اعترافات الناجي الوحيد بين مهاجمي مومباي:جئنا في سفينة قتلنا كل طاقمها









http://images.alwatanvoice.com/images/topics/images/3174914101.jpg




كشف مسؤولون هنود قريبون من التحقيقات مع عزام أمير كساب الناجي الوحيد بين المهاجمين الذين نفذوا هجمات مومباي، عن ان كل المهاجمين جاءوا من باكستان، وأنهم تدربوا في معسكرات «عسكر طيبة» الباكستانية. وأوضح المسؤولون الهنود ان أمير كساب، الذي يوجد قيد الاحتجاز لدى قسم مكافحة الجريمة التابع لشرطة مومباي، امتنع عن تناول الطعام منذ يومين، وأنه فيما تعكف جهات التحقيق على محاولة استخلاص المزيد من المعلومات منه بشأن المجموعة التي ينتمي إليها، يبدي مقاومة شديدة. وقال ضابط بقسم مكافحة الجريمة إن كساب «رفض تناول الطعام أو الكشف عن أية معلومات بشأن اتصالاته»، كما كشف الضباط عن أن كساب طلب منهم مراراً أن يقتلوه. وخلال التحقيقات، كشف كساب أن جميع الإرهابيين تلقوا تدريبهم في باكستان داخل معسكر يتبع جماعة «عسكر طيبة». كما أكد ان المهاجمين وصلوا الى مومباي على متن قوارب مطاطية، قادمين من سفينة اكبر، تمت السيطرة عليها في وقت سابق وقتل كل طاقمها.

وأشارت مصادر مطلعة إلى أن زملاء كساب الذين لقوا حتفهم خلال العملية، أقاموا في ناريمان هاوس كمستأجرين وحددوا هويتهم باعتبارهم طلابا ماليزيين. وقال مسؤول بارز في قوات الحرس الخاص الهندية أمس، ان المسلحين الذين احتجزوا عددا من نزلاء فندقين في مومباي، لم يرغبوا في التفاوض مطلقا للابقاء على حياة أي من الرهائن.

الى ذلك تعتزم الهند تعزيز إجراءاتها الأمنية في البلاد لتصل الى «مستوى الحرب» عقب التفجيرات التي خلفت أكثر من 170 قتيلاً، فيما قال مسؤولون باكستانيون، إن بلادهم ستنقل قوات إلى الحدود مع الهند تحسباً لتصاعد التوتر بين البلدين النوويين الجارين، بينما قدم وزير الداخلية الهندي ومستشار الامن القومي استقالتهما متحملين «المسؤولية المعنوية» عن الهجوم.
وتصدرت صورة الإرهابي المقبوض عليه، عزام أمير كساب، الذي امتنع عن تناول الطعام منذ يومين، الصفحة الأولى لجميع الصحف والقنوات التلفزيونية تقريباً، على مدار الأيام الأربعة الماضية. حالياً، يوجد كساب قيد الاحتجاز لدى قسم مكافحة الجريمة التابع لشرطة مومباي، في الوقت الذي تعكف جهات التحقيق على محاولة استخلاص المزيد من المعلومات منه، بشأن المجموعة التي ينتمي إليها، لكن يبدو أنه يبدي مقاومة شديدة. وقد أقدم كساب على الإضراب عن الطعام بهدف تجنب التعرض للتعذيب على يد الشرطة. وصرح ضابط بقسم مكافحة الجريمة بأن كساب: «رفض تناول الطعام أو الكشف عن أية معلومات بشأن اتصالاته». من ناحيتهم، حاول المحققون إطعامه مرتين. كما كشف الضباط أن كساب طلب منهم مراراً أن يقتلوه. وخلال تحقيقات سابقة، كشف كساب أن فريقه قبل تنفيذ الهجمات، بناءً على اعتقادهم بأنهم سينجون منها، وأنها ليست مهمة انتحارية. وعثرت الشرطة على خريطة ترسم خط الهروب عن طريق البحر. كما كشف كساب عن معلومات أخرى مهمة تفيد بأن جميع الإرهابيين تلقوا تدريبهم في باكستان داخل معسكر يتبع جماعة عسكر طيبة. من ناحية أخرى، أخبر كساب الشرطة أنه تم إرساله ورفاقه للاضطلاع بمهمة محددة تتمثل في استهداف الإسرائيليين للانتقام من الأعمال الوحشية التي يتعرض لها الفلسطينيون. وأشارت مصادر مطلعة إلى أن زملاء كساب الذين لقوا حتفهم خلال العملية، أقاموا في ناريمان هاوس في وقت سابق. وقال أحد المصادر إنهم أقاموا في ناريمان هاوس كمستأجرين وحددوا هويتهم باعتبارهم طلابا ماليزيين. وتعكف الشرطة على محاولة التعرف على عدد الغرف التي تم تأجيرها داخل ناريمان هاوس لغير يهود. أما الهدف الثاني للإرهابيين فكان محطة قطارات مومباي، لأن الهجوم كان سيسفر عن سقوط عدد كبير من الضحايا. وصدم الهجوم الذي استهدف المركز اليهودي واسرائيليين خصوصا، الاسرائيليين. وخصصت كل الصحف الاسرائيلية صفحات امس لهذه الحوادث. وصدم الرأي العام الاسرائيلي خصوصا بمقتل مدير المركز اليهودي الحاخام غابريال هولزبرغ وزوجته رفقة، التي عثر على جثتها ملفوفة في وشاح وضعه زوجها على الارجح، قبل ان يقتل بدوره. وانقذت موظفة في المركز ابنهما موشيه هولزبرغ، الذي يبلغ من العمر سنتين بالهروب معه من المركز. من جانبه، علق جورج كوشي، 28 عاماً، مراسل قناة «سي إن إن آي بي إن»، على الهجمات بقوله: «كنت في محطة قطار مومباي عندما بدأ إطلاق النار، وحاولت التحرك نحو الداخل عندما ظهر شرطي وصرخ قائلاً، إن الوضع ليس آمناً بالداخل. وبمجرد تحولي نحو الاتجاه الآخر، سقط صريعاً بطلق ناري... كنت في فندق تاج محل لمدة 48 ساعة، ورغم أنه سبق لي العمل كمراسل بشأن أحداث مأساوية مثل حالات الوفيات بسبب إنفلونزا الطيور، فإن هذا الحادث مختلف تماماً. لم ينتابني الشعور بالخوف، لكن هناك خط دقيق يفصل بين الخوف والتوصل إلى الحقائق على النحو الصحيح. اتصل بي صديق وأخبرني أن أحد أصدقائه حوصر داخل فندق تاج محل، ورغم وصول أفراد من حرس الأمن الوطني إلى غرفته، خشي أن يكونوا إرهابيين، لذا لم يخرج إليهم. وبذلك، ظل محاصراً بالداخل لمدة 27 ساعة أخرى. وبعث ضابط شرطة بموقعه إلى حرس الأمن القومي، وفي غضون 15 دقيقة تم إنقاذه. إن مثل هذه القصص المؤثرة تكشف الجوهر الحقيقي لأبناء مومباي». من جهته، أوضح داميني بوركايساثا روهان سنغ، 23 عاماً، مراسل قناة «دي دي» الإخبارية، أن: «هذا أول تكليف حقيقي اضطلع به. لم تكن لي أي خبرة قط بمثل هذه المواقف المثيرة للذعر. لقد توجهت بالطائرة إلى مومباي يوم الخميس في الساعة العاشرة صباحاً، ومنذ فترة الظهيرة أقدم تغطية صحافية من دون توقف. ولا أتذكر متى كانت آخر مرة حصلت على سنة من النوم. لكن هذا ليس بالأمر المهم. ولم أكن خائفاً عندما فتح الإرهابيون النار مباشرة تجاه العاملين بوسائل الإعلام، لكنني ارتجفت لبرهة عندما أصيبت الفتاة التي كانت تقف إلى جواري مباشرة بعيار ناري. ولا أدري أين هي الآن. لقد كان الاضطلاع بهذه المهمة اختياريا. أما الهجوم الأخير فهو المشهد الذي سيظل عالقاً في ذهني للأبد، ففي السادسة صباح السبت، بعد فترة هدوء طويلة، انطلق أفراد حرس الأمن الوطني فجأة في العمل. ولم نملك سوى مشاهدتهم بينما كنا جاثمين على الأرض. حينها، انتابني شعور بالإرهاق، لكن لم يساورني الندم ولو للحظة على مجيئي. إنني أرتدي ملابسي ذاتها وأعمل في نفس الموقع، وأجري دونما توقف من نقطة لأخرى لجمع الأخبار. واتصلت والدتي بي هاتفياً عدة مرات للاطمئنان. رغم أن هذا الحادث خسارة كبيرة للإنسانية، أشعر بالفخر الكبير إزاء ما فعلته». أما جاريما شارما تورال فاريا، 27 عاماً، المراسل الخاص لقناة سي إن إن آي بي إن، فقال: «حوالي التاسعة والنصف مساء الأربعاء، تلقيت اتصالاً هاتفياً من كافييه ليوبولد وظننت أنه حادث إطلاق نار عشوائي، لكن بعد ذلك بدأ زملائي الذين كانوا في طريقهم إلى منازلهم عائدين من محطة مومباي للقطارات في الاتصال بي وأخبروني أن أمراً رهيباً وقع. حينئذ أدركت أنه هجوم إرهابي. كنت بملتقى طرق داخل مترو الأنفاق عندما تحرك الإرهابيون أمام مركز شرطة وفتحوا النار. وأصيب أحد أعضاء فريق العمل الخاص بنا وقُتل شخص آخر. لقد قمت بتغطية أخبار الجريمة على مدار تسع سنوات، وشاهدت تفجيرات وقتلى، لكن في مواجهة هذا الهجوم الغريب المنسق على نطاق واسع، سيطر شعور بالصدمة على وسائل الإعلام وقوات الشرطة. لقد كنت على معرفة شخصية بقائد فرقة مكافحة الإرهاب، وكان مقتله صدمة لي. كنت خارج فندق أوبروي تريدنت طوال الوقت وقدم إلينا السكان المحليون الماء وأقداح الشاي ووجبات ساموسا، وسمح لي فندق مارين بلازا الواقع على الطرف الآخر من الطريق باستخدام المبنى في نقل الأنباء. ومساء الجمعة توجهت إلى المنزل للحصول على قسط يسير من النوم وظللت أسمع صوت الأعيرة النارية... وقد استمعت لأصوات طلقات الرصاص لساعات طويلة لدرجة أنني ظلت أتخيل سماعها حتى وانا في المنزل». من ناحيته، أكد مواطن بريطاني يدعى دنكان جرانت، يعيش بالقرب من ناريمان هاوس، أنه ليس باستطاعته نسيان منظر ثلاثة رجال يرتدون زياً أسود اللون وهم يقومون «بمعاينة» سطح ناريمان هاوس قبل الهجمات ببضعة أيام. ويتمتع جرانت بالقدرة على مشاهدة سطح ناريمان هاوس وثلاثة طوابق منه بشكل واضح من شرفة شقته، وتبلغ المسافة بين المبنيين قرابة 60 قدماً، لذا عندما كان جرانت يقف في شرفة منزله يومي الجمعة والأحد السابقين شاهد أمراً لا يمكنه نسيانه، حيث قال: «في مساء اليومين، شاهدت ثلاثة رجال يرتدون سترات وسراويل سوداء اللون يسيرون بمدخل ناريمان هاوس، كما لو كانوا يقومون بمعاينة هيكل المبنى والأنابيب الموجودة به. وانتابتني دهشة بالغة لأنني لم أر قط أي شخص يزور السطح على مدار السنوات التي عشتها هنا. وفي كلا المرتين، ظل الرجال، الذين بدت عليهم ملامح شرق أوسطية، يجولون بأنظارهم في المكان لمدة نصف ساعة. لم أدر حينها ماذا كانوا يفعلون، لكن الآن أدركت حل اللغز. وأشعر بالدهشة إزاء كيف تمكنوا من الصعود الى السطح من دون علم الزوجين الإسرائيليين».

كل هادا وامتــنع عن الاعتــراف بشي ؟؟

بـلال .. شكـرا لكـ

اذا تتبعنا نتيجة هذه التفجيرات نلحظ:


ستبدأ أو حتى بدأت الهجمة الان على النظام الهندي من الداخل للاستقالة وان لم ينجحوا فستكون الانتخابات لصالح حزب جناتا ذو التبعية الامريكية وسيسقط حزب المؤتمر (غاندي واتباعها) الذين يدورون في الفلك الانكليزي

هذا من جهة الهند

اما من جهة باكستان فمنذ صعود زرداري (ابن خالة الملكة اليزابيث:) والولايات المتحدة تحاول احراجه من خلال العمليات العسكرية في بلوشستان والان في هذه الهجمات في مومباي ستكون الامور على اتباع بريطانيا واوروبا صعبة جدا.

يبدو بأن امريكا تريد احياء المنطقة المحيطة بروسيا والصين من خلال استعادة قوة عملائها هناك الهند وباكستان.

المشكلة انه في صدد هذه الميمعات ان جاز التعبير المسلمين في الهند وباكستان هم الحلقة الاضعف.

اللهم انصر المسلمين في كل مكان
اللهم احفظ مسلمي الهند وباكستان من كل سوء

اللهم امين

يعني هيدي كمان من الصراع البريطاني الامريكي...

ما رح بحبها منك بلال ابدا :)

يعني هيدي كمان من الصراع البريطاني الامريكي...
ما رح بحبها منك بلال ابدا :)
هل هي مقدمة لعودة امريكا إلى جنوب شرق آسيا او إلى وسط آسيا من باب محاربة الإرهاب ومخرج مشرف للإدارة الأمريكية من العراق؟

هل لها علاقة بإيران والإنتقام لمغنية؟

لماذا لم تتبناها القاعدة حتى اليوم؟

لماذا ارسلت القاعدة عرباً إلى الهند للقيام بالعملية؟

هل هم فعلاً من القاعدة؟

يعني هيدي كمان من الصراع البريطاني الامريكي...

ما رح بحبها منك بلال ابدا :)

هي كذلك ولنتتبع المواقف الداخلية الحالية والقادمة في الهند والباكستان

بدأنا نرى في الهند الهجوم الذي يشنه حزب المعارضة (جناتا) الموالي لامريكا على الحزب الحاكم. وفي المقابل يحاول الحزب الحاكم (حزب المؤتمر, غاندي وجماعتها) تخفيف من الضغط عليه وذلك برز في الاستقالات الحكومية لكي يكون من يتحملها اشخاص في الحزب وليس الحزب بالكامل.


هل هي مقدمة لعودة امريكا إلى جنوب شرق آسيا او إلى وسط آسيا من باب محاربة الإرهاب ومخرج مشرف للإدارة الأمريكية من العراق؟

امريكا لم تخرج من شرق اسيا سياسيا وهذه المنطقة مهمة جدا لها في مجاورة دولتين كبيرتين كروسيا والصين


هل لها علاقة بإيران والإنتقام لمغنية؟

وكيف تكون هذه العلاقة اخي بلال ممكن توضح

هل باكستان متورطة في هجمات مومباي؟





تقرير
ديفيد لوين
بي بي سي - دلهي


يبدو أن الفرصة مهيأة لحزب بهارتيا جناتا الهندي المعارض لاستغلال تفجيرات مومباي للضغط على الحكومة، فقد ابرزت إحدى الصحف الهندية صباح الجمعة، وبينما لا يزال القتال مستمراً، عنواناً يقول إن هذه الأحداث توضح أن حكومة حزب المؤتمر "غير راغبة وغير قادرة" على التعامل مع الإرهاب.
ويواجه رئيس الوزراء مانموهان سينج وضعاً أمنياً متدهوراً بينما تجري في البلاد انتخابات ولائية هامة، ربما تحدد موعد الانتخابات العامة القادمة.
عقب الهجمات زار سينج الجرحى في المستشفيات بصحبة زعيمة حزب المؤتمر سونيا غاندي، وتعهد بتشديد قوانين مكافحة الإرهاب، ليس هذا فحسب بل كاد أن يهدد بالانتقام من باكستان إذا ثبت تورطها في الهجمات.
وأوقفت البحرية الهندية سفينتين تجاريتيتن باكستانيتين وتقوم بالتحقيق حول احتمال أن تكونا أقلتا المسلحين الذين نفذوا الهجمات ومن ثم استقلوا قوارب سريعة على الشاطىء.
وربطت البحرية الهندية بين هذه السفن وعثورها يوم الخميس على سفينة صيد وبداخلها قائدها ميتاً، لكن نفي باكستان تورطها في أحداث مومباي كان واضحاً وغير مبهم.
http://newsimg.bbc.co.uk/media/images/45244000/jpg/_45244759_mumba416i.jpg قُتل حوالي 120 شخصا وأُصيب 300 آخرون في الهجمات التي استهدفت العاصمة التجارية للهند



وقال السفير الباكستاني في الولايات المتحدة حسين حقاني لبي بي سي إن بلاده عانت من الإرهاب مثلما عانت منه الهند، وعرض تقديم كل مساعدة ممكنة لتقديم الجناة إلى المحاكمة.
ويشير محللون باكستانيون إلى أن هؤلاء المسلحين ربما يكونون متطرفين هنود قاموا بتنفيذ العملية دون مساعدة خارجية.
وتأتي أحداث بومباي بينما تمهد أول حكومة ديمقراطية في باكستان منذ انقلاب عام 1999 الطريق من أجل علاقات أفضل مع الهند.
ولاول مرة يقدم الرئيس الباكستاني آصف علي زرداري عرضاً أحادياً غير متوقع بعدم البدء باستخدام السلاح النووي في أي صراع محتمل.
ويوم الثلاثاء الماضي التقى وزيرا داخلية البلدين في باكستان، وبالمصادفة يقوم وزير الخارجية الباكستاني شاه محمود قريشي بزيارة إلى الهند الآن.
http://newsimg.bbc.co.uk/media/images/45247000/jpg/_45247898_manap300.jpg استهدف المسلحون بشكل رئيسي حملة الجوازات الأمريكية والبريطانية


ومثل هذه الاتصالات بين الجانبين كانت قد عارضتها جهات مؤثرة في الجيش الباكستاني وخاصة جهاز الاستخبارات العسكرية، والذي وقف خلف هجمات ارهابية في الهند سابقاً للحيلولة دون حدوث تقدم في علاقات البلدين.
ويعتقد محللون أن باكستان التي تشعر بأنها مطوقة من الهند في الشرق وأفغانستان في الغرب قد اختارت تشجيع الهجمات بالوكالة لشن حرب غير تقليدية بواسطة الإسلاميين.
وأدى الهجوم الذي شنه مسلحون على البرلمان الهندي عام 2001 إلى إرسال قوات عسكرية هندية وباكستانية إلى الحدود بين البلدين.
ومع ذلك فهناك احتمال آخر، وهو أن تكون هذه الهجمات قد نفذت من باكستان، لكن خارج سيطرة الحكومة الديمقراطية في البلاد والمؤسسة العسكرية.
وقد أدت الحرب في افغانستان إلى المزيد من التطرف السياسي في شمال غرب باكستان، حيث نشأت طالبان باكستان.
وبتحالفهم مع المقاتلين الأجانب من تنظيم القاعدة، تمتلك طالبان باكستان المقدرة المالية والإرادة السياسية لشن هجمات من النوع الذي شهدته مومباي.

حزب المؤتمر الهندي قد يدفع فاتورة هجمات مومباي


"زلزال" مومباي قد يطيح بالحزب الحاكم بالهند (رويترز)

قالت صحيفة فايننشال تايمز البريطانية إن حزب المؤتمر الحاكم بالهند قد يدفع قريبا الفاتورة السياسية للهجمات الدامية التي استهدفت مومباي, التي هي بمثابة شريان مالي واقتصادي وسياحي, متوقعة أن ترفع هذه الهجمات أسهم المعارضة القومية المتشددة.



وأشارت الصحيفة في تقرير لمراسلها في نيودلهي إلى أن هجمات مومباي عززت حجة المعارضة -التي يقودها حزب بهاراتيا جاناتا- بأن الحكومة تراخت وتقاعست عن التصدي للإرهاب رغم تعرض البلاد سابقا لهجمات عدة هزت أحمد آباد وبنغالور وجايبور وغواهاتي وأيضا العاصمة دلهي.



وتابعت أن الأحداث التي شهدتها مومباي والتي تكاد تضاهي في ضراوتها ما حصل من قبل في نيويورك ولندن ومدريد وبالي الإندونيسية, ربما تجعل الكفة تميل لصالح "بهاراتيا" القومي الذي زاد وتيرة انتقاده لحكومة مانموهان سنغ وبات يتهمها بالعجز عن توفير الأمن للمواطنين الهنود.



ورأت أن الإنجازات التي أحرزتها حكومة حزب المؤتمر ومنها إرسال مركبة إلى القمر والاتفاق النووي الذي أبرمته مع إدارة الرئيس الأميركي جورج بوش، ستبدو ضئيلة جدا على ضوء أحداث مومباي التي أوقعت مئات القتلى والجرحى.



وتوقعت الصحيفة أن يكون لهجمات مومباي تأثير حاسم على نتائج الانتخابات المحلية في عدد من الولايات الهندية الرئيسية ومنها العاصمة (التي اقترع فيها الناخبون السبت) وراجستان ولاحقا الانتخابات التشريعية منتصف العام المقبل, مرجحة أن تفضي الانتخابات إلى صعود حزب بهاراتيا جاناتا إلى الواجهة مجددا.


المصدر: فايننشال تايمز

هي كذلك ولنتتبع المواقف الداخلية الحالية والقادمة في الهند والباكستان

بدأنا نرى في الهند الهجوم الذي يشنه حزب المعارضة (جناتا) الموالي لامريكا على الحزب الحاكم. وفي المقابل يحاول الحزب الحاكم (حزب المؤتمر, غاندي وجماعتها) تخفيف من الضغط عليه وذلك برز في الاستقالات الحكومية لكي يكون من يتحملها اشخاص في الحزب وليس الحزب بالكامل.
الله اعلم يا اخي ولكن حزب التحرير لديه عقدة تاريخية في تحويل كل شيء إلى الصراع بين امريكا وبريطانيا ومعروف ان بريطانيا تابع اعمى لأمريا هذه الأيام. هذه العقدة نفسها نراها في افريقيا ايضاً حيث يحول كل شيء إلى معركة بين فرنسا وبريطانيا او فرنسا وامريكا. السياسة الدولية اكثر تعقيداً وصارت المعركة اليوم بين فسطاطين وليس بين دولتين غربيتين او دولة غربية ودولة شرقية. الصراع صار متجذراً



امريكا لم تخرج من شرق اسيا سياسيا وهذه المنطقة مهمة جدا لها في مجاورة دولتين كبيرتين كروسيا والصين
امريكا لم تخرج ولكنا تركت المنطقة مؤقتاً خلال وجودها في العراق والآن تريد وزارة الدفاع ان يكون خروجها من العراق حافظاً لماء الوجه لان الديمقراطيين مصرون على العودة بالمعركة إلى افغانستان لأنها اقل كلفة واقل تعقيداً ولذلك انا اشك في ان هناك لعبة ما خلف الاكمة.



وكيف تكون هذه العلاقة اخي بلال ممكن توضحإن قراصنة الصومال ليسوا وحدهم في الميدان وإن عملية إعلامية بهذا الشكل قد تكون ايرانية اكثر مما هي قاعدية

ها صدق فاروق شكلو بلال زعل :)

اخي بلال,

قلت:


الله اعلم يا اخي ولكن حزب التحرير لديه عقدة تاريخية في تحويل كل شيء إلى الصراع بين امريكا وبريطانيا ومعروف ان بريطانيا تابع اعمى لأمريا هذه الأيام. هذه العقدة نفسها نراها في افريقيا ايضاً حيث يحول كل شيء إلى معركة بين فرنسا وبريطانيا او فرنسا وامريكا. السياسة الدولية اكثر تعقيداً وصارت المعركة اليوم بين فسطاطين وليس بين دولتين غربيتين او دولة غربية ودولة شرقية. الصراع صار متجذراً

أقول:
علما بان هذا هو تحليلي الخاص وليس للحزب قول في هذه المسألة حتى الان ولكن كما تقول هي ضمن ما سميتها العقدة التاريخية لدى الحزب بارجاع كل صراع الى صراع بين امريكا والدول الاوروبية الاخرى.
طبعا في التحاليل السياسية تختلف التوجهات والاستنتاجات وهذا امر طبيعي. اما بالنسبة لطبيعة الصراع في العالم من الحرب العالمية الثانية وحتى اليوم هو صراع بين الدول العظمى على تقسيم الكعكة والدول الاسلامية لا تشكل الى الحلقة الضعيفة فهي الكعكة. اما قولك بمسألة الفسطاطين فلا ارى بأن الامة الاسلامية لها دور في الساحة السياسية العالمية لا من قريب ولا من بعيد. أليس غريب امة مفعول بها ليلا نهارا اصبحت هي طرف مصارع في السياسة العالمية؟؟

النظام الرأسمالي اخي هو نظام مبني على الجشع والطمع حيث ترى الدول الغربية حتى وان حملت نفس المبدأ تتقاتل فيما بينها على الحصص من ثروات امتنا وما الانقلابات في ما يسمى دول العالم الثالث الا تغيير لعمالات من دولة الى اخرى او تغيير لوجوه استنزفت من قبل الدول العظمى. فهم كما قال تعالى: تَحْسَبُهُمْ جَمِيعًا وَقُلُوبُهُمْ شَتَّىٰ ۚ ذَٰلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لَا يَعْقِلُونَ (14) الحشر





امريكا لم تخرج ولكنا تركت المنطقة مؤقتاً خلال وجودها في العراق والآن تريد وزارة الدفاع ان يكون خروجها من العراق حافظاً لماء الوجه لان الديمقراطيين مصرون على العودة بالمعركة إلى افغانستان لأنها اقل كلفة واقل تعقيداً ولذلك انا اشك في ان هناك لعبة ما خلف الاكمة.


كما فهمت منك انك تقول بان امريكا تريد الخروج من العراق بطريقة تحفظ ماء وجهها!!! هل تعني بهذا ان امريكا تسعى الى الخروج من العراق سياسيا وعسكريا؟؟؟؟ ان كان كذلك فاظن بان هذا مجانبا للصواب تماما فترك العراق اليوم بالنسبة لامريكا مقتل ما بعده مقتل وهذا ما تعلمه الاوساط الامريكية والغربية بوضوح. اما بالنسبة لافغانستان فالمعركة ليست اقل تعقيدا على العكس فهناك الحرب اكثر صعوبة واقل ربحا بالنسبة لامريكا والمرجح اذا ارادت امريكا الانسحاب ان تنسحب من افغانستان وليس من العراق.


إن قراصنة الصومال ليسوا وحدهم في الميدان وإن عملية إعلامية بهذا الشكل قد تكون ايرانية اكثر مما هي قاعدية

ممكن اخي توضح اكثر بموضوع ايران
ما هو موقعها السياسي في الصراع العالمي؟ هل هي دولة ذات قرار مستقل وكلمة في رسم السياسات؟
هل باستطاعتها فعل هكذا امور ضخمة؟ وما دليلك على ذلك؟
وكيف اخترقت هؤلاء الثلة من المقاتلين المسلمين ووجهتهم هذه الوجهة؟

الله يسامحك يا فاروق شعللتها وقعدت على جنب :) ادلو بدلوك وخليها تولع

السلام عليكم

جزاك الله خيراً على الرد اخي. صحيح الكل يهجم على هذه الأمة وليس للأمة الإسلامية الحالية اي دور في الصراع ولكن هي معركة بين من يريد ان يأكل كل ما في هذه الأمة ومن يظن انه قادر على الدفاع عن بعض مقدراتها والمعركة هي بين خط عالمي وخط آخر ولو كان صغيراً ولكن لا يمكن إنكار وجوده ابداً.

بالنسبة للخروج من العراق، يمكنك ان تقرأ في صحف اليوم ما يلي؟

وأبقى أوباما على روبرت غيتس وزيراً للدفاع، واصفاً إياه بأنه الرجل الذي «كسب ثقة جنودنا وثقة أعضاء الكونغرس من الحزبين»، وسيكون الأفضل لتحقيق «استراتيجية أمن قومي مستدامة». كما جدد تعهده بأن يعطي أوامره إلى غيتس «لإنهاء الحرب في العراق بمسؤولية»، والنجاح في الحرب ضدّ الإرهاب، التي «بدأت في أفغانستان ويجب أن تنتهي في أفغانستان».

ما رأيك؟

November 27, 2008
The Wisdom Fund
Mumbai Terror Attacks: The Mossad Angle

They killed Hemant Karkare, chief of the police anti-terrorist squad in Mumbai, to send a message that you cannot investigate the Mossad-RSS angle


by Amaresh Misra
MUMBAI, INDIA 4:00AM -- Mumbai is under attack. People and forces who killed Mahatama Gandhi, who demolished the Babari Mosque have triumphed. More than 16 groups of terrorists have taken over Taj, Oberai and several hotels. Hundreds of people are dead. For the first time no one is blaming Muslim organizations. The Mumbai ATS chief Hemant Karkare and other officers of the ATS have been killed. These were the same people who were investigating the Malegaon Blasts - in which Praggya Singh, an army officer and several other noted personalities of the BJP-RSS-Bajrang Dal-VHP were arrested. Karkare was the man to arrest them. Karkare was receiving threats from several quarters. LK Advani, the BJP chief and several other prominent leaders of the so-called Hindu terrorism squad were gunning for his head. And the first casualty in the terrorist attack was Karkare! He is dead - gone - the firing by terrorists began from Nariman House - which is the only building in Mumbai inhabited by Jews. Some Hindu Gujaratis of the Nariman area spoke live on several TV channels - they openly said that the firing by terrorists began from Nariman house. And that for two years suspicious activities were going on in this house. But no one took notice.

Our worst fears have come true. It is clear that Mossad is involved in the whole affair. An entire city has been attacked by Mossad and probably units of mercenaries. It is not possible for one single organization to plan and execute such a sophisticated operation. It is clear that this operation was backed by communal forces from within the Indian State. The Home Minister Shivraj Patil should resign. The RSS-BJP-VHP-Bajrang Dal should be banned. Advani and others ought to be arrested. Today is a day of shame for all Indians and all Hindus. Muslims and secular Hindus have been proven right. RSS type forces and Israel are all involved in not only destabilizing but finishing India. India should immediately snap all relations with Israel. We owe this much to Karkare and the brave ATS men who had shown the courage to arrest Praggya Singh, Raj Kumar Purohit, the army officer and several others.

A photograph published in Urdu Times, Mumbai, clearly shows that Mossad and ex-Mossad men came to India and met Sadhus and other pro-Hindutva elements recently. A conspiracy was clearly hatched.

This is a moment of reckoning especially for Hindus of India. The killers of Gandhi have struck again. If we are true Sanatanis and true Hindus and true nationalists and true patriots we have to see this act as a clear attack by anti-national deshdrohi forces. Praggya Singh, Advani and the entire brand is anti-national. They ought to be shot. Any Hindu siding with them is hereafter warned of serious consequences. This is a question of nationalism. If no one else, the Indian army will not take this lying down. Communal, anti-national forces have attacked the very foundation of the Indian constitution and the nation. We will fight a civil war if need be against the pro-Hindutva, communal forces and their Israeli backers.

http://www.twf.org/News/Y2008/1127-Mumbai.html (http://www.twf.org/News/Y2008/1127-Mumbai.html)

Mumbai Terror attacks: The latest
from Amaresh Misra: [email protected] ([email protected])
date Thu, Nov 27, 2008 at 4:35 AM

This is a follow up to my earlier mail. It is nearly 3.45 PM in India right now. The terror attacks on Mumbai, orchestrated by the RSS-Mossad combine are not in anyone’s control now. The entire Mumbai ATS team investigating the Malegaon Blasts and the ring of Hindutva terrorism has been wiped out. The RSS sympathisizers are cheering Karkare’s death. They say that he fell victim to the `paap’ (sin) committed by him in arresting Sadhus etc.

Why did Advani meet Man Mohan Singh some days back? What transpired in the meet? How is it that MK Narayanan, the national Security Advisor and the Prime Minister issued an unprecedented defensive statement just days before assuring that there will be no `torture’ on the Saadhvi? …

Karkare, Salaskar and Ashok Kaamte, the three Police officers of the ATS killed in the terror attacks, were part of the anti-Pradeep Sharma group. Now the Indian media is talking about the underworld role. It is odd that all three Police ATS officers killed should belong to the anti-Pradeep Sharma, anti-Chota Ranjan group.

It seems that there is a nexus between RSS-Mossad and Chota Rajan. Now it must be remembered that in the 1990s, certain elements in the Mumbai Crime Branch had projected Chota Rajan as a `Hindu Don’ to counteract Dawood. Rajan was close to the Home Ministry under Advani during NDA years of power between 1999 and 2004.

Firing from the Nariman House, the traditional place of Jews in Mumbai is still on; no one from inside Nariman House has been hurt– for some reason the police is not assaulting Nariman House. Now an incredible thing has happened– CROWDS OF HINDUS AND MUSLIMS HAVE COME TOGETHER IN A UNITED BID AGAINST WHAT THEY SEE AS A MOSSAD PLOT. THESE CROWDS ARE SAYING THAT IF THE POLICE IS NOT ASSAULTING NARIMAN HOUSE–THEY WILL DO SO.

KARKARE WAS AN INCH AWAY FROM IMPLICATING PRAVEEN TOGADIA AND CHOTA RAJAN IN THE MALEGAON BLAST CASE!

The Attack on Mumbai: Karkare’s death
from Amaresh Misra: [email protected] ([email protected])
date Sat, Nov 29, 2008 at 12:59 AM

The Karkare incident– two versions are already coming out. It is unclear how he was killed– and foul play is suspected. Karkare’s mother came onto TV and wanted to know how her son was killed. Salaskar’s cousin raised the same issue. So the relatives of the brave martyrs are asking for justice. They feel that there is more than meets the eye– and that somehow Karkare’s death, and that of Kaamte and Salaskar, was related to the Malegaon blast investigation conducted by Karkare.

Why has Karkare’s son refused the 1 crore(10 million) announced by Modi? The latter came to Oberoi when the firing was still on; he made a very petty statement disliked by everyone. Modi was probably feeling that he had pulled off an ace by triggering this crisis just before elections in Madhya Pradesh, Rajasthan and Delhi, areas in which the BJP was clearly losing before the terror attacks.

Think– the boat to Mumbai could not have come without the co-operation of the Gujarat Government!

The fact is that Hindutva forces who were castigating Karkare and the entire Mumbai ATS team as villains and `enemies of Hindus’ are now suddenly hailing them as heroes? What double standards man– people have sent me mails saying that they support Advani and Modi. All these people are supporting the killing of Karkare, just as they supported the killing of Gandhi.

Karkare and Kaamte were … the most secular elements within the strife-torn, and highly communal Mumbai Police. They were men of integrity– how come Karkare died while wearing a bullet proof vest? Or like Sharma in the Batala House encounter, was he not wearing that vest? Was he shot in the heart or the neck? Probably we will never know.

But we should know– we have a right to know. Karkare was hated by Hindutva elements. And they masterminded his killing– they are responsible. Karkare is a great hero, a martyr in the cause of secularism…

The Mumbai terror attacks were a gigantic exercise, a fight between those forces within the Indian establishment who want to take India towards the dangerous and suicidal US-Israel nexus and those who want India to stay Independent and have good relations with Pakistan, China and Iran.

Indian nationalism has to be redefined– India’s slow drift towards a pro-US and a pro-Israel policy and towards Hindutva gives the ground for people like Maulana Bedi and Mossad to attack India. India has to go back to the anti-Imperialist, Hindu-Muslim unity, anti-Hindutva 1857 nationalism.

Why were the 1857 150th anniversary celebrations downplayed in India? Why was my book on 1857 downplayed? Because the pro-US and pro-Israel lobby did not want 1857, the nodal point of true Indian nationalism to resurrect.

Think…just think… we owe this to Karkare and all brave NSG men and army men…

Thanks to Bush, global terrorism has become an industry, a money making machine. It has other phenomenon like outsourcing war and terror to mercenaries attached to it. Mossad excels in forming armies of private mercenaries and destablizing states the world over. Just go to the net.

Yes I got similar articles but the official story is different

Yes I got similar articles but the official story is different
It always is

الخارجية الامريكية اعلنت اليوم انها كانت قد حذرت الحكومة الهندية من هجومات "ارهابية" محتملة.

وكأن امريكا تريد القول للشعب الهندي ان حكومتكم لم تأخذ الاحتياطات اللازمة!!!!

الخارجية الامريكية اعلنت اليوم انها كانت قد حذرت الحكومة الهندية من هجومات "ارهابية" محتملة.

وكأن امريكا تريد القول للشعب الهندي ان حكومتكم لم تأخذ الاحتياطات اللازمة!!!!
إنها امريكا يا صديقي

مفكرة الإسلام: شكك الرئيس الباكستاني آصف علي زرداري في هوية المعتقل الوحيد لدى الشرطة الهندية في هجمات مومباي التي وقعت الأسبوع الماضي وأسفرت عن مقتل وإصابة المئات, والذي قالت الشرطة: إنه باكستاني الأصل.
وقال زرداري: "لم نتلقّ أدلة ثابتة تدل على أن المعتقل هو بالتأكيد باكستاني.. وأنا أشك كثيرًا بأنه كذلك".
وأبدي زرداري استعداد قادة أجهزة الأمن والاستخبارات في بلاده للمساعدة في التحقيقات الهندية في الهجمات.
ووعد زرداري بالنظر في الطلب الهندي بتسليم عناصر مجموعة مسلحة قالت نيودلهي: إنها مسؤولة عن الهجمات، إلا أنه شدد على أن باكستان "ستحاكم وتعاقب" المطلوبين، الذين أشارت التقارير إلى أن بينهم قائد جماعة عسكر طيبة، حافظ محمد، إذا ما ثبت تورطهم. بحسب سي ان ان.
وأضاف: "دولة باكستان غير مسؤولة مطلقًا عن الهجمات، وقد قال البيت الأبيض ووكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية الأمر عينه، نحن بدورنا من بين الضحايا".
"عسكر طيبة" تنفي صلتها بالحادث:
من جانبها نفت جماعة "عسكر طيبة" الكشميرية، مجددًا، وجود أي صلة لها أو للجماعات الكشميرية، بالهجمات التي تعرضت لها مدينة مومباي الهندية.
وأكد المتحدث باسم عسكر طيبة "غزنوى عبد الله" أن تلك الهجمات "لم تقم بها أيٌّ من الجماعات الكشميرية المسلحة مثل: عسكر طيبة".
وقال المتحدث: إن "هجمات مومباى من تدبير مجموعات محلية من الساخطين على السياسات العدائية للحكومة الهندية ضد المسلمين الهنود".
وتتهم السلطات الهندية، رسميًا، عناصر من باكستان بالوقوف وراء هجمات مومباي. إلا أن الحكومة الباكستانية تنفي أي صلة لها بهذه الهجمات.
كما أن جماعة عسكر طيبة، أشهر الجماعات المسلحة في إقليم كشمير المحتل من قبل الهند، قد نفت من قبل أي صلة لها بالهجمات.



*******


فندت صحيفة «باكستان نيوز» مزاعم ابراهام فوكسمان مدير ما يسمى «عصبة ممانعة الشهير» المتعلقة بتضخيم الاعتداء على يهود في مومباي مستشهدة بما نشرته صحيفة «تايمز اوف انديا» حول وجود استخباراتي اسرائيلي كثيف في الهند ونشاطات الموساد في كشمير.
وجاء في المقال الذي كتبه الصحفي الباكستاني ن كابنر ونقلته صحيفة تشرين في عددها الصادر اليوم: ان اليهود من امثال فوكسمان يستخدمون حادثة مومباي كفرصة للاساءة للاسلام والمسلمين وان فوكسمان دأب على تشويه صورة المسلمين وتصويرهم كأعداء للبشر متناسيا دور الصهاينة الضالعين بالتطهير العرقي للمسلمين والمسيحيين العرب في فلسطين والمسؤولين عن الفوضى العالمية منذ نشأة اسرائيل المارقة. ‏
واضاف كابنر: ان الاعتداءات في مومباي ستستخدم من قبل الصهاينة كمسوغ لغزو اميركي لباكستان التي تعد عدوا لاسرائيل موضحا ان عملية مومباي اعقد من ان يستطيع القيام بها منظمة «مجاهدو ديكان» المزعومة التي ادعت FBI انها نفذتها علما بأن الوصول الى مكان العملية سهل جدا على الموساد. ‏

*******


هل هناك قرابة نسب بين هذا الحادث وأحداث سبتمبر ؟؟!!

Few simple rational questions to think out of the box about this attack...... 1. Can anyone in the world remember or worry about the case against Hindu terrorist cell which was unveiled by Maharashtra's Anti Terrorism Squad (ATS) chief Hemant Karkare? Now it’s successfully diverted. Isn't it? i

2. Where is now Karkare? Wasn't he targeted and wiped out his from this world by the terrorists at the initial stage of this Drama? i

3. Why Indian forces or any media didn't show a single dead body of terrorist so far? i

4. How the so-called "foreign terrorists" can continuously fight for more than 2 days without worrying about the stock of the weapons. They are frequently blasting, shooting and setting fires here and there? Did they bring such a large quantity of military hardware? i

5. If so, how they brought such a large quantity of weapons for this attack. Isn't it amazing that they are getting enough weapons just like somebody is giving and updating the ammunition stock to continue the attack successfully? i

6. Won't you believe this kind of a barbaric nasty killings a can only be done by a group which is motivated by ultra-racism such as RSS, VHP, Israeli military etc.? i

7. Usually, what Indian films promotes? If a political leader or party wants to achieve something he would invoke his thugs to set fire to public property, attack innocent people, set bombs, blast cities and make communal violence. The main story of more than 60% of Indian films encourages this attitude. So this is not a big thing for Hindu racists. i

هذه بعض التساؤلات الدائرة في الأوساط الهندية العلمانية وألإسلامية على حد سواء. (مما يبرر الأخطاء اللغوية :) )

Mumbai Terror Attack: Further Evidence of the Anglo-American-Mossad-RSS Nexus


BY AMARESH MISRA


Now who has the last laugh? That is the question; I only have pity for those who cannot see reality and who were so glib to buy into what the media and political troubleshooters were saying about the Mumbai Blasts.
Consider this:


As a BBC report notes, at least some of the Mumbai attackers were not Indian and certainly not Muslim.Pappu Mishra, a cafe proprietor at the gothic Victorian Chattrapati Shivaji Terminus railway station, described "two sprightly young men dressed in black" with AK47s who were "foreign looking, fair skinned."Gaffar Abdul Amir, an Iraqi tourist from Baghdad, saw at least two men who started the firing outside the Leopold Cafe. "They did not look Indian, they looked foreign. One of them, I thought, had blonde hair. The other had a punkish hairstyle. They were neatly dressed," Amir told the BBC.
According to Andrew G. Marshall, the ISI "has long been referred to as Pakistan's 'secret government' or 'shadow state.' It's long-standing ties and reliance upon American and British intelligence have not let up, therefore actions taken by the ISI should be viewed in the context of being a Central Asian outpost of Anglo-American covert intelligence operations."The presence of "foreign looking, fair skinned" commandos who calmly gunned down dozens of people after drinking a few beers indicates that the Mumbai attacks were likely the work of the Anglo-American covert intelligence operatives, not indigenous Indian Muslims or for that matter Arab al-Qaeda terrorists. The attacks prepare the ground for the break-up of Pakistan and the furtherance of destabilizing terrorism in the Middle East and Asia. The Mumbai attacks had little to do with India or the relationship between Muslim Pakistanis and Hindu Indians."Pakistan's position as a strategic focal point cannot be underestimated. It borders India, Afghanistan, China and Iran," concludes Marshall. "Destabilizing and ultimately breaking Pakistan up into several countries or regions will naturally spread chaos and destabilization into neighboring countries. This is also true of Iraq on the other side of Iran, as the Anglo-American have undertaken, primarily through Iraq, a strategy of balkanizing the entire Middle East in a new imperial project." (See Marshall's Divide and Conquer: The Anglo-American Imperial Project.)


Now I ask specifically: WHO HAS EGG ON THE FACE? MY DETRACTORS OR ME?


Andrew Marshall is a respected author; he is clearly saying here that terrorists looked like Anglo-American covert operatives and that the entire Mumbai operation was an attempt by Anglo-American forces to destabilize India and push it further into the Israel-US orbit. Marshall also says that Americans are keen to dismember Pakistan--it is clear that in this project, America needs India as a firm ally--it cannot afford Indo-Pak friendship at least on a long-term basis. The Mumbai attack thus was multi-layered--and one of the reasons could be to warn India that the Anglo-American elite has the power to penetrate India, with the help of its own people. Clearly, the attackers would not have come from the sea route without some kind of a connivance of Gujarat and Maharashtra Governments with the terrorists, and the connivance of RSS type Hindutva elements as I will prove later in the piece.
This afore-mentioned report appeared on the BBC, a news agency which pro-west, Muslim-haters and all NRIs love to see. NOW I ASK THESE PEOPLE: why are you adopting double standards? Now a BBC report is incovenient because it militates against your idea of what happened in Mumbai?
Even the Indian Government is aware of this reality. That is why it is not issuing statements in a hurry and that is why the kind of Islamo-phobia seen earlier after Bomb Blasts is not being seen now.
A second report is more shocking--some news channels captured it but then it went off air:


One Police officer who encountered the gunmen as they entered the Jewish Center (Nariman House) said the attackers were white. "I went into the building late last night" he said. "I got a shock because they were white. I was expecting them to look like us. They fired three shots. I fired 10 back".


The Nariman House affair brings the Mossad angle to the fore. Two of the `hostages' killed in the Narimam House were identified as Rabbi Gabreil Holtzberg and his wife Rivka. They ran the center as spokespersons of the Chabad Lubavitch movement.
Now the Chabad movement is one of the many sects within Israel and Judaism. But of late it has come under the Zionist influence. Now what is Zionism? A brief digression would suffice: Zionism is the political ideology of racist Jews, just like Hindutva is the political ideology of a section of `race conscious' Hindus. Just as a majority of Sanatani Hindus have opposed Hindutva, a majority of Jews oppose Zionism and its fascist-anti-religious tone.
In opposition to the teachings of Judaism, the orthodox Jew religion, Zionists want to dominate the world; they see the `Jewish race' as the most important, almost divine, race in the world. Zionists are opposed to democracy and even the concept of naitonhood. Zionists believe in creating murder and mayhem as a matter of policy.
In America, Zionists have entered into an alliance with the American elites--the White-Anglo-Saxon Protestant (WASP) forces--which rule America. The reasons for this alliance lie in the way the Zionist agenda matches with that of the American corporate and WASP elite and is beyind the scope of this article.


People who do not understand Zionism will never be able to understand what happened in Mumbai.


Back to members of the Chabad-Lubavitch movement killed at Nariman House--people have asked how come the Rabbi and his wife were killed if Mossad is involved in the Mumbai terror attack?
The answer to this is being forwarded by Jewish anti-Zionist websites. They also detail the sectarian history of the Chabad-Lubavitch movement:



The attack on Mumbai spotlights the ultra-orthodox (haredi) Chabad-Lubavitch community and its international outreach network. When Chabad outreach (keruv) started in the 1950s, it seemed rather intellectually dishonest because the organization used nostalgia for a never-existent Jewish past as a hook to enmesh secular or secularized Jews in ultra-orthodox (haredi) practice as hozrim bitshuvah (returnees, sometimes improperly called baalei tshuvah), but on the whole the activity was mostly harmless in contrast with current Chabad activities, which long ago crossed the border into dangerous territory.
As the Lubavitcher organization has become larger and wealthier -- partially because mobilization for keruv has brought large contributions, members have shown a propensity for corruption.
Yet, the Lubavitchers have worked closely with Jewish racists like Lawrence Summers and Alan Dershowitz in the ongoing attempt to control discourse on American campuses. The wealthy Russian Lubavitcher hozer bitshuvah Lev Leviev openly supports Zionist terrorism and settlement building in the Palestinan occupied territories. Possibly because of Leviev Chabad-Lubavitch has openly become involved in Putin's struggles with Russian Jewish oligarchs.
Still, there is an even more sinister aspect to the Lubavitcher organization.
Because Lubavitcher outreach offices are located in some of the most important political, corporate and university centers throughout the world, the Lubavitchers have put together a network that is incomparable for corporate and international espionage as well as for the secret exchange of information. Because Chabad Houses could potentially act as safe houses, where there would be no record of a person's stay.
Most people do not take the Lubavitchers seriously, but I have visited Chabad houses and encountered senior Israeli government or military officials (and probably intelligence agents). One can easily imagine that Neocon intelligentsia trying to develop a relationship with Hindutva (हिन्दुत्व) intelligentsia or politicians might have used the Chabad Nariman House as a meeting place.


Here a Jew is saying that he has visited Chabad houses and that he has seen covert operations going on and the involvement of senior Government and military officials of Israel. This Jew writer is also talking openly about a Neo-Con-Chabad-Hindutva tie-up!
The Jew writer mentions the Mossad involvement in Chabad Houses:



Because the Lubavitchers provide an unconditional welcome to all Jews in the hope of bringing them closer to the Lubavitcher way of life, the Lubavitchers have been open to potential subversion by Israeli intelligence organizations. Mossad and Shin Bet found it quite easy to penetrate the haredi community during the Yossele Affair. Jewish politics has often involved infiltration and subversion of one political group by another. The David Project Israel Advocacy organization has used its educational programs as a means to infiltrate more mainstream Jewish communal organizations with radical Islamophobes and Jabotinskian Zionists.
To Zionize haredi groups that practice outreach, the Israeli government need only give encouragement to Zionistically indoctrinated Hebrew-speaking young people to participate in outreach programs, and in a few years the targeted haredi community is thoroughly enmeshed in Zionist thinking while Israeli intelligence organizations have a new crop of saya`nim in place ready to serve in Zionist covert operations.


What is a sayanim? Go to the link http://en.wikipedia.org/wiki/Sayanim (http://en.wikipedia.org/wiki/Sayanim) and it states that "Sayanim (Hebrew: "helpers") is a term used to describe Jews living outside Israel who volunteer to provide assistance to the Mossad.[1] This assistance includes facilitating medical care, money, logistics, and even overt intelligence gathering, yet sayanim are only paid for their expenses. No official number is known, but estimates put the number of sayanim in the thousands. The existence of this large body of volunteers is one reason why the Mossad operates with fewer case officers than fellow intelligence agencies"


Now back to the link http://eaazi.blogspot.com/2008/12/ch...rous-game.html (http://eaazi.blogspot.com/2008/12/chabad-lubavitch-dangerous-game.html) from which I was quoting the Jewish writer originally. He says that the Lubavitcher shluchim (outreach emissaries) Gavriel Noach and Rivka Holtzberg fit the `sayanim' profile to a "T" -- especially Rivkah.
So the two people killed in Nariman House fit the Sayanim, that is Jews outside Israel who volunteer to provide assistance to Mossad, profile!


NOW WHAT OTHER PROOF DO YOU WANT?


The Jewish writer of the afore-mentioned link himself asks the question: WOULD MOSSAD HAVE KILLED THE RABBI AND HIS WIFE IN NARIMAN HOUSE?
AND HE PROVIDES THE ANSWER:


Zionists have always used dead Jews to build sympathy for Zionist goals and as cover for Zionist crimes against humanity.
Ben-Gurion explicitly stated that he would sacrifice German Jewish children for the sake of Zionism while the Zionist leadership probably learned the benefit of sacrificing Zionist operatives from the 1946 Kielce Pogrom. In this incident (Jewish) Soviet and Zionist agents probably worked together to make sure that surviving Polish Jews chose emigration to Palestine over a return to Poland.
Because the Kielce Zionist recruiters were killed during the pogrom, the events leading up to the pogrom was rendered forever unobtainable.
Some reports of the Mumbai attack indicate that the Holtzbergs rented space to the attack planners over the past few months and thereby helped make the operation far more effective.
An opportunity to interrogate the Holtzbergs would have helped investigators immensely.


AGAIN WHAT MORE DO YOU WANT?



Another piece of massive evidence: In a telephone interview with CBC News from outside the Center (Nariman House), freelance journalists Arun Asthana said that there are reports that some of the militants had stayed at a guest house there (Nariman House) for upto 15 days before the attack. "They had a huge mass of ammunition, arms and food there", Asthana said.


Now other reports have also confirmed that a huge mass of food was ordered by the residents of the Nariman House. This food was enough for 30-40 people for several days. Why was this amount of food ordered? Also why was Nariman House not assaulted till the very last? A Gujarati Hindu resident of Mumbai came onto TV on CNN-IBN to say at around 3.30 AM or so, that for two months suspicious activities wree going in Nariman House. A lot of foreigners were seen coming in and going out. This matter was reported to the Police. But no one took action.
The CNN-IBN did not repeat the news; then it was only when the common people of Mumbai threatened to storm the Nariman House the NSG commandos were moved in--why this delay in assaulting Nariman House when only two terrorists were holed in there?
This is sheer official complicity and nothing else--AN INVESTIGATION INTO THE WHOLE NARIMAN HOUSE AFFAIR IS A MUST.




Then it was reported that " somehow surprising to learn that the terrorists in Cama hospital in Mumbai were fluently speaking Marathi. The terrorists who are said to have fired in Cama hospital talked to an employee clad in civil dress in Marathi, reports a Marathi daily 'Maharashtra Times'.
The newspaper said the terrorists who targeted ATS chief Hemant Karkare, police commissioner Ashok Kamte and encounter specialist Vijay Salaskar were speaking Marathi fluently.
The newspaper claims the terrorists having fired at two watchmen in uniform asked the other beside them on gunpoint in Marathi, 'You are here an employee?' The employee caught the legs of the terrorist and said, 'I am not working here. My wife has suffered from heart attack and I have come here to admit her.' The terrorist asked him again in Marathi, 'You are speaking true or false?' The employee answered, 'No, by God I am speaking true.'
On this the terrorist let him go.


NOW WHAT DO WE MAKE OF THAT? Another report says that traditional Jews of Mumbai who have migrated to Israel speak fluent Marathi and are known to have been recruited by Mossad!


The death of Hemant Karkare remains a mystery. All official versions are contradictory: some say he was killed near CST, some that he died near Cama hospital, some near Metro cinema, and some that he was killed while in a Police jeep. Also, where did the bullet hit him? Some say on the neck and some near the heart. Karkare was shown on TV wearing a bullet proof vest--he could not have been shot in neck in that case, unless there was a sniper waiting for him.
Also if he was shot near heart, then when did he take out his vest? No one has even bothered to answer this question. Also, another facet is coming to light: that Karkare was killed near Cama--but Kaamte and Salaskar in the Metro shootout!


Intelligent people--what do you have to say now? It is becoming obvious that...



1. Several terrorists might have been white
2. Were they International mercanaries? If yes, then from which country? Who collected them? It is well known that Mossad and CIA have several mercenary organizations, including so-called Jihadi ones on their list. They create Jihad and manipulate Muslims disaffected by the Islamophobia in the world. Some of them might have been used in the Mumbai attack. But why were they carrying American, British, Mauritian and Malaysian passports?
3. Who were the Marathi speaking Karkare killers? The lane next to the Cama Hospital is a deserted one--it goes straight to the backyard of the Mumbai CID Headquarters. Anonymous sources in the Police have revealed that Karkare was taken there, by a joint team of anti-Karkare, pro-Hindutva Mumbai Police officers, and Chota Rajan men. Now Karkare was opposed to Chota Rajan. Salaskar was anti-Pradeep Sharma, another Mumbai senior Police officer now in jail, for working as Rajan's shooter. So the Marathi speaking terrorists could either have been Jews with some connection to Mumbai--or hired killers of the Hindutva brigade or men of Chota Rajan.
4. It seems that several things went on simultaneously--the Mahrashtra Chief Minister Vilas Rao Deshmukh was in Kerala when the Mumbai attack began at 9.30 PM on 26th November. Then by 11PM Deshmukh had informed the Home Minister Shivraj Patil--the latter has started proceedings to send the NSG Commandos. So Deshmukh knew about what was happening by 11PM--then why was there no Mumbai Police on various locations between 9.30 and 1am, the time when Karkare arrived? The Mumbai ATS is a separate organization. it does not lead the Mumbai Police. So the 40,000 strong Mumbai Police was absent from the scene of action between 11pm to 1am and then Karkare arrived and he was killed along with his men!
Isn't there something fishy here? Obviously the Mumbai Police was kept deliberately away between 11pm and 1am, the time period when terrorists were killing people merrily. Then Karkare must have been told--and he went there expecting Mumbai police personals to be there--but there were none or only a few! And he was killed!