محاولة قتل إمام الحرم المكي الشيخ / عبدالرحمن السديس




http://www.zshare.net/video/169183518fb53e6d/ (http://www.zshare.net/video/169183518fb53e6d/)


وفي الأنباء أن من حاول قتل الشيخ قام بطعن أحد رجال الأمن


عندما قام رجال الأمن بالدفاع عن فضيلة الشيخ




حما الله الإمام من كل شر
والله يحمي بلاد المسلمين

http://www.d-sunnah.net/forum/showthread.php?t=74316

لست آسفاً عليه . لأسباب كثيرة ومنها ما تشاهدونه في هذا المقطع :

YouTube - ط§ظ„ط³ط¯ظٹط³ ظٹطµظ„ظٹ ظˆظٹط¯ط¹ظˆ ظ„ط¨ط±ظˆظٹط² ط¨ط¹ط¯ ط§ظ† ط§ط*ط±ظ‚ ط§ظ„ظ…ط³ط¬ط¯ ط§ظ„ط§ط*ظ…ط± (http://www.youtube.com/watch?v=U5H3q25nXtg)

اللهم لك الحمد حمدا كثيرا كما ينبغي لجلال وجهه أن يحمد ... اللهم احفظ المسلمين وأئمتهم ودعاتهم


ولأخي أبا شمس هداه الله ... أقول : من لم يخطئ فليرمها بحجر

وإن اختلفنا مع مسلم لا يصل الأمر بنا لهذا الحد الذي يزيل من قلوبنا الحب الأخوي

افرض أنه أخوك أو أبوك أو ابنك ... الرحمة لا ينبغي أن تخلو من قلب المسلم




وأدعو الله أن يهديني وإياك وإخواننا لسبيل الرشاد

لست آسفاً عليه . لأسباب كثيرة ومنها ما تشاهدونه في هذا المقطع :


لم اشاهد مخالفة شرعية او منكرا يستوجب ان اتمنى الموت لمسلم يا اخي ابو شمس
فهو وكما يبدو كان في زيارة لدولة تعتبر من اكبر الدول الاسلامية
اما بخصوص دعاءه للرئيس وحاشيته فهو دعاء لهم بالتوفيق الى طريق الحق وهذا دعاء مستحب للعادل والجائر
بارك الله فيك

وهل تأخذون كلام ابي شمس على محمل الجد؟

الذي يَدعُو لِطَواغِيتِ السّعوديَّةِ يَدعُو لِطاغُوتِ باكستان
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسولِ الله، وبعد.
فقد استُوقِفت على تسجيلٍ مُصوَّر .. يتضمن دعاء إمام الحرم المكي عبد الرحمن السديس لطاغية باكستان " بَرويز مشرّف " .. جاء في دعائه قوله:" اللهمَّ وفِّق إخواننا في باكستان، اللهمَّ وفقهم واحفظهم وأيِّد بالحق فخامةَ الرئيس برويز مُشرّف وسائر إخوانه وحكومته، ووزرائه وأعوانه "ا- هـ. وكان ذلك بعد استقبال رسمي وحافل بالودِّ من الطاغية للسديس!
فقلت: الذي يدعو لطواغيت السعودية، ووزرائهم، وأعوانهم، وجندهم، ومخابراتهم الذين يسجنون العلماء العاملين، ويُطاردون الشباب المسلم المجاهد ليفتنوهم عن دينهم وجهادهم ـ في أقدس وأشرف مكان وفي العشر الأواخر من رمضان ـ يدعو لطاغية باكستان " برويز مشرف " ولوزرائه وأعوانه، وجنده .. الذين يُحاربون الإسلام والمسلمين في الباكستان، وعلى حدود أفغانستان .. وما أخبار مجزرة المسجد الأحمر ـ الذي ذهب ضحيتها المئات من طلاب العلم ـ عن مسامعنا ببعيد!
الذي يهون عليه الدعاء لطاغوت .. يهون عليه الدعاء لغيره من الطواغيت!
وإن كان التأويل ـ على مضض وبشيء من الحرج ـ قد يجد سبيله إلى موقفه من طواغيت السعودية ودعائه لهم .. إلا أنه من الصعب أن يجد سبيله إلى موقفه من طاغية باكستان ـ حليف الأمريكان في حربهم على الإسلام والمسلمين ـ ودعائه له بالتوفيق والتأييد .. إلا إذا أردنا أن نغلق عقولنا، ونُعطل مفردات اللغة ودلالاتها .. وننهج سبيل المحرِّفين والمزورين في الفهم والتأويل!
وقوله " وأيِّد بالحق .. " لا يُغير من المعنى شيئاً .. فهو كقوله " وأيده .." من دون أن يُضيف كلمة " الحق "؛ لأن الله تعالى لا يُؤيِّد بالباطل، فهو I لا يؤيد إلا بالحق .. ثم هل يجوز أن يُقال أو يدعو المرء فيقول: اللهم أيد بالحق مسيلمة الكذاب .. ومن كان أكفر وأطغى من مسيلمة الكذاب .. نعوذ بالله من الكفر والخذلان؟!
الذي فعله إمام الحرم المكي السديس خطأ كبير وفق كل المقاييس: الشرعية منها، والسياسية .. لا يُمكن تحسين الظن به والنظر إليه ببراءة؛ على أنه صادر عن شيخ يريد ـ من كلماته ودعائه ـ الخير للآخرين، وكفى!
من الأخطاء والمزالق الشرعية الناتجة عن فعله المذكور أعلاه: أن دعاءه لطاغية مرتد محارب للإسلام والمسلمين .. ومن ذوي الكفر البواح ..بأن يحفظه الله، وأن يوفقه، ويؤِّيده، وينصره ـ ومن معه من جنده وأعوانه المجرمين ـ في معركته الوحيدة المعلنة ضد الإسلام والمسلمين بزعم محاربة الإرهاب والإرهابيين .. ويصفهم بالإخوان له .. ثم يُتبع ذلك الدعاء بمجالسة الطاغية ومؤاكلته ومُشاربته .. ومُضاحكته .. ومُداهنته ـ كما هو ظاهر في التسجيل المصوَّر المشار إليه أعلاه ـ فهذا يرقى إلى درجة الموالاة الكبرى، كما قال تعالى:) وَمَن يَتَوَلَّهُم مِّنكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللّهَ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ (المائدة:51. وقال تعالى:) وَلاَ تَرْكَنُواْ إِلَى الَّذِينَ ظَلَمُواْ فَتَمَسَّكُمُ النَّارُ وَمَا لَكُم مِّن دُونِ اللّهِ مِنْ أَوْلِيَاء ثُمَّ لاَ تُنصَرُونَ (هود:113.
وقال تعالى عن عالم من علماء بني إسرائيل:) وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ الَّذِيَ آتَيْنَاهُ آيَاتِنَا فَانسَلَخَ مِنْهَا فَأَتْبَعَهُ الشَّيْطَانُ فَكَانَ مِنَ الْغَاوِينَ . وَلَوْ شِئْنَا لَرَفَعْنَاهُ بِهَا وَلَكِنَّهُ أَخْلَدَ إِلَى الأَرْضِ وَاتَّبَعَ هَوَاهُ فَمَثَلُهُ كَمَثَلِ الْكَلْبِ إِن تَحْمِلْ عَلَيْهِ يَلْهَثْ أَوْ تَتْرُكْهُ يَلْهَث ذَّلِكَ مَثَلُ الْقَوْمِ الَّذِينَ كَذَّبُواْ بِآيَاتِنَا فَاقْصُصِ الْقَصَصَ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ (الأعراف:175-176.
فالقارئ السديس يعلم بمن نزلت هذه الآيات، ولماذا .. قال أهل التفسير: نزلت هذه الآيات في بَلْعَام بن باعُوراء .. وكان من كبار علماء بني إسرائيل .. وقد آتاه الله العلم والآيات والكرامات .. وكان دعاؤه مجاب لا يُرد .. فأخذته العزة بالنفس والإثم .. فدعا للجبارين الكافرين على موسى u ومن معه من المؤمنين .. فكفر ـ بسبب ذلك ـ وارتد .. وانسلخ من آيات الله، وما آتاه من الكرامات.
يحسب السديس ومن سار على نهجه من شيوخ وبلاعمة هذا العصر الذين لا يترددون في الدعاء ـ على المنابر وفي المحافل ـ للطواغيت الظالمين بالنصر والتمكين .. أن الدعاء للطواغيت الجبارين على المؤمنين المجاهدين الموحدين .. شيء سهل ويسير .. لا ضير فيه .. بينما هو عند الله عظيم، كما قال تعالى:) وَتَقُولُونَ بِأَفْوَاهِكُم مَّا لَيْسَ لَكُم بِهِ عِلْمٌ وَتَحْسَبُونَهُ هَيِّناً وَهُوَ عِندَ اللَّهِ عَظِيمٌ (النور:15. وقال تعالى:) يَحْلِفُونَ بِاللّهِ مَا قَالُواْ وَلَقَدْ قَالُواْ كَلِمَةَ الْكُفْرِ وَكَفَرُواْ بَعْدَ إِسْلاَمِهِمْ (التوبة:74.
وفي الحديث، فقد صح عن النبي r أنه قال:" إن العبدَ ليتكلم بالكلمة من سخط الله تعالى لا يُلقي لها بالاً يهوي بها في جهنم " البخاري.
وقال r:" إن الرجل ليتكلم بالكلمة لا يرى بها بأساً يهوي بها سبعين خريفاً في النار "[صحيح سنن الترمذي:1884].
وقال r:" من أتى أبوابَ السُّلطانِ افتُتِنَ، وما ازدادَ أحدٌ من السُّلطان قُرباً، إلا ازدادَ من اللهِ بُعداً "[رواه أحمد، السلسلة الصحيحة: 1272 ].
كنا نود من إمام الحرم المكي .. أن يحترم نفسه، وحِفظه لكتاب الله .. وعمله ومكانته بين الناس .. وأن ينأى بنفسه عن مجالس الطواغيت الظالمين وموائدهم .. وأغراضهم الباطلة الساقطة .. وعن موارد التهلكة والفتنة والشبهات .. ليجبَّ الغيبة عن نفسه .. وحتى لا يفتن الناس عن دينهم؛ فيصدهم عن الصلاة جماعة خلفه في المسجد الحرام وهو لا يدري!
نصارحه القول: أن كثيراً من المسلمين من يسألنا .. ويسأل غيرنا عن شرعية الصلاة خلفه .. لمواقفه من الطواغيت الظالمين .. وثنائه عليهم وعلى أنظمتهم وحكوماتهم خيراً .. ودعائه لهم بالنصر والتوفيق والتمكين .. فنُحَارُ جواباً!
نسألك بالله ـ يا سديس ـ أن تتق الله .. وأن لا تُعِن الشيطانَ على عباد الله .. وهذا سؤال عظيم إن رددته فلنا معك لقاء عند أعدل العادلين وأحكم الحاكمين .. فارتقبه وتجهَّز له!
أما المآخذ والمزالق السياسية من زيارة السديس لطاغية باكستان والدعاء له .. فهي كذلك كبيرة .. لا يُستهان بها.
الذي حصل .. أن طاغية باكستان " برويز مشرف " ـ في هذه الأيام ـ هو في محنة وخطر كبيرين .. وشعبه يكاد ينقلب عليه وعلى حكمه ونظامه .. وهو في المقابل حليف قوي لأمريكا والنظام السعودي في حربهما المسعورة على الإسلام والمسلمين .. بزعم محاربتهم للإرهاب والإرهابيين .. وأوراقه لم تنته بعد .. وفي نفس الوقت لا يوجد البديل الذي يمكن أن يقوم بالذي يقوم به من خدمات وتسهيلات للغزاة .. وأكثر من مرة يصفه الحاكم الأمريكي " جورج بوش " بأنه مقاتل جيد .. وشريك له في حربه وغزوه لأفغانستان .. ومطاردة الإرهابيين .. كما يحلو لهم أن يُسموا مناوئيهم من المسلمين!!
لذا لما أراد " نواز شريف " رئيس وزراء باكستان الأسبق .. أن يتوجه من منفاه إلى باكستان .. ليشارك شعبه معارضة حكم " برويز مشرف " أرسل النظام السعودي ـ على وجه السرعة .. وبإيحاء من السيد الآمر في أمريكا ـ أحد أمرائه وهو رئيس الاستخبارات السعودية مقرن بن عبد العزيز برفقة صنيعهم وعميلهم " سعد الحريري " ليثنوه عن قراره .. ويعودوا به ثانية إلى السعودية .. ليبقى تحت أنظارهم .. وليُقنعوا " برويز مشرف " بعدم السماح له بأن يدخل أرض باكستان لما في دخوله من زعزعة لنظام حكمه .. وهذا ما لا تسمح به أمريكا والسعودية .. وبخاصة في هذه الظروف والمرحلة .. وحتى لا يفقدوا حليفاً قوياً .. وعميلاً مخلصاً .. في حربهم المعلنة على الإسلام والمسلمين بزعم محاربة الإرهاب!
ولما سُئل النظام السعودي عن سبب تدخله السافر هذا في شؤون دولة أخرى وشعب آخر .. زعموا ـ كذباً وزوراً ـ أن الذي حملهم على فعلهم هذا هو حرصهم على سلامة وأمن باكستان .. وأن يجنبوا باكستان الفتنة والقلاقل .. بينما هذا الحرص المزعوم على تجنيب باكستان الفتنة والقلاقل .. لم نلمسه منهم لما دخلت الزنديقة الخائنة " بناظير بوتو " باكستان لتعيث في الأرض فساداً من جديد .. والسبب أنها تحقق المطالب والشروط الأمريكية السعودية وبخاصة منها الجانب المتعلق بحربهم المسعورة على الإسلام والمسلمين باسم محاربة الإرهاب .. بخلاف الآخر " نواز شريف " فعمّا يبدو لم يجدوا فيه ما وجدوا في بناظير بوتو .. وإلى أن يجدوا ربما قد يسمحون له بالعودة .. وأن يستأنف نشاطه السياسي الديمقراطي من جديد!
لكن حكم برويز مُشرف لا يزال في خطر .. وشعبه ـ يوماً بعد يوم ـ يزداد عليه سخطاً ونقمة .. وبخاصة بعد المجزرة الفظيعة التي ارتكبها بحق المئات من طلاب العلم في المسجد الأحمر في مدينة إسلام أباد .. وهو لا يزال يحتاج إلى مزيد من الدعم والتأييد من حلفائه في أمريكا والسعودية .. وهنا يأتي الدور الخسيس للنظام السعودي والذي أدمن على القيام به ومنذ زمن .. وهو استغلال نفوذ الشيوخ والدعاة في تثبيت عروش الطواغيت الظالمين .. فأوحوا إلى قارئهم المحبوب، إمام الحرم المكي " عبد الرحمن السديس " .. ليقوم بزيارة خاصة ورسمية إلى حاكم باكستان برويز مشرف .. ليؤمه في صلاة ركعتين يختمهما بالدعاء له ولحكومته وأعوانه وعسكره وجنده .. ليقوم الآخر ببث اللقاء والدعاء .. عبر جميع القنوات الباكستانية الرسمية .. ليقول لشعبه الذي كفَرَ به، وكفَّرَه .. أنا لا أزال مسلماً .. فها هو إمام الحرم المكي .. يزورني .. ويدعو لي ولحكومتي .. بالتوفيق والتأييد!
ما أحوج طاغية باكستان برويز مشرف في هذه الظروف العصيبة عليه .. لمثل هذه الزيارة .. ومثل هذا الدعاء من شيخ ينظر إليه غالبية الشعب الباكستاني بعين الاحترام والتوقير .. فهو بدعائه له ولحكومته قد أعطاه دفعة لا يُستهان بها .. تُعينه على المضي فيما هو عليه من ظلم وطغيان!
لو كان النظام السعودي يحترم نفسه .. ويحترم رجال العلم والدين كما يزعم .. لنأى بهم عن هذه المعامع والأوساخ .. ولحفظ لهم مكانتهم وهيبتهم بين الناس .. لكنه يأبى إلا أن يُسمِّنهم ويربيهم على عينه .. ويُغدق عليهم بالأموال والعطاء .. ليستغلهم أسوأ استغلال في لحظات الشدة والحاجة .. لمصلحته ومصلحة عروش الطواغيت الظالمين .. وسياساتهم الباطلة .. فهل يتنبه الدعاة والشيوخ إلى ذلك؟!
طواغيت آل سعود .. طيلة فترة حكمهم .. يستحمرون الشيوخ والدعاة .. ويمتطونهم لغاياتهم وسياساتهم ومآربهم الخسيسة .. كما يمتطي الرجل حمارَه .. فهل يعقل الشيوخ والدعاة ذلك؟!
من الفوارق الملفتة للنظر .. أن طواغيت الحكم في السعودية يحرِّمون على الدعاة والعلماء العمل السياسي .. والتدخل في الشؤون السياسية للبلاد .. فهذا الأمر من جملة المحظورات والممنوعات عليهم .. يؤخذون عليه بالنواصي والأقدام لو تجرؤوا عليه .. لكن إذا كان تدخلهم في السياسة سيصب في خدمتهم .. وخدمة عروشهم وظلمهم وطغيانهم .. وفسادهم .. فالسياسة حينئذٍ مسموحة لهم .. ولهم أن يُمارسوها من كل أبوابها .. كما مارسها السديس في زيارته المشؤومة لطاغية باكستان .. ولا حول ولا قوة إلا بالله!

- منقول - .
وهي فتوى صدرت قبل عام .

في الفتوى وجهة نظر تستحق ان نتفكر فيها فالدعاء والمجالسة تحمل ابعادا لم ننتبه لها كما يبدو

أبو شمس أنت انسان مريض لذا أنصحك أن تستشير طبيب....

أبو شمس أنت انسان مريض لذا أنصحك أن تستشير طبيب....

وإذا أتتك مذمتي من ناقصٍ ... فهي الشهادة لي بأني كامل

أنت أسأت لي شخصياً ولم تناقشني أو تختلف معي بالرأي .. وهجومك عليّ ليس له مبرر .. إذ لم يسبق أن دخلنا في نقاش أو اختلفنا بالرأي .. إلا إن كان سرد الحقائق الصوتية والمرئية والشرعية يقض مضجعك ويصيبك بالشعور بالاختناق .

لمجرد أنني صعقتك بالدليل القاطع والحجة الظاهرة ، أصابك ذلك في مقتل .. وأفقدك صوابك .

ظننتك ستكون محترماً قليلاً لاسيما في هذا الشهر الفضيل .. ولكن إناؤك ينضح بما فيه ..

أنت تخاف مواجهة الحقيقة .. فتبيان الحقيقة والإتيان بالحجة والبرهان تسبب لك آلاماً وأوجاعاً تجعل من يحس بمعاناتك يشفق عليك ويتمنى لك الشفاء .

لا أقول إلا شفاك الله وعافاك .. سوف أدعو لك على السحور .. أبشر خيراً فعلاجك عندي .

سؤال للسيد أبو شمس
هل تصح صلاتنا خلف إمام الحرم أم لا؟؟؟؟

جواب للسيد أبو أنس :

لا أدري .

إلى أبا شمس
من قال لا أدري فقد أفتى....

إذاً لا تلبس على الناس دينهم وأنصحك قبل أن تتمنى "بغل" مقتل أخ مسلم أن تتأنى فكلامك يفهم منه أن الرجل غير مسلم.
ولعلمك أن برويز مشرف ينتمي إلا فرقة ضالة من فرق المسلمين لا أذكرها الآن ونحن نعلم ضلاله ولكن هذا لا يعني أن نتمى الموت لإمام الحرم.

أخوك أبو أنس

أبو أنس

أقبل منك النصيحة وأضعها على العين والراس ، أما أن تقول بهذا الشكل " لا تلبس على الناس دينهم " فهذا غير مقبول منك ، خصوصاً إذا كنت في منصب " الداعية " ، لأنك توهم الناس بأني ألبّس عليهم دينهم ، في حين أني أفعل العكس ، إنما أبيّن لهم الحقيقة ، وقد أتيت لكم بالدليل على الحقيقة .

هل تستطيع تفنيد ما جاء في الفتوى بالدليل الشرعي ؟

هل تستطيع إدانة جريمة السديس ؟ أم لأنه "إمام الحرم" فهو معصوم مثل عصمة الخميني عند أتباعه ؟

كن واضحاً وصادقاً في كلامك ، وأخوك الفقير لله "أبو شمس" لا يحتاج إلى غمز ولمز في الكلام .. فهو يفهم المراد وإن كان مبطناً .

مشكلتي مع السديس ليس لأنه "إمام الحرم" .. ولكن لأنه ارتكب جريمة لا تقل عن جريمة قتل مسلم ..
لعلك لم تشاهد المقطع المشين الذي عرضته لكم في الرد أعلاه .. أو الفتوى التي تبين فعله المشين والمخزي .
إن كنت طيب القلب وتحب الخير للمسلمين ، فأرجو أن تستغل طيبة قلبك في تأييد المجاهدين ، لا في تأييد قاتل المسلمين أو التستر عليه أو العطف والشفقة على من ينجس يده بمصافحته خنزير عميل لليهود والنصارى .

شكراً لك على كل حال .

http://www.almeshkat.com/vb/images/slam.gif
http://www.almeshkat.com/vb/images/bism.gif
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على خاتم الأنبياء وإمام المرسلين وبعد:

ايها الاحبه رعاكم الله لاشك ان خطر الرافضه عظيم على الاسلام والمسملين
وكما قال شيخ الاسلام
ابْنُ تَيْمِيَّةَ فِي " مِنْهَاجِ السُّنَّةِ " (3/243) : " إِنَّ أَصلَ كُل فِتْنَةٍ وَبَلِيَّةٍ هُم الشِّيْعَةُ ، وَمَنْ انْضَوَى إِلَيْهِمْ ، وَكَثِيْرُ مِنْ السُّيُوْفِ الَّتِي فِي الإِسْلاَمِ ، إِنَّمَا كَانَ مِنْ جِهَتِهِم ، وَبِهِم تَسْتَرت الزّنَادقَةُ " .ا.هـ.

وَقَالَ أَيْضاً (4/110) : " فَهُم يُوالُونَ أَعْدَاءَ الدِّيْنِ الَّذِيْنَ يَعْرِفُ كُل أَحَدٍ مُعادَاتِهِم مِنَ اليَهُوْدِ وَالنَّصَارَى وَالمُشْرِكِيْنَ ، وَيُعَادُونَ أَوْلِيَاءَ اللهِ الَّذِيْنَ هُم خِيَارُ أَهْلِ الدِّيْنِ ، وَسَادَاتِ المُتَّقِيْنَ ... وَكَذَلِكَ كَانُوا مِنْ أَعْظَمِ الأَسبَابِ فِي اسْتيلاَءِ النَّصَارَى قَدِيْماً عَلَى بَيْتِ المَقْدِسِ حَتَّى اسْتَنْقَذَهُ المُسْلِمُوْنَ مِنْهُم " .ا.هـ.

وقال ايضاان احفاد وابْنُاء العَلْقَمِيِّ ... اسْمٌ يَدُلُّ عَلَى الخِيَانَةِ وَالغَدْرِ ... اسْمٌ يَدُلُّ عَلَى سُقُوْطِ الدَّولَةِ العَبَّاسِيَّةِ ... اسْمٌ يَدُلُّ عَلَى مُوَالاَةِ الكُفَّارِ ... اسْمٌ لاَ يَخْلُو مِنْهُ عَصْرٌ أَو مِصْرٌ حَيْثمَا وُجِد الرَّافِضَّةُ ... اسْمٌ لاَ يَخْلُو مِنْهُ كِتَابٌ سُطِر فِيهِ التَّارِيْخُ الإِسلاَمِيُّ .

السؤال المهم الذى نود طرحه..

هل يعلم حكام المسلمين عن حقيقة الرافضه وخطرهم على الاسلام والمسملين ..؟؟

هل تعى الشعوب الاسلاميه حقيقة هذه المعتقد الباطنى الخيث..؟؟

هل نحن فى غفله وسبات والقوم يعلمون ليل نهار فى نشر معتقدهم وتنفيذ المخططات الخبيثه والمؤمرات الدنيئه ضدنا ونحن نائمون...!!؟؟
ولااريد الاطاله عليكم اخوانى ا واخواتى اكثر .. لكن الامر جد خطير..

كنت وما زلت أحترق ألما من تخاذل أهل السنة ، وغفلتهم عما يدبره أهل الرفض لهم ، وأتمثل قول الشاعر :

أرى خلل الرماد وميض جمر وأخشى أن يكون لها ضرام
فإن النار بالعودين تذكى وإن الحرب مبدؤها كلام

ولله در القائل فيهم:
فلم أر ودهم إلا خداعا ... ولم أر دينهم إلا نفاقا (3)

ويقول القحطاني رحمه الله-:

لا تعتـقـد ديـن الـروافض إنهـم ... أهـل المحـال وحزبـة الشيطـان
إن الروافض شر من وطئ الحصـى ... مـن كـل إنـس ناطـق أو جـان

وسوف نضع لكم تسيجلات مهمه تبين حقيقة الرافضه ومدى حقدهم وبغضهم وكرهم للاسلام و للمسلمين..وحتى لاننخدع بهم لعل وعسى ان نفيق من سباتنا قبل فوات الاوان وقبل ان تقع الفاس بالراس
هم العدو فاحذرهم قاتلهم الله انئ يؤفكون


هنا
http://www.d-sunnah.net/uploads/banners/tagiah.gif (http://www.d-sunnah.net/records/view/id/1118/)

وايضا هنا
http://www.d-sunnah.net/forum/upload/6.gif (http://www.islamway.com/?iw_s=Lesson&iw_a=view&lesson_id=37078)


وهنا
المشروع الرافضي في أحداث لبنان للشيخ محمد الهبدان (http://www.albainah.net/index.aspx?function=Item&id=24000&node=24616&format=rm&lang=)

موقع البينه وملفات مهمه ..

http://www.albainah.net/images/newsimages/header-right.jpg (http://www.albainah.net/)

----------------------

الغدر عند الرافضه للشيخ ممدوح الحربي

http://www.islamway.com/index.php?iw_s=Scholar&iw_a=series&series_id=313


مقال مهم بعنوان يا حسن نصر الله: لم يبق صوتك عالياً فإن فسادك لم يعد خافياً!! (http://www.sahab.net/forums/showthread.php?t=336993)

وهنا
حمّل رسالة (الصعقة الغضبية )على حزب الله وليد الفرقة الرافضية (http://www.sahab.net/forums/showthread.php?p=536868)

أبو أنس

أقبل منك النصيحة وأضعها على العين والراس ، أما أن تقول بهذا الشكل " لا تلبس على الناس دينهم " فهذا غير مقبول منك ، خصوصاً إذا كنت في منصب " الداعية " ، لأنك توهم الناس بأني ألبّس عليهم دينهم ، في حين أني أفعل العكس ، إنما أبيّن لهم الحقيقة ، وقد أتيت لكم بالدليل على الحقيقة .

هل تستطيع تفنيد ما جاء في الفتوى بالدليل الشرعي ؟

هل تستطيع إدانة جريمة السديس ؟ أم لأنه "إمام الحرم" فهو معصوم مثل عصمة الخميني عند أتباعه ؟

كن واضحاً وصادقاً في كلامك ، وأخوك الفقير لله "أبو شمس" لا يحتاج إلى غمز ولمز في الكلام .. فهو يفهم المراد وإن كان مبطناً .

مشكلتي مع السديس ليس لأنه "إمام الحرم" .. ولكن لأنه ارتكب جريمة لا تقل عن جريمة قتل مسلم ..
لعلك لم تشاهد المقطع المشين الذي عرضته لكم في الرد أعلاه .. أو الفتوى التي تبين فعله المشين والمخزي .
إن كنت طيب القلب وتحب الخير للمسلمين ، فأرجو أن تستغل طيبة قلبك في تأييد المجاهدين ، لا في تأييد قاتل المسلمين أو التستر عليه أو العطف والشفقة على من ينجس يده بمصافحته خنزير عميل لليهود والنصارى .

شكراً لك على كل حال .

شكراً على تقبلك النصيحة
سؤال: كيف لاتلبس على الناس دينهم وأنت لا تستطيع أن تأخذ قرار أتصلي خلف إمام الحرم أما لا وأنت في نفس الوقت تتمنى له الموت!!! حيرتنا معك
ثم أني هنا لست في موقف الدفاع عن أحد ولا أحد معصوم ولكني لا أحب الغوغائية والكلام بغير هدف
فما الهدف من الطعن في إمام الحرم إذا كنت تعتبره مسلماً؟؟؟
ومن قال لك أني لست مع المجاهدين؟؟؟ ولكن المجاهدين ليسوا مع أنفسهم

وفي عنا مثل حلو كتير بيقول: يلي بيعرف بيعرف ويلي ما بيعرف بيقول كف عدس
وأظن أن هذه حالك يا أخونا فلا تتسرع مرة أخرى في حكمك على الناس.
ثم أني لا أغمز ولا ألمز فأنا أتكلم معك بصراحة وإذا كان عندك شيء فأرجو أن تعبر عنه بصراحة أيضاً
فنحن أخوة ولسنا هنا لللمز والهمز

أبو أنس

إذا أردت أن تسأل فمرحباً بأسئلتك .. لكن اسأل بأسلوب لا يجعلني أشعر بالنفور منك .. اتخذني صديقاً أفضل من أن تتخذني عدواً . أسلوب سؤالك لا أعتبره لائقاً بذلك الشكل . ناقش بأسلوب يرغّبني بمواصلة النقاش معك ، وليكن هدفك البحث عن الحقيقة ، لا الانتصار للرأي . فأنت حر في الرأي الذي تؤمن به ، لكن كن صادق النية مع نفسك في البحث عن الحقيقة ، فالحقيقة لا يحتكرها شخص واحد ، قد أكون مخطئاً ولكن قل لي أين أخطأت !

موقفي الشخصي والديني من "السديس" لا ألزمك به ..

كما أني لا ألزمك ولا أفرض عليك قراراً ..

مشكلة البعض أنه ينزعج من أحد يأتيه بدليل على جريمة شيخ عميل أو داعية متصهين .

تستطيع ببساطة مطلقة أن تتجاهل الموضوع .. وأن تعتبر السديس ولي أمر هذه الأمة .. هل تريد حرية أكثر من هذه الحرية ؟؟ ( على مبدأ جماعات البرلمان : الحرية = الديمقراطية )

أنا فقط عرضت عليك ( بالدليل والصورة والحجة القاطعة ) جريمة السديس التي اقترفها .. والباقي عليك أنت .. وأنت صاحب الخيار .. إما أن تبقى تصلي خلفه أو لا تصلي خلفه .

لم أتسرع في الحكم على الناس .. كما أني لا أتهم أحداً دونما دليل .. أنت الذي تتهمني بدون دليل .. انصح نفسك ألا تتسرع في الحكم على الناس قبل أن تنصح غيرك .. فأنت حكمت عليّ بأني ألبّس على الناس دينهم .. وهذه دعوى باطلة بحقي وأطالبك بالبيّنة ..

قال لأني قدّمت لكم شريطاً مصوّراً يدين جريمة السديس ، اتهمتني بأني ألبّس على الناس دينهم . يا أخي سامحك الله !

قلت : إن السديس من مشايخ السلاطين وانا بدوري أتمنى زواله وزوال من هو على شاكلته إن لم يتوبوا ولا ضير في ذلك بل أعتبرها قربة عند الله
فامثاله من لبس الدين على عوام الناس الذين اعجبوا بصوته فأصبح معصوما لديهم وما علموا كم هو حارب المجاهدين وتذبذب للمنافقين ولسنا في هذا الشهر بمكان لنبيّن كل عوار هذا الرجل وامثاله كثير
وما قلته ليس نصرة لأبي شمس بل لإحقاق حق هو بائن لمن لديه أدنى معرفة بامثاله
وكما تمنى أبا شمس ذلك أتمنى ذلك إن لم يتب من غيه هذا
وأراكم قد شخصنتم المسألة لمجرد أنه أبدى رأيه الغير ملزم لأحد وتركتم قوله المثبت بالصوت والصورة ولا احد ازعج نفسه ولو قليلا وحكم الشرع بأقواله تلك

أخي طرابلسي ... ما أهملنا الصورة والمقطع الذي ما زال أخونا أبو شمس يعيد ويزيد في التذكير به ، ووالله لا نرضى وأتكلم عن نفسي أن .. لا نرضى أن نرى شيخنا السديس وهو يؤم الرافضي حاكمها

ولكني دائما أبحث عن أعذار لإخواني .. قد يكون له رأي وحكمة لا نعلمها
وقد يكون أخطأ وتأسف على خطئه ، وقد وقد ... ولكن ليس معنى هذا أبدا ألا أسمع منه خطبة تحمل نصحا ورشدا وحرقة وأدعو عليه

وحتى من لا أستسيغ أرائهم من إخواننا الذين يغلب عليهم التصوف والأشعرية لا أتمنى لهم ما تمناه أبو شمس

إلا إن كانوا أصحاب فتنة للأمة فهنا أرجو تعجل منيته ولو كان ابنا لي وإن كان صالحا ولنا في السلف الصالح أسوة

حين رشح عمر بن الخطاب نفرا من الصحابة ليكون أحدهم خليفة للمسلمين وأوصى المقداد كما أذكر بأن يقطع رأس المخالف مع أنهم من المبشرين بالجنة

والخطأ وارد ، وخاصة عندما يكثر المرء من رفقة السلاطين رغم أن النية حماية المسلمين بقدر الإمكان

يا إخواني ... ألا تخطئون ... هل تعدون أنفسكم مسلمين رغم خطئكم
يا إخواني .. ألا تلتفتون قليلا لأنفسكم ... لأخوانكم لأحبتكم ... هل هم كالصحابة والتابعين بإحسان ؟!!!


أقول أين مجتمع الملائكة الذي تعيشون فيه لأهاجر ( إن كان جائزا ) لأعيش معكم

ووالله لقد رأيت وعرفت أن أكثر المتشددين والذين لهم صبغة أخينا أبي شمس انحرفوا عن الجادة ما إن جاءتهم الدنيا ولهو بها ، ونسوا ما كانوا يقولون

وأرجو ألا يكون أباشمس كذا ، بل أرجوه أن يفكر تفكير المسلم الحقيقي

وإن أبغضَ فلا يتكلم وليصمت ... فإن الله لا يحب الجهر بالسوء

وليتكم تقرأون قصة الصحابي حاطب بن أبي بلتعة رضي الله عنه ..." لك بالذات يا أبا شمس "

أشكر الأخ طرابلسي على إنصافه وحياده وأحييه على قبوله بالحقيقة ولو كانت مُرة .

******

الأخ/الأخت ( صرخة حق )

كلامك الذي تفضلت به يحمل خلطاً وتشويشا ، لا أشك مطلقاً بحسن نيتك ، ولكن ينبغي وضع النقاط على الحروف . حتى الاستدلال بقصة الصحابي حاطب ابن أبي بلتعة ليست في مكانها الصحيح . فالفرق بين قصة الصحابي حاطب والسديس هو فرق شاسع كما بين الفردوس الأعلى والدرك الأسفل من النار .

حاطب - رضي الله عن حاطب - لم يكن يحمل في قلبه ضغينة على الإسلام والمجاهدين .. بينما السديس هو على دين حكام آل سعود ولا يزال يتهم المجاهدين بالإرهاب ويؤكد كلامه هذا زياراته المتكررة للطواغيت المجرمين الذين يحاربون الإسلام .

اقرأ من فضلك الفتوى التي أتيتكم بها في الردود السابقة .. ولا تستعجلوا في الطعن بنيّتي ..

لا أحب الجدال ، وأرجو ألا تدفعوني له بالقوة .. أمامكم خياران لا ثالث لهما .. إما الاعتراف بالجريمة الآثمة التي اقترفها السديس بحق القرآن الكريم الذي يقرأه .. وبالتالي نتعامل معه كمجرم لم يتب عن جريمته ولم يقدم تفسيراً لها أو اعتذاراً منها . وإما إغماض عينكم عن الحقيقة المرة وكتم العلم والاستمرار في استغباء الناس والضحك على عقولهم والتشويش على الحقيقة الناصعة .

أجيبوا على هذا السؤال من فضلكم :

شيخ يحفظ القرآن الكريم ويصوم النهار ويقوم الليل ، ويخصص من وقته أسبوعاً في كل سنة لزيارة الطواغيت المتلطخة أياديهم بدماء المسلمين ، فكيف أثق بمثل هذا الشيخ ؟ وكيف أقبل على نفسي أن أشتري شريطاً من المكتبة لأستمع إلى صوته وهو يقرأ القرآن ؟؟

أرجو ألا تكونوا تنصتون له من باب التلذذ بنعومة صوته في وقت تغضون فيه البصر عن أفعاله !!

سماع القرآن الكريم فيه أجر عندما نتدبر آيات القرآن .. لا عندما يكون قصدنا من سماع القرآن هو إعجابنا بالتردد الصوتي الصادر من حنجرة القارئ .

بالنسبة لي فأنا لا أرضى أن أسمع خطبة دينية أو موعظة أو حتى نصيحة من شيخ أو واعظ يتردد على قصور الطواغيت الظالمين والمرتدين ويقضي إجازته على موائدهم . فإذا كنتم ترضون ذلك فأنتم أحرار .. المهم أني بيّنت ونصحت ، والباقي عليكم .

تذكروا : إن الله لا ينظر إلى صوركم ولا إلى أشكالكم ، ولكن ينظر إلى قلوبكم وأعمالكم .

اللهم هل بلغت اللهم فاشهد .

إلا إن كانوا أصحاب فتنة للأمة فهنا أرجو تعجل منيته ولو كان ابنا لي وإن كان صالحا ولنا في السلف الصالح أسوة

"

أشدد على يديك وأناصرك فيما تفضلتِ به
فهم كذلك أختاه نسأل الله أن يهديهم أو يريحنا من فتنتهم إن لم يقدر لهم توبة
واذكر في هذا المقام أن طلب بالأمس أخي من امي وأبي أن أقوم على رقيته
فقلت لا أستطيع ذلك
هل شاهدت يوما شخصا يشتمك كل يوم ويزدريك أمام الملاء ثم يطلب منك خدمة فهل تعطيها له
فقال لا
قلت ما زلت تشتم ربك وتستهزيء بنبيك وتناصر بني علمان على دينك فكيف أقوم برقيتك وأين محِل الاستجابة من الله إن لم تتب وتستغفر وتندم على ما أنت مداوم على فعله أم ظننت أن الشفاء بيد شقيقك فما حزرت
هداك الله او أراحنا من لسانك إن لم يقدر الله لك توبة .....

أرجو ألا تكونوا تنصتون له من باب التلذذ بنعومة صوته في وقت تغضون فيه البصر عن أفعاله !!


هذه ليست لي وأستغربت منها عند سماعي بوجودها وما زلت وكنت أصغر عمرا .... وأصلا لا أهتم بالصوت بقدر الكلمات التي تجمله وتزينه وليس لدي تسجيلا للشبخ حفظه الله


لم يكن يحمل في قلبه ضغينة على الإسلام والمجاهدين

وهل شققت عن فلبه يا رجل ... أم لأنه على حد تفسيرك له دين آل سعود ؟؟!!!!




وأرجو ألا تدفعوني له بالقوة .. أمامكم خياران لا ثالث لهما .. إما الاعتراف بالجريمة الآثمة التي اقترفها السديس بحق القرآن الكريم الذي يقرأه .. وبالتالي نتعامل معه كمجرم لم يتب عن جريمته ولم يقدم تفسيراً لها أو اعتذاراً منها . وإما إغماض عينكم عن الحقيقة المرة وكتم العلم والاستمرار في استغباء الناس والضحك على عقولهم والتشويش على الحقيقة الناصعة


هل هناك ما يثبت وصول قولك هذا أو ما شايهه وأنكره ... أما هذا الشريط فسبق أن رأيته أكثر من مرة وإن كنت تعتبره إدانه ملازمة وجريمة لا تكفر ... فهذا شأنك



ولا تستعجلوا في الطعن بنيّتي ..

حتى الآن لم أطعن ... ولكن لا أحبذ هذا الأسلوب أبدا وليس لدي شك في عدم نفعه في التقرب إلى الله جلّ وعلا ، وليس لدي شك في أن هذا الأسلوب يتعب أصحايه ( أقصد داخل نفوسهم )

ولا أحب أيضا الجدال ، وإنما محاولة جادة مني أن ألفت انتباهك أنه من الخطأ النظر للأمور من زاوية واحدة ...

وسؤالي لك : هل نكفر الشيخ ، لا أريد إجابة منك ، بل أريدك أن تتفكر

وسؤالي الآخر: ألا تظن أن سبب محاولة قتله من رافضي وبهذه الصورة التي يضحي من أجلها القاتل بنفسه وأمام الملأ .. يدل على خوف أعوان الشيطان منه
؟؟؟!!!

نسأل الله لنا ولكم ولهم الهداية ...

لا أخفي عليكم أنني تمنيت مرة موت الشيخ السديس بل وأكثر من ذلك، كان التمني وقتها ردة فعل على خطبة جمعة ألقاها من على منبر الكعبة المشرفة بعد أحداث الحادي عشر من أيلول - سبتمبر بأسبوعين، وقتها بللت الدموع لحية الشيخ السديس وارتفع صوته في البكاء على من أسماهم ضحايا وأبرياء. لا أدري من أين أتى بفتوى البكاء على الكافر؟ وكيف علم أنهم أبرياء وضحايا؟ ولماذا لم يقم بهذه المسرحية يوم دخل شارون المسجد الأقصى ودنس المسجد ويوم دكت "جنين ومخيمها" على رؤوس المجاهدين؟

لا يهم ... فهو كغيره من الأبواق المبرمجة على قلب الموازين والنواميس لمصلحة مسألة واحدة فقط ليس إلا "حفظ العرش للملك المفدى"

لكن ما يهم هو ما تحدثه هذه النماذج من البشر في المسلمين أنفسهم، قد يقول قائل "وهل شققت عن قلبه؟، ربما تاب بعد ذلك.. ربما راجع نفسه، ربما فعل وفعل الخ ..." حسناً ولكن ماذا نفعل بآلاف الناس الذين أضلهم بفعله هذا أمام شاشات التلفاز والفضائيات، الجميع أصبح حريص هذه الأيام على أن تعم فتنته على الفضائيات من باب تعميم الشر وربما ترجمها لعدة لغات أيضاً ...

عندما يتوب هؤلاء عن ضلالهم للناس، عليهم أن يفعلوا ذلك في العلن وعلى شاشات الفضائيات أيضاً ...

آميين

وما زلت أقول هل أنا أمام أقوام فاقوا الصحابة في التمسك في الدين ؟؟!!

وهل هذا الأسلوب يرضى عنه الله ورسوله ؟؟!!!

وهل هذا طريق الدعاة الحق ؟؟؟؟!!!

وهل سب المسلم (( هل تسمونه باسم آخر !!! مثلا من البغاة ... ما زال مسلما ولم يخرج من الملة )) وشتمه جائز ؟؟؟!!

والله احترت في أمتي بين متهاون وبين متخاذل وبين متعجرف وبين مغرور وبين متنطع وبين حاقد وبين متحامل ... كيف سيأتي نصر الله وهذا حالنا ؟؟!!

كان التمني وقتها ردة فعل على خطبة جمعة ألقاها من على منبر الكعبة المشرفة بعد أحداث الحادي عشر من أيلول - سبتمبر بأسبوعين، وقتها بللت الدموع لحية الشيخ السديس وارتفع صوته في البكاء على من أسماهم ضحايا وأبرياء. لا أدري من أين أتى بفتوى البكاء على الكافر؟ وكيف علم أنهم أبرياء وضحايا؟ ولماذا لم يقم بهذه المسرحية يوم دخل شارون المسجد الأقصى ودنس المسجد ويوم دكت "جنين ومخيمها" على رؤوس المجاهدين؟



لا بد أن أتأكد أن دموعه كانت خاصة بالأمريكان حتى أستطيع موافقتك ؟؟ ولماذا تمني الموت ... ما أسرع غضبكم وأين الحلم منكم ؟؟!!

وتحليلي الشخصي غير المتأثر بأي آخر لتلك الأحداث .. من الذي قبض ثمن تلك الأحداث ؟؟!!

الواقع يجيب

الأجدى أن لا تأخذنا الفتنة الى مكان لا يحبه الله ورسوله ...

من كان لديه مثقال ذرة من إيمان أو ضمير أو كرامة "فرح للصفعة التي نالتها أمريكا"، ومن لم يشعر بهذا الشعور فهو مشكوك بدينه، ولا نريد الخوض في التفاصيل،

نحن نناقش هنا أفعال رجل ولا نناقش أشخاص، ما فائدة الصوم والصلاة وحفظ وقراءة القرآن بصوت جميل إذا كان صاحب هذه الإنجازات العظيمة يقوم بتوظيفها لمصلحة أعداء الله؟
وإذ كان كالذئب على المجاهدين والمسلمين وكالحمل الوديع أمام أعداء الله وأعداء الأمة؟

يمكنكم العودة الى خطبة الجمعة الثانية بعد الحادي عشر من أيلول - سبتمبر وإمعان السمع علكم تشاطرونني ذات الشعور.

أنا يا أخي من المشكوك في دينهم .. لأني لم أفرح !!!
ولكن قد يقبل الله مني رجائي بألا يكون بينهم مسلمين !!!
ولن أفرح بأي حادث يستهدف عوام الناس .. وأكره الغوغائية ..

وليظل مشكوك في ديني .. وأسألُ الله دوما الثبات عند الممات

أشكر الأخ فاخر .. فقد قال الذي في نفسي ..

صرخة حق ..

كنت أظنك غير ذلك ..

أعتقد أن كل المسلمين في العالم فرحوا لأول وهلة عندما سمعوا وشاهدوا فيها خراب بيت أمريكا ..عندما مرّغ الله أنفها بالتراب وأسقط هيبتها وحطم أسطورة قوتها المزعومة .. ولكن بعد ذلك انقسم المسلمون ما بين مؤيد وما بين معارض بسبب التخوف من ردة الفعل الأمريكية .. فالمجاهدون صبروا وصمدوا ولم يأبهوا لردة الفعل الصليبية .. أما المرجئة وأهل البدع والمنهزمون نفسياً والمنافقون انحازوا إلى الخندق الأمريكي وانضموا تحت لواء الحرب على الإسلام الذي دعت أمريكا كل أنصارها للانضواء خلفه بحجة الحرب على "الإرهاب" .

أنا سمعت الخطبة التي ألقاها السديس بعد غزوة 11/9 ..كانت لا تليق به كقارئ للقرآن الكريم وكإمام للحرم الشريف .. كانت الخطبة مسمومة .. كأنها صدرت من وزارة الدفاع الإسرائيلية أو الأمريكية .. منذ ذلك الوقت .. وكلما رأيت صورة السديس تمنيت لو أستطيع أن أصفعه على وجهه ،، وتمر الأيام والشهور ، والسديس لم يتغير ،، موقفه هو هو من المجاهدين .. أكثر خطبه تصب في صالح الحرب الصليبية المعاصرة .. فهو يؤيد الحرب على "الإرهاب" ويؤيد حكام آل سعود الطواغيت . والذي أكّد لنا أكثر بأننا لسنا مخطئون في حق السديس ، هو زيارته الأخيرة لباكستان ، فقد ذهب إلى هناك ليشد على أيدي برويز مشرف في القضاء على المجاهدين في أفغانستان وباكستان .

ثم ماذا قدم السديس للإسلام ؟؟ أين وقف مؤيداً للمجاهدين في أي مكان في العالم ؟؟

حدثنا أبو أسامة عن عبد الرحمن بن يزيد بن جابر قال : سمعت القاسم بن مخيمرة يذكر أن سلمان قدمه قوم يصلى بهم فأبى فدفعوه فلما صلى بهم قال : أكلكم راض ؟ قالوا : نعم قال : الحمد لله إني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : { ثلاثة لا تقبل صلاتهم المرأة تخرج من بيتها بغير إذنه والعبد الآبق والرجل يؤم القوم وهم له كارهون} .

رغم كل ذلك نسأل الله لنا وله الهداية ...

وأن يصلح حال الأمة بعلمائها ...

أبو أنس

إذا أردت أن تسأل فمرحباً بأسئلتك .. لكن اسأل بأسلوب لا يجعلني أشعر بالنفور منك .. اتخذني صديقاً أفضل من أن تتخذني عدواً . أسلوب سؤالك لا أعتبره لائقاً بذلك الشكل . ناقش بأسلوب يرغّبني بمواصلة النقاش معك ، وليكن هدفك البحث عن الحقيقة ، لا الانتصار للرأي . فأنت حر في الرأي الذي تؤمن به ، لكن كن صادق النية مع نفسك في البحث عن الحقيقة ، فالحقيقة لا يحتكرها شخص واحد ، قد أكون مخطئاً ولكن قل لي أين أخطأت !

موقفي الشخصي والديني من "السديس" لا ألزمك به ..

كما أني لا ألزمك ولا أفرض عليك قراراً ..

مشكلة البعض أنه ينزعج من أحد يأتيه بدليل على جريمة شيخ عميل أو داعية متصهين .

تستطيع ببساطة مطلقة أن تتجاهل الموضوع .. وأن تعتبر السديس ولي أمر هذه الأمة .. هل تريد حرية أكثر من هذه الحرية ؟؟ ( على مبدأ جماعات البرلمان : الحرية = الديمقراطية )

أنا فقط عرضت عليك ( بالدليل والصورة والحجة القاطعة ) جريمة السديس التي اقترفها .. والباقي عليك أنت .. وأنت صاحب الخيار .. إما أن تبقى تصلي خلفه أو لا تصلي خلفه .

لم أتسرع في الحكم على الناس .. كما أني لا أتهم أحداً دونما دليل .. أنت الذي تتهمني بدون دليل .. انصح نفسك ألا تتسرع في الحكم على الناس قبل أن تنصح غيرك .. فأنت حكمت عليّ بأني ألبّس على الناس دينهم .. وهذه دعوى باطلة بحقي وأطالبك بالبيّنة ..

قال لأني قدّمت لكم شريطاً مصوّراً يدين جريمة السديس ، اتهمتني بأني ألبّس على الناس دينهم . يا أخي سامحك الله !
بصراحة أستغرب كلامك فأنا لست هنا لأعادي المسلمين وإذا كنت لا أطعن في السديس فمن باب أولى أني
لا أسعى لإتخاذك عدو فنحن تحت مظلة الإسلام إخوة.
ولست هنا للجدل فكل القصد برأيي أنه ما الفائدة من الطعن في المسلمين, فلو قلت لي أنه مرتد لإنتهى النقاش فيما بيننا
ولكن أنت نفسك لا تدري.
هل لك أن تدلني على فائدة واحدة مرجوة من تتبع أخطاء وذلات الناس؟
إن من تعتبرهم مجاهدين هم "بنظر الشيخ " مخربين وله وجهة نظره,كنت معها أم لم أكن.
ثم أني لم أحكم عليك إلا من كلامك.والحمد لله لا أعتبر لا السديس ولا ولي أمره ولاة على المسلمين.
والموضوع أبسط من كل هذا النقاش:إذا كان الرجل مسلماً فهل لنا أن نتمنى مقتله "وفي الحرم" وعلى أيدي الروافض؟

أعتقد أن كل المسلمين في العالم فرحوا لأول وهلة عندما سمعوا وشاهدوا فيها خراب بيت أمريكا ..عندما مرّغ الله أنفها بالتراب وأسقط هيبتها وحطم أسطورة قوتها المزعومة .. ولكن بعد ذلك انقسم المسلمون ما بين مؤيد وما بين معارض بسبب التخوف من ردة الفعل الأمريكية


ضرب البنتاجون فرحت به وما زلت أفرح إن ضربت بلادهم الأعاصير (داعين الحفظ لمن بينهم من المسلمين )

ولا أقول هذا لتحسين صورتي لديكم

ولكن ما رأيك فيمن فكر بنتائج الحدث ما إن حدث وخرج كل ما توقعناه تقريبا

وها نحن نتجرع مهانة وجود قواعدهم في بلادنا الإسلامية ليضربوا إخواننا ،

بل ورأينا الدين بدأ يخرج من البيوت واحدا تلو الآخر



لهذا نحن لا نحب التسرع والتهور والغوغائية التي تفقد الإنسان صوابه

ولا نتسرع بالفرح ونحن نشتم في الأمور رائحة المؤامرة


ولا نتمنى أبدا لمسلم السوء مهما كان ومن كان وسبق وأن بينا ذلك

اختي صرخة حق،
لا تظني انك غريبة او انك بحاجة لتحسين صورتك. إن اغلبية المسلمين يحملون رأيك ايضاً ولا يوافقون على هذه الأحكام العشوائية هنا وهناك

وها نحن نتجرع مهانة وجود قواعدهم في بلادنا الإسلامية ليضربوا إخواننا ،





اختاه .... هه القواعد كانت موجودة قبل سبتمبر وقبل الارهابيين
فلا نحملهم وزر وجودها ...
وكانت طائراتهم تنطلق منها لتضرب العراق واهله وتحاصر اطفاله قبل سبتمبر
فلا تحملوا اهل سبتمبر كل الوزر ...
كل ما فعله هؤلاء انهم لم يسكتوا على ضيم وقاموا بصفع امريكا والله عز وجل بارك في هذه الصفعة فلا تزال امريكا تتخبط وتترنح وقد قرب سقوطها ان شاء الله ...
هل كنت تتوقعين مثلا ان يكون الامر نزهة؟ ضربوا امريكا وخلاص انتصر المسلمون
النبي صلى الله عليه وسلم وقع في جيشه شهداء وجرحى وقتل من المسلمين ابرياء ... ولكن الحرب سجال ولا بد لها من ضحايا .. ضحايانا شهداء في سبيل الله ونسال الله ان يتقبلهم .. وقتلاهم في جهنم ..
ثم القول بان سبتمبر جلب علينا امريكا بجيشها وعتادها وكبرها ... هو محض اوهام ...
فامريكا كانت تحضر وتعد العدة لغزو بلادنا تمزيقها شر ممزق والذي حصل من وجهة نظري انه خرب على امريكا وجلبها الى الحرب قبل استكمالها عدتها ومخططها فجاءت عرجاء لتخرج محمولة في نعشها ان شاء الله ...

وواء ان كنت اوافق على ما يحصل باسم اهل سبتمبر او لا اوافق .. وسواء كنت ارى ان كانوا اخطؤوا في بعض ما ذهبوا اليه او اصابوا ... فهذا لا يعني اني انكر الفضل الذي قاموا به في ضرب امريكا فقد فرحت الدنيا به وفرح المسلمون به اشد الفرح ... وانتنفسك لربما فرحت يومها ...
لا زلت اذكر كيف نزل الناس الى الشارع في حينا ووزعوا الحلويات ..

مع انهم لم يعرفوا بان من فعلها مسلمون

السلام عليكم

اختي صرخة حق،
لا تظني انك غريبة او انك بحاجة لتحسين صورتك. إن اغلبية المسلمين يحملون رأيك ايضاً ولا يوافقون على هذه الأحكام العشوائية هنا وهناك

قال أحكام عشوائية قال !!

دخيل أحكامك أنا !

من كان يظن أن دين محمد صلى الله عليه وآله وسلم سينتصر بالتنظير وبالكتابة من وراء اللوحات فهو مخطئ وواهم ...

إن مهر عزة هذه الأمة هو التضحيات وبذل الدماء وإحياء روح الجهاد في شباب الأمة، فإن كنا مقصرين ونحن مقصرون جداً فلنكتفي بالدعاء لهم بالثبات والتسديد والوحدة على الله، ولنقطع ألستنا عن النيل بهم ...

قلتها في السابق وأعود وأقولها، إن فضل الحادي عشر من سبتمر على أمة محمد صلى الله عليه وآله وسلم هو أن عادت بهم الى عبادة الله بعد أن تركوها وعبدوا أمريكا "حكاماً وقيادات وعلماء وشعوب" إلا من رحم ربي ...

ليس من السهولة على المسلم أن يحقق الكفر بالطاغوت حتى يزرع الإيمان في قلبه وما جرى في الحادي عشر من سبتمر كان من كبرى إيجابياته أنه حقق الكفر بالطاغوت لدى أمة محمد صلى الله عليه وآله وسلم ...

ليس من السهولة على المسلم أن يحقق الكفر بالطاغوت حتى يزرع الإيمان في قلبه وما جرى في الحادي عشر من سبتمبر كان من كبرى إيجابياته أنه حقق الكفر بالطاغوت لدى أمة محمد صلى الله عليه وآله وسلم ...


بارك الله فيك فقد أجدت وأفدت

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الجميل البشع في هذا المنتدى انك مهما غبت عنه ثم عدت له تراه مكانه على الرغم من تبدل بعض الاسماء الا ان المواضيع نفسها لا تتغير ولا تتبدل :)
لا عليكم لكني ظننت ان خلال هذا الشهر الفضيل ربما تركتم هذه المواضيع والتفتم الى اشياء اهم لكن كما يبدو "دق المي وهي مي"
فقط تعليق بسيط احببت ان مشاركتكم به واسف على الزعاج
اعتقد اني اخطأت بالدخول الى الصوت الحر :(
تقبل الله صيامكم وقيامكم وعفا عن لغوكم وخطاياكم
دمتم بخير
السلام عليكم

والموضوع أبسط من كل هذا النقاش:إذا كان الرجل مسلماً فهل لنا أن نتمنى مقتله "وفي الحرم" وعلى أيدي الروافض؟
ماذا تريد اجمل من هكذا موته؟؟ طعن غدرا وفي ارض الحرم يصلي وفي رمضان

اللهم انصرعبدك عبد الرحمن السديس وعليك بكل من يدعو عليه يا الله

اللهم انصر السديس يا الله