تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : بيان اللقاء الإسلامي المستقل 10-2-2008



abo-bashir
02-10-2008, 01:00 PM
بيان


تحضرنا هذه الأيام الذكرى الثالثة لجريمة اغتيال الرئيس الشهيد رفيق الحريري في الوقت الذي تمر فيه البلاد في ظروف ومنعطفات مصيرية وخطيرة تتهدد وحدة الوطن وعيشه المشترك , وخاصة في ظل تعثر المبادرة التي أطلقتها الجامعة العربية للمرة الثانية وهنا توقف اللقاء الإسلامي المستقل عند النقاط التالية :
-التأكيد على أنه لا بد من خيار المحكمة لتحقيق العدالة ومعرفة المنفذين والمحرضين والمخططين لهذه الجريمة وغيرها وسوقهم إلى خلف القضبان لإنزال العقوبة التي يستحقونها وتخليص لبنان والمنطقة من شرورهم .

- يستنكر اللقاء التصريحات الخطيرة التي أدلى بها وزير سابق من المعارضة والتي هدد بها بمقايضة كل خيمة بمبنى في الوسط التجاري وكأن المقايضة تحصل بين لبنانيين وغيرهم ويستهجن اللقاء الصمت المتكرر للجهات الأمنية والقضائية على هذه التصريحات المسيئة للسلم الأهلي والاستقرار العام والمستفزة لكل أطياف المجتمع اللبناني دون سبب حقيقي .

- يدعو اللقاء كل المواطنين اللبنانيين للمشاركة الكثيفة في فعاليات 14 شباط للتأكيد لمن يهمه الأمر أن معظم الشرفاء في لبنان لا تخيفهم التفجيرات والاغتيالات والصواريخ والاستعراضات العسكرية وشبه العسكرية وأن الأكثرية الصامتة تعلم من هو المعطل والمجرم وستقول كلمتها في 14 شباط .






اللقاء الإسلامي المستقل


الأحد 3 صفر 1429 هـ الموافق 10/2/2007 م


http://aljond.com/vb/showthread.php?p=12979#post12979

عابر سبيل
02-10-2008, 05:05 PM
أليس قول
الشهيد تأليا على الله وما أدراك أنه شهيد
اللهم إن عنيت شهيد العلمانية والحكم بغير ما انزل الله ومحاربة الموحدين الصادقين فنعم فعمله شهيد عليه
وأما إن قلت شهيد في سبيل الله فقد تأليت على الله
وبالمناسبة هل تمثلون غير أنفسكم على الساحة
لعلمي بأن الاغلبية الصامتة كفرت بكل الأحزاب والحركات ولا يهمها سوى الركض خلف لقمة العيش بما يرضي الله
لا بالخمسين دولار لكل سيارة ولا المئة دولار كل شهر للبادي كارد ولا للثلاثمائة لرئيس البادي كارد

مقاوم
02-10-2008, 05:07 PM
مرحبا مستقل!!
الحمد لله الذي عافانا.

من هناك
02-10-2008, 05:57 PM
مرحبا مستقل!!
الحمد لله الذي عافانا.قصدك اهلاً مستقبل

abo-bashir
02-11-2008, 09:35 AM
ههههههههههههههههههههه

مقاوم
02-11-2008, 09:36 AM
قصدك اهلاً مستقبل
هيدي بتركب كمان.

fakher
02-11-2008, 10:04 AM
حشر معهم .....

"ما في أمل"

فـاروق
02-11-2008, 10:05 AM
عنجد...ماذا بقي من استقلاله؟

استقلال عن ماذا.؟

وابن اصبح البيان التأسيسي من حال اليوم....

ومن ثم من هم الذين بقوا في هذا اللقاء...

مقاوم
02-11-2008, 10:31 AM
ومن ثم من هم الذين بقوا في هذا اللقاء...
كنت أجبت عن هذا السؤال سابقا بالتلميح قائلا لم يبق إلا فرحة ومرحة
فاعترض الأخ أبو بشير فطالبته بتسمية من بقي .... فخرج ولم يعد!!

fakher
02-11-2008, 11:00 AM
عن ماذا تسأل؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!

كل الحق على مقاوم ...



"ما في أمل"

مقاوم
02-11-2008, 11:08 AM
عن ماذا تسأل؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!

كل الحق على مقاوم ...



"ما في أمل"
اللهم اغفر لقومي فإنهم لا يعلمون !!

fakher
02-11-2008, 11:40 AM
فإن كانوا يعلمون ...؟؟!!!!

مقاوم
02-11-2008, 11:46 AM
أسأل الله أن يغفر لهم على أية حال.
لكن المشكلة في هذا البلد "المشكلة" أن جميع أهله يظنون أنهم يعلمون!!

عابر سبيل
02-11-2008, 04:34 PM
المشكلة ( المشكل )
الجميع ما بدو الله
كل بدو مصلحته وهواه
طبعا إلى من رحم ربك

عزام
02-11-2008, 05:49 PM
هذه اول مر ارى افتتاحية صحيفة الاخبار ببهذه القسوة ضد الموالاة

هل اصبح الوضع فعلا خطيرا الى هذه الدرجة ام هو تصعيد اعلامي
عزام
القادة يحرّضون وزعرانهم يغزون الشوارع


مسلّحو 14 آذار يستعرضون ويعتدون على الناس... والقضاء والجيش وقوى الأمن يراقبون ولا يتحرّكون!
من يأخذ البلاد نحو الحرب الأهلية، ومن الذي يحرّض الناس ويشجّعهم على تجاوز القوانين والاعتداء على المدنيين والممتلكات العامة في العاصمة والمدن والأطراف؟ ومن الذي يعود لتغذية خطاب الحرب والدم والحرق؟ وكيف يمكن دعوة الناس الى المشاركة في حشد جماهيري وسط غابات المسلحين والرصاص العشوائي الذي لم ينجُ منه مارّة ومواطنون لم يغادروا منازلهم؟ وأي دعوة للحوار والاتفاق تترافق مع دعوات الى المواجهة والحرب وحرق الأخضر واليابس وترويع الناس؟
وأي نظام أمني رسمي يمكن أن يكون محل ثقة الجمهور وهو المنحاز بشكل أعمى؟ أين هي قوات الجيش المجوقلة والمشاة وغرف العمليات وهيئة الأركان التي تنبهت فقط لـ«مشاغبين» يحرقون الدواليب في مار مخايل ولم تعتقل مسلحاً واحداً من الذين يغزون بيروت وطرابلس والجبل والبقاع الغربي وهم يطلقون الرصاص علناً دون رادع. وأين هو فرع المعلومات وشرطة قوى الأمن الداخلي التي لا تعرف إلا مطاردة العمال السوريين وتجمع المعلومات عن المقاومين وتلاحق مراكز التخزين الخاصة بالمقاومة، وهي التي لم تسمع الرصاص في عرمون قبل أيام، ولم تشاهد حشود المندسّين بين المشيّعين في دير عمار، ولم تنتبه الى عشرات المقاتلين وهم يطلقون النار في شوارع بيروت وطرابلس وبلدات الجبل والبقاع الغربي، ولم تردها تقارير المخافر الواقعة تحت سيطرة قادة الحرب الجديدة في كل المناطق؟
أمس، كان لبنان على عتبة مرحلة جديدة من إعلان حلفاء الولايات المتحدة والسعودية في لبنان الاستعداد العملي لخوض حرب أهلية تقوم على التحريض المذهبي والفتنة المتنقلة بين المدن والمناطق، وتتكل على آلاف الزعران الذين جرت تعبئتهم ضد أعداء من إخوتهم أبناء بلدهم. ولم يكن الأمر يحتاج الى أمر عمليات خاص. كان كافياً أن يخرج وليد جنبلاط على الجمهور مهدداً بالحرب وغير آبه بالأخضر ولا باليابس ولا بشيء، وملوّحاً بسلاح الانتحاريين، وهو المحب للحياة، ومهدّداً بالثأر القبلي وهو الذي لا يتوقف عن الحديث عن دولة القانون والمؤسسات.
ومن الشمال كان سعد الحريري يقوم بالأمر نفسه، لكنه لم يكن ينتظر أحداً يسأله عن وعوده الطنانة الرنانة، وإذا به عندما شعر بالحاجة الى جمهور يحشده في ذكرى والده، حمل أمواله وأموال الدولة واعداً من جديد، ومهدّداً بالمحكمة الدولية كل خصومه. أما سمير جعجع، الذي لم ينم جرّاء تلقيه خبر استعدادات جارية في الولايات المتحدة لاستقباله قريباً، فقد كان ينظم كوادره ومحازبيه للانتشار عسكرياً في أكثر من منطقة تحت حجة حماية المواكب الآتية من الشمال الى بيروت.
ومن دون أن يصدر بيان واحد عن قوى الأمن الداخلي أو الجيش اللبناني يشرح للمواطنين ما يجري، كان أقطاب فريق 14 آذار يبرّرون التصعيد في المواقف والزعرنات في الشوارع بأنها «ردة فعل طبيعية بعد أشهر على الصبر وعلى الشتم والتهديد والتهويل والتخوين، فوُضعت نقطة كبيرة على كل الحروف» على ما قال وزير الاتصالات مروان حمادة لـ«الأخبار» مضيفاً: «لقد فلقونا وفلقوا البلد».
جنبلاط: الحريق
وكانت ذروة المواقف قد صدرت أمس عن النائب وليد جنبلاط خلال عملية المبايعة «الديموقراطية» لقيادته للحزب التقدمي في مجمّع بعقلين السياحي. وألقى خطاباً مكتوباً ضمّنه حملة لا سابق لها على قادة المعارضة وعلى سوريا وقال: سوف نحرق الأخضر واليابس لأجل كرامتنا، وإذا كانوا يريدون الحرب فنحن لها. وهدّد عائلات الضباط الأربعة الموقوفين على ذمة التحقيق في جريمة اغتيال الرئيس رفيق الحريري بتحقيق العدالة وبرفع أعواد المشانق، فيما دعا كل أنصاره «صغاراً وكباراً وعائلات الى المشاركة الكثيفة في مهرجان الخميس لأن هذه السنة أهم من كل السنوات السابقة». واتهم حزب الله بتدريب مجموعات مسلحة قال إنها تستعد للقيام بأعمال أمنية في الجبل.
وفي الشمال أعلن النائب الحريري نية عائلته دفع مبلغ 52 مليون دولار أميركي «عن روح الشهيد» تصرف على مشاريع عامة وخاصة لدعم التعليم الرسمي والمراكز الصحية في أقضية الشمال. كما اجتمع بعدد كبير من العشائر والعائلات وتولى الإشراف على عمل ماكينة «المستقبل» التي تحشد لمهرجان الخميس.
والى جانب التصعيد السياسي لأركانها، نشطت قوى 14 آذار ميدانياً في حملة تجييش ميدانية لتأمين حضور حشد كبير في ذكرى 14 شباط الخميس المقبل، وتجلّى ذلك في مسيرات بالسيارات والدراجات النارية شارك فيها فتية وجابت بعض شوارع بيروت وبعض المدن ما أدّى إلى حصول بعض الإشكالات الأمنية.
ولدى مرور إحدى هذه المسيرات قرب المفترق المؤدي الى مقر رئاسة مجلس النواب في عين التينة قبالة بناية «أوجيه لبنان» على كورنيش المزرعة، أطلق بعض المشاركين في هذه المسيرة النار في اتجاه عناصر شرطة مجلس النواب المتمركزة في المحلة الذين أوقفوا مطلقي النار وتبيّن أنهما شخصان وسُلّما الى الجهات المختصة.
وليلاً أصدرت قيادة شرطة مجلس النواب بياناً قالت فيه: «مرت عند التاسعة من مساء اليوم (أمس) الأحد 10 شباط 2008، سيارة بالقرب من مقر رئاسة مجلس النواب في عين التينة، وحاولت تجاوز الحواجز الأمنية مطلقة النيران في اتجاه حرس المقر ولم يصب أحد بأذى. وقد اتخذت الإجراءات الأمنية اللازمة».
ولاحقاً توجهت إحدى المسيرات الى مقر محطة «نيو. تي. في» في محلة وطى المصيطبة وردّد المشاركون فيها هتافات ضد المحطة ورشقوا مبناها بالحجارة فألحقوا به وبعدد من السيارات المتوقفة أمامه أضراراً، فتدخلت القوى الأمنية وفرّقت المتظاهرين.
وفي عاليه تعرّض مركز الحزب الديموقراطي اللبناني الذي يتزعمه الوزير السابق طلال أرسلان لإطلاق نار على أيدي عناصر من الحزب التقدمي الاشتراكي، وردّت عناصر الحماية في المركز بإطلاق النار على السيارات. وعلى أثر الحادث ساد جوّ من الخوف والترقّب في المدينة واستنفار في الأحزاب. وعلم أن جريحين سقطا في الحادث هما الطفلة حنين عريج (12 عاماً) ورامي سري الدين (22 عاماً) أثناء مرورهما مصادفة في مكان الحادث. وتبادل أنصار أرسلان وجنبلاط الاتهامات بالمسؤولية عن الحادث.

من هناك
02-11-2008, 06:40 PM
هذه اول مر ارى افتتاحية صحيفة الاخبار ببهذه القسوة ضد الموالاة
هل اصبح الوضع فعلا خطيرا الى هذه الدرجة ام هو تصعيد اعلامي
عزام
اظن انه تصعيد إعلامي من اجل الهوبرة قبل الإحتفالات وبعدها ستخف الأوضاع إلا إن وقع ضحايا خلال الإحتفالات

مقاوم
02-12-2008, 10:05 AM
اظن انه تصعيد إعلامي من اجل الهوبرة قبل الإحتفالات وبعدها ستخف الأوضاع إلا إن وقع ضحايا خلال الإحتفالات

ومتى يعلم طرزانات السياسة وفرسان المنابر أن التصعيد الكلامي والهوبرة الإعلامية لها أثمانها في الشارع الهمجي بوجود المتربصين الذين يطلقون الرصاص بقصد القتل وإشعال الفتنة.

fakher
02-12-2008, 12:36 PM
نسيت "رامبويات الشاشة"

"ما في أمل"