ذلك الكتاب..
فيه العلاج..
فيه الجواب

فيه الشفاء
فيه الرجاء
فيه الأمان
من العذاب

حين تقرؤه تشعر
انك بين السحاب

حين تسمعه
تنسى كل مصاب

ما أجمل أن تكون
في تلك الرحاب

من لم يُهدى به
فلا شيء هداه

و من لم يُشفى به
فلا شيء شفاه.............

يكفي انك بكل حرف
فيه تُثاب

ما شاء الله قصيدة جميلة وكلماتها معبرة جداً
نسأل الله ان نثاب بكل حرف فيه

ذلك القرءان
فيه البيان
وبين طياته
الغفران

به نتمسك
وبتعاليمه نتنسك
فيه النعيم والجنان

لا نزوغ عنه فنضيع
فنحن وهو كالام والرضيع
نتلوه كل ساعه
في النهار والهجيع
فغايتنا رضى الرحمن

به نتعبد
وبه ايماننا يتجدد
نتلوه ان قمنا
ان قعدنا
وفي فراشنا ان نتوسد

تالين الذكر
باذلين الشكر
فالله يستحق ان يحمد

من هجره
خسر و خاب

عذراً من الأخت صاحبة الموضوع ولكن هناك تدليس في قصيدتك اخي هنا الحقيقة :)

كيف هذا؟!!!!:eek:

:smile:

ومن خاب
فله
جهنم والخسران

و لا يكلمه الله
يوم الحساب

إلا إذا عاد
و تاب

فتنصلح السريرة
وينطلق اللسان
باستغفار التواب المنان

و بادر بالتوبة
و أناب
قبل أن يغلق
لها باب

فرحمه ربه الكريم
وغفر له ذنبه العظيم

فكان اسعد انسان

و تحرّى الدعاء
المستجاب

أن يكرم برؤية مولاه
بلا حجاب

فجعل يجتهد بالعباده
وطلق في اغلب الليل
الفراش والوساده
فكان في رجب
كما في شعبان

و سار على درب
الصحاب

متجاوزاً
كل الصعاب

غير ربّه
لا يهاب

فرحمة الله بين يديه
والملائكة تحيط جنبيه
وهذا هو الايمان

ما شاء الله

الله يرزقكم الجنة ونعيمها

رزقنا و اياكِ
الجنة بلا حساب
و لا تنسينا من دعوة
بظهر غياب
فالآن كما تعلمين
علي الذهاب :)

يا عينى ياعينى

ان شاء الله لك خالص الدعوات :)

نرحب بهذه الجموع
وبإثرائهم للموضوع

ونخصهم بالقول المفيد
بعد النظر والتفنيد

أن المكان السعيد
لهذا الموضوع العتيد
هو قسم الشعر والنشيد!!
:)

ننكر انها قصيد:)

انما انها نثر زهيد
في حضرة قسم النشيد

:)

و لكن من كثر العتاب
على عدم التفريق
بين الشعر
و نثر الخطاب
ظننا أن مكانه هنا
هو الصواب

هنا مكانه والنثر تحت التصرف
وما كتبت كلنا به نتشرف
فالنثر في مجاعة
فاسرع بالطباعة
فالحرف لابداعك عطشان

هنا مكانه والنثر تحت التصرف
وما كتبت كلنا به نتشرف
فالنثر في مجاعة
فاسرع بالطباعة
فالحرف لابداعك عطشان

الكلام لي أو لأم ورقة؟
فقد أصبح الأمر كالمرقة

قل وأفصح عما تريد
"خرطوش فردك نحنا يا عكيد"

اكيد لك امير
فهل لك بنظرة لقسمنا المتواضع

في النفس الكثير الكثير
لكن المخاض جد عسير

فاسمحوا لعبد مبتلى بالتقصير
ولا يريد لنفسه مر المصير

واقبلوا عذره بقلب سليم
فالمسامح كريم وكلكم كريم

فقد أصبح الأمر كالمرقة
"


يبدو ان العم مقاوم مازال جائع