تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : هل أخطأت؟



أم ورقة
11-19-2008, 04:10 PM
....

على اساس اني اتفقت مع الجارة ان اساعد ابنها في دروسه 3 مرات في الاسبوع فقط
و ذلك لا يشمل الاربعاء و الخميس نظراً لأني أكون مضغوطة في هذين اليومين

و لكنها لم تفهم و صارت كل اربعاء او خميس تقول انها تريد ان اساعد ابنها،

و انا كنت أقبل حياءً منها،

و لكن اليوم اذا بها تتصل و تقول انها سترسل ابنها،

فلم أتمالك نفسي و انفعلت عليها، و قلت لها : عفواً لا استطيع ابداً، لأني مضغوطة جداً و ما ألحق،
فإذا لم يكن يناسبك هذا فأتمنى أن تجدي له معلمة أفضل...

و انتهت المحادثة


و عندما انتهيت واخذت نفسي اني انفعلت و لكن الظروف اليوم جعلتني انفعل هكذا

و لأن أمثال هذه السيدة لا يلتزمون بالمواعيد و بالاتفاق الذي اتفقنا عليه سابقاً فهذا الأمر يزيد من توتّري في حال تحدّثت مع هذا النوع من الناس

سـمـاح
11-19-2008, 04:22 PM
أعانك الله ....

من هناك
11-19-2008, 05:07 PM
ولكن يا اختي مع الناس عليك ان تصبري وتذكريها بالإتفاق بدل ان تطردي التلميذ بهذه الطريقة
اصبري واحتسبي

عزام
11-19-2008, 05:38 PM
ولكن يا اختي مع الناس عليك ان تصبري وتذكريها بالإتفاق بدل ان تطردي التلميذ بهذه الطريقة
اصبري واحتسبي
اوافق بلال الى ما ذهب اليه
عزام

صرخة حق
11-19-2008, 06:19 PM
تذكري بيت الشعر الذي يبدأ .. إن أنت أكرمت .....

وهذه الأيام جعلت المحسن يفكر كثيرا قبل أن يحسن

تقول الوالدة ومشيها نوعا ما صعب : ما تشوفون (تبحثون ) لي عمال بقربنا .. الأكل كثير .. لو أقدر أدور عليهم بنفسي

كنا جالسين وإخوتي : وتعليقنا كان : والله يا أمي لجاؤك ثاني يوم ، وقالوا وين حقنا

لهذه الدرجة وصل الأمر ، ولا أبالغ ..

ويعجبني كثيرا تلك الإنسانة التي تضع حدودا ورسميات يصعب اختراقها ... قبل أن يفور الدم دفعة واحدة

الله يعينك .. لكن قرأت طردا ، هل حدث ؟؟!!

خفقات قلب
11-19-2008, 09:52 PM
خطأك أنك لم تكوني واضحة معها منذ البداية بأن الأيام الثلاثة في الأسبوع لا تشمل الأربعاء والخميس..
وكونك جاملتها حياء فهذا خطأ ثانٍ، كان عليك أن توضحي منذ أول أربعاء جاء ابنها لتدرسيه بأن هذا أول وآخر أربعاء وتشرحي ذلك بمنتهى الوضوح..
لكنك كنت تقومين بالتدريس وقلبك يغلي حتى جاء اليوم الذي كان من الطبيعي أن تنفجري فيه..فالضغط يولد الانفجار
لهذا..ليس أسلم من الوضوح والصراحة منذ البداية..واللي أوله شرط آخره نور..وبعد ذلك تفهمت أو لم تتفهم فالأمر راجع لها

أم ورقة
11-20-2008, 12:12 AM
أنا وضحت لها من البداية اني مشغولة الاربعاء و الخميس ( ذكرت هذا بالمشاركة الاولى )

من اليوم الأول وضحت لها ان الايام الثلاثة لا تشمل الاربعاء و الخميس
و هي وقتها قالت لي انها سترسله الاثنين و الثلاثاء و الجمعة
و على هذا كان الاتفاق


---

على كل حال اظن الموضوع انتهى ... و شكراً لنصائحكم

السلام عليكم

شيركوه
11-25-2008, 09:32 PM
السلام عليكم
اذا كنت اوضحت لها منذ البداية فلا لوم عليك
الا من ناحية انك ذهبت بسيف الحياء
هناك اناس لا ينفع معهم ويظنون ان الانسان اذا خدمهم فهو اصبح خادما لديهم
وكما فهمت فانت لا تتقاضين اجرا ماديا على الموضوع؟ اليس كذلك؟
لذلك يمكننا ان نتعلم من هذه التجربة ان نساد الناس ولكن على قدر طاقتنا وان لا نحمل انفسنا فوق طاقتنا وان نتعلم بان نقول لا
السلام عليكم

شيركوه
12-14-2008, 07:36 AM
السلام عليكم ...
اواجه امرا مشابها...
صديق لي طلب مساعدة وانا احب ان اساعده ... ولكنه ينسى نفسه احيانا -كثيرا- وينجرف مما يرهقني
ولكن المشكلة انه اجنبي واستحيي ان ارده ... يعني لو ابن بلدي بمون عليه ولكن هذا غريب ... ليس له احد
واحيانا هذه المشقة تنسحب على اهل بيتي وهم بالطبيعي ليسوا مجبرين على ذلك ... رغم انهم ابدوا تعاطفا وتفهما وتنازلوا عن بعض حقوقهم اسال الله ان يكتب لهم الاجر ...
استحيي ان ارده اليوم ... اعددت له شيئا لاستقبله ثم اخبره اني لن استطيع مساعدته اليوم اعرف ان ذلك سيحزنه
وهذا يحزنني ... ولكن لا ادري ...
اذا كان في حدا موجود هلاء يا ريت يحكيلو شي كلمتين
اذا ما في حدا رح ارجع امحي المشاركة
يالله السلام عليكم

عزام
12-14-2008, 08:16 AM
كنت مثلكم حتى قرأت مرة كتاب "لا تقل نعم حينما تريد ان تقول لا" فافادتني بعض نصائحه لانها تنطبق على واقعنا في حين بعضها الآخر لم يبد لي منسجما مع الاخلاق الاسلامية
عزام

عندما تزوجت وأنا في سن الأربعين ، قال الجميع " يا لك من فتاة محظوظة " وقد كنت كذلك بالفعل فقد تزوجت رجلاً أنيقاً وجذاباً ومخلصاً وعطوفاً ! ويشبه في غموضه النجم السنمائي " يول براينر" . وكنت أحسب وقتئذ أن هذا هو كل شيء، بيد أني لم أكن قد أدركت كم أنا محظوظة بشكل حقيقي . ذلك أن زوجي وهو طبيب نفسي كان أحد المتخصصين في علاج السلوك، ذلك العلاج الذي يجعل تدريب الثقة بالنفس واحداً من أهم صوره.
وللوهلة الأولى قد يظن الشخص العادي أنني آخر من يحتاج إلى أي صورة من تدريب الثقة بالنفس فأنا أستطيع التكيف ، وأواجه المواقف الصعبة ، وخطوط اللارجعة في كل دقيقة من كل يوم في حياتي العملية .
إلا أن الشخص العادي قد لا يعرف أنني أمضيت ثماني عشرة سنة أمارس نفس العمل ، وأنا أتوقع الفصل في كل يوم ، أكثر من ذلك ، فأنني أبداً لم يرتادني حلم تغيير وظيفتي .. فأين أجد غيرها ؟ ومن يريدني ؟ وماذا يمكن أن أكون بدون هذه الوظيفة البراقة . هكذا كان تفكيري .. وكانت إجابتي عن هذه التساؤلات هي ( لا شيء ) .
إجابة سلبية على الرغم من حقيقة أنني عبر السنين الماضية حصلت على العديد من جوائز التكريم للأداء المتميز . وكنت لأقل عن ذلك جبناً في حياتي الشخصية ، بل كنت أحب أن أكون كذلك ، لأن كل صديقاتي كن يلجأن إلي في أوقات الشدة ، وكن يطلقن عليّ لقب " الفتاة التي تأتي بحساء الدجاج " .. وقد كنت كذلك بالفعل ، فعندما تداهم إحداهن الأنفلونزا كنت أذهب إليها وأبقى إلى جوار سريرها ومعي ذلك الحساء الذي أصنعه بالمنزل أما عندما أسقط أنا مريضة ، فإن واحدة منهن لم تكن لتأتي لزيارتي ، ولم يخطر ببالي أبداً أن أطالب إحداهن بأن تفعل أكثر من ذلك ، كنت أوافق على أي طلب أتلقاه من أي صديقة كي أذهب معها إلى السوق وأقيم حفل عشاء كي تجد هي مكاناً تدعو إليه صديقها الجديد ، وكثيراً ما كنت أضطر ِإلى الكذب الأبيض في اللحظة الأخيرة كي أهرب من وعودي بتلبية هذه المطالب .
ولكن بعد عامين من زواجي تغير كل ذلك ، فذات يوم وأنا على شواطىء جزيرة كورسيكا وجدت نفسي أنفجر باكية كإحدى بطلات تشيكوف وسألني زوجي : هل أستطيع مساعدتك وقتئذ فتحت له صندوق مشاكلي وحدثته عن كل مخاوفي ..و قلت له :
هناك تنظيم جديد في المكتب ، وسأكون أول المفصولين من العمل وأضفت .. لقد أمضيت عامين في إعداد كتاب عن باريس في بداية القرن العشرين .. ولكن إن لم أذهب إلى باريس لقضاء عام فيها فلن أستطيع إتمام هذا الكتاب فضلاً عن أن موضوعه صعب بالنسبة لي على أية حال .
وشكوت قائلةً : إن أصدقائي يطلبون مني الكثير وأسرتي تثقل علي .. وأحياناً تثقل أنت علي ... وأنصت زوجي حتى هدأت عاصفة الكلمات المنطلقة من فمي ، ثم قال لي بنفس أسلوبه الهادىء الذي أثق في أنه يستخدمه مع المضطربين من المرضى : أنك تبدين بمظهر الواثقة .. بينما الحقيقة هي أنك فقدت الزمام .. وما عدت تفكرين إلى أين تريدين الذهاب ؟ واختلطت عليك الأهداف ووقعت في الحيرة بين الفوز بحب الآخرين ، أو الفوز باحترامهم لك ، وما عدت قادرة على تمييز الأهداف الجانبية .. فأنت تريدين إما بلوغ الكمال ، أو هدم كل ما سبق أن حققته .. دعينا نحدد بعض الأهداف ... وأولها ماذا تريدين من حياتك ؟
وكانت إجابتي أن أغير وظيفتي ، وأن أؤلف كتاباً آخر وأنعم ببعض السلام ، لقد تعبت من الأثقال الملقاة على كاهلي . وأجابني زوجي مواسياً " غيري وظيفتك .. لقد أمضيت فيها ثمانية عشر عاماً من عمرك .. وكل ما نالك فيها هو مجرد العمل .. فلماذا لا تعطين نفسك فرصة أخرى في عمل آخر ؟ إنك تحت النظام الجديد قد تتعرضين للفصل ما لم تفكري في شيء جديد تفعلينه ، فماذا يمكنك أن تفعلي ؟
وعرفت ما يمكن أن أفعله ،، فبعد عودتنا إلى الولايات المتحدة مباشرة ، بعثت بمذكرة إلى رئيسي في العمل ، أوضحت له فيها كيف يمكن استغلال مواهبي في وظيفة أعلى ، وحصلت بالفعل على الترقية ومعها زيادة في المرتب – وأكثر من ذلك أنني كنت واحدة من خمسة من قدامى العاملين الذين نجوا من الفصل بسبب التعديلات الجديدة في نظام العمل .
أما بالنسبة لكتابي الفرنسي فقد أعطاني زوجي نصيحة أتمسك بها حتى الآن في كل مرة أتعرض فيها للإكتئاب .. قال لي : قد لا تكونين قادرة على كتابته الآن ولكن يمكن أن تجعلي منه هدفاً للمدى الطويل ، قومي بإعداده ... فقد تواتيك الفرصة لكتابته بالفعل ، وإن كانت هناك خطوات أخرى يتعين عليك اتخاذها قبل ذلك.. وهكذا لا يصبح الأمر اختياراً بين الكتاب الفرنسي أو لا شيء على الإطلاق . وهكذا بدأت مباشرة في تأليف كتاب آخر واقعي غير تاريخي .. كتاب يمكنني تأليفه في نيويورك وخرج هذا الكتاب إلى حيز الوجود تحت إسم ( الزوجة الثانية ) .
وبالنسبة لأصدقائي وأسرتي قال لي زوجي : غيري أسلوبك مع أصدقائك وأسرتك لأنك أسيرة الشعور بالحاجة إلى حب الآخرين لدرجة أنك تفقدين احترامك لنفسك .. وعليك أن تتعلمي على الأقل كيف تعالجين المواقف السخيفة بشكل يجعلك تحترمين ذاتك ، إنك الآن تشعرين بالألم وتلزمين الصمت عندما تتعرضين للإنتقاد من الأصدقاء أو أفراد الأسرة .. وهذا الكبت يجعلك تكرهين نفسك ولكن بعبارة يسيرة مثل " لا يعجبني ما قلته " قد تتغير الصورة برمتها ، وربما بالتالي تتعلمين كيف تردين انتقاداتهم إلى صدورهم .
ونتيجة لهذه النصيحة وعلى مدى عامين فقط غيرت وظيفتي إلى أخرى أرقى وأكثر بريقاً وتحدياً في نفس المؤسسة وبزيادة في المرتب . ولكن عندما تم مؤخراً تطبيق نظام جديد في العمل ، أدى إلى إلغاء القسم الذي كنت أعمل به ، بهدف خفض النفقات تعرضت فعلاً للفصل .. فماذا حدث ؟ هل خامرني الشعور بأنني " لا شيء " كلا على الإطلاق لقد رحبت بهذه الفرصة لأجرب الأسلوب الحر في الحياة .
أكثر من ذلك أنني في خلال ستة أسابيع كانت لدي ارتباطات تأليف تتجاوز قيمتها ما كنت أتقاضاه من مرتب في عام كامل .
وعلقت على ذلك لزوجي قائلةً : إن الجميع يقدمون لي عروضاً ، وقد كنت أعتقد أنني سأصبح بلا كيان عندما فقدت زظيفتي وأجابني بقوله : لقد كنت أنت الوحيدة التي تفكرين على هذا النحو . وتعلمت كيف أرد على من يدّعون أنهم أصدقائي وهم الذين اعتادوا بتلميحاتهم السخيفة مثل " إن أي شخص يمكنه تأليف الكتب مثلك .. إنك تجلسين فقط وتكتبين .. وهذا كل ما هنالك . ووجدتني أتحول من الرد بعبارة مثل " كيف تقولون ذلك ؟ إلى رد واثق وحازم هو " هل تشعرون بالغيرة مني ؟ .
تعلمت أيضاً أن أقول "لا" للمطالب غير المعقولة ، فعندما تطلب مني زوجة أبي أن أعتني بكلبها أثناء غيابها ، وهي تعلم أنني الوحيدة التي تعمل كل الوقت من بين أبنائها وبناتها وحفيداتها ، فأنني بدلاً من أن أوافق ثم أعاني لمدة ثلاثة أشهر ، بينما هي تستمتع بإجازتها في كاليفورنيا أصبحت أجيبها بقولي " أتمنى لو كنت أستطيع ذلك .. ولكنني مشغولة ، ثم أسمع إجابتها المغتاظة من الجانب الآخر من المكالمة وهي تقول : لعله من الأفضل ل براوني أن يوضع في مأوى الكلاب " لقد أصبحت الآن قادرة على أن أقول لزوجي " أنني لا أرغب في ذلك بيسر تام .
إنني الآن أعرف أنه من الأفضل أن يتكلم المرء بما يجيش في صدره بدلاً من الا يتكلم على الإطلاق .
وأصبحت لي مجموعة من الأهداف والأهداف الفرعية ، فبعد خمس سنوات من الآن سأصدر الكتاب الفرنسي وهكذا نتيجة لتلك المحاضرة التي ألقاها زوجي على مسامعي ذلك اليوم على شاطىء كورسيكا وتدريب الثقة بالنفس الذي أدخلني فيه منذ ذلك الوقت تغيرت حياتي كلها من التردد الذي كان مستحوذاً علي إلى الحركة الفعالة ، وأصبحت أعرف إلى أين تتجه مسيرتي ، كل ذلك لأني عرفت أن مفتاح الخياة السعيدة غير العصبية هو تلك الكلمة الصغيرة " الثقة " لقد نفعتني هذه الثقة ويمكن أن تنفعك وفي هذا الكتاب سنقول لك كيف ؟ .

شيركوه
12-14-2008, 08:29 AM
شكرا ^^

ان ااقول لا حينما لا استطيع
ولكن اتكلم عن ما يخالج النفس من شعور بعدم الرضى لقول لا ...
يعني تبدا تقول ما حرام عليك؟ وتبدا تفكر في الشخص الاخر ... وهكا
:(
لازم اخد شي حبة ضمير يحرق ديبو من زمان ما صحي فاق فجأة ط:

عزام
12-14-2008, 08:31 AM
شكرا ^^

ان ااقول لا حينما لا استطيع
ولكن اتكلم عن ما يخالج النفس من شعور بعدم الرضى لقول لا ...
يعني تبدا تقول ما حرام عليك؟ وتبدا تفكر في الشخص الاخر ... وهكا
:(
لازم اخد شي حبة ضمير يحرق ديبو من زمان ما صحي فاق فجأة ط:
احيانا تفيد الشخص اكثر حينما ترفض مساعدته
فلعله يتكل على نفسه اكثر بهذه الطريقة
انت اعطه التوجيهات ولكن لا تقم بالعمل عنه
انا احاول ان افعل هكذا
وهكذا يرتاح ضميرك

شيركوه
12-14-2008, 08:53 AM
برهابس ...

أم ورقة
12-14-2008, 09:14 AM
لا ادري و لكن أنا اظن ان الأهل مقدّمون على خدمة الغرباء

حتى لو كان الأهل راضون ربما قد يكونوا رضوا لأجل مسايرتك او لأنهم لا يريدون ان يزعلوك

و لكن انا أقيسها على نفسي، أحياناً أعاتب نفسي اذا قلت : لا .. لأهلي
و لم أقل : لا ...للغرباء..

ربما على كل حال كل واحد أدرى بوضعه، فأنت أعلم بوضعك و بحالك

سـمـاح
12-14-2008, 09:31 AM
بما ان هذا الصديق اجنبي (لا ادري من اي بلد) ولكن اجمالاً الاجانب لا يفكرون مثلنا ولا يفهموها على الطاير، فهم يطلبون بجميع الاحوال واذا قلت نعم فانت اذاً قادر وموافق على طلبهم لذلك عليك ان تقول لا وليس في الامر حرج

شيركوه
12-14-2008, 09:53 AM
هو اجنبي ولكنه مسلم ... اقصد يدرس هنا وليس له احد
الان خلص مشي الحال الرجل ذهب
ولكني شعرت باحراج شديد وانا اقوله اسف اليوم لا استطيع غدا تعال ان شاء الله

جزاكم الله خيرا
انا لا استحيي من قول لا عادة ... لاي كان ...
ولكن لاادري ربما لا يجب ان احمل نفسي كثيرا من التكفير ... ربما كما قال عزام يبحث عن طريقة اخرى

جزاكم الله خيرا جميعا

السلام عليكم

من هناك
12-14-2008, 11:29 AM
هل تساعده في البحث عن عروس؟

شيركوه
12-14-2008, 01:06 PM
لا ولكني اساعده في انهاء بحث ماجستير له
الله يعينه

fakher
12-14-2008, 05:27 PM
يعني الولد ممكن يرسب هذه السنة؟ ...

شيركوه
12-15-2008, 08:14 AM
لا لو بدي ياه يرسب كنت حولتو لعندك ط:

بيطلعلكش ط:

السلام عليكم :)