السلام عليكم

أعلم انه تم تداول هذا الأمر كثيراً ربما في منتدى صوت
و هو عن عدم نشر المواضيع التي تدعو الى التصويت لنصرة قضية اسلامية ما...


و لكن وصلني اليوم تحذير يدعو الى التصويت
لأجل الانكار على موقع موسوعة انترنتية شهيرة
لأنهم قاموا بنشر صور لرسول الله صلى الله عليه و سلم

انا لم أفتح الروابط لأني لا احب ان أتتبع مثل هذه الأمور

و لكن اذا فعلاً صح الأمر و كان هناك على هذا الموقع الشهير،
نشر لصورة مزعومة للرسول صلى الله عليه و سلم ،
فكيف تكون السبيل للإنكار على ذلك

الا ينبغي على الأقل مراسلة أصحاب ذلك الموقع المشهور و الطلب منهم بحذف تلك الصورة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته لقد وصلني نفس البريد عن الميكبيديا منذ أسبوع ورددت كالآتي:


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

1-الرقم أصبح 40000 أي أكثر من 10000 فهل استجاب الموقع؟؟؟

2- نحن نخدم هدف الموقع الإعلاني في جر الناس إلى موقعها والله فقط يعلم ما في تلك المواقع (وان كانت موسوعة)

3- نحن نتبرع لهم بالمال عن طريق الإعلانات وبوقتنا مجاناً في نشر الدعاية لهم

4- نحن نقبل ان نساوي الحبيب محمد صلى الله عليه وسلم مع غيره من البشر المذكورين في الموسوعة. من منا يتشرف بأن يتم مقارنته برجال من الشارع !!! لما نصوت، نحن نوافق على ان نقارن بين الحبيب عليه الصلاة والسلام وغويا وماركس وآخرين لا قيمة لهم ابداً إلا في عقول من اختار التصويت.

5- نحن نقبل ان يكون الحكم على اهمية رسالة الحبيب محمد صلى الله عليه وسلم هو النقر بالماوس وهذا امر فيه تجن كبير جداً لأن كل من له اتصال بالانترنت سيصبح مؤهلاً للحكم على شخصية النبي صلى الله عليه وسلم.

6- نحن نجاري الموقع ونقبله كحكم اخير في إعلان النتيجة وطبعاً يهم اولئك ان يظهروا من لا قيمة له سواء عبر التزوير او اي طرق اخرى وبذلك يذهب كل التعب هباءً لأنه لو احترموا النبي صلى الله عليه وسلم اصلاً لما وضعوه في نفس المستوى مع غويا وسرفانتس ورمسيس وكولون ولما تم وضع صورة له

لذلك أسأل وهل لتصويتنا قيمة؟؟؟

وهذه النقاط مأخوذة من مشاركة لأخي بلال في هذا المنتدى فجزاه الله كل خير

جزاكم الله خيراً
الحل الوحيد امام هذه التهجمات هو نشر مواقع تعرف بالحبيب المصطفى عليه الصلاة والسلام. سوف اسعى من الآن ان ارد على اي رسالة تأتيني بمثل هذا المحتوى بأن ارسل للجميع الموقع الذي يعرف بنبينا الحبيب صلى الله عليه وسلم بجميع اللغات.