بسم الله الرحمن الرحيم


كنت في يوم اتصفح مووضع اختي الغالية من قلب بغداد
ثرثرة فقط

توقفت عند الصورة و فتحت الفوتوشوب و خرجت هذه
و مرت الايام و الشهور اظن لكن بقيت في بالي هذا اللوحة..

هو ليس تصميم لكن تعديل و شيئ رايته بهذا الصورة


http://dc38.4shared.com/download/28785841/27e3e40e/22_online.jpg?tsid=20080519-232259-c3ea90a3



و كانت اختي طلبت ان ارفق ما عدلته بالصورة و ها هو اختي


.
لماذا .. حين نكون " حزينين " لا نستطيع القول أو الإقرار بذلك بصورةٍ مباشرة !
لماذا دوماً نحتاج لتبريرات حتى نكون كذلك ؟!
أيجب أن يكون لكل شيءٍ سبب !
لماذا إذاً حين يحبون أحداً أو يريدون الحديث معه لا يدرون لماذا !؟
هم فقط سيفعلون ما تُحدثهم به أنفسهم .. أما لماذا ؟ فلم يعد من جدوى للبحث عنها
،
هناك أشياء ..
تحتاج لتبريرات ، أسباب أكثرْ
الأمر و ما فيه أننا تعودنا " محاولة النسيانْ " ..
،
لا أضمنني أن لا ألتفت مُجدداً !
قلوبنا تحتاج لأن تكون أجلَد .. لكنني أفشل في ذلك
أفشل في التجلّد ، أفشلُ في أن أكون بأفضل حال ..
بصورة لا تمتُ لي بصلة !
برأس لا يتطلَع إلى خطوة واحدة ، أو إلى الثانية الحالية ..
،
،
/
..

.

http://up4.m5zn.com/photos/00035/3200VZLEJK0Z.jpg

...

أضيف هذه ايضاً وجدت الغبار عليها في ما تبقى بملف تصاميم قمت بها

http://dc39.4shared.com/img/23891733/cca30c10/_online.jpg?sizeM=3

..

اختي اعملي البوم لهذه الصور اجدها جميلة

و أيضاً محتفظة في صورة قد ارفقها اخي شيركوه في احدى مواضيعه و صوره الماتقطة من كاميرته

لعلي بيوم قريب اعرضها ان صممت عليه شيئ..

لا يكفي ان ننمي هوايتنا في مدة مرحلة محددة و ننتهي لان سرعان ما تثقل اليد
و خاصة في استخدام البرامجـ ..

همسة فقط من يجد في نفسه هواية ما دوم يشتغل عليها حتى لا يصل لمرحلة العجز..

اختي اعملي البوم لهذه الصور اجدها جميلة


و الله يا أخي اني مقصرة جدا
و الان اشعر بنوع من الغصة
قد سبق ووضعت عدة تصاميم هنا من زمان
و منها تصاميم لاخي في الله ..الله يذكره بالخير سعد بن معاذ عن مجازر العراق و الدفاع عن السنة

و منها حين تمم الله على اخي الفاضل فاروق ال الحج
و بعض المناسبات

و هناك اعمال بمواقع اخرى و قروبات و دعوات
للاسف حين اردت تجميعها فشلت لان مراكز التحميل لم تبقيها طويلا
و انا لم احتفظ عندي
ما تجمع لا يذكر احمد الله
.. شو اعمل
لكن ان شاءالله ان عادت الهمة سأحتفظ بكل عمل بعون الله.