تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : من الذي يرفض تقبل الاختلاف



عزام
11-22-2008, 08:05 AM
السلام عليكم

فخر الدين الرازي
11-22-2008, 10:48 PM
:confsed: حسبنا الله ونعم الوكيل

عزام
11-22-2008, 11:39 PM
عذرا للهجة القاسية التي لم تتعودوا عليها مني
ولكن هذا الكلام كان اثر سوء تفاهم حلت جميع جوانبه والحمدلله
ويبقى الخلاف الفكري موجودا بالطبع ولكن بهدوء وندية

المهند
11-23-2008, 06:42 AM
طالما لم نؤمن بوجود الإختلاف فالأحرى بنا أنا لا نؤمن بوجودنا ولا نؤمن بحياتنا ولنقتل بعضنا بعضنا ...
أنا لا أفهم ما هي القضية ولكن ما لمسته بأن هناك أشخاص في المنتدى نتخالف مع رأيهم فيبترونا من الإسلام
ومن وضعكم خلفاء الله في أرضه ...

تذكرت الخليفة عمر بن عبدالعزيز حين قال رحمه الله : ( أن أكثر ما يحبه هو خلاف الصحابة !!! لماذا يا متعتصبين ؟
قال لأن فيه سعة ... يقصد سعة على الناس بحيث أن بإمكانهم الأخذ بقول هذا أو بقول ذاك ... وكان يقصد رحمه الله المسائل التي لم تحسم من قبل الرسول صلى الله عليه وسلم أو الخليفة وتركت رحمة للناس.

كلما أرى مكانا به عنصرية مذهبية أحاول التصحيح بكل قوتي، لأني كنت متعنصرا مذهبيا من الطراز الأول ... وما اكتشفت في نفسي إلا الغباء وضيعت من حياتي خيرا كثيرا بس استخدام مبدأ البترية ... من خالفنا فليس منا .... أو مبدأ مذهبي صحيح يحتمل الخطأ ومذهب غيري خطأ مئة بالمئة لماذا ( لأنه خالفني ).

عزام
11-23-2008, 07:08 AM
اخي مهند
ان شاء الله لا يكون في المنتدى من هؤلاء
كل ما في الامر انه من المألوف ان يدافع الانسان عن قناعاته بقوة ولا يرى الحق الا فيها
قد يكون هذا العيب موجودا حتى في وفيك دون ان ندري

طرابلسي
11-23-2008, 07:11 AM
يا المهند فهمت غلط فقد اتيت متأخرا

عزام
11-23-2008, 07:22 AM
يا المهند فهمت غلط فقد اتيت متأخرا
لا تهتم اخي طرابلسي
ساحذف المقال كي لا يصار الى سوء الفهم

المهند
11-23-2008, 09:30 AM
يا المهند فهمت غلط فقد اتيت متأخرا
لربما حدث ذلك ...
واعتذر على انفعالي الزائد.

القلموني2
11-23-2008, 11:31 PM
حسبي الله ونعم الوكيل,كلمة قالها ابراهيم عليه السلام ,لماذا حذفتم المواضيع التي كتبتها .لأنها الحقيقة التي لا تحبها نفوسنا المريضه أم أنكم أردتم التستر على أشخاص قد فضحهم وأخزاهم من خلقهم لم تكن هكذا أبدا طريق أصحاب الدعوات.أنستحي من الحق من أجل فلان و فلان .أنتستر على من يفتعل الفتن ونخرس من يتكلم بالحق ثم ندعي أننا على نهج المصطفى وا أسفاه أهيه المصلحة والعلاقات. فعلاما نتكلم على الحكام إذا. لايغير الله ما بقوم حتى يغير ما بأنفسهم