تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : قولوا لنا في الكرامة قولاً شافياً.



عبد الله بوراي
01-15-2008, 08:23 AM
كثرت المظاهرة بالكرامات لأغراض الدنيا

وتعددت مظاهرها

من الأحياء المدّعين للبركة , ممن يستعمل هذه ( العبارة) لقضاء حوائجه وأغراضه الحياتية,
كأن سستعملها سلاحاً ضد من يخالفه, فيزعم بالتالى أن من يخالفه يخاف على نفسهِ ,
أو يستعملها لإقناع الناس أنه على حق , كأن يدعي أنه رأى النبي صلى الله عليه وسلم
,أو شيخه المُبارك عنده , أو الولى الفلانى أو العلانى.........
وأنه أذن له في كذا أو أُمر بكذا.......
فلا يجد بعد ذلك أحد من العامة بداً من الإنقياد والتسليم له ( مهما إنطوى عليه قوله من مفاسد , ومهما كان قوله منكراً ومخالفاً للشرع ).
وإذا قلت له أن أقواله باطلة لإن شريعة النبي صلى الله عليه وسلم حاكمة على الناس
كااااااااااااااااااافة , وليس فيها خصوصية , ولا إستثناء لأحد , ولا يطرأ عليها النسخ
وأن هذا أصل الدين المُتعين إعتقاده , ومُخالفه كافر إجماعاً قال الله تعالى( وما أرسلناك
إلا كافة للناس ) سبا 28
إذا قلت له ذلك أخدته العزة بالإثم .

فالكرامة لا تأتي بما يخالف الشرع
هذا ما أراه
وما وددت رأيكم فيه
فقد كثر من يقول بعكس ذلك في واحتى , هداهم الله جميعاً.

أخوكم

عبد الله

مقاوم
01-15-2008, 09:42 AM
أخي عبدالله
متع ناظريك بهذا البحث الموجز للشيخ د. عبد الله عزام رحمه الله من مقدمة كتابه المشهور آيات الرحمن في جهاد الأفغان:

القضية الثالثة: أن قضايا الكرامات تؤدي إلى التواكل؟ فهذا قول مردود بالكتاب والسنة وأقوال الصحابة رضوان الله عليهم أجمعين.
أما الكتاب فيقول الله عزوجل:
(إذ تستغيثون ربكم فاستجاب لكم أني ممددكم بألف من الملائكة مردفين وما جعله الله إلا بشرى ولتطمئن به قلوبكم وما النصر إلا من عند الله أن الله عزيز حكيم) (الأنفال: 9-10)
فرب العزة يبين لنا أن إنزال الملائكة كان لغرضين رئيسيين:
أ- بشرى للمؤمنين وغرس الأمل في أعماقهم بالنصر.
ب- إنزال السكينة والطمأنينة على قلوب المؤمنين وتثبيت أقدامهم؟ أما النعاس فهو لإلقاء الراحة على نفوسهم وبث الأمن في قلوبهم وتثبيت أقدامهم.
(إذ يغشيكم النعاس أمنة منه وينزل عليكم من السماء ماء ليطهركم به ويذهب عنكم رجز الشيطان وليربط على قلوبكم ويثبت به الأقدام) (الأنفال: 11)
كم من المجاهدين الأفغان حدثني أنه نام تحت قصف المدفعية وقذائف الطائرات؟ فقام بعزم جديد وهمة عالية وتبدد الحزن عن قلبه والخوف عن نفسه!!.
فالكرامات يربط الله بها على القلوب؟ وتأمل في (وليربط على قلوبكم) كأن القلوب كانت كالحمل الثقيل فوق الجمل أو الحيوان بدون ربط ولا شد؟ ثم جاءت الكرامات فربطتها وثبتتها ومنعت ارتجافها وزعزتها.
أما في السنة: فقال ص لأبي بكر -وهما في العريش- يوم بدر وقد رأى جبريل: (أبشر يا أبا بكر هذا جبريل على ثنايا النقع)(1)
أما من أقوال الصحابة فقد قال ابن مسعود رضى الله عنه: كنا نعد الآيات بركة.
(تلك آيات الله نتلوها عليك بالحق فبأي حديث بعد الله وآياته يؤمنون). (الجاثية: 6)
ومن أقوال الفقهاء قول الشاطبي في الموفات(2) تفيد الكرامات والخوارق لأصحابها يقينا وعلما بالله تعالى وقوة فيما هم عليه.
هذه هي الأدلة؟ وهو شأن السلف من أئمتنا؟ أن لهذه الكرامات أثرا كبيرا في حياتهم؟ ولقد أراد رب العزة أن ينبههم إليها؟ فأنزلها قرآنا يتلى آناء الليل وأطراف النهار؟ فهل الحديث عن الكرامات التي من الله بها على عباده وسطرت في كتابه الخالد؟ كانت تؤدي إلى تواكلهم وقصورهم؟ أم كانت دافعا قويا لهم على مواصلة الطريق على جادة هذا الدين؟! إني لأعلم أن كثيرا من الأفغانيين عندمايستشهد أبناؤهم لا تهدأ نفوسهم ولا ترتاح قلوبهم؟ إلا بعد أن يروا كرامة عن أبنائهم أو يسمعوا عنه ممن يعيش معه في الميدان.
وإني لأعلم كذلك أن هذه الكرامات (وهي قد بلغت مبلغ التواتر المعنوي برواياتي) تفعل فعلا عجيبا في إثارة حماس المجاهدين؟ وتعطيهم دفعا قويا على الطريق؟ إذ أنهم يحسون أن الله معهم وأن يد الله التي تدير المعركة.
ولقد حدثني بعض المجاهدين أننا عندما نرى الطيور مع الطائرات نستشعر بمعية الله معنا.
وحدثني أحدهم قال: أن الأطفال يعرفون أن الطائرات ستقصف أم لا؟ فإذا مرت بدون مصاحبة الطيور يشعرون أن الطائرات لن تضرب؟ فإذا جاءت الطيور بصحبتها يشعرون أن الطائرات جاءت تقصف؟ وإنما الطيور ترافقها للدفاع عن المجاهدين وعندها يختبئ الأطفال.
وقضية أخرى لا بد من التنبيه إليها: وهو أن الكرامات لا تنزل على القاعدين إنما تتنزل الكرامة في أحرج أوقات الضيق بعد أن تأخذ النفس أهبتها وتعد عدتها وتستنفذ كل إمكانياتها وتبذل كل طاقاتها؟ هنا تتدخل إرادة الله لإنفاذ وعده وإتمام قدره.
(ثم ننجي رسلنا والذين آمنوا كذلك حقا علينا ننجي المؤمنين ) (يونس: 103)
(فلما تراءى الجمعان قال أصحاب موسى إنا لمدركون قال كلا إن معي ربي سيهدين فأوحينا إلية أن اضرب بعصاك البحر فانفلق فكان كل فرق كالطود العظيم). (الشعراء: 61-63)

الجهاد قائم على الجهد البشري:
إن حياة الجهاد قائمة على الجهد البشري؟ من عرق ودم وتعب وسهر وعذاب وآلام؟ إنها قائمة على أعصاب البشر؟ التي تحترق لتنير خط الجهاد وعلى أحزان ومخاوف؟ إضافة إلى دماء الأبرياء وأرواح الشهداء وتناثر الأشلاء؟ كل هذه هي وقود المعركة وماء شجرتها وحياة عروقها.
(أم حسبتم أن تدخلوا الجنة ولما يعلم الله الذين جاهدوا ويعلم الصابرين) (آل عمران: 142)
وليس الجهاد قائما على الكرامات؟ ولكن الكرامة تأتي في وقت الشدة والضيق؟ فهذا المجاهد قد أمضى خمس سنوات أو أكثر أو أقل؟ وهو يصطلي بنار المعركة وأحيانا تمر عليهم الأشهر المتتالية؟ وهم يقصفون كل يوم؟ وأحيانا يقصفون في اليوم ثلاث مرات وبقذائف(BM12؟ BM13)تقذف في الضغطة الواحدة أحيانا اثنين وخمسين صاروخا ؟ وأحيانا بقذائف طائرات يصل وزنها نصف طن.
حدثني الرائد عبد الحميد: لقد قست حفرة فتحتها قذيفة فكان عمقها ثمانية أمتار ومحيطها (64) مترا.
هذا المجاهد الذي يعيش هذه الحياة؟ قد يرى خلال هذه المدة الطويلة -عبر المحنة القاسية المريرة- فرجا من الله ذات مرة؟ حيث انقطعت الأسباب البشرية والوسائل الدنيوية؟ وأنا كنت أجمع هذه الروايات من أفواه المجاهدين أنفسهم؟ ولا أقبل رواية إلا ممن حصلت معه أو رآها بعينه؟ وكنت أتتبع هذه الروايات -وقد بلغت عندي حد التواتر-؟ وكثيرا ما كنت أستحلف المجاهد على القصة؟ فقصص الشهداء وعجائبهم؟ واشتراك الملائكة أو قوى غير منظورة؟ وعدم حرق الثياب -أحيانا - من الرصاص؟ وعدم إنتاج المفعول المتوقع من القذائف (هذه متواترة تواترا معنويا).
يقول الرائد (عبد الحميد): لو أنتجت هذه القذائف التي تلقى على المجاهدين في أفغانستان مفعولها لما أمكن للمجاهدين أن يواصلوا جهادهم أسبوعا واحدا.
ويقول مولوي (رحيم): ما رأيت الطائرات إلا رأيت تحتها الطيور؟ فأقول للمجاهدين أبشروا جاء نصر الله.
والقضية الرابعة: إن نشر هذه القصص يؤدي إلى انتشار البدع والخرافات فأقول: لا شك أن بعض المخرفين يتاجر بها ويجعله قاعدة لتفكيرة ومحورا لآرائه؟ ولكن الصحابة رضوان الله عليهم وقد ظلوا حتى نهاية حياتهم وهم يتكلمون عن ملائكة بدر؟ لم يكن في عقيدتهم بخرافة ولا انحراف؟ ونقل المؤرخين المسلمين بل المحدثين منهم أمثال ابن كثير في البداية والنهاية وابن الأثير وغيرهم للكرامات؟ ومامن كتاب في الحديث الشريف إلا وأفرد فيه كتاب لفضائل الصحابة وكراماتهم ومزاياهم؟ فهل أثر هذا في عقيدة الأجيال؟ وهل نشر البدع بين الأمة الإسلامية؟ فنحن متبعون لهؤلاء السلف ولسنا مبتدعين في هذا الميدان.
القضية الخامسة: قال بعضهم أن نشر هذه القصص يثير سخرية أعداء الإسلام فأقول: إن أعداء الإسلام لا يؤمنون بالله ابتداء ولا بدينه كشريعة للحياة ومنهجا للتعامل؟ فهل نريد أن نقنعهم عن طريق إخفاء هذه القصص؟ إن عالم الغيب كله ليس له حساب في تفكير الكفار من الغربيين والشرقيين؟ والمسلم عقيدته معظمها قائمة على الإيمانبعالم الغيب (فالإيمان بالله؟ وملائكته؟ وبالوحي؟ وبالبعث وبالحشر؟ وبالنشر؟ وعذاب القبر؟ والجنة والنار؟ والجن...) هذه كلها لا وزن لها في أذهان هؤلاء الناس فهل نتخلى عن هذا كله؟ أم نفلسفه فلسفة مادية منطقية من أجل إرضائهم عنا؟!.
القضية السادسة: قال بعضهم: نحن لا نريد أن نخدع بالثورة الأفغانية كما خدعنا بالثورة الإيرانية؟ فأقول: إن الثورة الأفغانية جهاد إسلامي يقوم به شعب مسلم صادق؟ ويقود الجهاد أناس عقيدتهم واضحة لا يكرهون الصحابة ولا ينكرون الأحاديث؟ وهذا الجهاد يقوده أناس نحسبهم صادقين؟ خاصة أمير المجاهدين (عبد رب الرسول سياف) وفرض علينا أن نساعدهم وأن نقف بجانبهم؟ فإن غيروا أو بدلوا فإنا لا نخسر؟ وقد قمنا بأداء الفريضة وتقديم الواجب علينا؟ والقلوب بيد رب العالمين يقلبها كيف يشاء.

عبد الله بوراي
01-15-2008, 10:20 AM
قلت بدايةً

أن الكرامة لا يُعتد بها , ولا تُسمى كرامة إلا إذا كانت على وفَق الشرع والأحكام
فإن أتت بما حرمه الشرع أو نهى عنه فهي ليست بحق ولا كرامة.
فالكرامة برؤيا أوغيرها ( هي أمر خارق للعادة ) وليست أمر خارق للشرع
ولن تكون كذلك مُطلقاً.
لإن الكرامة أو الكرمات ( منح) من الله تعالى تنتجها الأعمال الصالحة والتقوى_ وقمتها_
طاعة الله ورسوله ( أمراً ونهياً )
فهي فرع إتباع الشرع ومبنية عليه. وقانون الشرع مقدم عليها.............
فجميع أهل العلم لا يعتبرون بأى كشف أو خطاب أو رؤيا تخالف الشرع ( بل يعدّون ما يخالف
الشرع من الشيطان.
وكل رؤيا تصدر عن غير الأنبياء ( لا تُقبل ) إلا بعد عرضها على أحكام الشريعة
فإن وافقتها فهي صحيحة وإلا فهي مردودة لقول النبي صلى الله عليه وسلم
((( منْ أحدث في أمرنا هذا ما ليس فيه فهو رَدِّ )) أى مردوووووووووووووووووود.
ونزيد
من أن الرؤيا لايثبت بها حكم شرعي ... ولا تُبنى عليه.
وأنا ضد رهبة الناس ( بما فيهم أهل العلم ) من هذه الكرمات.

هذا مُعتقدى وراسخ إيمانى

فأرجو ألا يذهب أحدهما أو كلاهما بما أكنه من ود إليكم أستاذى

تلميذكم

عبد الله

فـاروق
01-15-2008, 10:51 AM
دعوة للتأمل........



القضية السادسة: قال بعضهم: نحن لا نريد أن نخدع بالثورة الأفغانية كما خدعنا بالثورة الإيرانية؟ فأقول: إن الثورة الأفغانية جهاد إسلامي يقوم به شعب مسلم صادق؟ ويقود الجهاد أناس عقيدتهم واضحة لا يكرهون الصحابة ولا ينكرون الأحاديث؟ وهذا الجهاد يقوده أناس نحسبهم صادقين؟ خاصة أمير المجاهدين (عبد رب الرسول سياف) وفرض علينا أن نساعدهم وأن نقف بجانبهم؟ فإن غيروا أو بدلوا فإنا لا نخسر؟ وقد قمنا بأداء الفريضة وتقديم الواجب علينا؟ والقلوب بيد رب العالمين يقلبها كيف يشاء.

مقاوم
01-15-2008, 11:07 AM
أخي عبدالله
فهمت سؤالك على أنه حول الكرامات وحكمها في الشرع فأتيتك بهذا البحث الممتع.
أما إن كان السؤال حول الرؤيا فالرؤيا لا تعتبر كرامة وإن رأى صاحبها الرسول عليه الصلاة والسلام، وحكمها في الشرع أنها للاستئناس ولا يبنى عليها حكما شرعيا أبدا.
ومن التفصيلات الشرعية أن المعجزة تكون للنبي بينما تكون الكرامة للولي الصالح (وليس ذلك بالمفهوم الصوفي الخرافي المنحرف)
لذلك فإن قولك: من أن الرؤيا لايثبت بها حكم شرعي ... ولا تُبنى عليه
هو قول صحيح لا غبار عليه فلا يذهبن معتقدك ولا راسخ إيمانك والله أسأل أن يديم المودة بيننا :smile:

مقاوم
01-15-2008, 11:09 AM
دعوة للتأمل........
اللهم يا مقلب القلوب والأبصار ، ثبت قلوبنا على دينك.

فـاروق
01-15-2008, 11:17 AM
آميين....

ولفتني ايضا كلامه عن عقيدتهم الواضحة...

واحب هنا ان يقرأ هذا الكلام بعض مجاهدي الانترنت الذين تقوم عقيدتهم على تمجيد من حمل سيفا...بغض النظر ان كان يعتقد رايا يرونه هم ضلالا مبينا.

علي سليم
01-20-2008, 08:37 AM
بارك الله فيكم اخي عبد الله بواري على طرحكم مثل ذا الموضوع:
و اقول مختصرا:
ان الرؤيا كرامة و لا شك إذ هي جزء من اجزاء النبوة...
ثم هذه الرؤيا لا تكون كذلك الا ان رآها المسلم او المؤمن او العبد الصالح او تُرى له كما صح تعدد المسميا الثلاثة في ما صح عن النبي صلى الله عليه و سلم...
و كل ذا شرط ان تكون رؤيا...و لا يخلوّن الامر من تلبيس ابليس فيُري العبد ما يظنه رؤيا و هو ليس كذلك....
و معرفة هذا عند اهل الاختصاص...
ثم لا تأت الكرامة لمن بدّل السنن و اقتفى خلف غير الرسول صلى الله عليه و سلم...
و الاحكام لا تؤخذ من الرؤيا ان خالف اليقظة مما هو موافق لشرعنا...و شرح ذا يطول...

مقاوم
01-20-2008, 08:53 AM
ان الرؤيا كرامة و لا شك إذ هي جزء من اجزاء النبوة...

أخي الحبيب الشيخ علي
مما لا شك فيه أ، الرؤيا الصالحة إكرام للعبد الصالح.
لكن الكرامة التي عناها حبيبنا عبد الله بوراي -حسب فهمي لسؤاله- هي ما يكرم الله به أولياءه الصالحين من خوارق الأمور.
فهي معجزة للنبي وكرامة للولي.
فهل قولك أن الرؤيا كرامة من هذا الباب؟ وإن كان كذلك فهلا أرشدتني إلى آية أو حديث أو قول مأثور في المسألة.
جزاك الله خيرا وأحسن إليك.

علي سليم
01-20-2008, 10:32 AM
يا حبيبنا اخي مقام...لا ليست من ذا الباب...و الاّ فكل الناس ترى ما يراه النائم...فليس فيها ما هو خارق للعادة....
بوركت على التنبيه...

مقاوم
01-20-2008, 10:44 AM
أحسنت ... أحسن الله إليك.
كان استفسارا أكثر منه تنبيها ... قلت لعل في المسألة جديد نتعلمه.
بوركت!

ولعل أخي عبدالله يسمح لنا بسؤال خارج الموضوع:
أود السؤال عن صحة مارية وأخوها القادم في الطريق. فقد شغلنا عليهما ولا نعرف آخر التطورات.

علي سليم
01-20-2008, 10:49 AM
بارك الله فيك و في سؤلك ايها المحب فمنكم نتعلم الادب...
مارية بخير و عبد الرحمن اظنه بخير إذ تعرضت زوجي مذ قليل لضربة على بطنها مسكن عبد الرحمن فسقطت ارضا...و بانتظار رحمة الله وفضله

منال
01-20-2008, 10:50 AM
نسال الله لها وللجنين السلامة والعافية

واعود لقراءة هذا الموضوع باذن الله

جزاكم الله خيرا

علي سليم
01-20-2008, 10:52 AM
سلّمك الله منال من كل سوء...

مقاوم
01-20-2008, 10:54 AM
بشرك الله بالجنة. اللهم أدمها نعمة على علي سليم وأهل بيته الكرام.

أخي علي قل لعبد الرحمن: بلا لبيط ... عا شو مستعجل يطلع؟؟!! :)

علي سليم
01-20-2008, 11:20 AM
اخي مقاوم يا حبيب القلب...ليس لعبد الرحمن ذنب إذ هو المعاقب....زوجتي تعثرت فسقطت...فتوجع عبد الرحمن...
سقطت ارضا فتلقتها الارض...فكان موضع الالم بطنها مسكن عبد الرحمن...
يا ليته ركلها فهو أهون بكثير....
على كل...اسال الله السلامة...و تعبيري السابق يوهم ما ذهبتَ اليه إذ كان ناقصا و مبعثرا لان عقلي ما زال مشوّش حول مرور هذه بسلامة....

مقاوم
01-20-2008, 11:44 AM
سلّم يا رب سلّم .... لعلهم بخير إن شاء الله.
متى موعد الوضع المرتقب؟ هل بقي الكثير؟

lady hla
01-20-2008, 12:13 PM
..... السلام عليكم .....



... أسأل الله لهم السلامة ... والعافية ... لزوجتكَ ولإبنّكَ ... ولـ مارية الجميلة ... - ما شاء الله لا قوة إلا بالله - ...

سلامي اليك
lady hla
القدس

عبد الله بوراي
01-20-2008, 12:34 PM
إن شاء الله بلطف ورعاية من عنده

ومعذرة شيخي _ وأنا صادقٌ فيما أقول_
لاأعرف ما المفروض قوله في مثل هذه المناسبات

والمقدمة من إختزال حروف القلب

عبد الله

علي سليم
01-20-2008, 12:41 PM
سلّم يا رب سلّم .... لعلهم بخير إن شاء الله.
متى موعد الوضع المرتقب؟ هل بقي الكثير؟
سلّمك الله أخي مقاوم...ما زال قلبي يخفق....الحمد لله على كل حال...
في شهرها السادس....

علي سليم
01-20-2008, 12:42 PM
..... السلام عليكم .....



... أسأل الله لهم السلامة ... والعافية ... لزوجتكَ ولإبنّكَ ... ولـ مارية الجميلة ... - ما شاء الله لا قوة إلا بالله - ...

سلامي اليك
lady hla
القدس
بارك الله فيك اختاه...و اسال الله لك الصحة و العافية في الدنيا و الاخرة...

علي سليم
01-20-2008, 12:45 PM
إن شاء الله بلطف ورعاية من عنده

ومعذرة شيخي _ وأنا صادقٌ فيما أقول_
لاأعرف ما المفروض قوله في مثل هذه المناسبات

والمقدمة من إختزال حروف القلب

عبد الله
بارك الله فيك أخي عبد الله بواري...
و وجودك بين حروف يكفي أن يكون بلسما...
و اختزال حروفك تكفي في مثل هذا المقام....إذ لا شيئ معيّن و الله اعلم