السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بتاريخ 19/02/2008



قام مخترع تركي


باختراع سجادة مصنوعة من الخيوط المضيئة


والتي أذهلت العالم في أحد المعارض العالمية

حيث أنها تعمل حسب اتجاه القبلة

أي أن أضاءتها تزيد كل ما كان الأتجاه صحيحاً
للقبلة (مدينة مكة المكرمة)









وإليكم الصور





http://www2.0zz0.com/2008/06/03/16/395695478.jpg



http://www2.0zz0.com/2008/06/03/16/369536855.jpg




http://www2.0zz0.com/2008/06/03/16/135082624.jpg



http://www2.0zz0.com/2008/06/03/16/726283249.jpg


يعني وكأنه ينقصنا أضواء ليطير الخشوع في الصلاة....

يعني وكأنه ينقصنا أضواء ليطير الخشوع في الصلاة....




أسأل الله أن ينير قلوبنا كلما توجهنا إلى القبلة وينزل عليها السكينة والخشوع. فإن الظلمة الحقيقية هي تلك التي يعيشها القلب الميت البعيد عن الله . "فإنها لا تعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور"

السلام عليكم
مشكور اخي على هادا

أسأل الله أن ينير قلوبنا كلما توجهنا إلى القبلة وينزل عليها السكينة والخشوع.
اللهم آمين...
لا أدري مدى صحة الحديث " (أول ما تفقدون من دينكم الخشوع وآخر ما تفقدون من دينكم الصلاة ، ورب مصل لا خير فيه ، ويوشك أن تدخل المسجد فلا ترى فيهم خاشعاً )
اللهم اني أعوذ بك من علم لا ينفع، وقلب لا يخشع، ونفس لا تشبع، ودعوة لا تُسمع...

اللهم آمين , جزاكم الله خيراً على الموضوع و الردود ....

وعليكم السلام ورحمةالله وبركاته



لا أدري مدى صحة الحديث " (أول ما تفقدون من دينكم الخشوع وآخر ما تفقدون من دينكم الصلاة ، ورب مصل لا خير فيه ، ويوشك أن تدخل المسجد فلا ترى فيهم خاشعاً )
...
هذا ما وجدته فى خطبة للشيخ ناصر الأحمد

قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: ((أول شيء يرفع من هذه الأمة الخشوع، حتى لا ترى فيها خاشعاً)) [رواه الترمذي وأحمد والدارمي].
قال حذيفة بن اليمان -رضي الله عنه-: " أول ما تفقدون من دينكم الخشوع، وآخر ما تفقدون الصلاة، ورب مصلٍ لا خير فيه، ويوشك أن تدخل المسجد فلا ترى فيهم خاشعاً ".


رزقنا الله وإياكم قلبا خاشعا وعملا متقبلا