noeeleesa
04-06-2008, 06:27 AM
ثبت ان ميليشيات المهدي النتنة وكما اسلفت في مواضيع عديدة ان
هؤلاء هم سقط متاع الشارع وزعبمهم رجل امي لايهش ولايبش وقيادة
هذا التيار بيد عدد من الصعاليك ينتمون اصلا الى حزب الله
التافه التوجهالايراني الهوية والمنزع والمجرم ( عماد مغية ) كان احد منظري هذا التيار الى فترة ماقبل اغتياله وتامره على اجندة حزب الله حزب المجرمين القتلة . واجندة الحكومة الايرانية البائسة ؟
قبل مقتل مغنية شوهد في البصرة قادما من ايران في مرات عديدة ليشرف على عمليات الارهاب فيها ويحدد اجندة هذه الميليشيات بالتعاون مع ميليشيات حزب الشيطان اللعينة العراقية في المنطقة جارا وراء كل قدوم عددا كبيرا من الاسلحة الثقيلة الفتاكة لاتتوفر بيد الميليشيات العادية لانها من شان جيش دولة على حد امتلاك حزب الله اللبناني مثل هذه الاسلحة تحت ذريعة مقاومة الصهاينة في حين الهدف هو لبنان وسلطته لاغير ليزرعوا دولة صهيونية ثانية بل واتعس من الصهاينة في قلب الامة العربية ؟
في اجندة حزب الله وميليشيات المهدي وايران السيطرة على المنطقة الجنوبية العراقية بالطرق الشائعة بعد اشاعة الفوضى بها ودفع اهلها الى التسليم ان المنقذ الاول والاخير من هذا الوضع الامني المتردي المرزي هو جيش المهدي الاهوج العميل لايران ومن بعدها اقامة حكم ذاتي صوري لرفد منابع النفط باللصوصية الايرانية الى ان تقع الواقعة الكبرى والفجيعة الاعظم باقتطاع البصرة وروافدها النفطية وربطها بالحكم في ايران كما حدث للجزر الثلاث طمب الكبرى و...الخ .
الا ان مغنية والمنغولي مقتدى الصدر احد عملاء البعث الصدامي والذي انشا تياره من بقايا فلول صدام حسب الاجندة الغير معلنة من قبل الطاغية قبل سقوط العراق بيد المحررين واقولها محررين على راس الشهود علانية بعد ان كنت اطلق عليهم المحتلين ؟ وهم خلاصة الشارع العراقي اي تيار المهدي ومن سقط المتاع وقد تكلف القارئ وقتا لمراجعة كتاباتي حول هذا الموضوع اي اصول التيار الصدري وهم
فدائي صدام
حثالة سوق مريدي
حثالة حديقة الامة من سكارى وحشاشين وشواذ جنسيا
حثالة مافيا معامل الطابوق
فئات من الحرس الخاص
فئات من الحرس الجمهوري الخ
قبل اسبوع او اكثر كان مغنية في البصرة مجتمعا مع تيار المهدي ومقتدى الصدر وقد انقلبا على اجندة ايران اي المخطط المعد للاستيلاء على ثغر العراق ووضعا مخططا جديدا ان تسير العملية على احسن وجه بتمويل ايراني ماديا ولوجستيا ويتم الاستيلاء على البصرة واقامة حكم ذاتي تحت ادارة التيار الصدري ويجري سرقة ابار النفط والاستفادة من وارداتها المادية لرفد طالبان والقاعدة بالاموال اللازمة للانفاق على نشاطات ازلامهم الحقيرة عبر العالم وخاصة العراق واقامة الخلافة الاسلامية بوعود قطعت للابله مقتدى الصدر بنيل الحضوة في هذه الخلافة وربما تعينه الخليفة المنشود .
وعند عودة مغنية بعد هذا الانقلاب على مخططات حزب الله اللبناني الايراني والاجندة للحكومة الايرانية لجمع شتات مؤيديه وادخالهم الى ايران ومن هناك الى مدينة البصرة الباسلة لتنفيذ المخطط كانت قد تسربت الوشاية باهداف مغنية والتيار الصدري الى ايران وحزب الله في لبنان فتم اغتياله من حزب الله وبامر من حسن نصرالله ( دراكولا ) وانتهى امل الاخ الشريف الذي ينادي بطرد المحتلين من العراق وكانه مواطن شريف قلبه على الشعب العراقي . اي مقتدى الصدر .
لذا بعد ان اقام الفاتحة والعزاء على روح صديقه بدات ميليشياته عمليات سلب ونهب واغتصاب وقتل في الوقت الذي اعلن فيه مرتين متتاليتين عن تجميد نشاط هذه الميليشيات لابعاد النظر عن حقيقة مخططاتهم الاجرامية بحق العراق والعراقين الاباة وذر الرماد في العيون فكانت خطوة الحكومة العراقية ورئيس وزرائها المالكي خطوة جريئة وفي الوقت المحدد لقطع الطريق على هذه الشرذمة القذرة وكسر شوكتها الا ان الاعلان عن الهدنة اي كانت اهدافها لم تكن محسوبة ابدا لان من واجب الحكومة الاستمرار بالطرق على هذه الرؤس العفنة حتى قطعها من الوريد الى الوريد وانهاء تواجدها على الارض العراقية البارة وقطع دابرها للحد من نشاطاتها الاجرامية التي فاقت جرائم مايسمى بالمقاومة الشريفة والصهاينة بحق ابناء العراق البررة وبحق الارض العراقية الشريفة ؟ ولان الهدنة تعني العودة الى سحب النفس ولم اشلاء هذا التيار المتعفن للعودة الى اعمالهم الارهابية باجندة اقوى من السابق . خاصة وان الايرانين المزروعين في دوائر الوزاراة العراقية من قبل هذه الميليشيات خير عون لتجنيدهم لتكرار هجمة هذا التيار ؟ عليه ان الحكومة ملزمة اليوم قبل الغد وفورا بتنظيف دوائر الوزارات من فلول الايرانين الاوباش ووجودهم جزء اساس من مخطط اغتيال العراق وتحويله الى دويلة او ولاية ايرانية صرف وهذه اجندة جيش المهدي وبعض الاحزاب الاخرى الموالية لايران ؟
على الحكومة العراقية محاصرة هؤلاء ووضعهم تحت مطرقة السندان خاصة ان قواتنا الباسلة اثبتت في هذه الصولة ولاءها للوطن وللشعب بدون اي تحيز لهذا المذهب او ذاك او الى اي نزعة طائفية مقيتة ومعها الصحوات صحوات الشعب العراقي البطلة لاعادة الامن والهدوء الى ربوع وطننا الحبيب وشعبنا المسالم الامن والحفاظ على ثرواته التي تسرق من كل حدب وصوب من قبل الحكومات العاهرة المجاورة مستغلة حالة الفوضى وعدم الاستقرار هنا . والضرب عليها دون هوادة حتى الموت او الصحوة وان لاتوجد اي بادرة امل في صحوة امثال هؤلاء البشر كما يحدث في لبنان . والماساة التي تتوالى في لبنان وتتفاقم يوما بعد يوم خير دليل على ذلك .
والفت انظار هيئة الامم المتحدة بكل مؤسساتها وهو ايضا نداء مستعجل وصرخة مدوية في اذان المجتمع الدولي وكل الخيرين والمنظمات الانسانية حكومية او اهلية العمل على الضغط على الحكومة العراقية او التدخل المباشر والسريع والحاسم من قبل قوات التحرير المتحالفة في العراق لتطهير دوائر الدولة والوزارات العراقية من فلول الايرانين المزروعين بين ظهرانينا كموظفي دولة وطردهم من العراق شر طردة لانهم يشكلون هدف اساس في الاجندة الايرانية والميليشيات والاحزاب التابعة والموالية لايران
عناصر تتحول في اي لحظة او مناسبة الى مقاتلين محتلين حقراء
عناصر تؤثر في سلامة سير اي انتخابات لكل الاغراض
عناصر تدنس وجه العراق العربي الى ولاءات ايرانية مقيتة
وقد اعذر من انذر
نوئيل عيسى
3/4/2008
هؤلاء هم سقط متاع الشارع وزعبمهم رجل امي لايهش ولايبش وقيادة
هذا التيار بيد عدد من الصعاليك ينتمون اصلا الى حزب الله
التافه التوجهالايراني الهوية والمنزع والمجرم ( عماد مغية ) كان احد منظري هذا التيار الى فترة ماقبل اغتياله وتامره على اجندة حزب الله حزب المجرمين القتلة . واجندة الحكومة الايرانية البائسة ؟
قبل مقتل مغنية شوهد في البصرة قادما من ايران في مرات عديدة ليشرف على عمليات الارهاب فيها ويحدد اجندة هذه الميليشيات بالتعاون مع ميليشيات حزب الشيطان اللعينة العراقية في المنطقة جارا وراء كل قدوم عددا كبيرا من الاسلحة الثقيلة الفتاكة لاتتوفر بيد الميليشيات العادية لانها من شان جيش دولة على حد امتلاك حزب الله اللبناني مثل هذه الاسلحة تحت ذريعة مقاومة الصهاينة في حين الهدف هو لبنان وسلطته لاغير ليزرعوا دولة صهيونية ثانية بل واتعس من الصهاينة في قلب الامة العربية ؟
في اجندة حزب الله وميليشيات المهدي وايران السيطرة على المنطقة الجنوبية العراقية بالطرق الشائعة بعد اشاعة الفوضى بها ودفع اهلها الى التسليم ان المنقذ الاول والاخير من هذا الوضع الامني المتردي المرزي هو جيش المهدي الاهوج العميل لايران ومن بعدها اقامة حكم ذاتي صوري لرفد منابع النفط باللصوصية الايرانية الى ان تقع الواقعة الكبرى والفجيعة الاعظم باقتطاع البصرة وروافدها النفطية وربطها بالحكم في ايران كما حدث للجزر الثلاث طمب الكبرى و...الخ .
الا ان مغنية والمنغولي مقتدى الصدر احد عملاء البعث الصدامي والذي انشا تياره من بقايا فلول صدام حسب الاجندة الغير معلنة من قبل الطاغية قبل سقوط العراق بيد المحررين واقولها محررين على راس الشهود علانية بعد ان كنت اطلق عليهم المحتلين ؟ وهم خلاصة الشارع العراقي اي تيار المهدي ومن سقط المتاع وقد تكلف القارئ وقتا لمراجعة كتاباتي حول هذا الموضوع اي اصول التيار الصدري وهم
فدائي صدام
حثالة سوق مريدي
حثالة حديقة الامة من سكارى وحشاشين وشواذ جنسيا
حثالة مافيا معامل الطابوق
فئات من الحرس الخاص
فئات من الحرس الجمهوري الخ
قبل اسبوع او اكثر كان مغنية في البصرة مجتمعا مع تيار المهدي ومقتدى الصدر وقد انقلبا على اجندة ايران اي المخطط المعد للاستيلاء على ثغر العراق ووضعا مخططا جديدا ان تسير العملية على احسن وجه بتمويل ايراني ماديا ولوجستيا ويتم الاستيلاء على البصرة واقامة حكم ذاتي تحت ادارة التيار الصدري ويجري سرقة ابار النفط والاستفادة من وارداتها المادية لرفد طالبان والقاعدة بالاموال اللازمة للانفاق على نشاطات ازلامهم الحقيرة عبر العالم وخاصة العراق واقامة الخلافة الاسلامية بوعود قطعت للابله مقتدى الصدر بنيل الحضوة في هذه الخلافة وربما تعينه الخليفة المنشود .
وعند عودة مغنية بعد هذا الانقلاب على مخططات حزب الله اللبناني الايراني والاجندة للحكومة الايرانية لجمع شتات مؤيديه وادخالهم الى ايران ومن هناك الى مدينة البصرة الباسلة لتنفيذ المخطط كانت قد تسربت الوشاية باهداف مغنية والتيار الصدري الى ايران وحزب الله في لبنان فتم اغتياله من حزب الله وبامر من حسن نصرالله ( دراكولا ) وانتهى امل الاخ الشريف الذي ينادي بطرد المحتلين من العراق وكانه مواطن شريف قلبه على الشعب العراقي . اي مقتدى الصدر .
لذا بعد ان اقام الفاتحة والعزاء على روح صديقه بدات ميليشياته عمليات سلب ونهب واغتصاب وقتل في الوقت الذي اعلن فيه مرتين متتاليتين عن تجميد نشاط هذه الميليشيات لابعاد النظر عن حقيقة مخططاتهم الاجرامية بحق العراق والعراقين الاباة وذر الرماد في العيون فكانت خطوة الحكومة العراقية ورئيس وزرائها المالكي خطوة جريئة وفي الوقت المحدد لقطع الطريق على هذه الشرذمة القذرة وكسر شوكتها الا ان الاعلان عن الهدنة اي كانت اهدافها لم تكن محسوبة ابدا لان من واجب الحكومة الاستمرار بالطرق على هذه الرؤس العفنة حتى قطعها من الوريد الى الوريد وانهاء تواجدها على الارض العراقية البارة وقطع دابرها للحد من نشاطاتها الاجرامية التي فاقت جرائم مايسمى بالمقاومة الشريفة والصهاينة بحق ابناء العراق البررة وبحق الارض العراقية الشريفة ؟ ولان الهدنة تعني العودة الى سحب النفس ولم اشلاء هذا التيار المتعفن للعودة الى اعمالهم الارهابية باجندة اقوى من السابق . خاصة وان الايرانين المزروعين في دوائر الوزاراة العراقية من قبل هذه الميليشيات خير عون لتجنيدهم لتكرار هجمة هذا التيار ؟ عليه ان الحكومة ملزمة اليوم قبل الغد وفورا بتنظيف دوائر الوزارات من فلول الايرانين الاوباش ووجودهم جزء اساس من مخطط اغتيال العراق وتحويله الى دويلة او ولاية ايرانية صرف وهذه اجندة جيش المهدي وبعض الاحزاب الاخرى الموالية لايران ؟
على الحكومة العراقية محاصرة هؤلاء ووضعهم تحت مطرقة السندان خاصة ان قواتنا الباسلة اثبتت في هذه الصولة ولاءها للوطن وللشعب بدون اي تحيز لهذا المذهب او ذاك او الى اي نزعة طائفية مقيتة ومعها الصحوات صحوات الشعب العراقي البطلة لاعادة الامن والهدوء الى ربوع وطننا الحبيب وشعبنا المسالم الامن والحفاظ على ثرواته التي تسرق من كل حدب وصوب من قبل الحكومات العاهرة المجاورة مستغلة حالة الفوضى وعدم الاستقرار هنا . والضرب عليها دون هوادة حتى الموت او الصحوة وان لاتوجد اي بادرة امل في صحوة امثال هؤلاء البشر كما يحدث في لبنان . والماساة التي تتوالى في لبنان وتتفاقم يوما بعد يوم خير دليل على ذلك .
والفت انظار هيئة الامم المتحدة بكل مؤسساتها وهو ايضا نداء مستعجل وصرخة مدوية في اذان المجتمع الدولي وكل الخيرين والمنظمات الانسانية حكومية او اهلية العمل على الضغط على الحكومة العراقية او التدخل المباشر والسريع والحاسم من قبل قوات التحرير المتحالفة في العراق لتطهير دوائر الدولة والوزارات العراقية من فلول الايرانين المزروعين بين ظهرانينا كموظفي دولة وطردهم من العراق شر طردة لانهم يشكلون هدف اساس في الاجندة الايرانية والميليشيات والاحزاب التابعة والموالية لايران
عناصر تتحول في اي لحظة او مناسبة الى مقاتلين محتلين حقراء
عناصر تؤثر في سلامة سير اي انتخابات لكل الاغراض
عناصر تدنس وجه العراق العربي الى ولاءات ايرانية مقيتة
وقد اعذر من انذر
نوئيل عيسى
3/4/2008