تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : هل انا مخطأ ام مصيب



المهاجر7
03-14-2008, 08:47 PM
السلام عليكم إخوتي أعضاء المنتدى.
أطرح عليكم هذا الإشكال ونرجوا منكم الإفادة.
عندما دخلت المنزل اليوم وجدت أخي يتفرج على فيلم عن المسيح عليه السلام , فدار بيني وبينه هذا الحوار.
أنا/ماهذا الذي أرى أتشاهد هذه الأفلام الخطيرة على عقيدتك ودينك.
أخي/أنا مؤمن ولا أشك في بطلان ما أشاهد عن صلب المسيح.
أنا/وإن , فالحرام واقع فيه لمشاهدتك تمثيلهم لنبي من أنبياء الله , فضلا عن تحريف القصة.
أخي/أنتم تحرمون كل شيء ولهذا لا تقبلون بالأخر ولاتملكون لغة الحوار والتفاهم.
أنا/يأخي أنا أخبرك بأن تمثيل الأنبياء بالصورة حرام , حتى الرافضة عندما يمثلون شخصية ذات أهمية عندهم يضعون نورا على الوجه يخفي المعالم عنه ’ أهم خير منك.
أنا/أعطيك مثلا لأقرب لك الفهم , فيلم جنسي , حرام على المخرج ,والممثل ,والمصور ,والقناة التي تبثه , والمشاهد , فالحرام هنا شاملا ولا يقتصر على الممثل فقط.
أخي/ومن قال لك بأنه حرام أي تمثيل الأنبياء.
أنا/قال به العلماء قاطبة, أم أنك تأخذ برأيك في هذه الأمور.
أخي/أنا أتبع القرضاوي , وأنت إتبع ماشئت من العلماء.
أنا/وهل القرضاوي قال بجوز ماتشاهد , وإذا أتيتك بفتوى القرضاوي في هذا الشأن هل ستلتزم بها أم ماذا .(مع أني لا أعلم له فتوى بهذا الموضوع)
أخي/يأخي المخرج والممثل وكل الفلم من إنتاجهم وهم كفار يعني ليس عندهم حرام وحلال في المسألة.
أنا/لكنك مسلم ولديك حرام وحلال بالمسألة .
أنا/نصيحة أخيرة لك أخي , وهي وإن كان تفرجك من باب الفضول فهذا غير جائز والدليل كالآتي , ثبت في الصحيح أن عمر بن الخطاب كان يقلب ذات يوم صفحات من التوراة , فلما أبصره النبي صلى الله عليه وسلم غضب ونهره وقال ''أهذا وأنا بين ظهرانيكم , والله لو كان أخي موسى حيا ماوسعه إلا أن يتبعني''والحديث فيما معناه ليس باللفظ.
الأسئلة الموجهة إليكم إخوتي هي كالأتي.
/هل كنت مصيبا أم مخطأ فيما ذكرته , وهو حرمة تمثيل الأنبياء , وحرمة مشاهدة تلك الأفلام.
/وكذلك حرمة مشاهدة الأفلام التي تخدش بالعقيدة ,وتمس بأصول الدين.
/نرجوا ذكر فتاوى لبعض العلماء في ذكرته.
/جزاكم الله كل خير أفيدونا.

صرخة حق
03-16-2008, 05:02 PM
الأفلام بصورة عامة .. ماذا فيها
رجال ونساء ... اختلاط محرم ، نساء كاسيات عاريات متزينات ، ورجال أكثرهم مرد ... وللأمرد حكم في الفقه الإسلامي ، يختلف عن غيره
حتى تخرج المرأة للشاشة ، انظر من يلمسها بحجة المكياج والشعر هذا أبسط ما تتوقعه
فهذا حرام
الموسيقى وهي رفيق دائم للأفلام والمسلسلات والبرامج وغيره ... حرام
ليكونن في أمتي قوم يستحلون الحِرَ والحريرَ والخمر والمعازف ...

تشبه كل من الطرفين بالآخر

وما فسدت الأمم إلا بهذه الأفلام

http://www.alhawali.com/index.cfm?method=home.SubContent&contentID=2305

وإليك كلام طيب جميل لفضيلة الشيخ الدكتور . سعيد بن مسفر

http://audio.islamweb.net/audio/index.php?page=FullContent&audioid=108110

http://jmuslim.naseej.com/Detail.asp?InNewsItemID=168425



http://www.binbaz.org.sa/mat/2158

صرخة حق
03-16-2008, 05:05 PM
ولكن حنانيك على أخيك

ولا تكون فظا معه ، وناقشه ولا تفرض رأيك

حفظك الله

من هناك
03-16-2008, 05:15 PM
إن تمثيل الأنبياء محرم بالإجماع والله اعلم
http://www.islamonline.net/servlet/Satellite?pagename=IslamOnline-Arabic-Ask_Scholar/FatwaA/FatwaA&cid=1122528604564

بالنسبة للنقاش مع الأخ في هذا الموضوع فهو ضروري كي يتفكر هو فيما يعرض امامه وينظر مرة اخرى في سبب المشاهدة. لا اظن ان هناك سبباً قوياً لمشاهدة مثل هذه الأفلام. قد يشاهدها من يريد ان يكتب عنها مثلاً ويعرض الصح والخطأ لغيره من المسلمين.

إن الإدمان على الأفلام مضر جداً وقد يؤدي بالإنسان إلى التخلي عن الطرق الطبيعية لتحصيل المعلومات عن امور معينة وبذلك يصبح التلفزيون والإفلام المصنوعة في هوليود الغربية او في هوليودات العرب اول طريق للمعلومة. هذا قد حدث مع الكثيرين ممن اعرفهم والذين يعرفون هارون الرشيد عن طريق التلفزيون والإمام احمد وابا حنيفة وغيرهم ...

المهاجر7
03-16-2008, 09:43 PM
ولكن حنانيك على أخيك

ولا تكون فظا معه ، وناقشه ولا تفرض رأيك

حفظك الله
بارك الله فيك أخي صرخة حق , سنعمل بنصيحتك , وخاصة أن أخي يكبرني سنا , رعاك الله وحفظك من كل سوء.
شكرا على الفائدة.

المهاجر7
03-16-2008, 09:45 PM
إن تمثيل الأنبياء محرم بالإجماع والله اعلم
http://www.islamonline.net/servlet/Satellite?pagename=IslamOnline-Arabic-Ask_Scholar/FatwaA/FatwaA&cid=1122528604564

بالنسبة للنقاش مع الأخ في هذا الموضوع فهو ضروري كي يتفكر هو فيما يعرض امامه وينظر مرة اخرى في سبب المشاهدة. لا اظن ان هناك سبباً قوياً لمشاهدة مثل هذه الأفلام. قد يشاهدها من يريد ان يكتب عنها مثلاً ويعرض الصح والخطأ لغيره من المسلمين.

إن الإدمان على الأفلام مضر جداً وقد يؤدي بالإنسان إلى التخلي عن الطرق الطبيعية لتحصيل المعلومات عن امور معينة وبذلك يصبح التلفزيون والإفلام المصنوعة في هوليود الغربية او في هوليودات العرب اول طريق للمعلومة. هذا قد حدث مع الكثيرين ممن اعرفهم والذين يعرفون هارون الرشيد عن طريق التلفزيون والإمام احمد وابا حنيفة وغيرهم ...
بارك الله فيك أخي بلال , جواب كاف بإذن الله , لك مني كل التقدير والإحترام, مشكور أخي.

عزام
03-17-2008, 06:59 AM
السلام عليكم اخي مهاجر
لعل الاخوة نقلوا لك ما يكفي من ادلة التحريم
لكن الامر الاهم هو كيف تعامل اخيك ..
هذه استشارة لامراة يقع زوجها في امر مماثل من النظر الى الفضائيات
عزام

لماذا وصل بعض الرجال إلى هذا الحال ؟

لأنهم آثروا دنيا فانية على آخرة باقية.
لأنهم ما استشعروا في قلوبهم هيبة أنّ الله ناظر إليهم.
لأنهم ما فكروا بأثر ذلك على أفراد أسرتهم.
لأنهم ما اقتنعوا بالحلال، واقترفوا الحرام حيث لا رقيب من الناس ولا حسيب.
لأنهم ما ربطوا بين الحرام وأثره على صحة النفس والبدن والرزق.
لأنهم ليسوا على المستوى المطلوب من المسلم اليوم، وما يحاك له من خطط ومشاريع هدامة.
لأنهم هانت عليهم أنفسهم فما كرّموها ولا اهتموا بتزكيتها.
لأنهم نسوا الحساب على الوقت كيف نمضيه والعمر كيف نقضيه.
لأنهم لم يستطيعوا مجاهدة النفس والهوى فاتبعوا الغوى.
لأنهم تخلوا عن دورهم القيادي والتربويّ في الأسرة، وعن أن يكونوا قدوة حسنة.أختي
الأمر أكبر من أن تلغي بعض القنوات أو أن تلاحقي نظراته إلى الفتيات، فإذا لم يُعالج القلب سيبقى الخطر قائما.
وأنا لا أريدك أن تعيشي محبطة، لأن المطيع لله أبعد ما يكون عن الإحباط، ولا ينبغي أن يحبط بوزر غيره.
فلا تحزني –أختي- خاصة بعد أن استنفذت كل ما باستطاعتك من حسن تبعل وموعظة؛ لكن أنصحك أيضا ألا تدعي اليأس يتمكن من قلبك، بل اهتمي بنفسك، وارتقي بها، واهتمي بأولادك واحذري أن تشغلك هذه القضية عن رعاية أبنائك.

وأنا أقدم لك بعض المقترحات وأحسبها مجدية بإذن الله، ولا تتعجلي النتائج:
- شجعي زوجك على صلاة الليل فهي حصن للمؤمن من المعاصي.
- شجعيه على أداء الصلاة في المسجد، ففيها تكفير عن السيئات، ورفع للدرجات.
- شجعيه على الصدقات فمن مزاياها حماية الأعراض.
- اشغليه ببرنامج زيارات اجتماعيّة.
- شجعيه على عمل إضافي يزيد من إيراد البيت فالعمل عبادة.
- اجعلي من يومك معه وقتًا لقراءة القرآن وتذاكر الرقائق.
- نمي هواياته.
- أشركيه في تربية الأبناء.

ولا يسعني أخيرًا إلا أن أقول لك: إن الله قادر على معافاته فأديمي طرق أبواب الله بالدعاء وتصيدي وقت الإجابة.




ويضيف الدكتور حسن يوسف (http://www.islamonline.net/LiveFatwa/Arabic/Guestcv.asp?hGuestID=hDAl2Y):
نشكر لك أختي الكريمة حفاظك على زوجك من مجرد النظر لما حرم الله، وجزاكِ الله خيرا على تجملكِ لزوجكِ حتى يغض بصره عن الحرام.
وسأوجز لك نصيحتي فيما يلي:
- الاستمرار في النصيحة ولكن ليس إلى حد الملل؛ حتى لا يتحول قلب زوجك ضدك، وعليك ألا تتعمدي التجسس عليه في هذا الأمر، فإذا أردتِ أن تدخلي الحجرة التي يشاهد فيها التليفزيون أن تطرقي الباب، حتى إذا كان يشاهد هذه المناظر أن يتركها حياء منها، فمن الأفضل أن تحافظي على بقاء واستمرار الحياء بينكما، حتى وإن كان لأجلك –كما تظنين- فهذا أفضل من أن يزول.

- ناقشيه في أن المعاصي الصغيرة إذا تكاثرت أهلكت الإنسان، وذكريه بحديث ابن مسعود رضي الله عنه: (إياكم ومحقرات الذنوب فإنهن يجتمعن على الرجل حتى يهلكنه، إن رسول الله صلى الله عليه وسلم ضرب لهن مثلا كمثل قوم نزلوا أرض فلاة فحضر صنيع القوم، فجعل الرجل ينطلق فيجيء بالعود، والرجل يجيء بالعود، حتى جمعوا سوادا فأججوا نارا وأنضجوا ما قذفوا فيها) رواه أحمد وصحح الألباني، ولذلك يجب الحذر من الفتن الموجودة في القنوات الفضائية، ومنها الأفلام الخليعة وغيرها.
ولتكن هذه المناقشة في وقت غير وقت مشاهدة التليفزيون حتى ينصت لكِ ويقبل منكِ ويتجاوب مع حديثك.

- تحذيره من أن هذه العادة ستنتقل إلى الأولاد إن وُجد، فسيقلد الأولاد أباهم في النظر إلى المشاهد الخليعة.


- تنبيه الزوج إلى ضرورة أن يكون للثقافة والعبادات مكانها البارز في حياته؛ وألا يعطي التليفزيون إلا الاهتمام بما هو مفيد ونافع، والإقلال من رؤية الأشياء الأخرى.

- وأنصحك أختي بعدم المبالغة في هذا الأمر مع زوجها؛ لأنكِ تقولين: " أشعر بالإحباط حينما ينظر إلى غيري حتى لو كانت مجرد نظرة عابرة في مجلة أو تلفاز أو إنترنت"، ومعنى النظرة العابرة أنه لا يقصد النظر إلى هذه الأشياء، فمن الضروري أن تضبط الزوجة غيرتها على زوجها حتى لا تزيد عن الحد فتكون لها آثارها الضارة على حياتها وبيتها.

- استعيني بالدعاء له في السجود أن يعينه الله على غض بصره، وأن يجعله من الصالحين. والله الموفق.

المهاجر7
03-17-2008, 01:09 PM
السلام عليكم اخي مهاجر
لعل الاخوة نقلوا لك ما يكفي من ادلة التحريم
لكن الامر الاهم هو كيف تعامل اخيك ..
هذه استشارة لامراة يقع زوجها في امر مماثل من النظر الى الفضائيات
عزام

لماذا وصل بعض الرجال إلى هذا الحال ؟
لأنهم آثروا دنيا فانية على آخرة باقية.
لأنهم ما استشعروا في قلوبهم هيبة أنّ الله ناظر إليهم.
لأنهم ما فكروا بأثر ذلك على أفراد أسرتهم.
لأنهم ما اقتنعوا بالحلال، واقترفوا الحرام حيث لا رقيب من الناس ولا حسيب.
لأنهم ما ربطوا بين الحرام وأثره على صحة النفس والبدن والرزق.
لأنهم ليسوا على المستوى المطلوب من المسلم اليوم، وما يحاك له من خطط ومشاريع هدامة.
لأنهم هانت عليهم أنفسهم فما كرّموها ولا اهتموا بتزكيتها.
لأنهم نسوا الحساب على الوقت كيف نمضيه والعمر كيف نقضيه.
لأنهم لم يستطيعوا مجاهدة النفس والهوى فاتبعوا الغوى.
لأنهم تخلوا عن دورهم القيادي والتربويّ في الأسرة، وعن أن يكونوا قدوة حسنة.أختي
الأمر أكبر من أن تلغي بعض القنوات أو أن تلاحقي نظراته إلى الفتيات، فإذا لم يُعالج القلب سيبقى الخطر قائما.
وأنا لا أريدك أن تعيشي محبطة، لأن المطيع لله أبعد ما يكون عن الإحباط، ولا ينبغي أن يحبط بوزر غيره.
فلا تحزني –أختي- خاصة بعد أن استنفذت كل ما باستطاعتك من حسن تبعل وموعظة؛ لكن أنصحك أيضا ألا تدعي اليأس يتمكن من قلبك، بل اهتمي بنفسك، وارتقي بها، واهتمي بأولادك واحذري أن تشغلك هذه القضية عن رعاية أبنائك.

وأنا أقدم لك بعض المقترحات وأحسبها مجدية بإذن الله، ولا تتعجلي النتائج:
- شجعي زوجك على صلاة الليل فهي حصن للمؤمن من المعاصي.
- شجعيه على أداء الصلاة في المسجد، ففيها تكفير عن السيئات، ورفع للدرجات.
- شجعيه على الصدقات فمن مزاياها حماية الأعراض.
- اشغليه ببرنامج زيارات اجتماعيّة.
- شجعيه على عمل إضافي يزيد من إيراد البيت فالعمل عبادة.
- اجعلي من يومك معه وقتًا لقراءة القرآن وتذاكر الرقائق.
- نمي هواياته.
- أشركيه في تربية الأبناء.

ولا يسعني أخيرًا إلا أن أقول لك: إن الله قادر على معافاته فأديمي طرق أبواب الله بالدعاء وتصيدي وقت الإجابة.




ويضيف الدكتور حسن يوسف (http://www.islamonline.net/LiveFatwa/Arabic/Guestcv.asp?hGuestID=hDAl2Y):
نشكر لك أختي الكريمة حفاظك على زوجك من مجرد النظر لما حرم الله، وجزاكِ الله خيرا على تجملكِ لزوجكِ حتى يغض بصره عن الحرام.
وسأوجز لك نصيحتي فيما يلي:
- الاستمرار في النصيحة ولكن ليس إلى حد الملل؛ حتى لا يتحول قلب زوجك ضدك، وعليك ألا تتعمدي التجسس عليه في هذا الأمر، فإذا أردتِ أن تدخلي الحجرة التي يشاهد فيها التليفزيون أن تطرقي الباب، حتى إذا كان يشاهد هذه المناظر أن يتركها حياء منها، فمن الأفضل أن تحافظي على بقاء واستمرار الحياء بينكما، حتى وإن كان لأجلك –كما تظنين- فهذا أفضل من أن يزول.

- ناقشيه في أن المعاصي الصغيرة إذا تكاثرت أهلكت الإنسان، وذكريه بحديث ابن مسعود رضي الله عنه: (إياكم ومحقرات الذنوب فإنهن يجتمعن على الرجل حتى يهلكنه، إن رسول الله صلى الله عليه وسلم ضرب لهن مثلا كمثل قوم نزلوا أرض فلاة فحضر صنيع القوم، فجعل الرجل ينطلق فيجيء بالعود، والرجل يجيء بالعود، حتى جمعوا سوادا فأججوا نارا وأنضجوا ما قذفوا فيها) رواه أحمد وصحح الألباني، ولذلك يجب الحذر من الفتن الموجودة في القنوات الفضائية، ومنها الأفلام الخليعة وغيرها.
ولتكن هذه المناقشة في وقت غير وقت مشاهدة التليفزيون حتى ينصت لكِ ويقبل منكِ ويتجاوب مع حديثك.

- تحذيره من أن هذه العادة ستنتقل إلى الأولاد إن وُجد، فسيقلد الأولاد أباهم في النظر إلى المشاهد الخليعة.


- تنبيه الزوج إلى ضرورة أن يكون للثقافة والعبادات مكانها البارز في حياته؛ وألا يعطي التليفزيون إلا الاهتمام بما هو مفيد ونافع، والإقلال من رؤية الأشياء الأخرى.

- وأنصحك أختي بعدم المبالغة في هذا الأمر مع زوجها؛ لأنكِ تقولين: " أشعر بالإحباط حينما ينظر إلى غيري حتى لو كانت مجرد نظرة عابرة في مجلة أو تلفاز أو إنترنت"، ومعنى النظرة العابرة أنه لا يقصد النظر إلى هذه الأشياء، فمن الضروري أن تضبط الزوجة غيرتها على زوجها حتى لا تزيد عن الحد فتكون لها آثارها الضارة على حياتها وبيتها.

- استعيني بالدعاء له في السجود أن يعينه الله على غض بصره، وأن يجعله من الصالحين. والله الموفق.

شكرا أخي عزام على الفائدة