تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : اطلاق نار في القدس الشرقية : هل من تفاصيل!؟



أبو مُحمد
03-06-2008, 06:05 PM
سمعت أن فلسطينيا أطلق النار في معبد أو ما شابه في القدس الشرقية!!
هل من تفاصيل.

مقاوم
03-06-2008, 06:12 PM
نعم أوردت البي بي سي للتو خبرا عاجلا مفاده أن مسلحان فلسطينيان اقتحما معهدا للحاخامات وأطلقوا النار.
بدون تفاصيل

أبو مُحمد
03-06-2008, 06:15 PM
نسأل الله أن يجعل من محنة غزة منحة ...
هاتفني أحدهم أن الجزيرة نقلت الخبر ولم أجده على الانترنت الان وقال انه يوجد قتيل وجرحى...

اللهم هيئ لاخواننا أمر رشد يجتمعون عليه ويقتلعون به بذرة اليهود ..

مقاوم
03-06-2008, 06:17 PM
اللهم هيئ لاخواننا أمر رشد يجتمعون عليه ويقتلعون به بذرة اليهود ..


اللهم آمييييين

أبو مُحمد
03-06-2008, 06:21 PM
وجدت هذا في شريط العاجل في الجزيرة :
مراسل الجزيرة: إطلاق نار كثيف في مدرسة دينية بالقدس الغربية.

lady hla
03-06-2008, 06:26 PM
.... السلام عليكم ....



... 8 قتلى .... الإذاعة الإسرائيلية أعلنت ذلك ....


سلامي اليك
lady hla
القدس

مقاوم
03-06-2008, 06:29 PM
والبي بي سي أكدت للتو
الله أكبر ولله الحمد

lady hla
03-06-2008, 06:30 PM
.... السلام عليكم ....



... في حي كريات موشيه بالقدس الغربية ....


سلامي اليك
lady hla
القدس

أبو مُحمد
03-06-2008, 06:31 PM
هل من تفاصيل أخرى أختنا حلا؟

lady hla
03-06-2008, 06:38 PM
.... السلام عليكم ....



... فصل تام القدس عن الضفة ... والقدس الغربية بشكل خاص .. عن القدس الشرقية ... إغلاق الطرق ...

... 2 مسلحين .... قاموا بتنفيذها ....


سلامي اليك
lady hla
القدس

أبو مُحمد
03-06-2008, 06:43 PM
بارك الله فيك أختنا ...
وجدت هذا الان على الجزيرة :

قالت مراسلة الجزيرة في فلسطين أن إطلاق نار وقع عند مدخل مدرسة دينية يهودية بالقدس الغربية أسفر عن وقوع إصابات.

ونقلت المراسلة عن مصادر إسرائيلية قولها إن منفذ الهجوم وهو فلسطيني قد قتل في العملية، بينما نقلت وكالة رويترز عن خدمة زاكا الإسرائيلية للطوارئ أن أربعة أشخاص على الأقل قتلوا في هذا الهجوم.

أبو مُحمد
03-06-2008, 06:50 PM
الله أكبر ... وصلني ان القتلى ثمانية !!

lady hla
03-06-2008, 06:51 PM
.... السلام عليكم ....



... لقد قرأت الخبر في القناة الإسرائيلية الأولى ... 8 قتلى والعدد مرشح للإرتفاع ....


سلامي اليك
lady hla
القدس

شيركوه
03-06-2008, 06:57 PM
يبدو ان منفذا العملية قد استشهدا
تقبلهما الله
الله اكبر الله اكبر
من زمااااااااااااااااااان ما سمعنا هيك خبر
سلم الله ايديهما وانعم عليهما بالفردوس
السلام عليكم

شيركوه
03-06-2008, 07:05 PM
8 قتلى و35 جريح لا ردهم الله
السلام عليكم

أبو مُحمد
03-06-2008, 07:45 PM
العملية في القدس الغربية وليس في الشرقية على ما أظن ...
مادمنا نقتل ...فليذوقوا هم أيضا ...
والله مولاناولا مولى لهم وقتلانا في الجنة وقتلاهم في النار.

عزام
03-07-2008, 08:40 AM
الهجوم الثاني لأحرار الجليل على معاهد تلمودية GMT 8:00:00 2008 الجمعة 7 مارس
أسامة العيسة
تنظيم لم يأخذه أحد على محمل الجد
الهجوم الثاني لأحرار الجليل على معاهد تلمودية
الهجوم في القدس: ليبيا تعرقل تبني نص في الأمم المتحدة (http://www.elaph.com/ElaphWeb/Politics/2008/3/310107.htm)
ليبيا وإسرائيل يتبادلان الإتهامات بالإرهاب.. مجلس الأمن يفشل بإدانة هجوم القدس (http://www.elaph.com/ElaphWeb/Politics/2008/3/310207.htm)
عملية القدس تقلب الموازين.. هل وقعت الحرب؟ (http://www.elaph.com/ElaphWeb/Politics/2008/3/310196.htm)
أسامة العيسة من القدس: ليست عملية القدس، التي نفذها مسلح في المعهد الديني ( مركاز هاراف )، هي الأولى التي تتبناها كتاب أحرار الجليل، ولكنها الأكثر صخبا وقوة، وتأتى بعد حدثين هامين، ما يسميه الفلسطينيون وأصدقاؤهم المجازر الإسرائيلية في قطاع غزة، وقبل ذلك اغتيال قيادي حزب الله عماد مغنية.
وخلال السنوات الأربع الماضية، ظهر اسم كتائب أحرار الجليل، بشكل هاديء ومفاجيء، بإصدار بيانات باسم هذه الكتائب، أو عبر اتصالات هاتفية من مجهولين بوكالات الأنباء، لتبني عمليات بسيطة، مثل خطف سلاح جندي إسرائيلي، أو إطلاق التهديدات بالانتقام، مثلما حدث عقب تنفيذ متطرف يهودي مجزرة في مدينة شفا عمرو في الجليل، أسفرت عن مقتل خمسة من سكان المدينة وإصابة آخرين، عندما فتح القاتل النار على حافلة ركاب يوم 4 آب ( أغسطس ) عام 2005.
وبعد هذه المجزرة، التي لاقت ردود فعل غاضبة، أعلن متحدث باسم كتائب أحرار الجليل، بان تنظيمه سيرد على "المجزرة البشعة"، وسيهاجم أهدافا صهيونية، وقال بأنها تأتى ضمن مخطط إسرائيلي لطرد العرب من ديارهم وهو الأمر "الذي لن يحدث أبدًا"، وانه لن يتم السكوت بعد الان على المجازر الإسرائيلية.
ولم يأخذ أحد تهديدات كتائب أحرار الجليل، على محمل الجد، والتي كان اسمها يظهر لأول مرة في التداول الإعلامي، عقب مجزرة شفا عمرو.
ولم يبدو أن الجهات الإسرائيلية، أبدت أي اهتمام بهذا التنظيم الجديد، وهو ما حدث نفس الأمر بالنسبة للجهات الفلسطينية.
ولكن هناك من المراقبين، من لفتهم الإعلان عن هذا التنظيم، ورأوا أن بروزه وسط العرب في إسرائيل، أمرا منطقيا، بعد أن حدثت خلال السنوات العشر الماضية، تغييرات جذرية لجهة التمثيل السياسي للعرب الفلسطينيين في إسرائيل، والذي لم يعد مقتصرا على القوى التقليدية الواقعية المستأنسة كالحزب الشيوعي الإسرائيلي، بظهور قوى إسلامية وقومية، ما لبثت، أن رسخت وجودها على الأرض.
واتخذت هذه القوى، مواقف راديكالية، وأظهرت احتكاكا، بمثيلاتها في الأراضي المحتلة عام 1967، وكذلك مع القوى في الإقليم، مثل حزب الله اللبناني.
وكان اندلاع الانتفاضة الفلسطينية الأخيرة في نهاية شهر أيلول (سبتمبر) 2000، فرصة لهذه القوى لاختبار قوتها وفعاليتها، فاندلعت فيها انتفاضة أطلق عليها (هبة أكتوبر) قدمت فيها الجماهير العربية في إسرائيل عددا من الشهداء، واظهر التعامل القمعي القاسي من قبل أجهزة الأمن الإسرائيلية معها، تقدير هذه الأجهزة لما رأته خطورة هذه الخطوة.
وإذا كانت الأجهزة الأمنية الإسرائيلية نجحت في إخماد هبة أكتوبر، فإنها كانت تتفاجأ دائما بظهور عدد من الشبان والشابات الفلسطينيات، من حاملي الجنسية الإسرائيلية، وهم يتعاونون مع نشطاء الفصائل الفلسطينية في الضفة الغربية وقطاع غزة، وربما كانت المفاجأة الكبرى، لدى أجهزة الأمن الإسرائيلية، إقدام أحد المواطنين العرب في إسرائيل على تنفيذ عملية تفجيرية عام 2002، بعد أن جهز نفسه في مدينة جنين، بالتعاون مع الجناح العسكري لحركة حماس.
وخلال انتفاضة الأقصى، ألقت أجهزة المخابرات الإسرائيلية، القبض على عدة فلسطينيين من حاملي الجنسية الإسرائيلية بتهمة التخابر مع حزب الله، وتقديم العون له، ووصل الأمر لرموز سياسية مثل اعتقال الشيخ رائد صلاح، أحد ابرز وجود التيار الإسلامي الراديكالي داخل إسرائيل، أو توجيه اتهامات أمنية خطيرة لعضو الكنسيت عزمي بشارة، ممثل التيار القومي، الذي اضطر لاختيار المنفى، خشية من اعتقاله لفترات طويلة.
ووسط كل هذه الأحداث، تم نسيان كتائب أحرار الجليل، حتى يوم 10-8-2007، عندما قتل فلسطيني من قرية كفر مندا في الجليل، خلال تنفيذه لعملية داخل أسوار القدس القديمة، فسارعت هذه الكتائب إلى تبنيها، مثلما فعلت تنظيمات فلسطينية أخرى، ولكن كتائب أحرار الجليل أبدت حسما غريبا عندما أعلنت أن الشاب احمد محمود الخطيب (27) عاما، الذي نفذ العملية هو من أعضاءها، وانه ليس لأي فصيل فلسطيني علاقة بما حدث.
وما حدث، هو إقدام الخطيب، على خطف مسدس حارس إسرائيلي، للمدرسة الدينية الاستيطانية (عطيرت كوهانيم)، في البلدة القديمة من القدس، وحاول الخطيب إطلاق النار على الحارس، ولكن عطلا ما حدث، فلم ينطلق الرصاص، فتدخل حارس آخر باشر بإطلاق النار، ما أدى إلى مقتل الخطيب وإصابة عشرة آخرين، حسب الرواية الإسرائيلية، في حين أن مصادر فلسطينية اتهمت الحارس الإسرائيلي بالإجهاز على الشاب الخطيب بعد إصابته، وضربه حتى الموت.
وبعد الحادث، تحدث شهود عيان فلسطينيون آنذاك لمراسلنا، مشيرين إلى أن حارس الأمن الإسرائيلي الذي يعمل لدى إحدى شركات الأمن الخاصة التي تتولى حراسة المدرسة الاستيطانية، ألقى القبض على الخطيب حيا، ثم أجهز عليه، دون أن يشكل الخطيب الذي كان مصابا أي تهديد على حياة الحارس.
ولم تعلن إسرائيل هوية منفذ الهجوم في البداية، الذي لم يكن يحمل أي وثائق، ولم تقدم الرواية الكاملة لما حدث، رغم أن الكاميرات المبثوثة في مختلف أنحاء البلدة القديمة من القدس، وتعمل على مدار الساعة سجلت ما حدث.
وبعد ساعات من العملية، أصدرت ثلاثة فصائل فلسطينية بيانا تبنت فيه ما حدث، وهي الجبهة الشعبية، وفتح، وحركة الجهاد الإسلامي، ونعت الخطيب باعتباره مقاوما وشهيدا.
ولم تأخذ السلطات الإسرائيلية، خصوصا جهاز الأمن العام الإسرائيلي (الشاباك) هذا الإعلان من الفصائل الفلسطينية على محمل الجد، وسربت مصادر الشاباك معلومات إلى الصحافة بان الخطيب ينتمي إلى الجناح الشمالي للحركة الإسلامية داخل إسرائيل الذي يترأسه الشيخ رائد صلاح.
وشيع جثمان الخطيب في قريته، وابنه الشيخ رائد صلاح، بشكل مؤثر، وبالتزامن مع تشييع الجنازة، نشرت الشرطة الإسرائيلية شريطا التقطته الكاميرات يبين ما حدث، واظهر الشريط الخطيب وهو يتعقب الحارس الإسرائيلي ويقترب منه ومن ثم يختطف مسدسه، وفرار الحارس، وفشل الخطيب في إطلاق النار.
وبعد ذلك ينتقل الشريط، ومدته دقيقة واحدة، إلى مطاردة جرت بين الخطيب، والحارس الإسرائيلي، وإطلاق النار، ولم تنشر الشرطة بقية الشريط المفترض التي تبين اللحظات الأخيرة للخطيب، وكيفية مقتله، وهل تم ذلك بعد القبض عليه حيا؟.
وفي اليوم نفسه الذي تم فيه بث الشريط، أعلنت كتائب أحرار الجليل، أنها المسؤولة عن تنفيذ العملية، وان منفذها الشهيد الخطيب عضو هذه الكتائب، نافية أن يكون لأي من الفصائل الفلسطينية التي تبنت العملية أي علاقة بها، وأكدت أنها ليست العملية الأولى التي تنفذها هذه الكتائب دون الإفصاح عن المزيد.
ومثلما حدث في مرات سابقة، لم يتم أيضا اخذ إعلان كتائب أحرار الجليل، على محمل الجد، وساد الانطباع، أن الحديث يدور عن عملية فردية.
وغاب اسم الكتائب، حتى عاد أمس خلال عملية الهجوم، على المعهد الديني اليهودي في القدس الغربية، ولاحظ المراقبون عدة أمور، أولها، أن الهجوم استهدف معهدا تلموديا يخرج متطرفين، وهو ما يذكر بعملية احمد الخطيب ضد مدرسة عطيرت كوهنيم المتطرفة، في بلدة القدس القديمة في شهر آب (أغسطس) الماضي، واذا كانت عملية الخطيب فشلت، فان الكتائب استفادت من تلك التجربة لتنفذ عملية القدس الناجحة.
والأمر الثاني الذي لوحظ، انه في العمليتين، تبنت كتائب شهداء الجليل، ما حدث، ولكن في المرة الأولى تأخرت في الإعلان عن ذلك، في حين، انه في حالة الهجوم على المعهد التلمودي، سارعت إلى تبني العملية، وهو ما يعني أنها اكتسبت خبرة ودراية، وبان طرق الاتصال بين افرادها اصبحت سريعة.
والأمر الثالث، هو شكل الهجوم في العمليتين، فاحمد الخطيب استخدم سلاحا لإطلاق النار، وهو ما لجا إليه منفذ عملية المعهد التلمودي، مما يشير إلى ارتباط بين العمليتين في الأسلوب.
وبعد عملية الخطيب، كتبت ايلاف انذاك، أن مصداقية تنظيم كتائب أحرار الجليل، كتنظيم سري بين العرب داخل اسرائيل، ستختبر جديته خلال أسابيع أو اشهرا، وهو ما حدث، ولكن بعد سبعة اشهر، وبشكل غير متوقع أن يكون بحجم عملية المعهد التلمودي، التي دقت نواقيس الخطر لدى الدوائر الأمنية الإسرائيلية، ولكن بعد فوات الأوان بكثير

أبو مُحمد
03-07-2008, 12:10 PM
يبدو أن الفرحة لم تكتمل .