عاشـــق الحور
05-31-2008, 06:35 PM
http://www.saidaforum.com/forums/uploaded/10_01212225702.png
يكن المقاومة خيار السنة و الشيعة و كل الوطنيين الاحرار
وهي ليست حكرا على حزب او فئة او بلد
أدلى الداعية الدكتور فتحي يكن"رئيس جبهة العمل الاسلامي " بالتصريح التالي:
بعد ان كثُر الكلام عن المقاومة في معترك الصراعات والتجاذبات السياسية اللبنانية والاقليمية والدولية ، نود ان نقول في القضية القول الفصل .
إن المقاومة ليست خيارا لبنانياً فحسب ، كما أنها ليست خياراً شيعيا أو سنياً ، إنما هي خيار إسلامي فرضه واقع الإحتلال الاسرائيلي لفلسطين كما لأراضٍ لبنانية وسورية وغيرها ، كما فرضته السياسة العدوانية التي تمارسها الدولة العبرية ضد الشعب الفلسطيني خاصة كما ضد شعوب الأمة كلها .
من هنا كان لا بد من التأكيد على أن كل مايتعلق بالمقاومة يعنينا كسنة كما يعني حزب الله وحركة أمل وكل فصائل المقاومة في لبنان وفلسطين وغيرها .
إن قولنا الفصل هذا يستند الى الحكم الشرعي الذي يعتبر الجهاد فرض عين إذا احتل العدو شبراً من أرض الإ سلام .
مطلوب من الأفرقاء اللبنانيين ملاحظة أن الموقف من المقاومة وسلاحها يتعدى عندنا الإطار السياسي الذي يحتمل الإجتهاد الى الإطار الشرعي الذي لا يحتمل الإجتهاد .
في31 – 05 - 2008
يكن المقاومة خيار السنة و الشيعة و كل الوطنيين الاحرار
وهي ليست حكرا على حزب او فئة او بلد
أدلى الداعية الدكتور فتحي يكن"رئيس جبهة العمل الاسلامي " بالتصريح التالي:
بعد ان كثُر الكلام عن المقاومة في معترك الصراعات والتجاذبات السياسية اللبنانية والاقليمية والدولية ، نود ان نقول في القضية القول الفصل .
إن المقاومة ليست خيارا لبنانياً فحسب ، كما أنها ليست خياراً شيعيا أو سنياً ، إنما هي خيار إسلامي فرضه واقع الإحتلال الاسرائيلي لفلسطين كما لأراضٍ لبنانية وسورية وغيرها ، كما فرضته السياسة العدوانية التي تمارسها الدولة العبرية ضد الشعب الفلسطيني خاصة كما ضد شعوب الأمة كلها .
من هنا كان لا بد من التأكيد على أن كل مايتعلق بالمقاومة يعنينا كسنة كما يعني حزب الله وحركة أمل وكل فصائل المقاومة في لبنان وفلسطين وغيرها .
إن قولنا الفصل هذا يستند الى الحكم الشرعي الذي يعتبر الجهاد فرض عين إذا احتل العدو شبراً من أرض الإ سلام .
مطلوب من الأفرقاء اللبنانيين ملاحظة أن الموقف من المقاومة وسلاحها يتعدى عندنا الإطار السياسي الذي يحتمل الإجتهاد الى الإطار الشرعي الذي لا يحتمل الإجتهاد .
في31 – 05 - 2008