الا تلاحظون معي ان المفتي الشعار يأخذ مركزه ويجمع الرؤساء في دارته لا بل ويتبنى بنفسه المطالبة بحاجات طرابلس المعيشية والانمائية حتى من دول اخرى. انه حجم لم نعتده للمفتين في العادة..
عزام

كشف مفتي طرابلس والشمال الشيخ مالك الشعار عن التحضير لاجتماع، مصحوبا بوفد رفيع المستوى من الشمال، بينه وبين السفير السعودي في لبنان عبد العزيز خوجة. وأوضح أن هدف الاجتماع الذي سيحدد موعده خلال يومين هو "وضع السفير خوجة في صورة احتياجات ومطالب طرابلس والشمال من المشاريع الإنمائية والاجتماعية تمهيدا لرفعها الى خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبد العزيز". وقال المفتي الشعار لـ "الوطن" أمس إن اللبنانيين يعلمون أن "اهتمام المملكة العربية السعودية بلبنان خاصة وبقية الدول العربية والإسلامية هو اهتمام دائم ومستمر وخاصة عبر سفرائها". وقال المفتي الشعار"بعد ما تكرر من حوادث وبوادر فتنة في طرابلس أدركت المملكة العربية السعودية عبر سفيرها أن الموضوع ليس عاديا أو عابرا، وهذا صحيح. لأنه ليس هناك خلاف بين فريق علوي وسني في الشمال وإنما هي محاولة إثارة الغرائز عند واحد من الفريقين حتى تعم الفتنة والفوضى في طرابلس والشمال". وقال المفتي الشعار "بفضل الحكماء والعقلاء في طرابلس استطعنا أن ندرأ وصول الفتنة، وهذا الأمر لفت نظر السعودية ، والظاهر أن خادم الحرمين أعطى إشارة إلى السفير خوجة لحمل رسالة إلينا في لبنان وطرابلس تتضمن الآتي:
1- رغبة حثيثة بمعرفة تفاصيل ما حدث في طرابلس والشمال، متوقفا (أي خوجة) عند تكرار حصول الفتن في بعل محسن والقبة والتبانة.
2- أرد أن يستمع من قيادات المنطقة وعبر دار الفتوى إلى جميع السياسيين والفعاليات الدينية (كان بينهم النائب العلوي بدر ونوس) لمعرفة المطالب التي تحتاجها المنطقة من المملكة في الإطارين السياسي والمادي، حيث إن كثيرا من الفتن والمشاكل التي تحدث هنا هي بسبب ما أصاب المنطقة من فقر وبطالة واحتياج حتى إلى الضروريات من كهرباء ومياه وعمل.
3- أراد السفير خوجة أن يستوعب الحالة المعيشية والسياسية لأن المملكة لا تساهم إلا بإرساء الأمن وتعمل على اقتلاع فتيل الفتن، فوضع خوجة سائر إمكاناته لمعالجة أي حادث في الشمال باسم خادم الحرمين حتى يرسي قواعد الأمن وتطمئن السعودية إلى أن طرابلس تنعم بالأمن والاستقرار".
وأضاف المفتي الشعار ردا على سؤال إن "السفير خوجة طلب إليه التقدم بالمشاريع الإنمائية والاجتماعية التي يحتاجها الشمال". وحول بعض التعليقات التي اتهمت المملكة بالانحياز في موضوع طرابلس أوضح المفتي الشعار أن "سائر المساعدات التي استلمتها دار الفتوى في طرابلس من السعودية قامت بتوزيع نصيب منها على العلويين في بعل محسن قبل إرسال نصيب السنة إلى باب التبانة حيث تحرص دار الفتوى على انصهار العلويين في طرابلس والشمال". وكشف أن "السفير خوجة عندما زار طرابلس أول من أمس كان لافتا في سؤاله عن احتياجات جميع المناطق من جبل محسن العلوي إلى التبانة والمنكوبين والقبة وسائر المناطق ولم يهتم فقط بجهة واحدة أو فريق واحد". وردا على سؤال عن برنامج المساعدات الذي ستقدمه السعودية بالقول إن "السعودية على أهبة الاستعداد لمد يد المساعدة والعون".
[/URL] [URL="javascript:sendtofriend('/news_desc.php?id=52335')"] (javascript:Clickheretoprint()) </SPAN>

كان سائدا في طرابلس قبل انتخابه ان المفتني الشعار انسان مغرور ولكن حسب مجريات الأمور فالرجل كان على قدر المسؤولية تماما وهو الارجل المناسب في المكان المناسب
التقينا بعد انتخابه وانصحنا بالدعاء وقال ان هذا المنصب كان ثمرة دعائه وهو لذلك لا يتملق لاحد ولا يساير احد السياسيين على حساب الآخر وآخذ موقع متناسب

وين هالغيبة أخ عزام وليش حارمنا منك هون وغير هون

كان يدعو ان يصبح مفتيا؟

على كل ...الحق يقال... الرجل وقف وقفات واسمع صوته...قد يكون هناك اتفاق على سماع صوته...ولكنه ملأ مركزه...

وين هالغيبة أخ عزام وليش حارمنا منك هون وغير هون
......... مصيف :)

كان سائدا في طرابلس قبل انتخابه ان المفتني الشعار انسان مغرور ولكن حسب مجريات الأمور فالرجل كان على قدر المسؤولية تماما وهو الارجل المناسب في المكان المناسب
التقينا بعد انتخابه وانصحنا بالدعاء وقال ان هذا المنصب كان ثمرة دعائه وهو لذلك لا يتملق لاحد ولا يساير احد السياسيين على حساب الآخر وآخذ موقع متناسب

وين هالغيبة أخ عزام وليش حارمنا منك هون وغير هون
إذاً لم كان إختيار الجماعة على غيره يومها؟

اظن ان الحركة السعودية تتطلب هذه الواجهة اليوم لأنه قادر على جمع اكثر من طرف على مائدة واحدة بدل ان يتعب السفير في زيارة اكثر من طرف.

هل كان عمر كرامي مصيباً في اختياره للمفتي الشعار؟

ولماذا يعمل المفتي الشعار على تغيير المجلس الشرعي الحالي؟