّنُ اللّهُ آيَاتِهِ لِلنّاسِ لَعَلّهُمْ يَتّقُونَ الآية: }187{
كَذَلِكَ يُبيّنُ اللّهُ لَكُمُ الاَيَاتِ لَعَلّكُمْ تَتَفَكّرُونَالآية: }219/266{
كَذَلِكَ يُبَيّنُ اللّهُ لَكُمْ آيَاتِهِ لَعَلّكُمْ تَعْقِلُونَ الآية: }242{
وَيُبَيّنُ آيَاتِهِ لِلنّاسِ لَعَلّهُمْ يَتَذَكّرُونَ الآية: }221{

تِلْكَ حُدُودُ اللّهِ فَلاَ تَقْرَبُوهَاالآية: }187{
تِلْكَ حُدُودُ اللّهِ فَلاَ تَعْتَدُوهَا الآية: }229{
وَتِلْكَ حُدُودُ اللّهِ يُبَيّنُهَا لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ الآية: }230{

وَإِذَا طَلّقْتُمُ النّسَآءَ فَبَلَغْنَ أَجَلَهُنّ فَأَمْسِكُوهُنّالآية: }231{
وَإِذَا طَلّقْتُمُ النّسَآءَ فَبَلَغْنَ أَجَلَهُنّ فَلاَ تَعْضُلُوهُنّ الآية: }232{

وَاللّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ الآية: }216/232{

وَالّذِينَ يُتَوَفّوْنَ مِنكُمْ وَيَذَرُونَ أَزْوَاجاً يَتَرَبّصْنَ بِأَنْفُسِهِنّ 0000 وَاللّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌالآية: }234{
وَالّذِينَ يُتَوَفّوْنَ مِنكُمْ وَيَذَرُونَ أَزْوَاجاً وَصِيّةً لأزْوَاجِهِمْ 0000 وَاللّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ الآية: }240{


مَتَاعاً بِالْمَعْرُوفِ حَقّاً عَلَى الْمُحْسِنِينَالآية: }236{

مَتَاعٌ بِالْمَعْرُوفِ حَقّاً عَلَى الْمُتّقِينَ الآية: }241{
أَلَمْ تَرَ إِلَى الّذِينَ خَرَجُواْ مِن دِيَارِهِمْالآية: }243{
أَلَمْ تَرَ إِلَى الْمَلإِ مِن بَنِيَ إِسْرَائِيلَ الآية: }246{

وَقَالَ لَهُمْ نَبِيّهُمْ إِنّ اللّهَ قَدْ بَعَثَ لَكُمْ طَالُوتَ مَلِكاً الآية: }247{
وَقَالَ لَهُمْ نِبِيّهُمْ إِنّ آيَةَ مُلْكِهِ أَن يَأْتِيَكُمُ التّابُوتُ الآية: }248{


وَاللّهُ غَفُورٌ حَلِيمٌالآية: }225{
وَاعْلَمُوَاْ أَنّ اللّهَ غَفُورٌ حَلِيمٌ الآية: }235{


وَاللّهُ غَنِيّ حَلِيمٌ الآية: } 263{
وَاعْلَمُوَاْ أَنّ اللّهَ غَنِيّ حَمِيدٌ الآية: }267{

فَلَهُمْ أَجْرُهُمْ عِندَ رَبّهِمْ وَلاَ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ الآية: }274{
لَهُمْ أَجْرُهُمْ عِندَ رَبّهِمْ وَلاَ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ الآية: }277{

وَاللّهُ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الظّالِمِينَ الآية: }258{
وَاللّهُ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الْكَافِرِينَ الآية: }264{

( ظك )

بَعْدَ الّذِي جَآءَكَ مِنَ الْعِلْمِالآية: }120{
مّن بَعْدِ مَا جَآءَكَ مِنَ الْعِلْمِ الآية: }145{

فَمَن كَانَ مِنكُم مّرِيضاً أَوْ عَلَىَ سَفَرٍالآية: }184{
فَمَن كَانَ مِنكُم مّرِيضاً أَوْ بِهِ أَذًى مّن رّأْسِهِ الآية: }196{

من هناك
12-14-2008, 10:33 PM
بارك الله بك اختي منال.

منال
12-17-2008, 10:59 AM
وفيكم بارك الله

متشابه سورة آل عمران

إِنّ الّذِينَ كَفَرُواْ لَن تُغْنِيَ عَنْهُمْ أَمْوَالُهُمْ وَلاَ أَوْلاَدُهُم مّنَ اللّهِ شَيْئاً وَأُولَـَئِكَ هُمْ وَقُودُ النّارِ الآية: } 10{

إِنّ الّذِينَ كَفَرُواْ لَنْ تُغْنِيَ عَنْهُمْ أَمْوَالُهُمْ وَلاَ أَوْلاَدُهُمْ مّنَ اللّهِ شَيْئاً وَأُوْلَـَئِكَ أَصْحَابُ النّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ الآية: } 116{

وَاللّهُ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ الآية: }20،15{

وَيُحَذّرْكُمُ اللّهُ نَفْسَهُ وَإِلَىَ اللّهِ الْمَصِيرُالآية: }28{
وَيُحَذّرُكُمُ اللّهُ نَفْسَهُ وَاللّهُ رَؤُوفُ بِالْعِبَادِالآية: }30{

قَالَ رَبّ أَنّىَ يَكُونُ لِي غُلاَمٌ وَقَدْ بَلَغَنِي الْكِبَرُ وَامْرَأَتِي عَاقِرٌ قَالَ كَذَلِكَ اللّهُ يَفْعَلُ مَا يَشَآءُالآية: }40{
قَالَتْ رَبّ أَنّىَ يَكُونُ لِي وَلَدٌ وَلَمْ يَمْسَسْنِي بَشَرٌ قَالَ كَذَلِكَ اللّهُ يَخْلُقُ مَا يَشَآءُ
الآية: }47{

يَأَهْلَ الْكِتَابِ لِمَ تَكْفُرُونَ بِآيَاتِ اللّهِ وَأَنْتُمْ تَشْهَدُونَالآية: }70{
يَأَهْلَ الْكِتَابِ لِمَ تَلْبِسُونَ الْحَقّ بِالْبَاطِلِ وَتَكْتُمُونَ الْحَقّ
وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ الآية: }71{
قُلْ يَأَهْلَ الْكِتَابِ لِمَ تَكْفُرُونَ بِآيَاتِ اللّهِ وَاللّهُ شَهِيدٌ
عَلَى مَا تَعْمَلُونَ الآية: }98{
قُلْ يَأَهْلَ الْكِتَابِ لِمَ تَصُدّونَ عَن سَبِيلِ اللّهِ مَنْ آمَنَ
تَبْغُونَهَا عِوَجاًالآية: }99{


إِنّ الّذِينَ كَفَرُواْ بَعْدَ إِيمَانِهِمْ ثُمّ ازْدَادُواْ كُفْراً لّن تُقْبَلَ تَوْبَتُهُمْالآية: }90{
إِنّ الّذِينَ كَفَرُواْ وَمَاتُواْ وَهُمْ كُفّارٌ فَلَن يُقْبَلَ مِنْ أَحَدِهِمالآية: }91{

يَأَيّهَا الّذِينَ آمَنُوَاْ إِن تُطِيعُواْ فَرِيقاً مّنَ الّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ يَرُدّوكُم بَعْدَ إِيمَانِكُمْ كَافِرِينَالآية:}100{

يَا أَيّهَا الّذِينَ آمَنُوَاْ إِن تُطِيعُواْ الّذِينَ كَفَرُواْ يَرُدّوكُمْ عَلَىَ أَعْقَابِكُمْ فَتَنقَلِبُواْ خَاسِرِينَ الآية: }149{

بِثَلاَثَةِ آلاَفٍ مّنَ الْمَلآئِكَةِ مُنزَلِينَالآية: }124{

بِخَمْسَةِ آلآفٍ مّنَ الْمَلآئِكَةِ مُسَوّمِينَ الآية: }125{

وَاللّهُ يُحِبّ الْمُحْسِنِينَالآية: }148،134{

وَسَيَجْزِي اللّهُ الشّاكِرِينَ الآية: }144{
وَسَنَجْزِي الشّاكِرِينَ الآية: }145{

جَآءَهُمُ الْبَيّنَاتُ الآية: }105،86{

وَاللّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌالآية: }156{
واللّهُ بَصِيرٌ بِمَا يَعْمَلُونَ الآية: }163{
وَعَلَى اللّهِ فَلْيَتَوَكّلِ الْمُؤْمِنُونَالآية: }160،122{

لِلّذِينَ أَحْسَنُواْ مِنْهُمْ وَاتّقَواْ أَجْرٌ عَظِيمٌالآية: }172{
وَإِن تُؤْمِنُواْ وَتَتّقُواْ فَلَكُمْ أَجْرٌ عَظِيمٌ الآية: }179{

وَلَقَدْ عَفَا عَنْكُمْالآية: }152{
وَلَقَدْ عَفَا اللّهُ عَنْهُمْ الآية: }155{

وَبِئْسَ الْمِهَادُالآية: }197،12{

وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌالآية: }179{
وَلهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ الآية: }179{
وَلَهْمُ عَذَابٌ مّهِينٌ الآية: }179{


( عام )





متشابه سورة النساء مع نفسها


وَلاَ يَحْسَبَنّ الّذِينَ كَفَرُواْ أَنّمَا نُمْلِي لَهُمْ خَيْرٌ لأنْفُسِهِمْ الآية: }178{
وَلاَ يَحْسَبَنّ الّذِينَ يَبْخَلُونَ بِمَآ آتَاهُمُ اللّهُ مِن فَضْلِهِ هُوَ خَيْراً لّهُمْ
الآية: }180{

جَنّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأنْهَارُ ثَوَاباً مّن عِندِ اللّهِ الآية: }195{
جَنّاتٌ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا نُزُلاٍ مّنْ عِندِ اللّهِ
الآية: }198{

وَآتُواْ الْيَتَامَىَ أَمْوَالَهُمْ الآية: }2{
وَآتُواْ النّسَآءَ صَدُقَاتِهِنّ نِحْلَةً الآية: }4{


يتبع باذن الله

خفقات قلب
12-17-2008, 04:08 PM
بارك الله فيك يا منال..
هذا المبحث جميل ومهم في القرآن الكريم..
لكن ألا يوجد ما يشرح اللمسات البيانية في هذه المتشابهات؟