تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : أزف الرحيل...و حكاية موت ((عبد القادر)) يرحمه الله



علي سليم
02-24-2008, 07:13 PM
ما اردت من هذا الا جمع الدعوات لاخينا عبد القادر لتنزل عليه باذن الله بردا و سلاما...

ـــــــــــــــــــــــــــ
'ومات أخي الحبيب عبدالقادر رحمه الله تعالى'

بســـــــــمـــــ الـــــــــــــله الرحمـــــــــــن الرحيــــــــــــمــــــ




لي أخا جميـــــــلا" جــــدا" ... ووســــــــيم .... رائع في حـــركاته وسكنـــــــــاته محبـــــــــــا للخيــــــــر ودودا" ولطيفــــــــــا" كريــــــــــــم بأخلاقــــــــــه وشهـــــــــــم في وقفاتــــــــــــــه



لا يحـــــــــــــب أن يرى مظلــــــــــــوما" إلا ونصـــــــــره

ولايحــــــــــب أن يرى محتاجــــــــــــا" إلا وأعانـــــــــه



يقف دومــــــــا وقفـــــات مشرفــــــــــه ...



كم من مرة ومره .... أصاب منزلنا حريقا" فجــــــــــاد بنفســـــــــه وبيــــــــن النيـــــــــــران ألقــــــــــاها كي برحمــــــــــة الله يخمدهـــــــــا فلايصبنــــــــــا منها الضـــــــــــرر....


وكـــــــــــــم من مـــــــــرة ومـــــــــــرة عانينــــــــــا في الغزو الغاشم على أرضي دولة الكويت الحبيبة من ضنك في العيش فكـــــــــان يهـــــــــــــب رغم أصوات القذائف ووالرشاشات ورغم منع حظـــــر التجوال إلا أنه لا يأبــــــــــــه

جملته دائما إن لم يكن اليوم فغدا نموت
ولايغني حذرا من قدر........



يذهب للجمعية فيحمل على ظهره رغم بعد المسافات إلى الدور الثالث لنا العيش (الرز)*

والطحين وشتى المأكولات وعندما إنقطع الماء عنا...***كان إذا رأى أين منا تحمل إناء يحمله عنها ويساعدها ويكف عنها الأذى ....



لايطيق أن يرى الدمــــــــــــع في عيوننــــــــــا وكــــــــــان الدمــــــــــع يمـــــــــلأ مقلتــــــــــاه .....


حنــــــــــون على إخـــــــــوته ودودا في تعامـــــــــــــــله ....

لدي أخ عندما ولد كان كالبدر الساطع وجماله لايوصف فأصابته عين من غريب محب فكان قدر الله نافذ أصابته حمة ومن ثم شلل بالدمــــــــاغ ولله الحمد والفضل الحسن
إلى الآن ناهز الثلاثين ولايستوعب إلا قليل ومن بعد الرقية من الله عليه بالمشي ولايتكلم إلا بالإشارات ولكنه أحيانا يفهم ... فكـــــــان الحبيب يلازمه يداويه يحممه ويلبسه ملابسه ويقص شعره ويرعاه بحنان ... ولم يمل حتى رحل ....



ينـــــــــــادينا دومـــــــــا بأحب الأسمـــــــــــاء لنا ....




لا يطيق أن يرانا مرضى أو مهمومين أو منكسرين بل يسلينــــــــا حتى ينســـــــينا مابنا من مصــــــــــاب ........


يساعد هذا وذاك ولا يفرق بين الغريب والقريب في عونه لهم ....


في مرة من المرات سمعنا صراخ ففزعت أنا وهرولت مسرعة للصوت وإذا بي أطل من النافذة متخفية من خلف الستار حتى لايراني أحد خوفا من الله وإذ بي أرى جارنا قد فقد أباه فبد يصيح ويضرب نفسه بالشارع فأول مافكرت به مساعدته والتخفيف عنه كيف أفعل وأنا إمرأة فتجهت بالإتجاه الصحيح إلى حبيبي وجدته نائما في سبات عميق فلم يرق قلبي له ولم أدعه نائما بل أفزعته وأيقظته فخاف وفزع ماذا حصل ماذا حصل لاشيء بنا إنما هو جارنا يصيح ويمزق (ثوبه ) لوفاة والده فستره سترك الله وصبره أثابك الله ...
فذهب مسرعا ولبس ثوبه على عجل ومشي حافيا (أعزكم الله)

فأخذ جارنا وضمه إليه فذكره بالله حتى هدأ ودخل بيته وجاءت الإسعاف فأخذت والده وذهب الحبيب معهم يواسيهم ويشد على أيادهم وغاب حتى حضر الجنازة والعزاء ثم عاد...


لايعرف أن يكره أحد ... قلبه كبياض الثلج الساطع .....

ونفسه عطرة وروحة زكية ومحبة .......لكل الخلق ....


إن رأى فقيرا أعطاه مايملك ...... وإن نرأى متعب خفف عنه وأوآه .........


وله موقف بذالك النهار من أشد الأيام حرارة ولهبا ... رأى رجل كبير في السن واقفا ويبيع خضرة وقد بلغ منه التعب مبلغه ....

وشتدت عليه حرارة الشمس حتى بانت عليه حمرة الحرارة ....

وأخذ منه الجوع مأخذه ...


فوقف بسيارته وترجل منها فقال أيها البائع كم تبيعني خضرتك هذه كلها فأشار عليه بالسعر الفلاني فشراها كلها ثم قال له تعال لإوصلك منزلك .... فأخذه حتى أنزله إلى منزله ثم ودعه ...



يذب عن إخوته وينصرهم ولو نفسه سحقت ...



وموقف له في هذا ...


أن لإخوتي دورة بينهم وبين شباب للعب كرة القدم وفي أثناء اللعب حصل خلاف بين فريق إخوتي وبين الشباب فأحضروا الحجارة والعصيان لضرب إخوتي فقام الحبيب فدفع إخوتي وأرسلهم جميعا إلى المنزل ووقف متصد لهم وأشبعوه ضربا حتى كسرو ساعده


لله درك أي حنان وأي عطف بك ....

ياأيها الحبيب ....


لايقبل أبدا أن تهان عفيفة أمامه ...

وله موقف بهذا ...

في مرة من المرات ونحن نريد أن نركب السيارة التي يقودها الحبيب من بعد إنتهاء الدوام وتعب المدرسة


رأى شاب يطارد فتاة عفيفة ويلاحقها فأمرنا أن نركب السيارة بسرعة وأغلاقها إغلاقا محكما لألا يتطور الأمر فيصيبنا مكروه ....



فنغض على الشاب فستنصحه فلم يستنصح ... فنهال عليه ضربا حتى ردعه ... وولى الشاب خائبا وخائفا ذليلا رغم أنفه ....

يالا روعته ويالا صدق مشاعره وياله من قلب كبير يحب الكل ويفديهم بنفسه .....



إنـــــــــــــــه الحبيـــــــــــب / عبدالقـــــــــــــادر أخي ....


ووالذي نفسي بيده لا يكفيني ألف قرطاس ولا شهر لأذكر فضائله ...



فطبت حيا " وطبت ميتا"


رحمة الله عليك .....




أما قصة وفاته وكيف بدأت ....




في مرة من امرات جائنا يزف إلينا الخبر أني اليوم عشت في الجنة عيشة الابرار .!!!


كيف أعد علينا قولك ؟؟!!!


وكيف دخلت الجنة ولازلت هنا ؟؟؟!!!



لقد استمعت لشريط ( المشتاقون إلى الجنة )


وعلمت بوصفها ... وذاك زوج المرضيه إنه الشهيد ....... فما أطيب الجنة وماأروع الشهادة وماأحلى الحور ....



الله ماأعذب كلماتك أيها الحبيب ......ومن بعدها بأيام قليلة بدأ ينادي


الرحــــــــــــــيل الرحيـــــــــــــــــــــل الرحيــــــــــــــــل
فدار بيني وبينه هذا الحديث ....

وماذا عن الرحيل ؟؟؟ لماذا دائما " تذكره لاعليك ستعيش وبإذن الله نحضر حفل زفافك !!!!


لا.........لن اتزوج من هنا ... بل من هناك ومن الحور .......



سأموت قريبا ........دع من هذا ياأيها الحبيب
قال : صدقيني


فقلت: لا لا أريد أن أسمع .....
قال :...ألا تصدقينني ... سأطلعك على سر ما ؟؟؟!!!


قلت : ماهو ؟؟؟


إني أنازع السكرات وبي مرض عضال لن أبرأ منه ؟؟؟!!!


ماهو؟؟؟؟ أخبرني أفديك بنفسي وروحي قال لا بل إنما أنا أول الراحلين وستذكرين ماأقوله لك ؟؟؟



فلما رأى الحزن وقد بدى على ملامحي بدأ يسليني ويضحكني بقوله عن ماذا فعل بالأمس مع أخي المصاب وهو يحلق لحيته أن ضربه كفا حتى ضحكت فذهب ...


وبدأ يزور أقاربي وأخواتي المتزوجات وإخواني وكلما دخل على أحدهم قال بصوت حزين الرحيل الرحيل الرحيل ودعتكم الله



لديه سيارة رياضية يحبها حبا جما ويعتني بها وكأنما كانت عروسه فجأة قرر بيعها وبثمن بخس ...



فباعها وأخذ ورقة وكتب بها هذه .....(400) دك . لحج هذا العام ...


وأخذ ماتبقى من المبلغ فشرى (سيكل ) فلما شراه تضايقة من أجله لأنه مركبه ليس سهلا وخطرا على حد علمي ...



وأنا ذاهبت لوالدي في حوش الدوانية نادنى .....تعالي .......تعالي ...تعالي سلمي علي ياأخيتي الحبيبة .....

فجئته وإذ بالسيكل بجانبه وقد أدخله في حوش المنزل ... فقال لي مارأيك به ؟؟؟


قلت لايعجبني


قال انظري إليه جيدا " فإنه جنازتي ...


قلت لا تقل لي هذا أرجوك فلايعلم الغيب إلا الله


قال والله إني لأعلم من الله مالا تعلمون


إنه جنازتي ...

فذهبت وفي داخلي أمل أنه متأثر فقط بالشريط


ولكنه بعدها دخل علينا وبدأ يودعنا بعينينه الجميلتان


ويؤنسنى بكلماته وحركاته ولطائفه غير أن عيناه مليئتان بالدمع الحراق ....


فلتزمت الصمت والنظر إليه .....


حتى رحل لبقية أقاربي يودعهم ........



وفي يوم الأربعاء بعد العصر كنت ذاهبة مع أخي عبدالمجيد للدوام وأنا في طريقي


وإذ بي أرى أخي عبدالقادر مع رفيقه جاسم جارنا وزميل أخوتي منذ الطفولة يركب معه في الخلف وكان مسرعا فخفت عليهم


وعندما عدت من دوامي في تمام الساعة التاسعة تماما إتصلت به فلم يرد ...


فتصلت بأخي مبارك ؟؟؟ كيف حال عبدالقادر هل تعلم عنه شيء ؟؟؟؟؟؟


قال نعم لتوي اتصل بي وقال تعال ساعدني السيكل لا يعمل
فقلت له دعني أخلد للنوم فأنا مرهقا
فقمت بتوبخ مبارك لما لم يذهب إليه ؟؟
فشعر بالندم فاتصل به وقال لقد أصلحته ..
. فعاودت الإتصال على مبارك فقال لاتقلقي لقد أصلحه ...



فحاولت النوم فلم أستطع جلست أذكر أذكاري حتى الساعة الواحدة سمعنا صوت إنفجار قريب من منزلنا وإسعافات فشعرت بأن أخي رحل ...


فماإن لبثت ثواني حتى جاء الخبر كالصاعقة ؟؟؟


عبدالقادر مات عند منعطف الطريق الذي خلف منزلنا عبدالقادر مات فأول مالفضت إنا لله وإنا إليه راجعون فنزلت مسرعة وأمي وأخوتي من حولي علي أن أراه بخير علي أن أراه بخير

وكلما نزلت درجة غبت عن الوعي وشحب وجهي حتى بدأت أحبو وكل من أراه أقول كيف هو ولا أسمع إلا صراخ وبكاء ماعهدته من قبل
ماذا حصل أخبروني اذكرو الله وأنا أحبو لله ماأخذ وله ماأعطى وكل شيء عنه بمقدار

فجائني أحمد من هول مارأى باكيا وجلا يقول لقد رأيت شيء ممدا ورأيت سيكل أخي فمشيت وأقدامي تتثاقل حتى رأيت نفسي أمشي على مخ أخي متناثرا في الشارع فبدأت أصيح وأحمل وأحبو حتى وصلت إليه وقلبته وجدت أذنه قلعت ورأسه تحطم من إرتطامه بالشبة ومن ثم سقوط السيكل عليه ووجدت جاسم رفيقنا مهشم رأس أناديهم
عبدالقــــــــــــــــادر جـــــــــــاسم


مامن مجيب ؟؟؟


أجيبوني لا تدعونني أنادي عبثا أجيبوا ؟؟؟؟؟
عبدالقــــــــــــــــادر جـــــــــــاسم

عبدالقــــــــــــــــادر جـــــــــــاسم

عبدالقــــــــــــــــادر جـــــــــــاسم

عبدالقــــــــــــــــادر جـــــــــــاسم

عبدالقــــــــــــــــادر جـــــــــــاسم


ولكن ((وجآءت سكرة الموت بالحق ذلك ماكنت منه تحيد)


وجاء وعد ربنا (( كل من عليها فان ويبقى وجه ربك ذو الجلال والإكرام ))



##فبكى رجال الأمن ووالدي والشهود العيان والجيران وكل حبيب وقريب## ...



********وكان أخي فهد يقول لوالدي وهو يبكي ويصيح ياوالدي للتوي كان حيا" ليس به من السوء شيء لقد طلبت منه عند الإشارة ماقبل منزلنا أن يركبني معه فقال لا ليس بدورك إنما هو دور جاسم فقلت له أوعدني غدا أنا قال لا ... لا وعد بعد اليوم ...


وبعدها حصل الحادث !!!؟؟؟



نعم إن الموت يأتي بغتة والقبر صندوق العمل ..........

وجاءت يوم دفنهما فشهد بالمقبرة زحام شديد فصلوا الناس عليهم كلهم و
لازال التسأل بيننا من أين جاءو هاؤلاء الناس ...!!!


الله وحده أعلم ...



رحل ولم ترحل ذكراه في قلوبنا رحل الذي


لا زال يلهج بالرحيل وذكره ...


حتى أناخ ببابه الجمال .....



رحل الحبيب عبدالقادر فعليه منا السلام .............

رحل الحبيب عبدالقادر فعليه منا السلام .............

رحل الحبيب عبدالقادر فعليه منا السلام .............

رحل الحبيب عبدالقادر فعليه منا السلام .............

رحل الحبيب عبدالقادر فعليه منا السلام .............

وأرجو كل من يدخل هنا أن يشركه في دعائه ولرفيقه جاسم
فقد رافقه في حياته ورافقه في الممات .......... ولموتانا وموت المسلمين



مولاي ضاقت بي الارجاء فخذ بيدي ..
مالي سواك لكشف الضر ياسندي ..
حسبي الوقوف بباب الذل منكسرا ً ..
امرّغ الخد في الاعتاب لم أحـدِ..

مولاي جـُّد بالرضا و العفو عن ما مضى ..
لقد اتيت ذنوبا ً اتلفت جسدي..
ساء المصير اذا لم تنجِ ِ لي املي..
طال المدى فأغثني منك بالمدد ِ..

دأبي التوسل حاشا أن تخيـّبني ..
علّي ارى لمحة ً أشفي بها كبدي ..
لم يبقى لي جـَلد ٌ يارب ترحمني..
انا المسيء ُ و انت المحسن ُ الأبدي !!

يا عالما ً بالخفايا انني دنف ٌ
رحماك يا ملجأ الراجي ,,............,, فخذ بيدي.


أخيتكم الرحيـــــــــــل أزفـــــــــــــــ***
**أخت الفقيــــــــــدعبدالقـــــــــــــ ـــــــادر ***

فلاتنسونا من خالص دعائكم ....

مقاوم
02-24-2008, 07:25 PM
رحماك ربي
ما هذه الفاجعة التي تدمي القلب وتستهطل العين.
رحمهما الله رحمة واسعة وبلغهما منازل الشهداء وألهم ذويهم الصبر والسلوان.

علي سليم
02-24-2008, 07:36 PM
رحماك ربي
ما هذه الفاجعة التي تدمي القلب وتستهطل العين.
رحمهما الله رحمة واسعة وبلغهما منازل الشهداء وألهم دويهم الصبر والسلوان.
اللهم آمين....

أبو مُحمد
02-24-2008, 07:39 PM
انا لله وانا اليه راجعون.
رحمهما الله رحمة واسعة وتجاوز عن سيئاتهما .

علي سليم
02-24-2008, 07:45 PM
انا لله وانا اليه راجعون.
رحمهما الله رحمة واسعة وتجاوز عن سيئاتهما .
اللهم آمين....

طرابلسي
02-24-2008, 07:56 PM
لقد أعدتني إلى بداية هذا الخبر
فما ذنبي أعيشه مرتين :(
رحمهما الله تعالى وأسكنهما فسيح جنانه

أزف الرحيل
02-24-2008, 11:23 PM
معلمي الفاضل :// علي سليم


والله لن ولن أوفي ولو القليل القليل من شكركم الله يهبك جنان الخلد تنعم بها مع إثنان وسبعون من الحور ومع الوالدان المخلدون ومع أهلك وذريتك وصحبك ومن تحب وتكون من أهل الله وخاصته في الدنيا والأخرة ...........اللهم آمين .........

تمنيتك تصلح الأخطاء الإملائية قبل عرضه عندما خطته أنامل كانت الدموع تملأ عيناي فلم أرى ماكتبته بوضوح حتى أصلح العيوب .........

وأيضا" شكر الله لك .........

إخوتي الفضلاء :// مقاوم / أبومحمد / طرابلسي


أجرنا وأجركم يارب والله يرحم كوتانا وموت المسلمين ........

من هناك
02-25-2008, 12:13 AM
رحمة الله عليه وغفر الله له

علي سليم
02-25-2008, 02:22 AM
لقد أعدتني إلى بداية هذا الخبر
فما ذنبي أعيشه مرتين :(
رحمهما الله تعالى وأسكنهما فسيح جنانه
و هل نسينا تلك الفاجعة....اسأل الله له المغفرة...

علي سليم
02-25-2008, 02:23 AM
معلمي الفاضل :// علي سليم


والله لن ولن أوفي ولو القليل القليل من شكركم الله يهبك جنان الخلد تنعم بها مع إثنان وسبعون من الحور ومع الوالدان المخلدون ومع أهلك وذريتك وصحبك ومن تحب وتكون من أهل الله وخاصته في الدنيا والأخرة ...........اللهم آمين .........

تمنيتك تصلح الأخطاء الإملائية قبل عرضه عندما خطته أنامل كانت الدموع تملأ عيناي فلم أرى ماكتبته بوضوح حتى أصلح العيوب .........

وأيضا" شكر الله لك .........

إخوتي الفضلاء :// مقاوم / أبومحمد / طرابلسي


أجرنا وأجركم يارب والله يرحم كوتانا وموت المسلمين ........
و لك بمثل ما دعوت ايتها الفاضلة....

علي سليم
02-25-2008, 02:24 AM
رحمة الله عليه وغفر الله له
اللهم آمين....

أم ورقة
02-25-2008, 07:24 AM
رحمه الله و غفر له

علي سليم
02-25-2008, 04:33 PM
رحمه الله و غفر له
اللهم آمين...