بعد طول انتظار يبدو أن عباس سيتواضع وسيقبل بالتفاوض مع حماس والتي أقرت في وقت سابق وعلى لسان أيمن طه أنها أخطأت ومستعدة للاعتذار لـ"لرئيس" عباس وللشعب الفلسطيني عن استيلائها على غزة "بالقوة" ولكن على "طاولة الحوار وليس بشكل مسبق!".

وعلى ما يبدو فان لمصر دور كبير في هذا "التقارب".
فكما نقلت بعض الصحف على لسان سامي أبو زهري قوله "مستعدون لتلبية" دعوة الرئيس حسني مبارك للحوار مع فتح ولكن "بشروط".