تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : الامريكان يمولون ميليشياة المهدي وفرق الموت الشيعيه لتقتل أهل السنه في العراق



احمد الجبوري
05-22-2008, 07:56 AM
مسؤولين أمريكيين كبار الاداره الامريكيه مولت ميليشياة المهدي وفرق الموت الشيعيه لتقتل أهل السنه في العراق

شهادة أحد المسؤولين الكبار في السفارة الأمريكية ببغداد ــ وزارة الخارجية الأمريكية مولت الميليشياة الشيعيه وقتلت العراقيين والأميركيين
صرّح مسئول أمريكي سابق بالعراق بأن الإدارة الأمريكية أسهمت بشكل كبير في قتل مدنيين عراقيين, وتعمية الأمريكيين عن الوضع المتأزم في العراق, بالإضافة إلى دعمها جيش المهدي الشيعي التابع لمقتده الصدر.
وصرّح القاضي المتقاعد أرتو برينن بأن وزارة الخارجية الأمريكية قامت بخداع الأمريكيين حول الوضع في العراق والمساهمة في قتل جنود أمريكيين والتمثيل بجثثهم.
أمريكا وجيش المهدي:
وقال برينن في تصريح خطير: إن "وزارة الخارجية ساهمت بمعنى ما في... قتل آلاف المدنيين العراقيين ودعم الميليشيات غير الشرعية والعصابات الشيعيه . بحسب فرانس برس.
واتهم برينن الإدارة الأمريكية بتبديد أموال دافعي الضرائب الأمريكيين واستخدامها في تمويل الأنشطة الإجرامية غير المشروعة, مؤكدًا أن "مليارات الدولارات في الولايات المتحدة والعراق قد فُقدت وسُرقت وبُددت، وأن جزءًا من هذه الأموال استخدم لتمويل مجرمين ومتمردين مثل جيش المهدي" الشيعي التابع لمقتدى الصدر.
وقال القاضي المتقاعد في جلسة استماع أمام إحدى لجان مجلس الشيوخ: إن تصرفات وزارة الخارجية الأمريكية في العراق أدت إلى خسارة مليارات الدولارات والمساهمة في استشراء الفساد هناك.


وأكد برينن على الإهمال المتفشي في الجانب الأمريكي, مشيرًا إلى أن "سياسة وزارة الخارجية الأمريكية في العراق وأدائها لم يتسم بما كان يفترض أن يتسم به".
وكان برينن في 2007 مسئولاً كبيرًا في السفارة الأمريكية في بغداد.


خداع:
وفي خلال جلسة الاستماع زاد انفعال القاضي حتى بدا صوته متقطعًا متكسرًا حد الاجهاش بالبكاء؛ لتأثره بالحقائق التي يرويها عن خداع وزارة الخارجية التي قال:
إنها "خدعت ـ جراء الإهمال والتهور والتعمّد أحيانًا ـ الشعب الأمريكي والشعب العراقي".
على صعيد آخر أقرت وزارة الخارجية بالفساد المستشري بالعراق, وقال غونزالو غاليغوس أحد المسئولين عن العلاقات مع وسائل الإعلام:
"نعترف بأن الفساد مسألة خطرة في العراق"، مشيرًا إلى تعيين دبلوماسي هناك لتنسيق مبادرات مكافحة الفساد. 22 ـ 5 ـ 2008

احمد الجبوري
05-22-2008, 06:43 PM
فضيحة مدوية: قاضي أمريكي يتهم علناً ( وزارة الخارجية الأمريكية ) بقتل آلاف العراقيين من أبناء اهل السنه ودعم فرق الموت الصفويه وتمويل أنشطة إجرامية بملايين الدولارات..! - تفاصيل خطيره (منقول)


http://www.iraqirabita.org/upload/1401.jpg



فساد وجرائم الميليشياة الشيعيه والقوات الأمريكية بالتكافل !!


صفع القاضي الأمريكي المتقاعد ( أرتو برينن ) ، الذي عمل عام ( 2007 ) في سفارة ( كوندي ) المحاصرة في بغداد ، الرأي العام الأمريكي قبل العالمي بفضيحة من الوزن الثقيل عن الفساد والجريمة في العراق شرح تفاصيلها للجنة مختصة في الكونغرس الأمريكي ، ونقلتها وسائل الاعلام الأمريكية والأوربية .


خلاصة ماذكره القاضي الأمريكي المتقاعد عن أداء وزارة الخارجية الأمريكية في العراق أنها : ( ساهمت في قتل آلاف المدنيين العراقيين من أهل السنه !! ودعمت الميليشيات الشيعيه وفرق الموت الصفويه ) !! . طبعا هذا الرجل ليس عربيا ( قومجيا ) ، وليس اسلاميا أو سلفيا( متشددا ) او متطرفا ، ولكنه كان موظفا كبيرا في المنطقة الخضراء ورأى وسمع وقرأ معظم ماكان يجري هناك ، حتى استحق وعن جدارة ان يكون ( شاهدا من أهلها ) .


وأرسل ( أرتو برينن ) وزارة خارجية ( كوندي) الى الدرك الأسفل من كل حضيض عندما شهد ضدها بوصفها وزارة : ( بدّدت أموال دافعي الضرائب الأمريكيين ، وإستخدمتها في تمويل أنشطة إجرامية غير مشروعة !! .. مليارات من الدولارات فقدت وسرقت وبدّدت في اميركا والعراق !!.. وأن جزءا من هذه الأموال إستخدم لتمويل مجرمين وقتله مثل ميليشياة المهدي الشيعيه التابعه لمقتده القذر !! ) ، ولاأظن ان هذا الكلام يحتاج لشدة وضوحه الى تعليق .


ومع ان القاضي المتقاعد لم يذكر المليارات من الدولارات العراقية التي كانت مجمّدة في أميركا وتمّ نهبها بالتعاون مع رجال حصان ( طروادة ) الذين دخلوا العراق مع الجيش الأمريكي ، ومنها ( 1.2 ) مليار دولار نقدا سلّمها ( بريمر ) مكرمة من جيب الشعب العراقي لتجار الحروب الأكراد المتصهينين ، ولكنها فضيلة منه أن يوجه مثل هذه الصفعة الثقيلة لإدارة راعي الأكاذيب ال ( 935 ) وحكومته التي إنتحلت صفة ( عراقية ) ببغداد . وإكتفت وزارة ( كوندي ) بتأكيد وجود الفساد الذي ذكره القاضي ووصفته ( خطيرا ) مما إقتضى تشكيل لجنة لمكافحته وقبل ان يبلغ سنّ الفطام في السنة السادسة من عمره !! .


هذا على جانب الكفيل الأمريكي !! .
أمّا على جانب المكفول ( الشيعي العراقي ) :
فما عاد لعدّد قضايا الفساد وجرائم فرق الموت من عادّ ولا عدّاد ، ووصل الإنفلات في العدّ كل مكان حتى مجلس النواب ، الذي يحلو لكثرة غالبه من العراقيين ان تستبدل نونه بدال ، والذي سينظر في ( رفع الحصانة البرلمانية ) عن تسعة من أعضائه ، عرفت أسماء بعضهم : ( سامي العسكري ) ، و( عالية ناصيف ) و( صباح الساعدي ) وتاجهم ( عدنان الدليمي ) !! بتهم مختلفة تراوحت من إهانة المقامات العليا في رابطة حرامية بغداد الى نهيبة موثقة وانتهاء بأعمال إرهابية .


فمن قال ان لاّ حصانة لعراقي تحت الإحتلالين والثلاث ورقات ، فهو ( واهم ) !! هاهم ( نوابنا ) يتحدثون بملئ الفم عن ( حصانة ) لاتتوفر الاّ تحت قبّة البرلمان وبوجود كلاب بوليسية أمريكية مدرّبة على شمّ الإرهابيين والتعرف على وجوه المشتبه بهم من ( الرافضين ) و( الناصبين ) على ( الديمقراطية ) التي أسسووا لها معا ، وبالتكافل والتضامن مع اميركا وايران ، على مقبرة إتسعت لأكثر من مليون سني ( ابن خائبة ) منا تحفّها خيام ستة ملايين مهاجر ومهجر سئ حظّ !! .


من قال ان لاّ حصانة للعراقيين في بلد الاحتلالين والثلاث ورقات ، فهو ( واهم وغلطان ) !! و( قومجي شوفيني وارهابي ) يستحق الاعدام الفوري في بيته وامام أطفاله ، واذا كان حسن الحظ يعدم علنا في الشارع وأمام المارة ، ولابأس ولا ضير من عرض جثمانه على مقدمة ( همر ) تحمل علم العراق ( الجديد ) !! نوابنا ( محصنون ) بسيارات مدرّعة ضد ( عيون الحسّاد ) المغرضين الموبوئين بعراق واحد وشعب واحد ، و( قاذفات ) المرضى بمحاربة الصفويه والتفرقة العنصرية ، من أعداء العم ( سام ) والجدّ ( خام ) وابن الأخت ( طام ) !! .


هاهو برلماننا يعترف علنا بأنه ضم اعضاء لصوصا ومجرمين سيرفع الحصانة عنهم قريبا وقبل ان يمر شهر مايو/ أيار ( 2008 ) !! وهاهو برلماننا يسجّل لنفسه قصب السبق في أنه الأول من بين كل مجالس الدنيا الذي منح عضويته لأشخاص لاعلاقة لهم بالعراق ولا بجنسيته غير اجادتهم للغة العربية بلهجتها العراقية ، ومنح عضويته كسرا للقيود ( الدكتاتورية ) لكل مزدوج جنسية ، وضم ودون تردد ولاخجل كل من شارك بحمل السلاح لإحتلال بلده ، وكل من نال شهادة حسن سيرة وسلوك من قوات الاحتلالين والثلاث ورقات .


هاهو برلماننا يفكّر برفع الحصانة عن نواب ثلموا ( شرف وسمعة ) وزير خارجية الثلاث ورقات ( هوش يار زي باري ) ووزير دفاع العراق المحتل ، الذي اقسم يوما بالقرآن الكريم على القتال دفاعا عن العراق ثم تبين أنه أقسم ( بشرفه الشخصي ) متطوعا مسمار حذاء لكل من ينوي احتلاله لاحقا !! وهاهو برلماننا الفلته يسعى علنا للقبض على اللصوص الصغار فديه لبقاء حيتان النهيبة وفرق الموت الكبار !! .
فعلام الشكوى من هذه ( الديمقراطية ) ياعرب العراق ؟! .
علام هذا التكافل والتضامن الدولي والأقليمي والمحلي على تخريب كل شئ في بلدكم حتى القيم الأخلاقية ؟!.

احمد الجبوري
05-23-2008, 06:35 PM
http://www.iraqirabita.org/upload/1179.jpgالصورة اصدق ابناء من الكتب