هذه مقالة تحذيرية من بطاطس ماكدونالدز ,من مقالة فى جريدة التايمز (لندن) ونفس الخبر من البي بي سي العربية .

**الموضوع ..ان البطاطس هذه تقلى قليا اوليا فى معاملهم بالولايات المتحدة الامريكية ثم تجمد وتشحن لتقلى نهائيا بجميع فروع المطاعم بالعالم. المهم انه بعد تقطيع اصابع البطاطس ***يتم تغطيتها بطبقة رقيقة من (اللارد) وهى سمن مصنوع من الخنزير كى تقرمش بعد القلى ***

** او يستحدمون دهون بقرية مع العلم ( ان البقر مذبوح ذبحا غير حلال بالصعق الكهربى او ميت بالرصاص وطبعا تصدر هذه البطاطس الى الدول العربية والهند .

** قامت الشركة بالاعتذار للهند لان الهنود لا ياكلون الحيوانات نظرا لانهم يعبدونها اما المسلمين فلا قيمة لهم وعليه فان المقصود ان البطاطس تاتى من امريكا وعليها دهن الخنزير او البقر مع ان دهن الخنزير ارخص واسمك ثم تقلى بزيت نباتى عادى ولذا يعتقد الكثير انها طالما قليت بزيت نباتى فهى حلال وهنا يكون الخطا
فعلا ثبت ان بطاطس ماكدونالدز بها شحم الخنزير وهذا ما تاكد منه بعض الاخوة المسلمين بالخارج لذا وضحوا ذلك وعملوا موقع اسمه الاكل الحلال (eat halal) كما اكتشفت روسيا ذلك وهددتهم باغلاق فروعهم هناك وتعهدت المصانع بالقلى النباتى فقط
**وختاما ارجو من كل قارئ ان ينشر هذه الرسالة ويعممها ملاحظة

كونك قرات الرسالة وعلمت
فامامك خيارين
ان كانت صحيحة انت محاسب من رب العباد ان كنت علمت وتجاهلت
ان كانت الرسالة لم تقنعك بصحتها
فانت ملزم امام الله بالبحث والاجتهاد للتاكد من صحتها والا فانت محاسب ايضا







اللهم انى قد ابلغت.....................اللهم فاشهد

تاكد من الخبر على رابط موقع BBC


http://news.bbc.co.uk/hi/arabic/news/newsid_1348000/1348383.stm (http://news.bbc.co.uk/hi/arabic/news/newsid_1348000/1348383.stm)

رغم أني لا أحب أبدا هذه المطاعم التي تقدم نفاية الطعام، إلا أني أمتعض بشدة عندما أقرأ هذه النوعية من البروباغاندا الخاطئة.

المقال مليء بالمغالطات، والجملة الأخيرة فيها هي أكثر ما يستفزني، فبعد الكلام الخاطئ الذي أورده، يحاول كاتبها أن يرهب المتلقي فكريا ليحس بالذنب إن لم يرسلها مع أنه أورد احتمال خطأها.

1- مقالة البي بي سي في الرابط قديمة نشرت عام 2001
2- في المقالة المنشورة ذكروا أنهم لا يستخدمون لحم الخنزير في البلدان الإسلامية، بالعكس ذكروا أنهم يستخدمون لحم البقر، وربما هذا هو سبب غضب الهندوس في أمريكا
3- المقال ذكر أن البطاطس تقلى مبدئيا في الدهن الحيواني ثم تشحن إلى المطاعم في أمريكا وليس في كل العالم كما زعم الكاتب،
فليس من المنطقي أن يستورد مطعم ماكدونالدز في بلد عربي البطاطس مقلية من أمريكا لأنها ستكلفه أضعاف ثمن تقديم البطاطس المحلية
4- في المقال المنشور: "وأوضحت الشركة أيضا طبيعة سياستها، وقالت إنها تلتزم في البلدان الإسلامية ببيع اللحم الحلال الخالي من مشتقات لحم الخنزير"

قال النبي عليه السلام: "كفى بالمرء كذبا أن يحدث بكل ما يسمع"

روق شوي على من طرابلس فهو حليفك :)
انا مقاطع للمكدونالذز لانه اميركي




ولأنه غالي:)
من شو بيشكي الشاطر حسن؟

وشو ذنبو من طرابلس؟ ليش هو كتبها؟
عزام لا تحاول الفتنة بيننا.
لا تحاول الاصطياد في الماء العكر (هالجملة دارجة هاليومين في صوت :)
الحق أحب إلينا من طرابلس ومن بيروت كمان :)

ما بعرف كمل أنت أنا تعبت :)

صح مش هو مقصود
بس اجتو طرطوشة :) من قولك
"قال النبي عليه السلام: "كفى بالمرء كذبا أن يحدث بكل ما يسمع
على كل الله لا يفرق بين المسلمين
وانا متل ما قلت انت يمكن من قبل
ما بعرف صيد بالماء العميق حتى صيد بالماء العكر

هو ممكن تكون طرطوشة
بس أنا قصدت التذكير بالحديث والنصيحة عامة

إذا بتريد أنقل أقوالي بأمانة فأنا قلت أنني لا أحسن الاصطياد في الماء النظيف وليس العميق!
ما هو قصدك من تحريف كلامي؟؟؟
أنا أعتقد أن نيتك سيئة وأنك تحاول إظهار قلة خبرتي في الصيد :)

بغض النظر عن المحتوى لكن ليس لدي ثقة ابدا بهذه المطاعم وهي كما قال ابوطه تقدم نفايات الطعام وبالذات لنا العرب وفي كتاب عمل ضجة باميركا عن الوجبات السريعة وما تحتويه
ارى انه من الافضل مقاطعة كل هذه المطاعم للضرورات الصحية والسياسية

كلامك صحيح أخي الكريم
ولكن اعتراضي على هذا النوع من المقالات هو الأسلوب الخاطئ والمضلل
فنحن كمسلمين، يجب أن نتحرى الدقة فيما نقول وننشر لقول نبينا عليه السلام "كفى بالمرء كذبا أن يحدث بكل ما يسمع"

فالأولى كتابة مقالات علمية مدعمة بالأدلة عن ضرر الوجبات السريعة مثلا

رغم أني لا أحب أبدا هذه المطاعم التي تقدم نفاية الطعام، إلا أني أمتعض بشدة عندما أقرأ هذه النوعية من البروباغاندا الخاطئة.

المقال مليء بالمغالطات، والجملة الأخيرة فيها هي أكثر ما يستفزني، فبعد الكلام الخاطئ الذي أورده، يحاول كاتبها أن يرهب المتلقي فكريا ليحس بالذنب إن لم يرسلها مع أنه أورد احتمال خطأها.

1- مقالة البي بي سي في الرابط قديمة نشرت عام 2001
2- في المقالة المنشورة ذكروا أنهم لا يستخدمون لحم الخنزير في البلدان الإسلامية، بالعكس ذكروا أنهم يستخدمون لحم البقر، وربما هذا هو سبب غضب الهندوس في أمريكا
3- المقال ذكر أن البطاطس تقلى مبدئيا في الدهن الحيواني ثم تشحن إلى المطاعم في أمريكا وليس في كل العالم كما زعم الكاتب،
فليس من المنطقي أن يستورد مطعم ماكدونالدز في بلد عربي البطاطس مقلية من أمريكا لأنها ستكلفه أضعاف ثمن تقديم البطاطس المحلية
4- في المقال المنشور: "وأوضحت الشركة أيضا طبيعة سياستها، وقالت إنها تلتزم في البلدان الإسلامية ببيع اللحم الحلال الخالي من مشتقات لحم الخنزير"

قال النبي عليه السلام: "كفى بالمرء كذبا أن يحدث بكل ما يسمع"


ما الذي لا يعجبك يا أبا طه في هذا المقال ، إذا كانت هناك لحوم في مكدونالز تصنعها ديدان... في ذمة دارس في أمريكا ، شاهد هذا الأمر في تلفزيونهم

وما المانع من تصدير ما يخبث أخلاق المسلمين .. أو تحسبهم غافلين عن تأثير الخنزير على الأخلاق
أو لا تلاحظ أن المرجلة في تنازل عن مكانها



4- في المقال المنشور: "وأوضحت الشركة أيضا طبيعة سياستها، وقالت إنها تلتزم في البلدان الإسلامية ببيع اللحم الحلال الخالي من مشتقات لحم الخنزير"


لا أظنك تصدقهم !!! ومن قال أن هيئات الصحة في جميع بلاد المسلمين لا تخلو من المتآمرين ، أو غير المبالين



وإن كاتب المقال والناقل آخذ بالحديث " .... وحدثوا عن بني إسرائيل ولا حرج "

حياك الله أختتي الكريمة
لقد أوضحت ما الذي لم يعجبني في المقال
فهو ببساطة لم يقدم أي دليل على صحة ادعائه فكيف يطلب منا تصديقه وتمرير الرسالة؟
ثم هو يطلب منا أن نقرأ المقالة المنشورة في بي بي سي المرفقة في أسفل المقال لنتأكد من صحة أقواله بينما المقالة تقول عكس ما يزعمه! أين احترام عقل القارئ؟؟؟
وكأني بالكاتب يريد السخرية بالقارئ لعلمه أن أكثر المتلقين سيمررونها دون تدقيق
نحن كمسلمين مطالبون بتحري الحق وليس باتباع الظن، أليس كذلك يا أختي؟


ما الذي لا يعجبك يا أبا طه في هذا المقال ، إذا كانت هناك لحوم في مكدونالز تصنعها ديدان... في ذمة دارس في أمريكا ، شاهد هذا الأمر في تلفزيونهم
ذكرت الذي لم يعجبني في نقاطي الأربعة،
بالمقابل لم أفهم قصدك من قصة الديدان، ولكننا لا نقبل كلاما دون بينة، أليس كذلك يا أختي؟



وما المانع من تصدير ما يخبث أخلاق المسلمين .. أو تحسبهم غافلين عن تأثير الخنزير على الأخلاق
أو لا تلاحظ أن المرجلة في تنازل عن مكانها
لا أظنك تصدقهم !!! ومن قال أن هيئات الصحة في جميع بلاد المسلمين لا تخلو من المتآمرين ، أو غير المبالين

أختي الكريمة
دعي عنك نظريات المؤامرة والمتآمرين.
صدقيني بوجود الفضائيات الهابطة والإعلام الماجن، لست مضطرة لتفسير قلة المرجلة بأنها بسبب الماكدونالدز.
هذه الشركات لا يهمها سوى الربح والمال، ولا مصلحة لها في ضرب سمعتها بتاتا.
صدقيني لو استطاع أحد أن يثبت كذب ادعائها بأنها تقدم الخنزير بدلا من اللحم الحلال "لخرب عليهم بيتهم".
نحن لا نصدقهم في غيبيات ولا نأمنهم على ديننا،
ولكن القضية قضية تجارة وأرباح وليس من المنطق أبدا أن يغامر هؤلاء بملايين الدولارات من الأرباح من أجل أن يطعمونا الخنزير دون أن نعلم.

أحب أن أوضح نقطة مهمة هنا:
كل المطاعم الأجنبية في بلادنا تحضر وجباتها من المواد المحلية، هي فقط تحصل على الترخيص من الشركة الأصلية، ثم تأخذ الوصفات منها وتحضرها محليا.
فلا يوجد مطعم يستورد لحم الهامبرغر مثلا من أمريكا، هذا مستحيل! تخيلي أن الماكدونالدز يقوم بشحن أطنان من اللحم يوميا إلى كل دول العالم!!! كم كان ثمن وجبة الهمبرغر؟؟ ليس أقل من ثلاثين دولارا!


أنا مع ذلك قلت أنني لا أحب هذه المطاعم أبدا، واعلم أنها تقدم نفايات الطعام، ولكن ذلك لا يعني أن نصدق كل ما يرد إلى بريدنا الإلكتروني مما يعارض المنطق السليم، أليس كذلك يا أختي الكريمة؟

ودمتم بعافية

اخي ابا طه
رغم موافقتي على بعض ما تقول إلا ان دليلك غير قوي. هناك الكثير من المطاعم العالمية المرخصة والتي تشحن ما تريد عالمياً والكلفة لن تزيد ابداً عن سعر البضاعة المحلية لأنهم يشحنون كميات كبرى.

لكنني غير اكيد من حالة "الماك دو" في لبنان وإن كان هذا المطعم من اسوأ المطاعم في كندا وامريكا بسبب كراهة الناس المستجدة للطعام الدهني

ولكننا لا نقبل كلاما دون بينة، أليس كذلك يا أختي؟

من حقك ذلك ولا تلام عليه



دعي عنك نظريات المؤامرة والمتآمرين.


لا أستطيع وأنا أراها بأم عيني ومن أبناء البلد الواحد والدين الواحد ..


أما من ذات البلد قد يكون في لبنان .. وهذا ما سبق وأن سمعته ويذكره أخي بلال

أما في بلادنا من أين لهم ؟!!

اخي ابا طه
رغم موافقتي على بعض ما تقول إلا ان دليلك غير قوي. هناك الكثير من المطاعم العالمية المرخصة والتي تشحن ما تريد عالمياً والكلفة لن تزيد ابداً عن سعر البضاعة المحلية لأنهم يشحنون كميات كبرى.

لكنني غير اكيد من حالة "الماك دو" في لبنان وإن كان هذا المطعم من اسوأ المطاعم في كندا وامريكا بسبب كراهة الناس المستجدة للطعام الدهني

أخي بلال ليتك ذكرت مواضع الموافقة والاختلاف كي أستفيد من ملاحظاتك.
أما موضوع الشحن فالمسألة لا تحتاج برأيي المتواضع إلى كثير نقاش،
فالشركات تشحن المواد الخام التي لا تتوفر في السوق المحلية،
أما بالنسبة للبطاطس واللحوم فشحنها كلفة زائدة لأنها متوفرة في السوق المحلي خصوصا أنها تستهلك يوميا وبكميات ضخمة.
أضف إلى ذلك أن مطاعم الوجبات السريعة المحلية تقدم نفس الأصناف بنفس الأسعار.

الماك برأيي كغيره من مطاعم الوجبات السريعة، يقدم نفاية الطعام (junk food)، ولكنه للأسف رائج في السعودية بشكل كبير،
ربما بسبب العقلية الانهزامية لشبابنا والتي تقبل على كل ما ياتينا من الأمريكان حتى ولو كان نفاية.

والله أعلم.

مقال البي بي سي الوارد في الموضوع عمره سبع سنوات!! قد لا يؤخر ذلك شيئا أو يقدم في صحة المعلومات لكنه يبعث على التساؤل: لماذا الآن؟

المسألة الأخرى هي أن شركة الـ"المكدونالدز" من أكثر الشركات دعما للكيان الصهيوني بشكل مباشر وسافر ولا يقتصر ذلك على الدعم المالي بل يتعداه إلى الدعم اللوجستي والتدريب. هذا الأمر ليس بالجديد ولا بالمطموس. وهو يبرز في كل حملة مقاطعة من عشرات السنين.

صدقت أخي مقاوم،
عني شخصيا فأنا مقاطع للماكدونالدز.
ولكن الدعوة إلى المقاطعة لا تحتاج إلى معلومات مغلوطة.
هذا ما أحببت إيضاحه في ردي للمقالة، وعسى أن تكون هذه النقطة قد وضحت.

كثير من الشركات وعلى رأسها المكدونالدز تشترط شراء المواد الأساسية من شركتها لضمان الطعم وال"الجودة" بزعمهم. وشركة المكدونلدز تفاخر بأن طعم الـ"بيغ ماك" هونفسه في أي فرع لهم في العالم.

شركة المكدونالدز تمتلك مزارع واسعة للأبقار في الأرجنتين ويتم صناعة أقراص البرغر التي تحتوي على نسبة قد تبلغ الـ60% من الصويا وفقط 40% لحم محليا ثم تشحن إلى كافة الأقطار.

كنت أريد أن أؤكد الكلام نفسه،
و ذلك لأني كنت أسمع هذا الكلام من أساتذتنا الذين لهم علاقة بالأمور الغذائية،

فكانوا يقولون بأن هذه المطاعم عادة تأتي بالمواد الأولية من بلدها