جروان
07-29-2008, 01:15 PM
هذه هي بضاعتكم وصنعتكم : فانتظروا المزيد من بلاوي وذل ( الأناشيد ) وحفلاتها .
( 1 )
قال صاحب المقالة المعنونة تحت اسم : ( ماذا فعل مدير مهرجان " حسانا فله " مع الشيخ الناجم ؟! .. سابقة خطيرة ! ) ... والمنشورة في " الساحة السياسية " ... بتاريخ 19 / 7 / 2008 .
( نداء إلى المشايخ والغيورين من فترة لفترة تزداد المخالفات الشـــــرعية ضراوة في مهرجان " حسانا فله " لعام 1429هـ ففي يوم الاثنين 4 / 7 /1429هـ في الخيمة المعدة للحفل الإنشادي ـ حقيقته غنائي ـ حصلت أموراً يندى لها الجبين بمرأى من إدارة المهرجان ، وعدم القدرة على السيطرة ، ومنها :
ـــ تزاحم النساء على البوابة بعد امتلاء الخيمة فقام رجال الأمن بمنع النساء من الدخول مما جعل مجموعة من النساء بالسب واللعن والتلاسن على البوابة على رجال الأمن ، مما جعل رجال الأمن يديرون ظهورهم على أولاء النساء مما جعل بعضهن بالتحرش برجال الأمن الخاص بالقيام بحركات غير لائقة ، فقام مجموعة من النساء بتصوير الواقعة وما حصل من مشاجرات .
ـــ أثناء الحفل المسمى بالإنشادي قام مجموعة من النسوة وبشكل يكاد مرتباً بالرقص والتمايل وخلع أغطية الوجه .. يبدأ بالمدرج الأول ثم الذي يليه ؟ .
ـــ اندفاع الشباب نحو الحاجز الذي يفصل بينهم وبين النساء وحدثت فوضى .
مصائب هذا المهرجان عظيمة ، فأين دور المشايخ وخاصة في الأحساء ؟ وأين دور هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ... وآآسفاه .. ) .
وقال الكاتب / ........... في مداخلته على المقالة المذكورة :
( ما هو سر مؤسسة ركاز الإعلامية ؟ .
بـ بدر الشهاب مدير المهرجان و سمير المزهر نائبه ؟ .
ومهرجان حسانا فلة ؟ ) .
وقال الكاتب / أحمد العيسى .. .. في مداخلته على الحدث المذكور في موقع أخر ... قائلاً :
( هذا ما حصل في مهرجان حسانا فلة يوم الخميس 14/7/1429هـ ، بحضور الشاعران " خلف المشعان وسعود العتيبي " في الخيمة التي تقام فيها الحفلات الإنشادية ، وقد حصل فيها مالا يتوقع
فمما حصل :
ـــ إغلاق الأنوار عند الجمهور " النساء والرجال " .
ـــ القصائد غزلية والمذيع يثير النساء قبل الرجال بكلمات لا تليق .
ـــ صراخ النساء وضحكاتهن والتصوير والتصفيق عند مجيء أبيات غزلية ..
ـــ كلمات غير لائقة يتبادلها الرجال والنساء بأصوات عالية بينهما علماً بوجود حاجز ..
هذه بعض المخالفات الشرعية المستمرة في هذا المهرجان وأن لا يسمح بإغلاق الأنوار لما حصل من الكثير من المخالفات .... ) .
التعليق :
هذه هي النتيجة الحتمية .. .. ..
فبعد سنوات من الترويج للقبائح والبدع الصوفية تحت شعار ( الأناشيد الإسلامية )
صرنا نسمع أناشيد عديدة لمنشدين ( إسلاميين ) ، قربوا في العدد والتعداد مع مطربين وسط العفن الفني .
وظهرت فرق إنشاد عديدة ، سمت نفسها بأنها فرق إنشاد إسلامية ! .
وأحيت حفلاتها على الطريقة الإسلامية ، وغنى أفرادها ـ آسف : أنشدوا و" دبكوا " وتمايلوا ، وضربوا المواويل والعتابا " الإسلامية " .. .. ..
وصفق الحضور معهم " تصفيقاً " إسلامياً ! .. .. وتأثروا وتفاعلوا وتمايلوا وطربوا وهتفوا " وحضروا " .. .. .. كل هذا على الطريقة الإسلامية !! .
وأخيراً صدحت معهم آلات العزف " الإسلامية " ! ، ونهجوا أساليب الغناء في طريقة العرض وعمل الفيديو كليب والمؤثرات الصوتية من صدى وإيقاعات أخرى مقاربة للآلات الموسيقية .
ـــ فتكسر المنشدون في حركاتهم وأظهروا النعومة المصطنعة ، مع ابتسامات إيحائية قبيحة .
ـــ وقلدوا أساليب وحركات المطربين في التمايل أثناء " إنشادهم المزعوم " .
ـــ وبالغوا في التزين وتصفيف اللحية وتحديدها وأحيانا حلقها ووضع المكياج المناســـب للمنشد ! .
ـــ تحول بعض قراء القران الكريم إلى منشدين ! .
ـــ تسابقت التسجيلات الإسلامية الحزبية إلى إصدار أشرطة المنشدين ، غلافها تحمل صورة المنشد ممكيج الوجه ولحية مرتبة كأنه " مطرب " من مشاهير العفن الفني .
ـــ أصبحت تجارة تدر مبالغ جيدة للمنشد وللشركة المنتجة ... فالهدف مادي .. .. وبحث عن الشهرة للمنشد والشركة المنتجة .
ـــ وأخيراً جاءت الطامة الكبرى محطمة الأخلاق والقيم والسلوك ، حيث ظهرت الإعجاب بين الفتيات للمنشدين وكل فتاة لها منشد معين تميل إليه وتحبه وتدافع عنه !!! .
فإلى الله المشتكى .
( 1 )
قال صاحب المقالة المعنونة تحت اسم : ( ماذا فعل مدير مهرجان " حسانا فله " مع الشيخ الناجم ؟! .. سابقة خطيرة ! ) ... والمنشورة في " الساحة السياسية " ... بتاريخ 19 / 7 / 2008 .
( نداء إلى المشايخ والغيورين من فترة لفترة تزداد المخالفات الشـــــرعية ضراوة في مهرجان " حسانا فله " لعام 1429هـ ففي يوم الاثنين 4 / 7 /1429هـ في الخيمة المعدة للحفل الإنشادي ـ حقيقته غنائي ـ حصلت أموراً يندى لها الجبين بمرأى من إدارة المهرجان ، وعدم القدرة على السيطرة ، ومنها :
ـــ تزاحم النساء على البوابة بعد امتلاء الخيمة فقام رجال الأمن بمنع النساء من الدخول مما جعل مجموعة من النساء بالسب واللعن والتلاسن على البوابة على رجال الأمن ، مما جعل رجال الأمن يديرون ظهورهم على أولاء النساء مما جعل بعضهن بالتحرش برجال الأمن الخاص بالقيام بحركات غير لائقة ، فقام مجموعة من النساء بتصوير الواقعة وما حصل من مشاجرات .
ـــ أثناء الحفل المسمى بالإنشادي قام مجموعة من النسوة وبشكل يكاد مرتباً بالرقص والتمايل وخلع أغطية الوجه .. يبدأ بالمدرج الأول ثم الذي يليه ؟ .
ـــ اندفاع الشباب نحو الحاجز الذي يفصل بينهم وبين النساء وحدثت فوضى .
مصائب هذا المهرجان عظيمة ، فأين دور المشايخ وخاصة في الأحساء ؟ وأين دور هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ... وآآسفاه .. ) .
وقال الكاتب / ........... في مداخلته على المقالة المذكورة :
( ما هو سر مؤسسة ركاز الإعلامية ؟ .
بـ بدر الشهاب مدير المهرجان و سمير المزهر نائبه ؟ .
ومهرجان حسانا فلة ؟ ) .
وقال الكاتب / أحمد العيسى .. .. في مداخلته على الحدث المذكور في موقع أخر ... قائلاً :
( هذا ما حصل في مهرجان حسانا فلة يوم الخميس 14/7/1429هـ ، بحضور الشاعران " خلف المشعان وسعود العتيبي " في الخيمة التي تقام فيها الحفلات الإنشادية ، وقد حصل فيها مالا يتوقع
فمما حصل :
ـــ إغلاق الأنوار عند الجمهور " النساء والرجال " .
ـــ القصائد غزلية والمذيع يثير النساء قبل الرجال بكلمات لا تليق .
ـــ صراخ النساء وضحكاتهن والتصوير والتصفيق عند مجيء أبيات غزلية ..
ـــ كلمات غير لائقة يتبادلها الرجال والنساء بأصوات عالية بينهما علماً بوجود حاجز ..
هذه بعض المخالفات الشرعية المستمرة في هذا المهرجان وأن لا يسمح بإغلاق الأنوار لما حصل من الكثير من المخالفات .... ) .
التعليق :
هذه هي النتيجة الحتمية .. .. ..
فبعد سنوات من الترويج للقبائح والبدع الصوفية تحت شعار ( الأناشيد الإسلامية )
صرنا نسمع أناشيد عديدة لمنشدين ( إسلاميين ) ، قربوا في العدد والتعداد مع مطربين وسط العفن الفني .
وظهرت فرق إنشاد عديدة ، سمت نفسها بأنها فرق إنشاد إسلامية ! .
وأحيت حفلاتها على الطريقة الإسلامية ، وغنى أفرادها ـ آسف : أنشدوا و" دبكوا " وتمايلوا ، وضربوا المواويل والعتابا " الإسلامية " .. .. ..
وصفق الحضور معهم " تصفيقاً " إسلامياً ! .. .. وتأثروا وتفاعلوا وتمايلوا وطربوا وهتفوا " وحضروا " .. .. .. كل هذا على الطريقة الإسلامية !! .
وأخيراً صدحت معهم آلات العزف " الإسلامية " ! ، ونهجوا أساليب الغناء في طريقة العرض وعمل الفيديو كليب والمؤثرات الصوتية من صدى وإيقاعات أخرى مقاربة للآلات الموسيقية .
ـــ فتكسر المنشدون في حركاتهم وأظهروا النعومة المصطنعة ، مع ابتسامات إيحائية قبيحة .
ـــ وقلدوا أساليب وحركات المطربين في التمايل أثناء " إنشادهم المزعوم " .
ـــ وبالغوا في التزين وتصفيف اللحية وتحديدها وأحيانا حلقها ووضع المكياج المناســـب للمنشد ! .
ـــ تحول بعض قراء القران الكريم إلى منشدين ! .
ـــ تسابقت التسجيلات الإسلامية الحزبية إلى إصدار أشرطة المنشدين ، غلافها تحمل صورة المنشد ممكيج الوجه ولحية مرتبة كأنه " مطرب " من مشاهير العفن الفني .
ـــ أصبحت تجارة تدر مبالغ جيدة للمنشد وللشركة المنتجة ... فالهدف مادي .. .. وبحث عن الشهرة للمنشد والشركة المنتجة .
ـــ وأخيراً جاءت الطامة الكبرى محطمة الأخلاق والقيم والسلوك ، حيث ظهرت الإعجاب بين الفتيات للمنشدين وكل فتاة لها منشد معين تميل إليه وتحبه وتدافع عنه !!! .
فإلى الله المشتكى .