السلام عليكم،
مع بداية عام ميلادي جديد، لننظر إلى انفسنا ونحاسب انفسنا على البارحة قبل ان يأتي من يحاسبنا. لو فكرة في حال امتنا والدرك الذي وصلنا إليه لوجب علينا ان نلوم انفسنا قبل ان نلوم اي احد آخر.

ولكن بدلاً من اللوم السلبي الذي لا يقدم ولا يؤخر، ما رأيكم ان ننظر للجهة الأخرى معاً ونرى ماذا يمكن لكل شخص منا ان يقدمه لتنمية هذه الأمة والنهوض بها.

سوف اضع كل فترة موضوعاً عن شخصية ما من هذه الأمة ولنتدارس دورها بالنسبة لتنمية الأمة بشرياً ومادياً وكيف يمكن لهذه الشخصية التي تشكل قطاعاً عريضاً من امتنا ان تركز جهودها من اجل بناء امتها بشكل افضل.

فما رأيكم إخواني واخواتي وكيف يمكن للطالب ان يشكل حجر زاوية في بناء مستقبل افضل لأمته؟

السلام عليكم،
فما رأيكم إخواني واخواتي وكيف يمكن للطالب ان يشكل حجر زاوية في بناء مستقبل افضل لأمته؟

و عليكم السلام،

أظن ممكن يبدأ التلميذ - اذا كان المقصود تلميذ جامعة- بالتالي:

1- أن يحاول قدر المستطاع اختيار المجال الذي ينفع أمته ، او مجتمعه
2- أن يحاول أن ينفع من حوله بهذا العلم الذي يتعلمه
3- أن يحاول أن يستثمر كل فرصة تسنح له - متعلقة باختصاصه- يمكنه من خلالها أن يطور ما تعلمه لينفع به بيئته
4- أن يكون قدوة جيدة في بيئة الدراسة، فقد يتأثر به من هم على غير اتجاهه و ربما بالآخر يكونون عوناً له بدلاً من عائق..

و ربما الآخرون عندهم مزيد من أفكار أفضل..

جزاك الله خيراً على ردك وإن شاء الله يكون هذا الرد فاتحة مباركة لهذا الموضوع

ليس بالضرورة ان يكون تلميذ جامعة وإن كان تلميذ الجامعة اقدر على إختيار خطواته بنفسه بدل ان يقرر له الآخرون ولكن التنمية تبدأ من اول السلم ويجب ان تطال اكبر قدر ممكن من شرائح المجتمع وتلامذة المدارس هم اقدر من تلامذة الجامعات على نشر فكرة التنمية المستدامة ولديهم وقت اكبر.

اذكر يوم كنا في المدارس وكنا لا نزال تحت تأثير الحرب المستمر بين الإخوة الأعدقاء في لبنان ومع ذلك كنا نخطط دوماً للتشجير والحفاظ على المساحات الخضراء في بيئة مدنية يأكلها الإسمنت المسلح والباطون الرمادي.

كما ان لتلامذة الجامعات دوراً قيادياً مهماً في تنظيم وتوفير بيئات معينة للطلاب الأصغر سناً لعمل شيء ما وإطلاق المبادرات وتأمين الموارد لها بفضل خبرتهم المستجدة وحماستهم.

في هذه البلاد مثلاً، تقول كل الحركات الخضراء على اكتاف الطلاب وهم الذين ينشرون الملصقات ويوزعون الكتيبات ويبدأون بأنفسهم عن طريق التثقيف البيئي وتخفيف إستخدام الآليات المطلقة للكربون والعودة إلى الدراجة.

هذا مثال فقط لما يمكن ان يكون حلاً افضل لبعض البيئات

اذا كان تلميذ مدرسة فأظن الذي ذكرته من القدرة على نشر فكرة التنمية المستدامة
موجه أكثر الى الصفوف العليا من المدرسة

لأن المراحل الابتدائية لا يتحكم بها التلاميذ من تلقاء أنفسهم بل ربما مثل هذه قرارات ممكن الادرات هي التي تتحكم بها و يمكنها ان تنميها في الصغار و تطورها.. بالتعاون مع بعض الجمعيات و النشاطات الخ..

اذا كان تلميذ مدرسة فأظن الذي ذكرته من القدرة على نشر فكرة التنمية المستدامة
موجه أكثر الى الصفوف العليا من المدرسة

لأن المراحل الابتدائية لا يتحكم بها التلاميذ من تلقاء أنفسهم بل ربما مثل هذه قرارات ممكن الادرات هي التي تتحكم بها و يمكنها ان تنميها في الصغار و تطورها.. بالتعاون مع بعض الجمعيات و النشاطات الخ..
طبعاً يجب علينا التوجه إلى الصفوف التكملية او الثانوية ولكن لا يمكن إغفال هذه الشريحة وهي الأسهل للتوجيه والأسهل للتحفيز لأنهم يتطلعون لتحقيق إنجاز ما يفخرون به ولا زالوا اقرب للفطرة.


1- أن يحاول قدر المستطاع اختيار المجال الذي ينفع أمته ، او مجتمعه
2- أن يحاول أن ينفع من حوله بهذا العلم الذي يتعلمه
3- أن يحاول أن يستثمر كل فرصة تسنح له - متعلقة باختصاصه- يمكنه من خلالها أن يطور ما تعلمه لينفع به بيئته
4- أن يكون قدوة جيدة في بيئة الدراسة، فقد يتأثر به من هم على غير اتجاهه و ربما بالآخر يكونون عوناً له بدلاً من عائق..
لو اخذنا عينة من طلاب الجامعات عندنا وسألناهم عن كيفية اختيار مجالهم لتأكد لنا بما لا يقبل الشك ان طريقة الدراسة لا تؤهل الأمة لتنمية مستقبلية شاملة.

لذلك لا بد من البدء بما ذكرت كخطوة اولى لتحويل الشباب الطالع نحو الوجهة الصحيحة التي تؤمن له مستقبلاً افضل وتساعده على تقديم بعض العمل لأمته ايضاً وهكذا يتحقق الهدف الثاني ويفيد مجتمعه بما تعلمه.
إن مسألة تطبيق ما يعرفه لنفع بيئته يختلف من مكان لآخر وقد يحس المهندسون انهم مغبونون في اختصاصهم وان معظم ما يفعلونه سيؤذي البيئة ولكن هذا الأمر غير صحيح بتاتاً لأن عبء تنظيف البيئة يقع عليهم كما يقع على العاملين في النظام الإجتماعي والبيئي لأن المهندس الذي يبني بناءً نظيفاً من الأساس يخفف عبء سنين قادمة من العمل عن كل من يستخدم هذا البناء.

اذا كان المدرس او المعلم بقوم بعمله بشكل صحيح ويخاف الله اكيد سيوف يتخرج من عنده تلاميذ مجتهدين ويقومون بتنمية البلد الذي هم فيه
والدور الاخر هو للدولة كيف تستغل طاقات هؤلاء التلامذة الذين تخرجوا ليجدوا مكانهم في تنمية البلد

السلام عليكم،

الطلاب في مجتمعنا يشكلون معظم شريحة الشباب والتي تشكل اكثر من 60% من المجتمع لذلك دورهم في التنمية شديد الاهمية. ويمكن تقسيم دورهم الى قسمين الاول يتعلق بدراستهم والثاني يتعلق بمواضيع التنمية العامة.

فبما يتعلق بدراستهم، على الطلاب اولا ان يعوا الهدف من وراء ما يدرسون وهو تحصيل العلم الذي سيكون نافعاً لهم مستقبلاً وليس فقط من اجل الحصول على الدرجات والشهادات. وتصبح اهمية هذه الخطوة اكبر كلما علت مرحلة الدراسة. قد يكون هذا الامر بديهياً ولكن معظم طلابنا للاسف لايعلمون ماذا ولماذا يدرسون ولا يهمون بالسؤال او الاستفسار. ويدخل في هذه النقطة ايضاً حسن اختيار الاختصاص التي سبق وذكرتموها بارك الله بكم.

على الطلاب ايضاً ان يعرفوا ما هي حقوقهم وكيف يطالبون بها او على الاقلَ يذكرون بها.(لا نريد الدخول في المشاكل :smile: )

بذلك يكون الطالب قد ساهم في تنمية نفسه وعلمه و قدراته.
اما من النواحي الاخرى فعلى الطلاب استخدام طاقاتهم الهائلة وهم في هذا العمر وهذه المرحلة حيث يتوفر الوقت والنشاط من اجل القيام بتحسين مجتمعهم على جميع الصعد. والشباب في هذا العمر لديهم افكار مبدعة كثيرة اذا تستحق الاهتمام بها فليسمعوا افكارهم وليطلبوا العون والنصح ممن يستطيعون المساعدة.

هنا يكمن سؤال آخر: كيف نساعد الطلاب على المشاركة في التنمية ؟

السلام عليكم

اتابع معكم

بارك الله فيكم

مثل عن المشاريع التي يمكن ان يقوم بها الطلاب

الرابط هنا (http://jeunessearabe.info/article.php3?id_article=238&lang=ar)

التعليم بواسطة الأقران من أجل مستقبل مستديم- دليل الشباب
الهيآة المصدر: UNESCO (http://jeunessearabe.info/mot.php3?id_mot=44)
التاريخ:

في إطار مشروع "التعلم من أجل مستقبل أحسن، يرمي إلى تقوية قدرات الشباب والنساء والمنظمات غير الحكومية من أجل تمكينها من تطوير مستقبل أحسن، بادرت اليونسكو إلى إقامة شراكة مع مجموعة البحث من أجل تعليم السكان)، وذلك بغية النهوض، داخل أوساط المراهقين، بالمعلومات والتعليم في مجال البيئة والسكان من أجل تنمية بشرية مستدامة (ب س ت) من خلال منهج تربوي مجدد.
وهكذا فقد تم جعل 40 شابا من نوادي التعليم في الحياة العائلية يطلعون على رهانات (ب س ت) خلال المخيم الصيفي. وبهذه المناسبة قاموا بإعداد هذا الموجز للتكوين الذاتي، المخصص لأقرانهم، في مجال التعليم والسكان من أجل تنمية بشرية مستدامة.
وقد أردنا لهذا الموجز أن يقدم تكوينا ذاتيا ومنفتحا، لهذا السبب فقد آثرنا أسلوب الحوارات والرسائل والرسوم المصورة متبوعة بأسئلة من أجل المساعدة في استغلالها.(...) وعليه فإن رغبتنا الأكثر إلحاحا هي جعلك أنت القرين المستعمل، من خلال هذا الموجز، تشاركنا تجربة تبني التكوين في مجال التعليم والسكان من أجل تنمية بشرية مستدامة، بهدف تمكينك من تكوين رؤية شاملة ومنهجية للمشاكل التي قد تواجهها والقدرة على اتخاذ القرار والتصرف بحزم وإن دعا الأمر تغيير موقفك.

Dans le cadre du projet "Eduquer pour un avenir viable", visant le renforcement des capacités des jeunes, des femmes, et des organisations non gouvernementales pour leur permettre de promouvoir un avenir viable, l’UNESCO a initié un partenariat avec le GEEP (Groupe d’étude pour l’enseignement de la population), afin de promouvoir en milieu adolescent, l’information et l’Education en matière d’Environnement et de Population pour un Développement humain durable (EPD), à travers une démarche éducative novatrice.
C’est ainsi que 40 jeunes des Clubs d’Education à la Vie Familiale ont été amenés à prendre conscience des enjeux de l’EPD lors d’un camp de vacances. A cette occasion, ils ont élaboré ce manuel d’autoformation en EPD, destiné à leurs pairs.
"Ce manuel, nous l’avons voulu autoformatif et accessible, c’est pourquoi nous avons opté pour des dialogues, des messages etd es bandes dessinées suivis de questionnaires pour aider son exploitation.(...)
Notre souhait le plus ardent est donc de te faire partager, toi, pair utilisateur, à travers ce manuel, notre expérience d’appropriation de l’EPD, pour te permettre d’avoir une vision globale, systématique des problèmes auxquels tu peux être confronté et d’être disposé à décider, à agir efficacement et si nécessaire, à changer d’attitude".

اذا كان المدرس او المعلم بقوم بعمله بشكل صحيح ويخاف الله اكيد سيوف يتخرج من عنده تلاميذ مجتهدين ويقومون بتنمية البلد الذي هم فيه
والدور الاخر هو للدولة كيف تستغل طاقات هؤلاء التلامذة الذين تخرجوا ليجدوا مكانهم في تنمية البلد
صدقت يا اخي وسوف يأتي دور المعلم لاحقاً إن شاء الله ولكننا بدأنا من اسفل السلم لأن التلامذة هم شريحة كبرى من مجتمعنا.


السلام عليكم،

الطلاب في مجتمعنا يشكلون معظم شريحة الشباب والتي تشكل اكثر من 60% من المجتمع لذلك دورهم في التنمية شديد الاهمية. ويمكن تقسيم دورهم الى قسمين الاول يتعلق بدراستهم والثاني يتعلق بمواضيع التنمية العامة.

فبما يتعلق بدراستهم، على الطلاب اولا ان يعوا الهدف من وراء ما يدرسون وهو تحصيل العلم الذي سيكون نافعاً لهم مستقبلاً وليس فقط من اجل الحصول على الدرجات والشهادات. وتصبح اهمية هذه الخطوة اكبر كلما علت مرحلة الدراسة. قد يكون هذا الامر بديهياً ولكن معظم طلابنا للاسف لايعلمون ماذا ولماذا يدرسون ولا يهمون بالسؤال او الاستفسار. ويدخل في هذه النقطة ايضاً حسن اختيار الاختصاص التي سبق وذكرتموها بارك الله بكم.

على الطلاب ايضاً ان يعرفوا ما هي حقوقهم وكيف يطالبون بها او على الاقلَ يذكرون بها.(لا نريد الدخول في المشاكل :smile: )

بذلك يكون الطالب قد ساهم في تنمية نفسه وعلمه و قدراته.

اما من النواحي الاخرى فعلى الطلاب استخدام طاقاتهم الهائلة وهم في هذا العمر وهذه المرحلة حيث يتوفر الوقت والنشاط من اجل القيام بتحسين مجتمعهم على جميع الصعد. والشباب في هذا العمر لديهم افكار مبدعة كثيرة اذا تستحق الاهتمام بها فليسمعوا افكارهم وليطلبوا العون والنصح ممن يستطيعون المساعدة.

هنا يكمن سؤال آخر: كيف نساعد الطلاب على المشاركة في التنمية ؟
كما اسلفت يا اختي، تبدأ تنمية كل إنسان بتنميته الذاتية لذاته بمعرفة ماذا يريد ونقاط الضعف والقوة لديه.
اما كيف نساعدهم على التنمية فهذا سؤال يطرحه كل إنسان لأن الكثير من الناس لا يحب ان يبادر بل ينتظر من يقوده ولذلك لا بد اولاً من تعليمهم:

كيفية الإنطلاق بالمبادرات
وإنجاحها
وقيادة النجاحقبل ان يطلب الإنسان منهم ان يشاركوا في عملية التنمية.

لكن هذه الخطوات هي للمتميزين من الطلاب ويبقى الكم الأكبر من الطلاب الذين يحبون ان يسيروا خلف هدف معين ولهؤلاء حق على من يقود المبادرات.

لذلك يجب إجتذاب هؤلاء إلى الإنضمام إلى فرق العمل الميداني والبدء في نشر الوعي والفكر والضغط على السياسيين من اجل تحفيز الناس على العمل من اجل تنمية مستدامة. إن كل الحركات التغييرية في العالم بدأت بالطلاب وبالحركات المبدئية التي يقودها الطلاب الواعون او الحركات الناشطة.

في العالم الغربي، بدأ كل التغيير من الجامعات حيث بدأ الناس يعوا اهمية التدوير والحفاظ على المصادر الطبيعية ثم انتشرت هذه الأفكار في كل المنازل والمحلات ويجب ان نعود ايضاً إلى الجامعات من اجل البدء بهذه الفكرة. إذا لم ينجح الطلاب في التطبيق فلن ينجح غيرهم.

كما ان العمل للتنمية المستدامة لا يتأثر بالهوى السياسي لأن المستقبل واحد للجميع ولأن البيئة واحدة ولن يضير مناصر حزب الله ان يتعاون مع المستقبلي من اجل إنقاذ البلد الواحد للجميع.
(هذه افكار زوجتي عن الموضوع).

سوف اضيف افكاراً اخرى لاحقاً إن شاء الله

السلام عليكم
اتابع معكم
بارك الله فيكم
اين هو رأيك يا سيدتي؟

لا رأى لى ...
عقلى متوقف حاليا !!!

لكنى اتابع معكم

ويا حبذا لو لفظ اخت افضل او بلا القاب (اظن تشاجرنا على هذا اللقب اول دخول لصوت :) )

لا رأى لى ...
عقلى متوقف حاليا !!!)
لا زلنا ننتظر رأي الأخت منال.

لعلك تشاركي الآن في الموضوع القادم وهو دور الأستاذ في تنمية الأمة.

أين الموضوع؟

وعذار لم أر الرد هذا الا الآن

لا أدري اذا هذا يدخل في تنمية التلميذ،

و لكن الأخت التي أعرفها و التي هي عضو في جمعية ما، الآن هم يقيمون دورات أو ورش عمل لبعض طلاب المدارس لكي يساعدوهم على اختيار الاختصاصات المناسبة،

و اليوم قالت لي انهم يبحثون في أمر متابعة هؤلاء الطلاب الذين تلقوا عندهم دورات، يتابعونهم لسنوات قادمة، و يراقبون النتيجة على المدى الطويل، يعني هل عادوا نجحوا في اختصاصاتهم الجامعية... الخ

و لكن قالت لي انه ينقصهم خبرات في هذا المجال، لذلك قالت لي أن أسأل لها بعض المختصين عن كيفية التخطيط هذا الأمر و تفعيله على المدى الطويل....

سأحاول أن أسأل لها بعض المختصين،

و لكن قلت أضع الخبر هنا لعل أحد أيضاً عنده علم أوخبرة بهذا المجال أو لمن يهمهم المساهمة بأي شيء يتعلق بهذا
فهم فاتحين باب التطوع بالمساعدة سواء مساعدة مباشرة أو غير مباشرة ، قريبة أو بعيدة...

و لكن قالت لي انه ينقصهم خبرات في هذا المجال، لذلك قالت لي أن أسأل لها بعض المختصين عن كيفية التخطيط هذا الأمر و تفعيله على المدى الطويل....

سأحاول أن أسأل لها بعض المختصين،

و لكن قلت أضع الخبر هنا لعل أحد أيضاً عنده علم أوخبرة بهذا المجال أو لمن يهمهم المساهمة بأي شيء يتعلق بهذا
فهم فاتحين باب التطوع بالمساعدة سواء مساعدة مباشرة أو غير مباشرة ، قريبة أو بعيدة...
انا اساعدهم إن شاء الله في حزيران او تموز
هناك الكثير من المواد النافعة في هذا المجال والكتب واهمها كما قلت سابقاً كتاب Holland
Career Choice

ان شاء الله سأقول لها عن هذا الكتاب