تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : قل موتوا بغيظكم ، مبرأة في القرآن وكافر من أنكر ذلك



صرخة حق
06-27-2008, 10:03 PM
أريدك أن تسأل أحد علماء السنة أن ماحكم من يحارب إمام زمانة ؟
و هي حاربت الإمام علي في غزوة الجمل .


جبت الديب من ديله ؟؟!! فهمان لكن نعسان !! إمعة !!
قبح الله أهل الكفر .. من يخطئ يكفروه ... رغم مايرونه من أحبارهم من أخطاء لا تغتفر
ومن نسب العصمة لأمنا العظيمة ؟!!
مرة أخرى قل موتوا بغيظكم ... برئت بقرآن يتلى وسيظل يتلى

AAA_Q8
06-27-2008, 10:51 PM
محاربة إمام زمانها " خطىء " .
حرام عليك .

و لكن لم ترد ما حكم من يحارب إمام زمانة عندكم أخواني أهل السنة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟

مع الشكر ,,,,,,,,,

أبو عامر
06-28-2008, 01:28 AM
محاربة الإمام غير جائزة بعد المبايعة ولكن هذا لا تستطيع أن تسقطه على السيدة عائشة رضي الله عنها وذلك أن خروج عائشة لم يكن من اجل اسقاط الحكم أو طمعا في الحكم وهذا يعلمه الجاهل والعالم وإنما كان خروجها لتنفيذ حكم الله في قتلة عثمان رضي الله عنه وبالأصل كانت البيعة لسيدنا على مشروطة مع السيدة عائشة بأن يقتص سيدنا علي من قتلة سيدنا عثمان وقد طالبت السيدة عائشة سيدنا علي عدة مرات لتنفيذ الشرط وسيدنا علي يؤجل ذلك بسبب خوفه من الفتنة بعد أن رأى أن اهل جنوب العراق جميعهم يسندون القتلة وبالتالي إذا أراد سيدنا علي أن يقتل القتلة وهم كثر فإن قبائلهم كانت ستنشق عن الخلافة مما يحدث فتنة هذا كان اجتهاد سيدنا علي بأن يحافظ على وحدة المسلمين أولى من القصاص من القتلة أما اجتهاد السيدة عائشة أم المؤمنين فكانت ترى أن حكم الله ( القاتل يقتل ) يجب أن ينفذ قبل كل شيء
والآن هناك اجتهادان أحدهما مصيب وله أجران والثاني خطأ وله اجر وعلم ذلك عند الله ولكن الكثير من المسلمين قالوا أن الصواب كان مع علي رضي الله عنه .... في هذه الحالة لسيدنا علي أجرين وللسيدة عائشة اجر واحد هذا ما تسأل عنه إن كنت تريد الحق وأما إن كنت تبحث عن شيء تسيء فيه لأم المؤمنين فهذا يعود لشيء واحد وهو أنك لست من المؤمنين ارجو ألا تكون كذلك

AAA_Q8
06-28-2008, 01:52 AM
محاربة الإمام غير جائزة بعد المبايعة ولكن هذا لا تستطيع أن تسقطه على السيدة عائشة رضي الله عنها وذلك أن خروج عائشة لم يكن من اجل اسقاط الحكم أو طمعا في الحكم وهذا يعلمه الجاهل والعالم وإنما كان خروجها لتنفيذ حكم الله في قتلة عثمان رضي الله عنه وبالأصل كانت البيعة لسيدنا على مشروطة مع السيدة عائشة بأن يقتص سيدنا علي من قتلة سيدنا عثمان وقد طالبت السيدة عائشة سيدنا علي عدة مرات لتنفيذ الشرط وسيدنا علي يؤجل ذلك بسبب خوفه من الفتنة بعد أن رأى أن اهل جنوب العراق جميعهم يسندون القتلة وبالتالي إذا أراد سيدنا علي أن يقتل القتلة وهم كثر فإن قبائلهم كانت ستنشق عن الخلافة مما يحدث فتنة هذا كان اجتهاد سيدنا علي بأن يحافظ على وحدة المسلمين أولى من القصاص من القتلة أما اجتهاد السيدة عائشة أم المؤمنين فكانت ترى أن حكم الله ( القاتل يقتل ) يجب أن ينفذ قبل كل شيء


والآن هناك اجتهادان أحدهما مصيب وله أجران والثاني خطأ وله اجر وعلم ذلك عند الله ولكن الكثير من المسلمين قالوا أن الصواب كان مع علي رضي الله عنه .... في هذه الحالة لسيدنا علي أجرين وللسيدة عائشة اجر واحد هذا ما تسأل عنه إن كنت تريد الحق وأما إن كنت تبحث عن شيء تسيء فيه لأم المؤمنين فهذا يعود لشيء واحد وهو أنك لست من المؤمنين ارجو ألا تكون كذلك


السلام عليكم ,,,,,,,,,

أنتم أخواني أهل السنة تقولون أن أية التطهير و هي : { ... إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا } ، قد نزلت على كل أمهات المؤمنين و على الأمام علي عليه السلام و الحسن و الحسين عليهما السلام و السيدة فاطمة عليها السلام . فكيف يكونون أهل البيت الذين طهرهم الله تعالى و هم يتحاربون مع بعضهم .

مع الشكر ,,,,,,,,,,,,,,,

ــــــــــــــــــــــــــ
أحترم كلامك أخي لأنك لا تعتمد على السب و الشتائم
,,,,,,,,,,,,,,,,مشكور,,,,,,,,,,,,,, ,,,,,,,,,,,,,

أبو عامر
06-28-2008, 03:14 AM
أنتم أخواني أهل السنة تقولون أن أية التطهير و هي : { ... إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا } ، قد نزلت على كل أمهات المؤمنين و على الأمام علي عليه السلام و الحسن و الحسين عليهما السلام و السيدة فاطمة عليها السلام . فكيف يكونون أهل البيت الذين طهرهم الله تعالى و هم يتحاربون مع بعضهم .


لسنا نحن من يقول وإنما الله سبحانه وتعالى هو الذي يقول في آيات واضحة يخاطب فيها زوجات رسول الله صلى الله عليه وسلم ويقول أيضا أن زوجات رسول الله أمهات المؤمنين وهنا السؤال
هل السيدة عائشة كانت زوجة الرسول أم لا ؟.. لا أظن أحدا يقول غير انها زوجة رسول الله فإذا قال ذلك فهو أمام خيارين إما أن يقر بأن عائشة هي أمه بتقرير من الله وليس من البشر وإما لا يقر بذلك وهذا اقرار منه بأنه ليس من المؤمنين..... وهذا ما يفيد العبد المسلم أكثر من معرفة من هم أهل البيت هل هم الزوجات بالإضافة للزهراء الإمام علي والحسن والحسين
أما الخلاص من الرجس لا يسمح بالأخطاء فالرجس معناه القذارة والخطأ الذي يندرج تحت بند الرجس هو الذنب القذر الذي يكون متعمدا لتحقيق مصالح ذاتية على حساب الضرر بالمسلمين وهنا أسألك ؟....سيدنا علي قاتل معاوية ثم جاء بعد سيدنا علي سيدنا الحسن فعقد صلحا مع معاوية فمن المصيب ومن المخطئ ؟؟.. المخطيء في هذه الحالة ليس من الرجس وإنما من الاجتهاد والاجتهاد دائما إما صحيح وإما خطأ
مثال آخر موسى الرضى أخو اسماعيل ... أليس كذالك ؟ ..
اسماعيل هو الأكبر..... الشيعة الإمامية قالوا إن الإمامة انتقلت إلى موسى علما أنه الأصغر وبرروا ذلك بأن اسماعيل كان فاسقا وخمارا
بينما أنشق الاسماعيليون وقالوا أن الإمامة في الولد الأكبر حتى لو كان فاسقا
على كل حال الفئتين يقرون بفسق اسماعيل فكيف يفسق وهو قطعا من أهل البيت من فاطمة وعلى وهوابن جعفر الصادق

صرخة حق
06-28-2008, 06:16 AM
جزاك الله خيرا أبا عامر ..

أحمد الظرافي
06-28-2008, 04:14 PM
....وساق أبو محمد بن حزم الظاهري بإسناده إلى هشام بن عمار قال : سمعت مالك بن أنس يقول من سب أبا بكر و عمر جلد ، ومن سب عائشة قتل ، قيل له : لم يقتل في عائشة ؟ قال : لأن الله تعالى يقول في عائشة رضي الله عنها {يعظكم الله أن تعودوا لمثله أبداً إن كنتم مؤمنين }، قال مالك فمن رماها فقد خالف القرآن ، و من خالف القرآن قتل . قال أبو محمد رحمه الله : قول مالك هانا صحيح وهي ردة تامة وتكذيب لله تعالى في قطعه ببراءتها[10].

صرخة حق
07-03-2008, 09:34 PM
من سب أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها بما برأها الله منه ، فقد أجمع العلماء انه يكفر .
قال القاضي أبو يعلي : (( من قذف عائشة رضي الله عنها بما براها الله منه كفر بلا خلاف )) .

وقد حكي الإجماع على هذا غير واحد من الأئمة لهذا الحكم .
فروي عن مالك : (( من سب أبا بكر جلد ، ومن سب عائشة قتل . قيل له : لم ؟ قال : من رماها فقد خالف القرآن )) . (
الصارم المسلول ص 566 ) .

وقال ابن شعبان في روايته ، عن مالك : (( لأن الله تعالى يقول : { يعظكم الله ان تعودوا لمثله ابدا إن كنتم مؤمنين }
فمن عاد فقد كفر )) . ( الشفا 2 / 1109 ) .

والأدلة على كفر من رمى أم المؤمنين صريحة وظاهرة الدلالة ، منها :

أولا : ما استدل به الإمام مالك ، ان في هذا تكذيبا للقرآن الذي شهد ببراءتها ، وتكذيب ما جاء به القرآن كفر .

قال الإمام ابن كثير : (( وقد اجمع العلماء رحمهم الله قاطبة على أن من سبها بعد هذا ورماها به بعد هذا الذي ذكر في
هذه الآية ، فإنه يكفر ، لأنه معاند للقرآن )) . ( راجع تفسير ابن كثير 3 / 276 ، عند تفسير قوله تعالى { إن الذين
يرمون المحصنات . . . } ) .

وقال ابن حزم - تعليقا على قول الإمام مالك السابق - : (( قول مالك هاهنا صحيح ، وهي ردة تامة ، وتكذيب لله تعالى
في قطعه ببراءتها )) . ( المحلي 11 / 15 ) .

ثانيا : إن فيه إيذاء وتنقيصا لرسول الله صلى الله عليه وسلم ، من عدة وجوه ، دل عليها القرآن الكريم ، فمن ذلك :
إن ابن عباس رضي الله عنهما فرق بين قوله تعالى { والذين يرمون المحصنات ثم لم يأتوا باربعة شهداء } وبين قوله {
إن الذين يرمون المحصنات الغافلات المؤمنات } ، فقال عند تفسير الآية الثانية : (( هذه في شأن عائشة وأزواج النبي
صلى الله عليه وسلم خاصة ، وهي مبهمة ليس توبة ، ومن قذف أامرأة مؤمنة فقد جعل الله له توبة . . . إلى آخر كلامه .
. . قال : فهم رجل أن يقوم فيقبل رأسه من حسن ما فسر )) . ( انظر ابن جرير 18 / 83 ، وعنه ابن كثير 3 / 277 ) .

فقد بين ابن عباس ، ان هذه الآية إنما نزلت فيمن قذف عائشة وامهات المؤمنين رضي الله عنهن ، لما في قذفهن من
الطعن على رسول الله صلى الله عليه وسلم وعيبه ، فغن قذف المرأة أذى لزوجها ، كما هو أذى لابنها ، لأنه نسبة له إلى
الدياثة وإظهار لفساد فراشه ، وإن زنى امرأته يؤذيه اذى عظيما . . ولعل ما يلحق بعض الناس من العار والخزي بقذف
أهله اعظم مما يلحقه لو كان هو المقذوف . ( الصارم المسلول ص 45 ، والقرطبي 12 / 139 ) .

وكذلك فإيذاء رسول الله صلى الله عليه وسلم كفر بالإجماع .
قال القرطبي عند قوله تعالى { يعظكم الله ان تعودوا لمثله ابدا } : (( يعني في عائشة ، لأن مثله لا يكون إلا نظير القول
في المقول بعينه ، او فيمن كان في مرتبته من ازواج النبي صلى الله عليه وسلم ، لما في ذلك من إذاية رسول الله صلى
الله عليه وسلم في عرضه وأهله ، وذلك كفر من فاعله )) . ( القرطبي 12 / 136 ، عن ابن عربي في أحكام القرآن 3 /
1355 - 1356 ) .

ومما يدل على أن قذفهن أذى للنبي صلى الله عليه وسلم ، ما أخرجه الشيخان في صحييهما في حديث الإفك عن عائشة ،
قالت : (( فقام رسول الله صلى الله عليه وسلم فاستعذر من عبد الله بن أبي سلول )) ، قالت : (( فقال رسول الله صلى
الله عليه وسلم - وهو على المنبر - : يا معشر المسلمين من يعذرني من رجل قد بلغني أذاه في اهل بيتي . . )) كما جاء
في الصحيحين .
فقوله : (( من يعذرني )) أي من ينصفني ويقيم عذري إذا انتصفت منه لما بلغني من اذاه في أهل بيتي ، والله أعلم .
فثبت انه صلى الله عليه وسلم قد تاذى بذلك تأذيا استعذر منه .
وقال المؤمنون الذين لم تاخذهم حمية : (( مرنا نضرب اعناقهم ، فإنا نعذرك إذا أمرتنا بضرب أعناقهم )) ، ولم ينكر
النبي صلى الله عليه وسلم على سعد استئماره في ضرب أعناقهم . ( الصارم المسلول ص 47 ) .

قال الشيخ محمد بن عبد الوهاب : (( ومن يقذف الطيبة الطاهرة أم المؤمنين زوجة رسول رب العالمين صلى الله عليه
وسلم في الدنيا والآخرة ، لما صح ذلك عنه ، فهو من ضرب عبد الله بن أبي سلول رأس المنافقين .
ولسان حال رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : يا معشر المسلمين من يعذرني فيمن أذاني في أهلي . { إن الذين
يؤذون الله ورسوله لعنهم الله في الدنيا والآخرة وأعد لهم عذابا مهينا والذين يؤذون المؤمنين والمؤمنات بغير ما اكتسبوا
فقد احتملوا بهتانا مبينا } . . فأين أنصار دينه ليقولوا له : نحن نعذرك يا رسول الله )) . (الرد عل الرافضة 25-26 ) .

كما أن الطعن بها رضي الله عنها فيه تنقيص برسول الله صلى الله عليه وسلم من جانب آخر ، حيث قال عز وجل : {
الخبيثات للخبيثين .. } .
قال ابن كثير : (( أي ما كان الله ليجعل عائشة زوجة لرسول الله صلى الله عليه وسلم إلا وهي طيبة ، لأنه أطيب من كل
طيب من البشر ، ولو كانت خبيثة لما صلحت له شرعا ولا قدرا ، ولهذا قال تعالى { أولئك مبرءون مما يقولون } أي
عما يقوله أهل الإفك والعدوان )) . ( ابن كثير 3 / 278 ) .


منقول

صرخة حق
07-10-2010, 10:24 AM
http://www.youtube.com/user/rohamaa2009#p/a/f/1/aqxZ3G9DH4U