من هناك
09-14-2008, 07:51 PM
تونس: رفض دفن مسيحية اعتنقت الإسلام يثير جدلا دينيا
أثار قرار منع دفن امرأة مسلمة في مقبرة المسلمين بمدينة صفاقس (350 كلم جنوب تونس)، ودفنها في مقابر الأجانب، جدلا دينيا وقانونيا بين سكان المدينة يتوقع أن يمتد إلى باقي البلاد.
وأصر أقارب المرأة المتوفاة على رفع دعوى قضائية استعجالية لإجبار بلدية المدينة على التراجع عن قرارها والسماح بدفن المرأة في مقابر المسلمين على اعتبار أنها تخلت عن المسيحية واعتنقت الإسلام منذ 2 أغسطس 1955 بقرار من وزارة العدل يحمل رقم 5318.
وكانت المرأة المتوفاة، وهي تونسية الأصل وولدت بصفاقس سنة 1918 لأب وأم مسيحيين، قد اعتنقت الإسلام على يد مفتي المدينة آنذاك الشيخ محمد المهيري، وهو ما ثبت في عقد قرانها المؤرخ في 14 يوليو1980 والذي يذكر صراحة أن المرأة أصبحت تدعى آسيا واعتنقت الإسلام وتزوجت رجلا مسلما.
وإثر وفاتها يوم 6 سبتمبر الجاري، تقدمت عائلتها الى بلدية صفاقس للقيام بإجراءات الدفن، لكن قسم الوفيات هناك أصر على توجيه الجثة إلى مقبرة الأجانب باعتبار أن لقبها ليس عربياً خلافا لاسمها الذي هو عربي. ومن المقرر أن تعقد المحكمة جلسة استعجالية اليوم للنظر في القضية التي رفعتها العائلة.
وقال ساسي بن يونس (زوج ابنة المرأة المتوفاة)،بحسب جريدة " الشرق الأوسط" ، انه فوجئ بقرار منع امرأة مسلمة من الدفن في مقابر المسلمين؛ وهي التي يشهد لها كل جيرانها بأداء المناسك الدينية بانتظام منذ أن اعتنقت الإسلام.
أما محامي العائلة، سهيل السليمي، فقال إن من المتوقع أن ينصف القضاء التونسي هذه العائلة، ويأذن على الفور بنبش القبر وإعادة الجثة إلى مقابر المسلمين. وأضاف " هذه القضية قد تأخذ منحى آخرَ إذا حكمت المحكمة بعدم جواز دفنها في مقابر المسلمين، إذ أن ممثلي الكنيسة بمدينة صفاقس قد يطرحون لاحقا مشكلة دفن امرأة تراجعت عن الديانة المسيحية ".
===========================
متى ستعتبر شعوبنا دولنا ان الشخص الذي يسلم يصبح منا وفينا وله ما لنا وعليه ما علينا؟؟؟
إن المشكلة عندنا اننا نريد ان يسلم الناس ويعبدون إلهاً واحداً ولكننا ننفرهم قدر استطاعتنا من الإسلام (إلا من رحم ربي).
اعرف شاباً علوياً من طرابلس اسلم من فترة طويلة وحسن إسلامه ولكن سنة لبنان الجديد اصحاب ثورة القرنبيط هددوه خلال المشاكل مع العلويين بالقتل إن لم يترك المنطقة !!! إلى اين يذهب وهو ترك اهله وناسه ولجأ إلى الله وانتقل كي يستقر مع إخوانه في الدين. اليس مسلماً مثله مثلنا؟؟؟
الأمر نفسه حدث مع اخ آخر في بيروت، اسلم وترك اهله وثروات كبرى خلفه ولكن عند اول مشكلة مع اقرانه المسلمين الجدد، بدأ كل شخص ينتف فيه من جهة وكرهوه في الإسلام.
هنا في كندا رأيت ايضاً من اسلم ثم ارتد عن الإسلام ونسأل الله العافية في الدين والدنيا والآخرة.
انظروا لحال وفاء قسطنطين التي اسلمت وسلمت امرها الله ولكن الحكومة المصرية وبعض مشايخ الأزهر من العملاء والأوقاف اعادوها "وهي صائمة" إلى النصارى كي يقتلوها وكانت شهيدة بإذن الله "مثل سمية رضي الله عنها" لأنها لم تقبل بالعودة للشرك بالله.
لا حول ولا قوة إلا بالله
أثار قرار منع دفن امرأة مسلمة في مقبرة المسلمين بمدينة صفاقس (350 كلم جنوب تونس)، ودفنها في مقابر الأجانب، جدلا دينيا وقانونيا بين سكان المدينة يتوقع أن يمتد إلى باقي البلاد.
وأصر أقارب المرأة المتوفاة على رفع دعوى قضائية استعجالية لإجبار بلدية المدينة على التراجع عن قرارها والسماح بدفن المرأة في مقابر المسلمين على اعتبار أنها تخلت عن المسيحية واعتنقت الإسلام منذ 2 أغسطس 1955 بقرار من وزارة العدل يحمل رقم 5318.
وكانت المرأة المتوفاة، وهي تونسية الأصل وولدت بصفاقس سنة 1918 لأب وأم مسيحيين، قد اعتنقت الإسلام على يد مفتي المدينة آنذاك الشيخ محمد المهيري، وهو ما ثبت في عقد قرانها المؤرخ في 14 يوليو1980 والذي يذكر صراحة أن المرأة أصبحت تدعى آسيا واعتنقت الإسلام وتزوجت رجلا مسلما.
وإثر وفاتها يوم 6 سبتمبر الجاري، تقدمت عائلتها الى بلدية صفاقس للقيام بإجراءات الدفن، لكن قسم الوفيات هناك أصر على توجيه الجثة إلى مقبرة الأجانب باعتبار أن لقبها ليس عربياً خلافا لاسمها الذي هو عربي. ومن المقرر أن تعقد المحكمة جلسة استعجالية اليوم للنظر في القضية التي رفعتها العائلة.
وقال ساسي بن يونس (زوج ابنة المرأة المتوفاة)،بحسب جريدة " الشرق الأوسط" ، انه فوجئ بقرار منع امرأة مسلمة من الدفن في مقابر المسلمين؛ وهي التي يشهد لها كل جيرانها بأداء المناسك الدينية بانتظام منذ أن اعتنقت الإسلام.
أما محامي العائلة، سهيل السليمي، فقال إن من المتوقع أن ينصف القضاء التونسي هذه العائلة، ويأذن على الفور بنبش القبر وإعادة الجثة إلى مقابر المسلمين. وأضاف " هذه القضية قد تأخذ منحى آخرَ إذا حكمت المحكمة بعدم جواز دفنها في مقابر المسلمين، إذ أن ممثلي الكنيسة بمدينة صفاقس قد يطرحون لاحقا مشكلة دفن امرأة تراجعت عن الديانة المسيحية ".
===========================
متى ستعتبر شعوبنا دولنا ان الشخص الذي يسلم يصبح منا وفينا وله ما لنا وعليه ما علينا؟؟؟
إن المشكلة عندنا اننا نريد ان يسلم الناس ويعبدون إلهاً واحداً ولكننا ننفرهم قدر استطاعتنا من الإسلام (إلا من رحم ربي).
اعرف شاباً علوياً من طرابلس اسلم من فترة طويلة وحسن إسلامه ولكن سنة لبنان الجديد اصحاب ثورة القرنبيط هددوه خلال المشاكل مع العلويين بالقتل إن لم يترك المنطقة !!! إلى اين يذهب وهو ترك اهله وناسه ولجأ إلى الله وانتقل كي يستقر مع إخوانه في الدين. اليس مسلماً مثله مثلنا؟؟؟
الأمر نفسه حدث مع اخ آخر في بيروت، اسلم وترك اهله وثروات كبرى خلفه ولكن عند اول مشكلة مع اقرانه المسلمين الجدد، بدأ كل شخص ينتف فيه من جهة وكرهوه في الإسلام.
هنا في كندا رأيت ايضاً من اسلم ثم ارتد عن الإسلام ونسأل الله العافية في الدين والدنيا والآخرة.
انظروا لحال وفاء قسطنطين التي اسلمت وسلمت امرها الله ولكن الحكومة المصرية وبعض مشايخ الأزهر من العملاء والأوقاف اعادوها "وهي صائمة" إلى النصارى كي يقتلوها وكانت شهيدة بإذن الله "مثل سمية رضي الله عنها" لأنها لم تقبل بالعودة للشرك بالله.
لا حول ولا قوة إلا بالله