تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : صدفة ال13 تلفزيون الجديد، فيلم من انتاج حسن نصر اللَة



البتّار
10-06-2008, 07:36 PM
السلام عليكم
ربما شاهدتم مثلي الفضائية اللبنانية (تلفزيون الجديد)
وفي لبنان تكثر الفضائيات الجربانة

فيلم من إخراج شيعي بامتياز وتلبيسة سخيفة كأخواتها
لتحوير كل ما يجري من مشاكل في لبنان(اللي حاميه هم حراميه وصاحبي الملك فيه)
وذلك لإلصاقها بالطائفة السلفية

سبحان الله بين ليلة وضحاها تصبح السلفية مهد القوّة والمخطّطات والإرهاب
وينام الشيعة قاتلي الطيّار العسكري اللبناني علنا على حرير

وهم يحوّرون الرأي العالمي ويداورون ويحاورون الأمم ويلبسون التهمة ويخلعون قميصهم العثماني المشبع بالدم ليلبسوه هذه المرة الطائفة السلفية

نكت وحزازير لا يصدّقها عقل أعوج
تحوّل معها الموقوفون ال 13 ووليّهم المختفي عن العيان إلىسوبرمان هذا العصر
يقفز من سوريا إلى لبنان إلى مخيّم عين الحلوة
إلى إقامة تجمّعات والسكن في أماكن متفرّقة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!!

الخ

من أمور رهيبة ومخطّطات كبيرة قاموا فيها
مما يطرح سؤالا ملحّاً على الساحة:
بما أن الطائفة السلفية ، تملك هذا الذكاء الفذّ_وهي بلا شك ذكية بعقول أصحابها دون التنقيص منهم_
وبما أن الطائفة السلفية لديها من المخطّطات والمال ما يمنحها تلك القوّة الخفية

لماذا ما تزال تلك الطائفة مهدورة الحقوق وشمّاعة يعلّق عليها كل صاحب قميص دموي ، بذلته عليها؟؟؟؟؟؟

ولماذا لا تملك ذلك الحزب المسلّح عيانا والمسيطر على الساحة اللبنانية مثل الشيعة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

مهاترات كغيرها وأفلام متكرّرة ووقائع وحقائق ، يريدون لصاحب العقل السخيف أن يصدّقها

والهدف منها إخراج حزب اللاة والشيعة من التهمة الواضحة والجلية عليهم في قضية الحريري والتفجيرات الحالية في شمال لبنان

مخطّط ماكر
بعد أن كان الشيعة مستهدفون عالميا ومهدّدون بالانقراض وحملة تسليم السلاح وحلّ الحزب ، وقيام قائمة الأمريكان عليهم

فجأة تنقلب المقاييس ويصبح المستهدف هم السلفية ، المهم إلباس أحد هذا القميص ومن لها غير السلفية ليحاق بهم
ويصبح دور حزب اللاة مهمّشا في تلك الحروب التي قادها ولا يؤتى على ذكره

وهل يسترجي(يتجرّأ ) أحد على ذكره بعد عرض عضلاته وفتوّته في بيروت أيام تموز وملحقاته


ومن تكلّم تحت الخوف بأي شيء ولو تخريفا جعلوا من كلامه حقيقة واقعة وصور كانت مطموسة في الجعبة
"لغة الخُرقاء"

بصمة جديدة تزاد على التحقيق
ربما اليوم أو بعد غد تصبح حقيقة واقعة وأمر كان هو أيضا في الجعبة
مين رش الطحين لتعليم الطريق(ههههههههههههههههههههههه)