تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : أوباما: لست مسلما.. واسمي بالعبرية «باروخ»



FreeMuslim
05-25-2008, 07:10 AM
أوباما: لست مسلما.. واسمي بالعبرية «باروخ»

المختصر/ الوطن ق / بوكا راتون (الولايات المتحدة) -ا.ف.ب- اضطر المرشح الديمقراطي الى الانتخابات الرئاسية الاميركية باراك اوباما امس الاول الى الدفاع مجددا عن نفسه لانه ينحدر من عائلة مسلمة، مجددا موقفه الداعم لاسرائيل، وذلك خلال لقاء نظمته المجموعة اليهودية في بوكا راتون (فلوريدا، جنوب شرق).
وقال احد المشاركين في اللقاء «لو كان اسمك باري لا باراك، كنت صوت لك»، في وقت كان يتم توزيع منشورات في موقف للسيارات مجاور للمكان تؤكد ان سيناتور ايلينوي مسلم.
وكرر اوباما القول «هذا ليس صحيحا. لست مسلما ولم اكن كذلك يوما».
ويتم التداول على مواقع الانترنت بكثافة برسائل واخبار تؤكد ان المرشح الديمقراطي الى البيت الابيض ينتمي الى الدين الاسلامي، وانه معاد لليهود.
ورد اوباما على من عيره باسمه قائلا «في الواقع، عندما كنت طفلا، كان يطلق علي اسم باري، لكنني عندما كبرت، قررت ان اقبل بميراثي الكيني وان استخدم اسمي الحقيقي باراك».
واضاف ان اسم باراك يعني بالعبرية «باروخ»، اي «مبارك» بالكينية، مضيفا انه شعر باستمرار بالقرب من الشعب اليهودي وسعيه الى تحقيق العدالة الاجتماعية.
وتابع «لا تحكموا علي من اسمي او من كوني اسود، بل احكموا على من سياستي».
وقال اوباما «لطالما كنت مؤيدا لاسرائيل. الكثير من مرشدي واساتذتي كانوا يهودا واعتقد ان اسرائيل لديها علاقات عميقة مع الولايات المتحدة ثقافيا وعاطفيا».
وجدد المرشح الديمقراطي التأكيد انه لن يتفاوض مع حماس ولا مع حزب الله وان التهديد الاكبر بالنسبة الى اسرائيل يكمن في ايران.
واضاف «ان اقول انني مستعد لأتحدث مع ايران لا يعني انني لست مع اسرائيل».
أوباما يطلب من الناخبين عدم الحكم عليه من اسمه أو لونه وتجاهل رسائل تقول إنه مسلم
ليبيا تظهر في الجدال الانتخابي الأميركي وإيران أصبحت قاسما مشتركا
الشرق الأوسط / تحاط اتصالات تجرى حالياً بين المرشح الديمقراطي باراك اوباما ومنافسته هيلاري كلينتون بتكتم شديد وذلك حول مسألة ترشيح هيلاري لمنصب نائب الرئيس، وفي غضون ذلك تبادل الديمقراطيون والجمهوريون انتقادات لاذعة حول السياسة الخارجية، في حين ظلت ايران قاسماً مشتركاً، وورد لاول مرة اسم ليبيا والعقيد معمر القذافي في هذا الجدال الانتخابي الذي تطرق الى سياسة الولايات المتحدة الخارجية تجاه ايران وكوريا الشمالية وكوبا وفنزويلا.
من جهة أخرى، اضطر اوباما الى خطب ود المجموعات اليهودية من جديد بعد أن أثيرت حول موقفه من اسرائيل الكثير من الشكوك. وفي التفاصيل زار اوباما اول من امس مقراً لليهود في ولاية فلوريدا الجنوبية وطلب منهم ان يحكموا عليه «بما يقول وما يفعل» وليس بالتكهنات او خلفيته العائلية، وجاء ذلك في معرض أجوبته على اسئلة القيت عليه خلال زيارته لاحد المعابد اليهودية في مدينة بوكو راتون في فلوريدا وهي واحدة من أكثر مناطقهم نفوذاً، وكانت هناك منشورات توزع خارج المعبد اليهودي تشير الى ان «باراك مسلم». ورد اوباما قائلاً «هذا ليس صحيحا. لست مسلما ولم اكن كذلك في اي يوم ما».
وقرر منظمو حملة اوباما تنظيم هذه الزيارة في محاولة للتصدي الى حملة شعواء ضده وشكوك متزايدة وسط الجالية اليهودية حول حقيقة موقف اوباما من اسرائيل، حيث يقال إن «خلفيته الاسلامية تجعله مؤيدا غير متحمس لاسرائيل». يشار الى ان اوباما يتحدر اصلاً من مهاجر كيني مسلم وامه اميركية بيضاء من اركنساس، واسمه الكامل هو باراك حسين اوباما.
وقال احد المشاركين في اللقاء مخاطباً المرشح الديمقراطي «لو كان اسمك باري لا باراك، كنت صوتت لك»، وقال عن اسمه «في الواقع عندما كنت طفلا كان يطلق علي باري، لكنني عندما كبرت، قررت ان اقبل بميراثي الكيني وان استخدم اسمي الحقيقي باراك». واضاف ان اسم باراك يعني بالعبرية «باروخ» اي «مبارك» بالكينية، مضيفا انه شعر باستمرار بالقرب من الشعب اليهودي وسعيه الى تحقيق العدالة الاجتماعية. وشدد قائلاً «لا تحكموا علي من خلال اسمي او من لوني الاسود وتجاهلوا الرسائل الالكترونية التي تقول إنني مسلم، بل احكموا علي من خلال سياستي». وزاد قائلاً «الحد الأدنى هو كالتالي، لا يوجد شخص يمكنه ان يأتي بأي تصريح قلته يستنتج منه انني غير مؤيد لاسرائيل وأهمية صيانة أمنها ... ولا توجد أية اشارة الى انني لست صديقاً لاسرائيل وصديقا للشعب اليهودي».
واضاف يقول «لطالما كنت مؤيدا لاسرائيل. الكثير من مرشدي واساتذتي كانوا يهودا واعتقد ان اسرائيل لديها علاقات عميقة مع الولايات المتحدة ثقافيا وعاطفيا». وقال مخاطباً اليهود «اذا كانت سياستي خاطئة صوتوا ضدي واذا لم أكن نزيها او صادقاً لا تصوتوا لصالحي بسبب ذلك، لكن لا تصوتوا ضدي على خلفية من أنا».
وجدد اوباما تأكيده انه لن يتفاوض مع حماس ولا مع حزب الله وان التهديد الاكبر بالنسبة الى اسرائيل يكمن في ايران. واضاف «عندما اقول انني مستعد لاتحدث مع ايران لا يعني انني لست مع اسرائيل».
وكان استطلاع للرأي قد افاد ان61 في المائة من الناخبين اليهود يؤيدون اوباما في مقابل 32 في المائة لصالح المرشح الجمهوري جون ماكين، لكن هيلاري تتفوق على اوباما بخمس نقاط في هذا المجال، وصوت 76 في المائة من اليهود لصالح المرشح الجمهوري جون كيري عام 2004 .
وفي شأن خارجي آخر شن السيناتور الديمقراطي جوزيف بيدن رئيس لجنة الشؤون الخارجية في الكونغريس هجوماً شديداً على الرئيس جورج بوش والمرشح جون ماكين حول الانتقادات التي يوجهانها بكيفية مباشرة أو غير مباشرة على اوباما لدعوته للحوار مع ايران وكوبا وكوريا الشمالية وفنزويلا، وقال بيدن لشبكة «سي إن إن»: «اوباما لم يدعو الى الحوار مع محمود احمدي نجاد بل مع القادة الايرانيين»، واشار إلى ان بوش وماكين يهاجمان اوباما في حين الادارة الحالية تفاوضت مع العقيد القذافي في ليبيا وتتفاوض حالياً مع قادة كوريا الشمالية. وقال إن نيكسون تفاوض مع ماو تسي تونغ ، كما تفاوض ريغان مع غورباتشوف.
وفي موضوع آخر اعلن ان ماكين يبحث بدوره عمن يترشح معه لمنصب نائب الرئيس، ومن بين المرشحين ميت رومني الذي كان مرشحاً للرئاسة وتشارلي كريست حاكم فلوريدا وبوبي جيندال حاكم لويزاينا.
غزل المرشحين للناخبين اليهود مستمر‏:‏ أوباما يجدد دعمه الكامل لإسرائيل ويؤكد حبه لشعبها.. ماكين يرفض دعم قس متهم بعدم التعاطف مع المحرقة
الاهرام / في محاولة لجذب كتلة الناخبين الذين لم يسمع صوتهم في الانتخابات التمهيدية الأمريكية‏,‏ غازل باراك أوباما المرشح الأوفر حظا للفوز بترشيح الحزب الديمقراطي لانتخابات الرئاسة أمس اليهود الأمريكيين‏,‏ حيث أكد مجددا دعمه لإسرائيل‏,‏ كما تعهد ـ في حالة فوزه ـ بعدم تغيير السياسة الخارجية الأمريكية التي يشكل دعم إسرائيل إحدي ركائزها‏.‏
جاء ذلك خلال زيارته لمعبد يهودي في ولاية فلوريدا‏,‏ وكان الحزب الديمقراطي قد عاقب ولايتي فلوريدا وميتشجان لمخالفتهما القواعد الانتخابية للحزب‏,‏ حيث كانت هيلاري كلينتون منافسة أوباما علي ترشيح الحزب قد فازت في انتخابات صورية جرت في الولايتين في يناير الماضي‏,‏ إلا أن الحزب رفض الاعتراف بنتائجها‏.‏
وانتهز أوباما الفرصة للدفاع عن نفسه ضد الانتقادات المتعلقة بموقفه من إسرائيل‏,‏ مبددا مخاوف الجالية اليهودية في أمريكا‏,‏ فقال‏:‏ ليس لدي إلا المحبة والصداقة لإسرائيل والشعب الإسرائيلي‏.‏
وقال أوباما‏:‏ إذا تلقيتم رسالة الكترونية تقول إنني مسلم فهذا غير حقيقي وعندما سئل أوباما عن اسمه قال إنه يحمل نفس جذور لاسم يهودي مشابه ومعناه الشخص الذي بورك‏,‏ وأضاف ضاحكا‏:‏ احكموا علي بما أقوله وما أفعله‏,‏ لابسبب أن لدي اسما مضحكا‏.‏
ومن جانبه‏,‏ غازل جون ماكين المرشح الجمهوري للانتخابات هو الآخر اليهود‏,‏ ولكن بشكل غير مباشر‏,‏ حيث أعلن رفضه لدعم القس الإنجيلي جون هاجي المعروف ببرامجه التليفزيونية التبشيرية الشعبية‏,‏ والذي يعتبر ان قرار النازيين طرد اليهود من أوروبا يمثل إرادة الله‏

هنا الحقيقه
05-25-2008, 07:38 AM
لم اعد اعلم
هناك مسلم حر عربي واخر اجنبي ام 1x2


فأيهما صاحبي الذي كنا نصول ونجول معا ؟!!

FreeMuslim
05-25-2008, 07:44 AM
فأيهما صاحبي الذي كنا نصول ونجول معا ؟!!


لا أخالك تجهل من هو صاحبك ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
كما ولا اعتقد أنه من الصعوبة التمييز بين المسلمين الحريين (الإنكليزي والعربي) فلكلٍ منهما أسلوب خاص به يمكن ان يميزه عن الآخر (وإن كان يجمع بينهما شيء واضح جداً أتركه لك ولباقي الاخوة الأفاضل في هذا المنتدى) ويعبر عن شخصيته وأفكاره علماً أنني اعتز كثيراً بصاحب المعرف الآخر حيث له غيرة يغبط عليها على الاسلام وأهله ..

هنا الحقيقه
05-25-2008, 07:49 AM
الا هو أنت وليس غيرك
كيف حالك اخي الحبيب تطول غيبتك فيهطل الضباب على الذاكرة فالعذر مبذول وارجو منك السماح

ولا هان صاحب المعرف العربي فانتما اخوتي في الله

FreeMuslim
05-25-2008, 07:55 AM
بارك الله تعالى بك أخي الحبيب هنا الحقيقة ..

حتى لو تغيبت عن المشاركة إلا أن للأحبة في الله مكانة خاصة في نفسي أرجو من الله تعالى أن يجعلها خالصةً لوجهه الكريم ..

هنا الحقيقه
05-25-2008, 08:42 AM
اللهم امين