تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : ღ.¸¸.همسات حانية.¸¸.ღ



زهرات الشفاء
06-15-2008, 04:39 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
و الصلاة و السلام على خير خلق الله حبيبنا و معلمنا و قدوتنا محمد صلى الله عليه و سلم.


اما بعد .,,,,هذة
همسات حانية فى اذن كل من خسرت انوثتها
لطالما تناولنا موضوع التنبيه
من الوقوع فى الفتن و حيل الذئاب البشرية.


رسالتى هنا لكل من وقعت و اذت نفسها و احست بالضيق و الهوان فقتلها الشعور بالذنب و خسران الغالى و النفيس فربما تناولت سكينا او قررت الانتحار ظنا منها انها سترتاح و تقتل العار الذى لحق بها
فلم تعرف انها قد تخسر بهذا الدنيا و الاخرة و تغضب رب العباد..و لعلى مقالتى هذة تصل اليك يا غالية قبل فوات الاوان.


الى من اتعبها الجرح و حرق فؤادها الم الحب المحرم
و المعصية
اليك اكتب يا ملكة و يا عزيزة النفس يا عفيفة


قتلت نفسك عندما امنت ِ بالحب المحرم ..عندما صدقت ان الحياة جميلة بالحب و العلاقات المحرمة
لا ...لا... لا الومك و لا اثقل عليك
انما اعلم ان لا احد يشعر بك و بما تعانين
من اهات انتى السبب فيها
اختى ,ابنتى ,حبيبتى فى الله
من يسمع تنهيدتك العميقة ,من يرى دموعك ,او يحس الطعنات التى فى صدرك
لا احد ..لا احد ..! سيكون هذا جوابك.


اقول لك :بلى هناك من يسمعك و يراك و يشعر بك و يحنو عليك و انت لا تدركين ...لا بل هو اقرب اليك من حبل الوريد
و الطف بك من والديك و يسترك و يراعاك و يحلم عليك و انتى لا تبالين و لا حتى تقدرين..فتتسال عيونك الدامعة و ترفعين راسك باستغراب يرفقه الاستغاثة بان يكون هناك احد.,, يكون معك فى حالك هذا...


انه
:
:


:
:
:
:
:
:
انه الله
هذا الاله العظيم سبحانه
و هل لنا سواه ..جل علاه.


لماذا؟؟!!! اسالك لماذا؟؟ نقصر فى حقه و كان الاجدر بنا ان نقدر معروفه و الله الغنى عنا و نحن الفقراء اليه
كيف تسمحين لنفسك ان تعصيه
و تفتحى قلبك لشاب غريب
بل كيف تهون عليك نفسك و تقدمينها رخيصة لانسان ربما لا يقدر هذا و لن يقدره
فمهما كانت مشاعرك صادقة فانها لا تساوى شئ
عند الذئاب البشرية
و هل تصدقين حلاوة لسانهم
و هم كالافعى كلما زاد ت حلاوة لسانها زاد سمها


لا تبكى بعد ان اصبحت لا تنفع الدموع
و لا تقتلى نفسك التى قتلتيها من قبل


ستكرهيننى مأكد !!!..لكن عندما تعلمين انى احبك فى الله و لا اريد لك السقوط فى الوحل
اريدك عزيزة قوية عفيفة
انتى عزيزة و الله اعزك بالاسلام عندما امرك بالحجاب و غض البصر و حفظ الفرج و عدم الخضوع بالقول..امرك بهذا كله حماية و حفظ لك و صون لانك ضعيفة فى عواطفك و قلبك الرقيق و الله اعلم بك فهو خالقك..
أمرنا الله تعالى بغض البصر رجالا و نساء ( قل للمؤمنين يغضوا من أبصارهم و يحفظوا فروجهم ... ) ، ( و قل للمؤمنات يغضضن من أبصارهن و يحفظن فروجهن ... ) ، و تأملى الربط بين غض البصر و حفظ الفرج ، و الكلام كلام الخالق العليم الخبير.
جاء الأمر للنساء فى قوله تعالى ( .. و لا تخضعن بالقول .. ) يعنى لا يتكلمن بالتكسر و الدلال و لا بالكلمات المشبوهة و لا بالموضوعات المثيرة.
فى الهاتف او التشات او السوق اى مكان فيه رجال اجانب
اين انتى من هذا كله يا غالية
نعم انتى غالية عند الله
عندما تعلنى توبتك و تقلعى عن الذنوب فالله عفور رحيم فالتوبة دواءك و شفاءك
*إلا الذين تابوا و أصلحوا و بينوا فأولئك أتوب عليهم و أنا التواب الرحيم * إن الذين كفروا و ماتوا و هم كفار أولئك عليهم لعنة الله و الملائكة و الناس أجمعين * خالدين فيها لا يخفف عنهم العذاب و لا هم ينظرون * و إلهكم إله واحد لا إله إلا هو الرحمن الرحيم* سورة البقرة.


كونى مع الله
قفى على بابه اساليه المغفرة و العون
لياخذ بيدك و يقويكى على نفسك التى اهلكتك
فاصبحتِ لا تقوين على عمل شئ سوى النحيب و البكاء مشيتِ وراء نفسك الامارة بالسوء و طاوعتى شيطانك
فما حل بك الان ...
الا الالم و العار و الهوان
لكن لا .لا,لا تياسى من رحمة الله التى وسعت كل شئ فهو رحمن الدنيا و الاخرة سبحانه,فالله معك عندما تعلنى التوبة النصوح الصادقة و عندما تكونين مع الله مأكد الله
لن يخذلك او يردك ..
قال الله سبحانه: {قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعا إنه هو الغفور الرحيم }( الزمر 53) ، ومن ظن أن ذنباً لا يتسع لعفو الله ومغفرته ، فقد ظن بربه ظن السوء ، وكما أن الأمن من مكر الله من أعظم الذنوب ، فكذلك القنوط من رحمة الله ، قال عز وجل : { ولا تيأسوا من روح الله إنه لا ييأس من روح الله إلا القوم الكافرون } (يوسف: 87)


تاملى حال هذا الانسان مع التوبة..
وقد قص النبي صلى الله عليه وسلم قصة رجل أسرف على نفسه ثم تاب وأناب فقبل الله توبته ، والقصة رواها الإمام مسلم في صحيحه عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( كان فيمن كان قبلكم رجل قتل تسعة وتسعين نفسا ، فسأل عن أعلم أهل الأرض ، فدُلَّ على راهب ، فأتاه فقال : إنه قتل تسعة وتسعين نفسا ، فهل له من توبة ، فقال : لا ، فقتله فكمل به مائة ، ثم سأل عن أعلم أهل الأرض ، فدُلَّ على رجل عالم ، فقال : إنه قتل مائة نفس ، فهل له من توبة، فقال : نعم ، ومن يحول بينه وبين التوبة ، انطلق إلى أرض كذا وكذا ، فإن بها أناسا يعبدون الله ، فاعبد الله معهم ، ولا ترجع إلى أرضك ، فإنها أرض سوء ، فانطلق حتى إذا نصَفَ الطريق أتاه الموت ، فاختصمت فيه ملائكة الرحمة وملائكة العذاب ، فقالت ملائكة الرحمة : جاء تائبا مقبلا بقلبه إلى الله ، وقالت ملائكة العذاب : إنه لم يعمل خيرا قط ، فأتاهم ملَكٌ في صورة آدمي ، فجعلوه بينهم ، فقال : قيسوا ما بين الأرضين ، فإلى أيتهما كان أدنى فهو له ، فقاسوه فوجدوه أدنى إلى الأرض التي أراد ، فقبضته ملائكة الرحمة . قال قتادة : فقال الحسن : ذُكِرَ لنا أنه لما أتاه الموت نأى بصدره ).


قد تقولين ان ذنبى عظيم فكيف بى اسال الله و اطلب غفرانه و يبعدك شيطانك عن التوبة فتاملى قصة الغامدية التى هى من اروع القصص عبرة فى التوبة:
فالغامدية أسلمت على يد الرسول عليه الصلاة والسلام وعاشت في المدينة المنورة وتزوجت من صحابي جليل .... ثم اقترفت خطيئة الزنا ... وذهبت إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام تقول ( يارسول الله إني زنيت وإني حبلى فطهرني يارسول الله) .... وكررتها ثلاث والرسول عليه الصلاة والسلام يشيح بوجهه عنها إلى أن قال لها في الثالثة ( اذهبي حتى تلدي ثم ائتني)...
وهذا يعني أنها ستغيب 9 أشهر قد تزول خلالها رغبتها بالتوبة والتطهر ولو قسناها على أنفسنا سنجد أننا ننسى خطاياها بعد مرور ساعات وأيام .... ولكنها عادت بعد ولادتها تقول ( يا رسول الله أقم علي الحد ) .... ويجيبها عليه الصلاة والسلام ( اذهبي حتى تفطميه ) .... وهذه المرة تطول المدة لعامين ترضع خلالها وليدها ولاتنسى ذنبها ولاتزول رغبتها بالتطهر فتعود وهي تمسك في هذه المرة بيد طفلها وبثبات تطلب أن تنال عقوبتها فيرفق عليه الصلاة والسلام بابنها ويحمله ويرفعه بين الصحابة قائلاً ( من يكفل هذا ويكون رفيقي في الجنة؟ )


ويتسابق الصحابة على كفالته لنيل هذا الشرف العظيم وترجم الغامدية حتى الموت ، فما يكون بالرسول عليه الصلاة والسلام إلا أن يقول: ( اصطفوا خلفي فاني مصلٍ عليها) .... وبادره عمر بن الخطاب رضي الله عنه مستغرباً يقول: ( يارسول الله أتصلي عليها وهي زانية؟؟!!) ويجيب نبي الرحمة عليه الصلاة والسلام ( ويحك ياعمر لقد تابت توبة لو قسمت على 70
من أهل المدينة لوسعتهم ) ....


نرى في هذا المثال الثبات على التوبة والندم الذي يلازم المذنب ويعيش معه حتى يتطهر مهما طال به الزمن ... ونرى رحمة الله الواسعة وتقبله لتوبة عبده النادم ..سبحان جل فى علاه الرحمن الرحيم..


فيا غالية ,,يا من جمعنا بك دين الاسلام و ربطنا بك فاصبحت اخواتنا فى الدين هى من تدفعنا لحمايتك و نصحك و الخوف عليك ..فما اهمك يهمنا و ما ضرك يضرنا , و ما جرحك يجرحنا فكيف بنا نتركك وحدك و واجبنا الوقوف لجنبك و مساعدتك فى النهوض من الالامك و احزانك و نسال الله ان نكون نحن هذة الصحبة الصالحة التى تثبتك و تسير بك الى طريق النور و الايمان الى طريق الخير و السعادة فى الدنيا و الاخرة..
و لعل اول خطوة او اول دواء تتناولينه لعلاجك
التوبة النصوح
يقول الله سبحانه وتعالى في كتابه الكريم :" ياأيها الذين آمنوا توبوا إلى الله توبة نصوحا"....


لقد وضع الله لنا رحمته بين أيدينا لنلتمسها ونتوب حتى تستقيم حياتنا وأسماها ( التوبة النصوح ) ومعناها التوبة الشاملة .... وهي مشتقة من النصح والنصيحة فمن قوتها وصدقها ( تنصحك ) وتردك عن الذنب كلما أردت العودة إليه.


شروطها
أولاً : الندم
ثانياً : الإقلاع عن الذنب
ثالثاً : العزم على عدم العودة


فعندما تتحقق هذة الشروط اعلمى حبيبتى فى الله انك غسلت قلبك و طهرتيه و عالجتى جروحه
كلما سجدت و صليت اكثرى من الدعاء, قال رسول الله صلى الله عليه و سلم:"‏أقرب ما يكون العبد من ربه وهو ساجد، فأكثروا الدعاء‏"‏ ‏(‏‏(‏رواه مسلم‏)‏‏).


فالدعاء و التذلل لله يمنحك راحة ما بعدها راحة تكلمى مع الله عن همومك اعلنى التوبة و اساليه المغفرة و السماح بقلب صافى و ممتلى بحب الله افتحى قلبك له فمن لك سواه ..
و الله ستجدين راحة نفسية و صفاءا داخلى طالما بحثتى عنه
فقد روى الترمذي أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " الدعاء مخ العبادة "
اكثرى من الاستغفار قال رسول الله صلى الله عليه و سلم :"من لزم الاستغفار جعل الله له من كل هم فرجا و من كل ضيق مخرجا و رزقه من حيث لا يحتسب"و فضل الاستغفار كبير جدا و هو دواء و جلاء لما تراكم على هذا القلب الرقيق


فضل الاستغفار كبير
:
قال الله تعالى
والذين إذا فعلوا فاحشة أو ظلموا أنفسهم ذكروا الله فاستغفروا لذنوبهم
وقال الله تعالى
ومن يعمل سوءاً أو يظلم نفسه ثم يستغفر الله يجد الله غفوراً رحيماً.


و لابد لك اميرتى الغالية من ايجاد الصحبة الصالحة التى هى اكبر عامل فى ثبابتك على التوبة و ملئ الفراغ
فى الحياة و القلب
فعندما تكونى بين اخوات فى الله صالحات ملتزمات فانتى فى الطريق الصحيح لمعالجة قلبك و الثبات على الخير
اكثرى من الاعمال الطيبة و الصالحة والتى ستستبديلها بالذنوب التى تراكمت على قلبك فابدليها بالعمل الطيب و الكلمة الطيبة ليثقل ميزانك بالخير و الحسنات فتفوزين فى الدنيا و الاخرة ان شاء الله
كما قال سبحانه وتعالى في كتابه: "إن الحسنات يذهبن السيئات". سورة هود.


همسة اخرى من القلب اليك يا غالية... لا تدعى الفراغ يقتلك فهو من اكبر الاسباب و اشد مادخل الشيطان على النفس
لا تدعيه يملا قلبك
فمن عظيم ما وعظ به النبي صلى الله عليه وسلم أمته ، قوله صلى الله عليه وسلم : (( نعمتان مغبون فيهما كثير من الناس ، الصحة والفراغ )) .
قال صلى الله عليه وسلم : (( اغتنم خمسا قبل خمس : حياتك قبل موتك ، وصحتك قبل سقمك ، وفراغك قبل شغلك ، وشبابك قبل هرمك ، وغناك قبل فقرك )) رواه الحاكم والبيهقي في شعب الإيمان .
فالنفس امارة بالسؤء ان لم تشغليها بالحق شغلتك بالباطل.


فبعد هذا كله ..اتستحق هذة الدنيا و هذة الحياة و المحنة التى انتى فيها غضب الله و سخطه؟؟!!!
ام يستحق هذا الذئب الذى سلبك العفاف و الطهر ان يسخط عليك الله و تموتين و انت ِعلى الذنوب
فانتِ و الله محظوظة بانك على قيد الحياة فبادرى الى توبة تجب ما قبلها من عثرات ووحول و ذنوب اثقلت صدرك
و الله لا شئ يستحق ان يغضب الله علينا من اجله ..لا دنيا , و لا مال ,و حب كاذب وهمى,,و لا شاب خبيث ماكر ...يمهله الله ليقتص منه حقك و حق كل فتاة كانت فريسته
فاعلمى انه كما تدين تدان..و ان الله يمهل و لا يهمل
و الزنا دين فهل يرضى هو هذا المصير لاخته او امه او ابنته



و الله عادل سبحانه


(( وَلاَ تَحْسَبَنَّ اللّهَ غَافِلاً عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الأَبْصَارُ )) ( إبراهيم:42).
صدق الله العظيم.


فمن يتقى الله فقد فاز..و كلما كانت علاقتك بالله قوية كلما كنت قوية و عزيزة النفس يدفعك الايمان بالله بان كل شئ دون الله و الدين لا يساوى ان نفكر فيه حتى..


و لعل هذة الهمسة التى ساهمسها الان فى اذنك هى ما فتكت ببنات حوى و قادت الكثيرات الى وحول المعصية و الاحلام الوردية و علاقات الحب و الايمان بان الحياة بلا حب التجربة و ووجود حبيب لا تعنى شيئا
انها الالحان و الاغانى
انها مزمار الشيطان
نعم هذة الاغانى اغانى الحب و المجون ..التى تبث عبير العشق و الهوى و تزين فى خيالات الفتيات اللواتى لا يعرفن انها بريد للزنا
احلاما وردية لتقع و بكل سهولة فريسة الحب و الاغانى الخبيثة فتجدها تبحث هى عن هذا الحبيب الذى هو سارق العفة و الجواهر
ابتعدى كل البعد عنها فانها و الله الدمار بعينه
قال رسول الله صلى الله عليه و سلم:
".ليكن من امتى اقوام يستحلون الحرو الحرير و الخمر و المعازف
رواه البخارى


الحر:هو الزنا
المعازف :هى الاغانى و الات الطرب



و لتكون محنتك هذة انما قالب لحياة و بداية جديدة تجعل منك ناصحة و حامية لاخواتك فى الله بالنصح و مساعدتهن فى تجنب الوقوع فى مثل هذة العثرات و الوحول فتكونى قد فوزتِ فوزين:الاول بداية توبة و صفحة جديدة مع الله ..و الله يحب التوابين و يحب المتطهرين..
و الفوز الثانى: انك كنت داعية للخير و الفضيلة و نشر الكلمة الطيبة فاخذت بيد اخت فى الله لك الى طريق النجاة ..فصدق فيك قول الحبيب صلى الله عليه و سلم:"((من دعى إلى هدى كان له من الأجر مثل أجور من تبعه لا ينقص ذلك من أجورهم شيئاً ))



و قال ايضا:"لان يهدى الله بك رجلا واحدا خيرا لك من الدنيا و ما فيها و فى رواية اخرى خيرا لك من حمر النعم."
و ليكن شعارك دائما:
اللهم يا مقلب القلوب و الابصار
ثبت قلبى على دينك


و ختاما ::
و اسال الله ان يثبتك و ينور قلبك و يبعد عنك الفتن و الشهوات
و ينفع بك الاسلام و المسلمين
اللهم اميين...
كونى داعية و لا تكونى تابعة تاخذك الدنيا و الفتن..


و نسال الله الاخلاص فى العمل و القول
و ان يتقبل منا..و ينفع بهذا الجهد المتواضع اخواتنا الغاليات


قطرات الندى


همسات حانية


"مجموعة زهرات الشفاء"
http://www.messenger.ma3ali.net/content/cards/card_9.jpg

http://forum.ashefaa.com/showthread.php?t=44007

-------
http://www.ashefaa.com/picup/uploads/80f78c7ace.jpg




فى الشفاء نرتقى و فى الجنة..
ان شاء الله نلتقى..
ღ−ـ‗»مجموعة زهرات الشفاء«‗ـ−ღ

طرابلسي
06-15-2008, 06:30 AM
بارك الله فيكن وأثابكن الحسنى وزيادة

ايمان نور
06-15-2008, 08:34 PM
الله يبارك فى عمرك ويحفظك اخية
فعلا مقال يستحق النشر
اسأل الله للمسلمات الستر والعفاف

مقاوم
06-15-2008, 09:20 PM
مرحبا بك عضوة جديدة في منتداك وجزاك الله خيرا على هذا الموضوع القيم.