تسمم
أشار التقرير الطبي أنه مات مسموماً..
سألوا زوجته عما كان آخر عمل قام به..
-كان يعبث ب ”عقارب ساعته“، أجابت..

خدمة
خدم الوزارة أربعين سنة..
لما تقاعد تسلم راتب المعاش..
اكتشف أن الوزارة، فعلاً،
”خدمتو“ أربعين سنة..

البطل
درس.. سهر.. صابر.. نجح..
لما تخرج.. مُنح مكتباً فاخراً.. وحاسوباً..
بعد شهرين من العمل..أصبح بطلاً ..
في” السوليتير“..

البشير الأزمي

زيدها بارك الله بك

ننتظر إضفات منكم

والله يا أخي لست بحالة أو مزاج يجعلني اكتب شيء حتى القراءة بصعوبة

شيبتني الموصل ولاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم

بعد وفاة والدها اليساري، كانت أمها تصلي فحاولت مايا مجاراتها، فمدت منشفتها على الأرض وقلّدت حركات والدتها، لكنها كانت تردد النشيد الوطني الذي تردده كل صباح في المدرسة.

من يحفظ آية من القرءان ؟
هكذا المعلمة المسلمة سألت الأطفال المسلمين أولاد المسلمين
رفع ابن أخي يده
قالت تفضل "يم"
بسمل ثم
أنشد : عربي أنا فأحذريني !!

ممكن نشارك معكم بالقصص القصيرة؟


نتيجة لما حصل من تفرقة في البلد حتى على صعيد الألوان...

هناك بعض الأطفال في الحضانة ما عادوا يقبلوا أن يلوّنوا ببعض الألوان
--------

بعد الخيبة الأخيرة، و في بيروت خاصة ، سمعنا أحد أبناء بيروت يقول:
" من الآن فصاعداً لن أنتخب إلا ابن بيروت يمثّلنا"

-----------

أحد التلاميذ كان شديد التبعية لـ التيار الأزرق ، و كان دائماً يردد أناشيدهم،
بعد الأحداث الأخيرة، بدأ يتمرّن على الندبيات الشيعية،
و أخذ يقول: " خلاص أنا من الآن فصاعداً رح أعمل شيعي "
--------

ملاحظة: كل هذه القصص حدثت فعلاً..

-------------

نعم اختي وقصتي ايضا ولكنها حدثت في استراليا

انقاذ

وقع في الماء ، ولم يكن قد تعلم السباحة.
كان يغرق امام اعينهم.
صاح به الاول : حذرتك مراراًَ من السقوط، لكنك لم تسمع كلامي ...
قاطعه الثاني : لا ينفع اللوم الآن ... انا اعلمك كيف تسبح، حرّك يديك وقدميك ...
قاطعه صوت طرطشة الماء.
فقد قفز الثالث لينقذ صاحبهم.
ثم غرقا معاً ...
هو ايضاً لم يكن يعرف كيف يسبح ...

قصة مايا حدثت في بيروت :(

هذه قصة ...
من شدة قصرها ...
انتهت قبل أن تبدأ ..
:)

sorry

وقف فيهم خطيباً واجال نظره في عيون تترقب وجلة. لم يجد ضرورة لإجترار كلامه السابق فقال: وآخر دعواهم ان الحمد لله رب العالمين واسلم الروح

أراد ان يتكلم...

فوجد الجميع ينكبون بشغف على اوراقهم يملؤنها...

سال عن ما هيتها فعرف انها الردود على ما سيتكلم به!!

فآثر الصمت...وذهب

سأله الحرية.. فأعطاه سيكارة... فرح بالقيد الجديد

أعطني حريتي ...أطلق يديّ


من أطفأ الأنوار؟
فاروق ، بلال ، أين ذهبتما؟

ولد عبد الله....كبر عبد الله..اكل عبد الله...شرب عبد الله...تزوج عبد الله...انجب عبد الله...مات عبد الله
ولا حول ولا قوة الا بالله

ولد عبد الله....كبر عبد الله..اكل عبد الله...شرب عبد الله...تزوج عبد الله...انجب عبد الله...مات عبد الله
ولا حول ولا قوة الا بالله
أخي فاروق
عنوان الموضوع "قصص قصيرة جدا"
قصتك طويلة كتير.
:)

هل هذه القصص من تأليفكم؟

نشرة الاخبار

- "... وقد ارتفع عدد ضحايا الزلزال إلى أكثر من 51 ألفا، ووجهت السلطات الصينية نداء للتبرع بالخيم لإيواء ملايين الناجين ..."

- يا رجل، لا أعرف كيف اتصرف مع هذا الولد، دائماً يريد ان ...
- هل هذا وقت أحاديث النكد، الا ترين اني متعب من العمل كل النهار.

- " ... وأوضح المصدر أن ثمانية أشخاص، بينهم طفلان، قتلوا جراء ضربة جوية أميركية ..."

هل هذه القصص من تأليفكم؟

ما شاركت به من تأليفي.
واظن ان الامر ينطبق ايضاً على الباقين بما انهم لم يذكروا المصدر.

ما رأيك ان تشاركينا ؟ :)

انا اللي كتبتهم ذكرت انهم حصلوا فعلاً بالواقع

بوركتِ سماح وأم ورقة على الرد

اختى سماح لست على استعداد للكتابة بالوقت الحالى .... !!!

أتابع ما تكتبون

تذكير

انطلق باحثاً عن الهدف ولكنه اضاع الطريق
قرر العودة الى نقطة البداية
صار يدور سائلاً عنها
في احد المرات مرَّ قريباً جداً من الهدف
ليته تذكر ان يسأل عنه ...

غربة

كانت المدينة تحتفل. وكان الهاتف يبكي.

أعطني حريتي ...أطلق يديّ

من أطفأ الأنوار؟
فاروق ، بلال ، أين ذهبتما؟
لم يعقبا.... خسرا ثلث المراجل...

وبشر الصابرين

فجأةً، اراحوه من هموم اولاده جميعها .... حتى دَفْنُهم.

المرآة السحرية

- ألست أنا الأجمل ؟
- بل بياض الثلج.
- تبّاً ... سألطخه

ما شاء الله ما هذا الإبداع

الشبح

- ما في أمل
- (يتلفت برُعب) ما هذا الذي يدفعني اذاً !!!!؟؟؟

قرار

هذا الصباح اتخذ قراراً : ابتداءً من صباح الغد، لن يؤجل عمل اليوم الى الغد.


تنمية

- بدل اعطائهم سمكة كل يوم، سأعلمهم الصيد
- رائع
- نعم، وقد بدأت بالتوعية والدورات التدريبية وقمت بتوزيع السنانير والشبكات
- بارك الله فيك
-واليوم هو اول تطبيق عملي. أين البحر ؟
- ..........
- النهر ؟
- .........
- بركة ؟
- .........
- خذ هذا الصندوق، فيه علب سردين. وزعها ...

بينما هي تقرأ القصص القصيرة، قالت:
رائع .. رائع.. أين أنا من هذا الإبداع.

بعد أن امتدت اليد الزرقاء و صافحت الصفراء
استبشرت...
و قلت اذا تصافحت كل الألوان المختلفة

فلن يستعصى صلح على اخوة من نفس اللون...

غار الشيطان وقال هذا محال

أرسل الأعوان ولم ينصلح الحال

-انت غبىّ

-وهل أنت الذكىّ؟!

واشتد النزاع واوشك الطرفان على القتال....

بينما هي تقرأ القصص القصيرة، قالت:
رائع .. رائع.. أين أنا من هذا الإبداع.

اخجلتني يا ام ورقة
اين انا من ابداعاتك التي تزين كل ارجاء المنتدى

سماح اركنى على جنب دلوقتى خلينى نكمل القصة :)

احتار القلب والعقل ماذا يفعلان؟!!!


استدعى القلب الايمان


وأنار العقل طريق الاحسان

يحيا العدل...يحيا العدل...يحيا العدل...

- نعم ؟ انا يحيى العدل..( سامح الله المختار الذي كتب اسمي خطأ )
- مطلوب لفرع امن الدولة لشتمك الرئيس وانت نائم !!

فخط بقلم البيان
خطاً مستقيماً...
لتتبعه باقي الأقلام
على هدى القرآن

فخط بقلم البيان
خطاً مستقيماً...
لتتبعه باقي الأقلام
على هدى القرآن
إنّمَا المُؤمِنُونَ إخْوة فأصْلحُوا بَين أخَويْكُم واتقُوا الله لعَلّكُم تُرحمُونَ

استجاب القلب لنداء الرحمن ولكن هل هدأ الشيطان؟!!!

واستمر العراك بين الشيطان والإيمان وحتما سيفوز الايمان

خلاص سماح مسموح لك تكملى انهينا :)

انتو مبدعين ماشاء الله بس مركزين بالسياسة اوى

قصة مايا حدثت في بيروت :(

هذه لم أفهمها!!!!

خلاص سماح مسموح لك تكملى انهينا :)

انتو مبدعين ماشاء الله بس مركزين بالسياسة اوى

مشكورة اختي منال :)
لكن حتى الآن لم افهم، لماذا قسمتم القصة الى حلقات؟ كنتو خلوها شقفة وحدة حتى يضل اسمها "قصة قصيرة جداً"

ما احنا خليناها مشاهد قصيرة :)

اصلا ما ناويناها الا لما كتبت هكذا يعنى ما اعددنا لها ولا شىء هى الفكرة جت نفذناها فى الحال

يلا كملوا

ماشي ، رح أعتبر ان القصة الطويلة خلصت

ما بال أقلام......؟

سكتت

هذه لم أفهمها!!!!عفواً اختي منال. انا كنت اوضح ما خفي من القصة القصيرة التي اوردتها آنفاً عن مايا التي انشدت لوطنها على سجادة الصلاة

اختي سماح،
ما شاء الله قلم مبدع جداً.

فهمت بارك الله فيك

لا ادرى لماذا تحبون السياسة هكذا!!!

يلا كملوا القصص ونوعوا شوية كله عن لبنان والسياسة!!!

وقفت بينه وبين التلفزيون وصرخت:
* الأطفال جائعون يا ابن آدم. متى ستأتي لنا بالخبز؟
* ببرودة شديدة.... ازاحها من امام الشاشة وسأل إبنه الصغير:
** بابا الم تسمع امك؟

فتحت الشبكة لترى اذا كان هناك شيئاً تغيّر
فلم تجد شيئاً تغيّر سوى بعض الأرقام...

فهمت بارك الله فيك

لا ادرى لماذا تحبون السياسة هكذا!!!

يلا كملوا القصص ونوعوا شوية كله عن لبنان والسياسة!!!

اختي منال، لماذا عندك عقدة من السياسة؟ :)
ان القسم الأكبر من القصص هنا لا علاقة له بالسياسة. أنا شخصياً لم اتطرق للسياسة ابداً.

أعتذر عن قلمي، فهو يشحن بطارياته
بارك الله بباقي بالاقلام المبدعة

كان هناك قلم ، لم يكن سعيداً بدوره كـ قلم
فقرر أن يتحول الى ممحاة . .

اراد ان يرسم لوحة خضراء
امتشق ريشته السحرية
مزج الازرق مع الاصفر
تراجع خطوات الى الوراء مشدوها
وتمتم: رباه!! من اين جاء الاحمر؟

"ردّها عليّ إن استطعت"
زلزلت قلوباً في الجاهلية
فكان رجع صداها في الإسلام:
"أسد الله وأسد رسوله"

اراد ان يرسم لوحة خضراء
امتشق ريشته السحرية
مزج الازرق مع الاصفر
تراجع خطوات الى الوراء مشدوها
وتمتم: رباه!! من اين جاء الاحمر؟
عزام،
رائعة ...........

خطرت في بالي فكرة
ما رأيكم نجمعها في كتيب عندما ننتهي وممكن أن نسميه "إبداعات الصوت" أو "صدى الصوت" أو "أو يا سامعين الصوت ...." أو ما تجود به قرائحكم المبدعة وبالإمكان تقسيمه إلأى أبواب بحسب المواضيع.

والشكر موصول بالطبع لصاحب الفكرة ... بلال ... جزاه الله خيرا

فكرة موفّقة

اختي منال، لماذا عندك عقدة من السياسة؟ :)
ان القسم الأكبر من القصص هنا لا علاقة له بالسياسة. أنا شخصياً لم اتطرق للسياسة ابداً.
أكرههـــا رغم انه اكثر مجال أتقنه فى الترجمة بس سبحان الله!!!

بالنسبة لان معظم القصص خارج السياسة فى مثل يقول (اللى بيخاف من العفريت يطلعله) فكلما وقعت عينى على قصة انظر اليها من تلك الناحية
بعدين ايضا تتحدثون اجتماعيا ولا احسب ذلك الا سياسيا :)

فلسفة أزهرية

لا عليكِ يا غالية أكملى بارك الله فيكِ

فكرة جيدة عمو مقاوم

وفيكِ بارك الله

انتبه : منحدر شديد

تلك الخريطة لم تكن تفارقه في تجولاته. كان يعود اليها دائماً ليطمئن الى الطريق.
في احد الايام توقف امام دربٍ جديد.
كان واسعاً ومعبداً، تزينه الاشجار وتحده القصور من الجانبين
طوى الخريطة، رماها خلف ظهره، واكمل الطريق


انتماء

* هذه المرة لن تقدروا علينا، سنسحقكم
** بل نحن سنهزمكم كما في المرة السابقة
* انتصرتم بالغش واشتريتم فوزكم بالمال
*** ألا تملون من احاديث السياسة ؟
* اي سياسة؟ نتناقش حول كأس العالم في كرة القدم
** انت برازيلي ام ألماني ؟

عزام،
رائعة ...........
خطرت في بالي فكرة
ما رأيكم نجمعها في كتيب عندما ننتهي وممكن أن نسميه "إبداعات الصوت" أو "صدى الصوت" أو "أو يا سامعين الصوت ...." أو ما تجود به قرائحكم المبدعة وبالإمكان تقسيمه إلأى أبواب بحسب المواضيع.
والشكر موصول بالطبع لصاحب الفكرة ... بلال ... جزاه الله خيرا
شكرا
نعم فكرة جميلة واضف اليها قصص ام ورقة مثل "كما تريدون"
هذه مساهمات جديدة
سلاح
- لماذا تحمل السلاح؟
- لادافع عن نفسي
- ضد من؟
- ضد من يريد نزعه مني
انتخابات
- " انتخب لائحتنا نحن يا اخي.. نصيحة لوجه الله"
- " لماذا؟" سأل مترددا
-" لأننا مثقفون ومتنورون.." قالها بثقة وتابع بقرف "اللائحة المقابلة همج رعاع ومتخلفون"
-" مممم.. كلامك مقنع.. من رشحتم يا ترى على لائحتكم؟"
-" لا تتعب رأسك بهذه التفاصيل.. خذ هذه الورقة وضعها في الصندوق (زي ما هي)"

يا اخي اركب معنا؟
لكن سفينتكم صناعة امريكية وقد غرقت اخواتها.
لا تقلق فنحن قد اعددنا للغرق ايضاً !!!

هذه ؟
لا تلك
تلك ؟
لالا تلك تلك

هذه ام تلك
أف لا أريد شيئا !

-ألو
-ألو
-السل....
الرقم خطأ
بنيتي من على الهاتف ؟
انه منير !

حب من طرف واحد
دافع عن نفسه ببراءة "وما المشكلة في ان نحب بلاد الروم؟ خصومنا يحبون بلاد فارس"
لكن حبكم من طرف واحد!!!!!!!
المرض العضال
نظر اليه بضيق وسأله: لماذا لا تتكلم الا في السياسة؟
اجابه بانكسار: اعذرني.. انها تسري في دمي
ابتسم وتمتم بصوت خافت: من يرى مصائب الناس تهون عليه مصائبه.. من حسن حظي انها لوكيميا فحسب..

تحقيق
السجين: الله ربي
السجان:أبسط يدك وبايع الملك
السجين: لا إله إلا الله
السجان: لأقتلنك!
السجين: لن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا
السجان:كذبت يا عدو الله
السجين: !!!

سؤال بريء.. من طفل بريء

أمّاه؟... هل هناك إنسان يأكل إنسان؟

ماذا تقول؟؟ من أين أتيت بهذه الفكرة؟؟ من قال لك هذا؟؟

لا شيء.. لا شيء.. فقط شاهدت على قناة الحيوانات ،
حيوانات تأكل حيوانات..

( القصة حقيقية )

لماذا انت في العمل الى منتصف الليل بل وما بعده؟

- انتظر الباقين كي ينهوا عملهم !!

(حالة تنطبق على وضعي الان.. بتصرف)

دقت الساعة لتشير الى الواحدة ليلا
شكى للشيخ بعده عن الله
ان شاء الله ادعو لنا معك

أغلق الهاتف
ارتشف رشفة من كأسه سحب شيء من الدخان ونفثه في الهواء رمى ورقته
والان يا جماعة عند من ال(طرنيب)؟!!

حينما نصغر
نظر الطفل الصغير الى والدته وهي تمسك بيده الى المدرسة بعيون تقيض امتنانا وقال لها "غدا حينما تصغرين.. ٍسأخذ بيدك الى المدرسة بدوري"
الاحمر الوسخ
بابا.. ممكن تلون لي هذه الرسمة بالاحمر..
حاضر.. يمسك الاب قلم الشمع ويلون
ينظر الابن الى اللوحة ويقول وهو يزم شفتيه "اريدها بالاحمر الوسخ"
"احمر وسخ؟؟؟ ماذا تقصد؟" يسأل الاب مدهوشا
"هذا" يقول الطفل وهو يشير الى اللون الاحمر الداكن
(قصص حقيقية)

تناقض عجيب
استيقظ كعادته فصلى الفجر في مسجد الحارة،
ثم جلس يقرأ القرآن إلى الشروق.
قام فصلى ركعتين بعد ارتفاع الشمس.
انطلق إلى منزله فتناول فطوره واستعدللذهاب إلى عمله.
ركب سيارته وما أن دخل الخط السريع حتى قفزت أمامه شاحنة صغيرة،
كادت أن تودي به، جن جنونه، فصرخ بأعلى صوته:
"أنظر أمامك يا ...... حيوان!!"

سادعو الاخت فرح لتشاركنا ان شاء الله
قلمها مبدع..
اين من قلب بغداد وثرثرتها لتشاركنا؟
عزام

بارك الله بالاخ عزام و شكرا على الدعوة ..
موضوع جميل و مميز .. اسمتعت و انا اقرأ..

يا مرحبا يا مرحبا بالاخت فرح
من انت ؟
انا؟! انا ؟! اااانا
هكذا تلعثم المسكين مصدوما
لا عليك تذكرتك
هكذا اجابت !

العالم: ما هذا الشرود.... لعلك ذقت طعم الغرام؟
لبيب: آه لو رأيت عيناها؟
العالم: اهي جميلة؟
لبيب: بل فاتنة !
العالم: بالمناسبة، من هو الشاب الذي رأيته البارحة يمسك بيد جهينة؟
لبيب: اختي !!؟؟؟ سوف اقطع عنقها ....

بتصرف من كتاب "لبيب والعالم" للأستاذ عزام ****

قصة علي بابا و الأربعين حرامي


بعد نقاش طويل و اجتماعات و مباحثات بين علي بابا و الأربعين حرامي

اقتنع علي بابا بهم ..

و صارت قصة الواحد و الأربعين حرامي !!


وصلتني بالبريد

من يعلمني لغة الإشارة...

من يدلني على المنارة...

من يوصلني إلى المغارة...

ضائع على أبواب السفارة...

في القدس قد نطق الحجر ..
لا مؤتمر .. لا مؤتمر..

أنا لا أريد سوى عمر*


خليفة رسول الله أمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله عنه.

أنت أو لا أحد، معا إلى الأبد، مهما كان الثمن.

أسماء لمسلسلات مكسيكية انتشرت قبل حوالي سبع سنوات في لبنان.. تؤلف جملة جميلة.

زبيدة

قصة قصيرة جدا

ابراهيم درغوثي/ تونس


قالت للقاضي الذي استدعاها بعد سقوط ابنها الأمين للتحقيق معها، إنها لن تقول إلا الحق و سوى الحق و لا شيء غير الحق، ككل خلق الله عند استجوابهم. و أضافت أنها جمعت ثروتها الكبيرة من مال و عمارات و أطيان و مدخرات في بنوك هونولولو عن طريق الحلال.
فهي، وهي زوجة الخليفة ، صاحبة الجاه و السلطة لم تتاجر في العملة و المخدرات و الأغذية الفاسدة و لم تجبر أصحاب الشركات الكبرى على دفع رشاوى لها للفوز بالصفقات التي تعلن عنها دولة الخلافة و لم تجبر مخلوقا على مشاركته أرزاقه إن كرها أو طوعا.
وحلفت بالمنصور والدها – هي الشريفة ابنة الأشراف - أن مسرور السياف ما أهان مخلوقا من الرعية وهي تحت الرشيد .
وردت على القاضي إن كان لها أعداء أو كانت تتهم أحدا بالكيد لها، إن الحسن البصري هو الوحيد الذي قد يكون سعى بها لدى المأمون لأنها جعلت جارية من جواريه ، في واحدة من قصص ألف ليلة و ليلة ،تسترد منه ثوبا من الريش منعه عنها، وتهرب إلى أهلها في جزر واق الواق.
و سكتت زبيدة عن الكلام المباح ...

حقنه في الوريد...
أسعفوه بحقنه في الوريد, كانت جرعة الثقافة عاليه, اضطرب وتشنج, حاولوا إسعافه من جديد..دخل في غيبوبة طويلة.

تعجب!
تعجب كيف خرج من بلاده وهو لا يرى جيدا معالم الطريق,فرك عينيه,واخذ يقود السيارة المتهالكة التي يملكها,
ورغم أنه يعرف وجهته والمسافة التي يجب أن يقطعها, إلا انه لم يصدق أن الطريق لم يعد ينته أبداً!!!

إهمال..
أهملت أولادها ردحا من الزمن فقد تناهى لسمعها أن لا قيمة للمراة في هذا الزمان ,دون شهادة رفيعة تحوز عليها.و ترد لها اعتبارها الضائع.
عندما حصلت عليها,نظرت حولها فلم تر شيئا!

قهوة لكل زمان....
كعادته كل صباح يشرب قهوته الساخنة على شرفته التي اعتادها,الغريب في الأمر هذا الصباح أنها مازالت مرة ككل يوم!!!


الحاضر الغائب..
نادبته من بعيد. كنت فعلا بحاجه إليه هذه المرة وبشدة,أسررت له بكل ما يصلح و ما لا يصلح,عندما سألته عن نفسه: قال إنه بخير! ومضى...

أم فراس 30/6 2008

حقنه في الوريد...
أسعفوه بحقنه في الوريد, كانت جرعة الثقافة عاليه, اضطرب وتشنج, حاولوا إسعافه من جديد..دخل في غيبوبة طويلة.



أعجبتني هذه..ذكرتني ببعض الناس هنا في المنتدى!..مع خالص الشكر أستودعكم الله

حاجز




قال لعدوه: هذا الحاجز يفصل بين أرضي وأرضك، فإياك أن تتجاوزه.. حمل عدوه الحاجز ومشى به تجاهه، ثم وضعه قائلاً: لم أتجاوزه بعد!






المرآة




نظر في المرآة.. كالعادة رأى وجهَه بشحوبه المعهود، وشعرَه بشعثه المألوف.. التفت عن المرآة متذمراً قائلاً كعادته: "تلك الخبيثة! دائماً تظهرني بذلك القبح"






كذَّاب


"إياك أن تكذب عليّ مرة أخرى.. فهمت؟"
نظر الطفل إلى أبيه بعينين تملأهما الدموع وهز رأسه نادماً على فعلته..
دق جرس الباب.. اندفع الطفل لينظر من القادم..
قال الأب: إن كان فلاناً فقل له أنني لست موجوداً بالمنزل..


أبو الفرج