قدّر الله لهم أن يخرجوا من السجن ليواصلوا طريق الدعوة والجهاد ، فمنهم من واصل الطريق .. ومنهم من سقط عند أول عثرة .. لهذا يقال بأن السجون للرجال .. فكان الرجل الأبرز بينهم قائدنا المغوار - أيمن الظواهري حفظه الله - ، حيث لم يردعه التعذيب ليخرج من السجن إلى بيته ، بل من السجن إلى ساحات الجهاد .. حتى أصبح ثاني أخطر رجل في العالم يقذف الرعب في قلوب اليهود والصليبيين بتأييد من الله - ولا نزكي على الله أحدا -.

http://www.aljazeeratalk.net/forum/upload/33201/1223455339.jpg

بارك الله فيك أخي المفضال ..
نسأل الله جل في علاه أن يحفظ الشيخ أيمن وجميع إخوانه ويختم لنا ولهم بالشهادة في سبيله مقبلين

موضوع ذو صله
http://www.tawhed.ws/r?i=khlovemo (http://www.tawhed.ws/r?i=khlovemo)

ناجح إبراهيم يدعو بن لادن لمراجعة أفكاره
http://www.aawsat.com/2006/08/13/images/front.377676.jpghttp://www.islamonline.net/servlet/Satellite?blobcol=urldata&blobheader=image%2Fjpeg&blobkey=id&blobtable=MungoBlobs&blobwhere=1195453075552&ssbinary=true


دعا ناجح إبراهيم عضو مجلس شورى الجماعة الإسلامية بمصر تنظيم القاعدة بزعامة أسامة بن لادن إلى إجراء مراجعة شاملة لفكره وسلوكه، مشيرا إلى أن المراجعة تحتاج من زعماء أي تنظيم إلى شجاعة في الإعلان عن الأخطاء، وفي مواجهة الانتقام المحتمل من الأتباع.
لكن آراء خبراء في شئون الجماعات الإسلامية في تصريحات خاصة لـ"إسلام أون لاين.نت" تباينت بشأن إمكانية تأثر الجماعات الجهادية خارج مصر وفي مقدمتها القاعدة بالمراجعات التي وضعتها نظيراتها المصرية، وآخرها التي أعلنها الدكتور سيد إمام مؤسس تنظيم الجهاد.

وفي مقال نشره بموقع "الإسلام اليوم" على الإنترنت الإثنين 19-11-2007، قال إبراهيم: "هذا التنظيم الشهير (القاعدة) في حاجة لمراجعة شاملة وكاملة لكل ما يتعلق به فكرًا وسلوكًا، نظرية وتطبيقًا، في مجال النهج العلمي الذي ينتهجه، وكذلك في مجال تنفيذه لهذا النهج في العمليات المسلحة على أرض الواقع".
وعن القضايا التي رأى أنها تحتاج إلى مراجعات لدى القاعدة قال إبراهيم: "إنها فكرته الخاطئة عن فريضة الجهاد"، و"الأهداف والإستراتجيات"، و"تكفيرهم لكل حكام العرب والمسلمين وأعوانهم"، و"رأيهم في البلاد العربية بأنها دار حرب" و"فتوى القتل بالجنسية".
وأشار إلى أن المراجعة تحتاج إلى "الإخلاص والتجرُّد"، إضافة إلى "الشجاعةُ الأدبية، والقوة النفسية، وعدم الخوف من انتقام الأتباع أو على الأقل انفضاضهم عنهم"، مضيفا بقوله: "يجب علينا جميعًا، كحركة إسلامية، أن نملك من الشجاعة في أن نعلن عن أخطائنا بنفس الشجاعة والقوة التي نعلن بها عن أخطاء الآخرين".
وناجح إبراهيم هو منظر الجماعة الإسلامية وأبرز قادتها، وقضى بالسجن 25 عامًا بعد اتهامه في قضية اغتيال الرئيس المصري أنور السادات. وعقب إعلان مبادرة وقف العنف تم الإفراج عنه، وصدر له عدة كتب حول المراجعات والحاكمية.
وكشفت الجماعة عن مراجعاتها الفقهية عام ٢٠٠٢ بعد إطلاقها مبادرة وقف العنف عام ١٩٩٧، وقامت عدة دول عربية على رأسها السعودية، بتدريس مراجعات الجماعة بالمراحل التعليمية.

"ناجح ابراهيم" مجرد راسب يدعو الناجحين إلى الفشل ...

مراجعة الأخطاء مسألة ضرورية ، لكن إذا كان يريد "ناجح ابراهيم" من تنظيم القاعدة أن يتراجع عن الجهاد ويوالي الطواغيت ويعتذر عن حمل السلاح كما فعلت الجماعة المصرية بعدما انقلبت على أعقابها وغيرت جلدها وانسلخت من قيمها ومبادئها ، فهذا لن يكون سوى في أحلام ناجح وغيره من الفاشلين .

يبدو ان كل من لا يمشي في ركاب القاعدة ولا ينضم لفسطاطها .. هو في ميزانها مجرد راسب.. واذا كان الامر كذلك فاشهدوا باني اول الراسبين اذا..!!

مبروك عليك النتيجة ، مع تمنياتنا لك بالتوفيق والنجاح في المرات القادمة . شد حيلك .

يبدو ان المراجعات صارت موضة في عصر بوش المندثر. من فترة قصيرة قرر جعجع ايضاً مراجعة نفسه واعتذر :)

يا أخي الرجوع عن الخطأ فضيلة.
الرجل قضى 25 سنة في السجن ورأى أن المواجهة المسلحة مع الأنظمة العربية خطأ لا تؤدي إلى تحكيم شرع الله وإنما إلى إهلاك الحرث والنسل.
لماذا تعتبرون هذا الأمر موالاة للطواغيت وتركا للجهاد؟ ألا يوجد حل وسط؟ إما نحاربهم ونكفرهم وإما نواليهم؟
يا أخي هم حكام ظلمة ونبغضهم وإذا بدك كفرهم ما عندي مشكلة. ولكن المواجهة "المسلحة" معهم لا تؤدي إلا إلى منكر أكبر ولا تخدم إلا أعداء أمتنا.
من أراد أن يجاهد فأرض الجهاد مفتوحة في أفغانستان والعراق أما في الدول الآمنة فلا وألف لا.

يا أخي الرجوع عن الخطأ فضيلة.
الرجل قضى 25 سنة في السجن ورأى أن المواجهة المسلحة مع الأنظمة العربية خطأ لا تؤدي إلى تحكيم شرع الله وإنما إلى إهلاك الحرث والنسل.
لماذا تعتبرون هذا الأمر موالاة للطواغيت وتركا للجهاد؟ ألا يوجد حل وسط؟ إما نحاربهم ونكفرهم وإما نواليهم؟
يا أخي هم حكام ظلمة ونبغضهم وإذا بدك كفرهم ما عندي مشكلة. ولكن المواجهة "المسلحة" معهم لا تؤدي إلا إلى منكر أكبر ولا تخدم إلا أعداء أمتنا.
من أراد أن يجاهد فأرض الجهاد مفتوحة في أفغانستان والعراق أما في الدول الآمنة فلا وألف لا.

كيف تريدهم ان يجدوا طريقا قريبا وسهلا "للنجاح" ويتخلوا عنه ويذهبوا الى افغانستان والعراق؟؟
ولو.. الاقربون اولى بالمعروف.!!

اعاننا الله على هكذا "نجاح" يعيدنا الى الوراء عشرات السنين ويضحك الاعداء علينا..!!
اعاننا الله عليه وعلى هؤلاء "الناجحين"...!