تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : الرد على المكفر للمسلمين شامي لالبناني



سعد بن معاذ
07-30-2003, 04:16 AM
قال شامي لالبناني
موضوع مهم من منتدى الاصلاح....
حجة على كل من اتدعى بامانة وتقوى هذا الرجل....

ـــــــــــــــــــــــــــــــــ
الرد من ####### انك نقلت مثل الببغاء مايقوله غيرك يامسكين الا تعرف با الفقيه ليس كل مايقوله حق فهل قوله حجه وهو معارض
قال شامي
ابن باز ؛ والصلح مع اليهود

قال الشوكاني رحمه الله : ( أن العلم وكثرته ، وبلوغ حاملة إلى أعلى درجات العرفان : لا يسقط عنه شيئا من التكاليف الشرعية ، بل يزيدها عليه شدة، ويخاطب بأمور لا يخاطب بها الجاهل ، ويكلف بتكاليف غير تكاليف الجاهل ، ويكون ذنبه أشد وعقوبته أعظم ) [شرح الصدور بتحريم رفع القبور]

1. افتى قديما - قبل ان يصبح هوى ال سعود مع الصلح - بان الحل للقضية الفلسطينية هو الجهاد ولا حل غير الجهاد : ( فإنني أرى أنه لا يمكن الوصول إلى حل لتلك القضية، إلا باعتبار القضية إسلامية، وبالتكاتف بين المسلمين لإنقاذها، وجهاد اليهود جهادا إسلاميا، حتى تعود الأرض إلى أهلها، وحتى يعود شذاذ اليهود إلى بلادهم التي جاءوا منها ) [مجموع فتاوى ومقالات/الجزء الأول] .

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــ
الرد ومازالت فتواه
قال شامي
2. افتى بعد ان صدرت الاوامر لال سعود بقبول الصلح - علنا - من البيت الابيض ، بجواز الصلح مع اليهود:

ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الرد نقول كلامك مردود عليك تراجع عن فتواه والرسول صلى الله عليه وسلم اصطلح مع اليهود وقت الضعف

قال شامي
أ‌- ( سؤال : يختلف الفلسطينيون في مواقفهم من عملية السلام ، فحماس تعارض وتدعو للمقاومة ، والسلطة الفلسطينية موافقة ، وأغلب الشارع كما يبدو مع السلطة ، فمن تلزم الناس طاعته؟ وما هو موقفنا نحن في الخارج؟ . . نرجو بيان الحق؛ لأن هناك أخطارا بأن ينشب القتال بين الفلسطينيين أنفسهم؟
الجواب : ننصح الفلسطينيين جميعا بأن يتفقوا على الصلح ، ويتعاونوا على البر والتقوى . حقنا للدماء ، وجمعا للكلمة على الحق ، وإرغاما للأعداء الذين يدعون إلى الفرقة والاختلاف ) [حكم الصلح مع اليهود في ضوء الشريعة الإسلامية] .

ب‌- ( فهذه أجوبة على أسئلة تتعلق بما أفتينا به من جواز الصلح مع اليهود وغيرهم من الكفرة صلحا مؤقتا أو مطلقا على حسب ما يراه ولي الأمر ) [جريدة "المسلمون"/عدد520/ 19/8/1415، ومجموع فتاوى ومقالات/الجزء الثامن] .

التعليق :

قال الإمام اسامة بن لادن في رسالته إلى ابن باز : ( ونحن سنذكركم ... ببعض هذه الفتاوى والمواقف التي قد لا تلقون لها بالاً ، مع أنها قد تهوي بها الأمة سبعين خريفًا في الضلال ، كي تدركوا معنا ولو جانبًا من خطورة هذا الأمر والآثار السيئة المترتبة عليه ... ونحن بين يدي فتواكم الأخيرة بشأن ما يسمى بهتانًا بالسلام مع اليهود والتي كانت فاجعة للمسلمين ، حيث استجبتم للرغبة السياسية للنظام لما قرر إظهار ما كان يضمره من قبل ، من الدخول في هذه المهزلة الاستسلامية مع اليهود ، فأصدرتم فتوى تبيح السلام مطلقًا مقيدًا مع اليهود ، فما كان من رئيس وزراء العدو الصهيوني وبرلمانه إلا أن صفقوا لها وأشادوا بها ، كما أعلن النظام السعودي عقبها عن نيته في تنفيذ المزيد من التطبيع مع اليهود ... وكأنكم لم تكتفوا بإباحة بلاد الحرمين الشريفين لقوات الاحتلال اليهودية والصليبية ، حتى أدخلتم ثالث الحرمين في المصيبة بإضفائكم الشرعية على صكوك الاستسلام التي يوقعها الخونة والجبناء من طواغيت العرب مع اليهود إن هذا الكلام خطير كبير ، وطامة عامة لما فيه من التدليس على الناس والتلبيس على الأمة ... ونذكركم هنا بفتواكم السابقة في هذا الشأن ، لما سئلتم عن السبيل لتحرير فلسطين ، فقلتم أنه : " لا يمكن الوصول إلى حل لتلك القضية إلا باعتبار القضية إسلامية ، وبالتكاتف بين المسلمين لإنقاذها ، وجهاد اليهود جهادًا إسلاميًا حتى تعود الأرض إلى أهلها ، وحتى يعود شذاذ اليهود إلى بلادهم " فتاوى بن باز 1/281 ) [رسالة بتاريخ27/7/1415/هيئة النصيحة والإصلاح]

قال الشيخ الإمام ايمن الظواهري : ( استمعت مع الملايين من ابناء الأمة الإسلامية إلى نشرات الأنباء وهي تنشر عبر الأثير فتاوي عبد العزيز بن باز ، وهو يدعو المسلمين إلى الصلاة في المسجد الأقصى ، ويبيح التجارة والتعامل مع إسرائيل . . . ثم سمعت رد رئيس وزراء إسرائيل إسحاق رابين على ابن باز مرحبا ومحييا فضيلة المفتي . . . لقد آن للشباب المسلم أن يتحرر من تلك الأسماء الرنانة الجوفاء التي تمادت في نفاق الطواغيت حتى هان قدرها واصبحت مثاراً للسخرية على ألسنة الأولياء والأعداء . . . إن ابن باز وطائفته هم علماء السلطان الذين يبيعوننا لأعدائنا في مقابل راتب أو منصب ، وإن غضب من غضب ، ورضي من رضي ، إن صف الإيمان يجب قبل مواجهة صف الكفر أن يتخلص من المزيفين والمنافقين ) [مقالة للشيخ ايمن الظواهري بعنوان " ابن باز بين الحقيقة والوهم "].


ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــ
ملاحظة: الشيخ اسامة بن لادن هو عالم أكثر من كل علماء السلطة فقط اقتضى التنويه فارجو احترام هذا المجاهد البطل


ماشاء الله
قال شامي لالبناني

ابن باز ؛ والاستعانة بالقوات الصليبية واليهودية
قال شيخ الإسلام محمد بن عبد الوهاب : ( إن هؤلاء الطواغيت الذين يعتقد الناس فيهم وجوب طاعة من دون الله كلهم كفار مرتدون عن الإسلام، كيف لا وهم يحلون ما حرم الله، ويحرمون ما أحل الله، ويسعون في الأرض فسادا بقولهم وفعلهم وتأييدهم، ومن جادل عنهم، أو أنكر على من كفرهم، أو زعم أن فعلهم هذا لو كان باطلا لا ينقلهم إلى الكفر، فأقل أحوال هذا المجادل أنه فاسق، لأنه لا يصح دين الإسلام إلا بالبراءة من هؤلاء وتكفيرهم ) [الرسائل الشخصية]

1. افتى ابن باز المجاهدين الافغان بعدم جواز الاستعانة بالشيعة الروافض في حربهم ضد الاتحاد السوفيتي : ( سؤال: هل يمكن التعامل معهم - اي الشيعة - لضرب العدو الخارجي كالشيوعية وغيرها؟ الجواب : لا أرى ذلك ممكنا ، بل يجب على أهل السنة أن يتحدوا وأن يكونوا أمة واحدة وجسدا واحدا ) [مجموع فتاوى ومقالات/الجزء الخامس] .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــ

الرد

بن باز يقول لا ارى ذلك ممكنا وانت تلوي الكلام وتقول قال يجوز الاستعانة بالشيعه بن باز اصدر فتو بتكفير الشيعه ياشاطر فلا تكذب يادجال فضحك الله


قال شامي
2. افتى ابن باز - قبل حرب الخليج - بحرمة ذلك ، مستدلا بآيات واحاديث كثيرة ، جازما بحرمة الاستعانة : ( وليس للمسلمين أن يوالوا الكافرين أو يستعينوا بهم على أعدائهم، فإنهم من الأعداء ولا تؤمن غائلتهم وقد حرم الله موالاتهم، ونهى عن اتخاذهم بطانة، وحكم على من تولاهم بأنه منهم، وأخبر أن الجميع من الظالمين... وثبت في: صحيح مسلم ، عن عائشة رضي الله عنها قالت: [ خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم قبل بدر فلما كان بحرة الوبرة أدركه رجل قد كان يذكر منه جرأة ونجدة ففرح أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم حين رأوه فلما أدركه قال لرسول الله جئت لأتبعك وأصيب معك وقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم لتؤمن بالله ورسوله؟ قال لا قال "فارجع فلن استعين بمشرك قالت ثم مضى حتى إذا كنا بالشجرة أدركه الرجل فقال له كما قال أول مرة فقال له النبي صلى الله عليه وسلم كما قال أول مرة فقال لا قال "فارجع فلن استعين بمشرك" قالت ثم رجع فأدركه في البيراء فقال له كما قال أول مرة "تؤمن بالله ورسوله؟" قال نعم فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم "فانطلق" ] ، فهذا الحديث الجليل، يرشدك إلى ترك الاستعانة بالمشركين، ويدل على أنه لا ينبغي للمسلمين أن يدخلوا في جيشهم غيرهم ... لأن الكافر عدو لا يؤمن ، وليعلم أعداء الله أن المسلمين ليسوا في حاجة إليهم، إذا اعتصموا بالله، وصدقوا في معاملته ، لأن النصر بيده لا بيد غيره، وقد وعد به المؤمنين، وإن قل عددهم وعدتهم كما سبق في الآيات وكما جرى لأهل الإسلام في صدر الإسلام ... فانظر أيها المؤمن إلى كتاب ربك وسنة نبيك عليه الصلاة والسلام كيف يحاربان موالاة الكفار، والاستعانة بهم واتخاذهم بطانة، والله سبحانه أعلم بمصالح عباده، وأرحم بهم من أنفسهم، فلو كان في اتخاذهم الكفار أولياء ... والاستعانة بهم مصلحة راجحة، لأذن الله فيه وأباحه لعباده، ولكن لما علم الله ما في ذلك من المفسدة الكبرى، والعواقب الوخيمة، نهى عنه وذم من يفعله ... فكفى بهذه الآيات تحذيرا من طاعة الكفار، والاستعانة بهم، وتنفيرا منهم، وإيضاحا لما يترتب على ذلك من العواقب ([نقد القومية العربية على ضوء الإسلام والواقع / مجموع فتاوى ومقالات/الجزء الأول] .

3. لكنه عاد وقال بخلاف هذا لما طلب منه ال سعود ان يصدر فتوى بجواز الاستعانة - مع ملاحظة ان الرافضة يدعون الإسلام ويؤمنون ببعضه ، لا كاليهود والنصارى الذين هم كفار اساسا - : ( أن الدولة في هذه الحالة قد اضطرت إلى أن تستعين ببعض الدول الكافرة على هذا الظالم الغاشم . لأن خطره كبير ، ولأن له أعوانا آخرين ، لو انتصر لظهروا وعظم شرهم ، فلهذا رأت الحكومة السعودية وبقية دول الخليج أنه لا بد من دول قوية تقابل هذا العدو ... وهيئة كبار العلماء ... لما تأملوا هذا ونظروا فيه ، وعرفوا الحال بينوا أن هذا أمر سائغ ، وأن الواجب استعمال ما يدفع الضرر ، ولا يجوز التأخر في ذلك ، بل يجب فورا استعمال ما يدفع الضرر ... ولو بالاستعانة بطائفة من المشركين فيما يتعلق بصد العدوان وإزالة الظلم ، وهم جاءوا لذلك وما جاءوا ليستحلوا البلاد ، ولا ليأخذوها ، بل جاءوا لصد العدوان وإزالة الظلم ثم يرجعون إلى بلادهم ... وما يتعمدون قتل الأبرياء ، ولا قتل المدنين ، وإنما يريدون قتل الظالمين المعتدين وإفساد مخططهم والقضاء على سبل إمدادهم وقوتهم في الحرب ) [محاضرة مهمة بسبب اجتياح حاكم العراق للكويت / مجموع فتاوى ومقالات/الجزء السادس] .

4. وزعم ان الحكم الشرعي معروف عند العلماء ! وائمة الدين وهو الجواز ! : ( أما ما يتعلق بالاستعانة بغير المسلمين فهذا حكمه معروف عند أهل العلم والأدلة فيه كثيرة والصواب ما تضمنه قرار هيئة كبار العلماء في المملكة العربية السعودية أنه يجوز الاستعانة بغير المسلمين للضرورة إذا دعت إلى ذلك لرد العدو الغاشم والقضاء عليه وحماية البلاد من شر إذا كانت القوة المسلمة لا تكفي لردعه جاز الاستعانة بمن يظن فيهم أنهم يعينون ويساعدون على كف شره وردع عدوانه سواء كان المستعان به يهوديا أو نصرانيا أو وثنيا أو غير ذلك إذا رأت الدولة الإسلامية أن عنده نجدة ومساعدة لصد عدوان العدو المشترك) [موقف المؤمن من الفتن/ مجموع فتاوى ومقالات/الجزء السادس] .

التعليق :

أ‌- هل نأخذ بالفتوى الاولى التى تحرم الاستعانة بتاتا ، وترى ان النصر بيد الله ، وان الصليبين واليهود لا تؤمن خيانتهم لذلك لا يجوز الاستعانة بهم - كما حصل وخانوا بعد حرب الخليج واحتلوا جزيرة العرب - وان الاستعانة بهم عواقبها وخيمة ؟! ام نأخذ بالفتوى الثانية التي تقول ان حكم الاستعانةمعروف بين العلماء وهو الجواز ؟

ب‌- اذا كان حكم الاستعانة معروف بين العلماء وهو جائز - كما جاء في الفتوى الثانية - ؟! ، فكيف خفي على ابن باز وافتى بخلافه وقال انه محرم وان الاستعانة لا تجوز مستدلا بآيات واحاديث نبوية ؟!

ت‌- جاء في نشرة الإصلاح [28] : ( ومن أمثلة هذا التناقض الصريح ؛ فتوى الشيخ في تحريم الاستعانة بغير المسلمين التي وجهت لجمال عبد الناصر، والتي قال فيها الشيخ أن الاستعانة لا تجوز حتى عند الضرورة ، وكان ذلك هو هوى النظام في تلك الفترة، ومرت السنين وانقلبت الصورة فاحتاج آل سعود لقلب الفتوى فانقلب معهم الشيخ ولم يكتف بتجويز الاستعانة للضرورة بل اعتبرها واجبة وآثم من لم يعملها !! ).
.......
الرد

منت العجب انتقادك كان الاستعانه بالكفار الامريكان لضعف الدوله السعوديه واستعانت لترد كيد صدام البعثي كما استعان الرسول بمشرك عند عودته من الطائف الى مكه
ويلاحظ ان هذا لعضو المسكين ينقل من المنتديات ويصدق من اليهود والمغرضين نقول هذا ردنا ولاحول ولاقوة الا بالله
المرصاد

سعد بن معاذ
08-01-2003, 12:45 PM
للرفع

moon3000
08-01-2003, 07:56 PM
حسبنا الله ونعم الوكيل

للرفع

شيركوه
08-01-2003, 08:53 PM
اخي سعد ... الرد يكون بالحجة ... وليس بالدعاء و القسوة ...
قد يكون الاخ شامي اخطا ... و لكن هذا ليس مبررا لنخطا معه ايضا بارك الله فيكم اجمعين
و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته:)

no saowt
08-02-2003, 05:41 AM
السلام عليكم
أنا ابارك في الشباب الحماسة ولكنني لا اتحمس لهذه الفكرة

يا شباب إقرأوا بروتوكولات حكماء صهيون لتروا أن من أحد ابرز وسائل إلهاء الشباب هي حسب مددى تقبل الشباب لها (إن لم يقبل يلتهي بما يليها):

- الجنس الفعلي
- الجنس التخيلي
- مطاردة النساء
- مطاردة اللقمة
...
...
...
- الجدل العبثي والسلبية تجاه أي موضوع كان بحجة النقاش العقلاني

- التهجم على كل الوجوه التي لا تحمل إلا مسحة قليلة من القيم كي تفلس هذه الوجوه أمام الشباب وبذلك يسهل علينا تعيين أتباعنا رؤوساً عليهم


أنا أظن أن كل من تناقشوا في هذه الموضوع وقعوا ضحية هذه اللعبة إلا من رحم ربي.

يا شباب أنا لا أدافع عن حكام الجزيرة ولكنني أدعوكم إلى التفكر في موضوع مهم جداً

من أفضل الأمير عبد الله أم الملك عبد الله؟

هل تريدون جابراً آخراً .

هل تظنون أن هذا الكلام كفيل بالتغيير السياسي في تلك البلاد ؟

أرجوكم تعقلوا وانسوا هذه الخلافات.

أرونا ما لديكم من أفكار بناءة للنهوض بهذا الجيل. هذه الأمة معطاء ولود ولكن معظم الجيل من أطفال الأنابيب.

أرجوكم اتركوا هذا الكلام وابتكروا أفضل الأفكار لبناء الغد. إذا تطور المجتمع فلا بد من ان يتغير الحاكم لان سنة الله في الأرض هي التفاضل الطبيعي يا شباب.

الله فاشهد

السلام عليكم