مراسلو الرابطة
03-31-2008, 05:14 PM
مراسلو الرابطة
منى، صرخة قلم، روضة ، MahmoudZn- مراسلو الرابطة
رابطة الطلاب المسلمين في لبنان تخرّج دفعة النبي الأمين صلى الله عليه وسلم
أقامت رابطة الطلاب المسلمين في لبنان حفلها السنوي لخريجي و خريجات الرابطة، وذلك في يوم الأحد 3/30/2008،في قاعة قصر الأونيسكو، ودام الحفل ساعتين من الخامسة حتى السابعة من مساءاً.حضره كل من الأمين العام للجماعة الإسلامية في لبنان الشيخ القاضي المستشار فيصل مولوي،و رئيس رابطة الطلاب المسلمين في لبنان الشيخ سامي الخطيب،وممثل رئيس مجلس الوزراء فؤاد السنيورة، وسعادة وزير التربية الدكتور خالد قباني،وممثل مفتي الجمهورية اللبنانية الشيخ وسيم فلاح وممثل رئيس المحاكم الشرعية ،حسن شحادة وممثل قوى الامن الداخلي المقدم جوزيف كلاس،وممثل رئيس أمن الدولة دوري غادر،كما حضره ثلة من العلماء الأفاضل و ممثلو مؤسسات و جمعيات فلسطينية و أعضاء مجالس بلديات و مدراء جامعات و مدارس و أساتذة ،وحشد من أهالي و أصدقاء الطلاب، وسائل إعلام .
http://i27.tinypic.com/2w5pw95.jpg
استهل الحفل بتعريف الشخصيات و تحية الحاضرين ،ثم تبعه موكب الخريجين و الخريجات الذين جالوا القاعة بخطوات منظمة،تلاه قراءة للآيات القرآنية العطرة مصاحبة بعرض "سلايد""الله نور السموات و الأرض .."،ثم النشيد الوطني اللبناني و نشيد الرابطة، وابتدأت كلمات الحفل بكلمة الطلاب التي تلاها الطالب الخريج "طليع الياسين"و كانت كلمته مشددة على اهمية العلم خاصة في ديننا الإسلامي والواجب و الرسالة التي يحملونها للعالم،والفرق بين العلم و الجهل،ثم أعلن في نهاية كلمته أن شعار الطلاب الخريجين سيكون لهذا عام "نصرة النبي الأمين صلى الله عليه و سلم". تلت كلمة الطلاب كلمة رئيس رابطة الطلاب المسلمين الشيخ سامي الخطيب،التي وجهها للطلاب الذين يحملون مسؤولية إخراج البلد من أزماته الحالية و أن التغيير في أيديهم ،فهم دعاة إصلاح مما يحملونه من نور للعالم، ثم تحدث عن الإساءة للرسول صلى الله عليه وسلم و عن تاريخ الإساءة إليه عارضاً مقارنة بسيطة بين الماضي واليوم ،فكيف أغلقت صحف و أسكتت مع محرريها و كيف منعت عروض مسرحية في الماضي،بعكس اليوم فليس هناك من يسكت الصحف و أصحاب الأقلام المسيئة قائلاً "ما الذي تشكله الدنمارك غير شارع من شوارع مصر أو حي من أحياء باكستان.."،ثم وجه كلمته إلى وزير التربية خالد قباني عارضاً مطالب الرابطة المستمرة و التي يعاد طرحها دائماً ،أهمها خفض سن الاقتراع إلى 18 سنة و إنصاف المعلمين خاصة في المدارس الرسمية،و تطوير المدارس الرسمية بمراحلها الثلاث إلى جانب تطويلا الجامعة اللبنانية بكافة فروعها، و شدد على أهمية احترام الشعائر الدينية و احترام مواقيت صلاة الجمعة بمنع إجراء امتحانات أو متابعة الدروس في وقت الصلاة و أيضا توفير أماكن للصلاة، في المدارس و الجامعات.
http://i28.tinypic.com/157zs7o.jpg
وقد سبقت كلمة الشيخ فيصل مولوي قسم خرّيجي الرابطة "الله غايتنا الرسول زعيمنا القرآن دستورنا الجهاد سبيلنا و الموت في سبيل الله اسمى أمانينا" فتكلم الشيخ عن أهمية العلم في ديننا الإسلامي،و أنه نعمة من نعم الله علينا، وشدد على أهمية تغذيتها بالقراءة و طلب العلم وأيضاً من خلال أخذ العلوم من غيرنا لنضيف عليها ولنحقق ما يفيدنا و يفيد المسلمين و المجتمع و الأوطان. وبعد أن تنتهي مهمتنا الجزئية في العلم و المتمثلة بانتهاء الدراسة الجامعيّة-و العلم لا ينتهي-تأتي مهمة العمل و هذه هي المسؤولية الجديدة، وهي مسؤولية الشباب.ثم عرض الدعوات لإخراج البلد من أزمته مشدداً على أنه لا يوجد أي فئة و لا يحق لأي فريق أن يقسم البلد الى شطرين،وأهم المطالب هي أولا انتخاب رئيس للجمهورية، والدعى للحوار بين الأفرقاء اللبنانيين.
http://i27.tinypic.com/14oam82.jpg
و كلمة فؤاد السنيورة التي ألقاها الوزير خالد قباني،الذي أكد على أن الطلاب يحملون رسالتين،العلم و الإيمان، فهم "رابطة الطلاب المسلمين.."و عليهم أن يجسدوا هذه العبارة من خلال علمهم و عملهم و أخلاقهم إلى جانب نشرهها في المجتمع.
http://i25.tinypic.com/m8o26t.jpg
تخلل الحفل عروض "للسلايد" ،أولها تحت عنوان "الرابطة في صور" الذي عرض نشاطات الرابطة من نشر للوعي و الدين و إعلامها المتجسد في منشوراتها من مجلات و إصدارات خاصة و من مخيمات و مشاريع هادفة وأضف على ذلك رحلة العمرة الخاصة بالرابطة تخلله شعار "غزة نبض العزة". أما سلايد الثاني فقد تضمن صور للمظاهرات في العالم ضد الإساءة و التشديد على الحشود التي جالت الشوارع في لبنان نصرة للحبيب من سنتين، وسط تصفيق و تكبير حارين من الحضور.
و في نهاية الحفل تم توزيع الشهادات للخريجين و قام بتسليمهم إياها كل من الشيخ فيصل مولوي و الشيخ سامي الخطيب و الوزير خالد قباني،وذلك بعد أن قدمت الرابطة لكل من الوزير و رئيس الرابطة السابق السيد مصطفى خير درعاً تكريمياً.
http://i26.tinypic.com/nz0r5j.jpg
و عند خروج الحضور و الخريجين و الخريجات كان شعورهم يرتسم على وجوههم خاصة أن هذا الحفل تأجل بسبب الأوضاع و كان الجميع بانتظاره ،و تمثل ذلك مما قاله الخريجين والخريجات لنا عن الحفل.
فمريم التي تخرجت ليسانس تربية و تعليم من بيرت، قالت أنها لم تحظى بتخرج أو حفل في شهادة البروفيه و شهادة الثانوية العالمة ،فشعرت بحماسة قوية في هذا الحفل ،الذي أعجبتها فيه الكلمات و العروض،وشعرت بعزة حقيقية لما يحملونه كخريجين من رسالة عظيمة .
في الحفل قابلنا وسام شاكر، الحائز على إجازة في المعلوماتية الإدارية والذي أكد لنا أنه ليس جديداً على رابطة الطلاب المسلمين تكريم أبنائها ، كما أنه ليس مستغرباً عليها تخريخ نخبة من الطلاب الجامعيين الذين يحملون على عاتقهم مسؤولية النهضة بالوطن والأمة، كما أضاف أنه دخل سوق العمل من سنته الدراسية الثانية في شركة لصناعة برامج التأمين والمحاسبة وقد وجد أن سوق العمل جيد ولكنه بحاجة إلى تطوير.
و بشرى الخريجة من طرابلس وصفت الحفل بالمنظم و العروض على الشاشة بالمؤثرة و بالكلامات التي شعرت فيها بالأمانة التي تحملها خاصة في كلمة الطلاب التي أعجبها فيها شعارها "نصرة النبي الامين"صلى الله عليه و سلم"
ربيع وهو شاب من بلدة عكار، حضر خصيصاً من بلدته لحضور حفل التخرج وقد كان لنا مهه لقاء قبل الحفل ولقاءاً بعده..قبل الحفل بدى عليه بعضاً من التلبك والقلق والتعب بعد "بروفات طويلة" كما وصفها ولكن سرعان ما تلاشى هذا التعب بعد الحفل حيث كان "مستمتعاً وفرحاً" على حد وصفه بالعروضات التي قدمت بالحفل.
أنور غزواي وهو شاب أيضاً قابلناه في الحفل، وهو حائز أيضاً على إجازة في المعلوماتية الإدارية، وقد قال أن هناك الكثير من من يخرجون الطلاب ولكن ما يُسطع نجم الرابطة عن باقي الجمعيات هو طابعها الإسلامي ، وهي تشكل نموذجاً فريداً في ظل الظروف الصعبة التي يتخبط فيها عالمنا الإسلامي على مستوى الشعوب والدول. كما فصّل لنا مشكلة سوق العمل الذي يعاني من كثرة الطلاب المتخرجين من جهة أخرى وقلة الفرص المتاحة للعمل.
في النهاية تبقى فرحة التخرج طاغية على كل طالب، واب، وأم، وصديق رغم كل ما نعانيه من مصاعب وتحديات خطيرة واستحقاقات صعبة...
وتبقى شهادة التخرج حلم كل طالب جامعي عمل بكل جهد ونشاط من أجل أن يرفع اسم دينه ووطنه وعائلته عالياً...
وتبقى الصورة التي تجمع المتخرج هو وعائلته وسام فخر وإنجاز على صدر كل خريج وخريجة...
مبارك للخريجين
المصدر (http://alrabita.info/forum/showthread.php?p=93237#post93237)
منى، صرخة قلم، روضة ، MahmoudZn- مراسلو الرابطة
رابطة الطلاب المسلمين في لبنان تخرّج دفعة النبي الأمين صلى الله عليه وسلم
أقامت رابطة الطلاب المسلمين في لبنان حفلها السنوي لخريجي و خريجات الرابطة، وذلك في يوم الأحد 3/30/2008،في قاعة قصر الأونيسكو، ودام الحفل ساعتين من الخامسة حتى السابعة من مساءاً.حضره كل من الأمين العام للجماعة الإسلامية في لبنان الشيخ القاضي المستشار فيصل مولوي،و رئيس رابطة الطلاب المسلمين في لبنان الشيخ سامي الخطيب،وممثل رئيس مجلس الوزراء فؤاد السنيورة، وسعادة وزير التربية الدكتور خالد قباني،وممثل مفتي الجمهورية اللبنانية الشيخ وسيم فلاح وممثل رئيس المحاكم الشرعية ،حسن شحادة وممثل قوى الامن الداخلي المقدم جوزيف كلاس،وممثل رئيس أمن الدولة دوري غادر،كما حضره ثلة من العلماء الأفاضل و ممثلو مؤسسات و جمعيات فلسطينية و أعضاء مجالس بلديات و مدراء جامعات و مدارس و أساتذة ،وحشد من أهالي و أصدقاء الطلاب، وسائل إعلام .
http://i27.tinypic.com/2w5pw95.jpg
استهل الحفل بتعريف الشخصيات و تحية الحاضرين ،ثم تبعه موكب الخريجين و الخريجات الذين جالوا القاعة بخطوات منظمة،تلاه قراءة للآيات القرآنية العطرة مصاحبة بعرض "سلايد""الله نور السموات و الأرض .."،ثم النشيد الوطني اللبناني و نشيد الرابطة، وابتدأت كلمات الحفل بكلمة الطلاب التي تلاها الطالب الخريج "طليع الياسين"و كانت كلمته مشددة على اهمية العلم خاصة في ديننا الإسلامي والواجب و الرسالة التي يحملونها للعالم،والفرق بين العلم و الجهل،ثم أعلن في نهاية كلمته أن شعار الطلاب الخريجين سيكون لهذا عام "نصرة النبي الأمين صلى الله عليه و سلم". تلت كلمة الطلاب كلمة رئيس رابطة الطلاب المسلمين الشيخ سامي الخطيب،التي وجهها للطلاب الذين يحملون مسؤولية إخراج البلد من أزماته الحالية و أن التغيير في أيديهم ،فهم دعاة إصلاح مما يحملونه من نور للعالم، ثم تحدث عن الإساءة للرسول صلى الله عليه وسلم و عن تاريخ الإساءة إليه عارضاً مقارنة بسيطة بين الماضي واليوم ،فكيف أغلقت صحف و أسكتت مع محرريها و كيف منعت عروض مسرحية في الماضي،بعكس اليوم فليس هناك من يسكت الصحف و أصحاب الأقلام المسيئة قائلاً "ما الذي تشكله الدنمارك غير شارع من شوارع مصر أو حي من أحياء باكستان.."،ثم وجه كلمته إلى وزير التربية خالد قباني عارضاً مطالب الرابطة المستمرة و التي يعاد طرحها دائماً ،أهمها خفض سن الاقتراع إلى 18 سنة و إنصاف المعلمين خاصة في المدارس الرسمية،و تطوير المدارس الرسمية بمراحلها الثلاث إلى جانب تطويلا الجامعة اللبنانية بكافة فروعها، و شدد على أهمية احترام الشعائر الدينية و احترام مواقيت صلاة الجمعة بمنع إجراء امتحانات أو متابعة الدروس في وقت الصلاة و أيضا توفير أماكن للصلاة، في المدارس و الجامعات.
http://i28.tinypic.com/157zs7o.jpg
وقد سبقت كلمة الشيخ فيصل مولوي قسم خرّيجي الرابطة "الله غايتنا الرسول زعيمنا القرآن دستورنا الجهاد سبيلنا و الموت في سبيل الله اسمى أمانينا" فتكلم الشيخ عن أهمية العلم في ديننا الإسلامي،و أنه نعمة من نعم الله علينا، وشدد على أهمية تغذيتها بالقراءة و طلب العلم وأيضاً من خلال أخذ العلوم من غيرنا لنضيف عليها ولنحقق ما يفيدنا و يفيد المسلمين و المجتمع و الأوطان. وبعد أن تنتهي مهمتنا الجزئية في العلم و المتمثلة بانتهاء الدراسة الجامعيّة-و العلم لا ينتهي-تأتي مهمة العمل و هذه هي المسؤولية الجديدة، وهي مسؤولية الشباب.ثم عرض الدعوات لإخراج البلد من أزمته مشدداً على أنه لا يوجد أي فئة و لا يحق لأي فريق أن يقسم البلد الى شطرين،وأهم المطالب هي أولا انتخاب رئيس للجمهورية، والدعى للحوار بين الأفرقاء اللبنانيين.
http://i27.tinypic.com/14oam82.jpg
و كلمة فؤاد السنيورة التي ألقاها الوزير خالد قباني،الذي أكد على أن الطلاب يحملون رسالتين،العلم و الإيمان، فهم "رابطة الطلاب المسلمين.."و عليهم أن يجسدوا هذه العبارة من خلال علمهم و عملهم و أخلاقهم إلى جانب نشرهها في المجتمع.
http://i25.tinypic.com/m8o26t.jpg
تخلل الحفل عروض "للسلايد" ،أولها تحت عنوان "الرابطة في صور" الذي عرض نشاطات الرابطة من نشر للوعي و الدين و إعلامها المتجسد في منشوراتها من مجلات و إصدارات خاصة و من مخيمات و مشاريع هادفة وأضف على ذلك رحلة العمرة الخاصة بالرابطة تخلله شعار "غزة نبض العزة". أما سلايد الثاني فقد تضمن صور للمظاهرات في العالم ضد الإساءة و التشديد على الحشود التي جالت الشوارع في لبنان نصرة للحبيب من سنتين، وسط تصفيق و تكبير حارين من الحضور.
و في نهاية الحفل تم توزيع الشهادات للخريجين و قام بتسليمهم إياها كل من الشيخ فيصل مولوي و الشيخ سامي الخطيب و الوزير خالد قباني،وذلك بعد أن قدمت الرابطة لكل من الوزير و رئيس الرابطة السابق السيد مصطفى خير درعاً تكريمياً.
http://i26.tinypic.com/nz0r5j.jpg
و عند خروج الحضور و الخريجين و الخريجات كان شعورهم يرتسم على وجوههم خاصة أن هذا الحفل تأجل بسبب الأوضاع و كان الجميع بانتظاره ،و تمثل ذلك مما قاله الخريجين والخريجات لنا عن الحفل.
فمريم التي تخرجت ليسانس تربية و تعليم من بيرت، قالت أنها لم تحظى بتخرج أو حفل في شهادة البروفيه و شهادة الثانوية العالمة ،فشعرت بحماسة قوية في هذا الحفل ،الذي أعجبتها فيه الكلمات و العروض،وشعرت بعزة حقيقية لما يحملونه كخريجين من رسالة عظيمة .
في الحفل قابلنا وسام شاكر، الحائز على إجازة في المعلوماتية الإدارية والذي أكد لنا أنه ليس جديداً على رابطة الطلاب المسلمين تكريم أبنائها ، كما أنه ليس مستغرباً عليها تخريخ نخبة من الطلاب الجامعيين الذين يحملون على عاتقهم مسؤولية النهضة بالوطن والأمة، كما أضاف أنه دخل سوق العمل من سنته الدراسية الثانية في شركة لصناعة برامج التأمين والمحاسبة وقد وجد أن سوق العمل جيد ولكنه بحاجة إلى تطوير.
و بشرى الخريجة من طرابلس وصفت الحفل بالمنظم و العروض على الشاشة بالمؤثرة و بالكلامات التي شعرت فيها بالأمانة التي تحملها خاصة في كلمة الطلاب التي أعجبها فيها شعارها "نصرة النبي الامين"صلى الله عليه و سلم"
ربيع وهو شاب من بلدة عكار، حضر خصيصاً من بلدته لحضور حفل التخرج وقد كان لنا مهه لقاء قبل الحفل ولقاءاً بعده..قبل الحفل بدى عليه بعضاً من التلبك والقلق والتعب بعد "بروفات طويلة" كما وصفها ولكن سرعان ما تلاشى هذا التعب بعد الحفل حيث كان "مستمتعاً وفرحاً" على حد وصفه بالعروضات التي قدمت بالحفل.
أنور غزواي وهو شاب أيضاً قابلناه في الحفل، وهو حائز أيضاً على إجازة في المعلوماتية الإدارية، وقد قال أن هناك الكثير من من يخرجون الطلاب ولكن ما يُسطع نجم الرابطة عن باقي الجمعيات هو طابعها الإسلامي ، وهي تشكل نموذجاً فريداً في ظل الظروف الصعبة التي يتخبط فيها عالمنا الإسلامي على مستوى الشعوب والدول. كما فصّل لنا مشكلة سوق العمل الذي يعاني من كثرة الطلاب المتخرجين من جهة أخرى وقلة الفرص المتاحة للعمل.
في النهاية تبقى فرحة التخرج طاغية على كل طالب، واب، وأم، وصديق رغم كل ما نعانيه من مصاعب وتحديات خطيرة واستحقاقات صعبة...
وتبقى شهادة التخرج حلم كل طالب جامعي عمل بكل جهد ونشاط من أجل أن يرفع اسم دينه ووطنه وعائلته عالياً...
وتبقى الصورة التي تجمع المتخرج هو وعائلته وسام فخر وإنجاز على صدر كل خريج وخريجة...
مبارك للخريجين
المصدر (http://alrabita.info/forum/showthread.php?p=93237#post93237)