تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : الحرية الشخصية من قواعد الديمقراطية : الزنا حرية شخصية : اذا : لِم لاتقتلون من يدعوا لها بينكم ؟؟؟!!!



سهران
12-23-2007, 06:27 AM
الديمقراطية : هي اخر بنات واقنعة الماسونية الرأسمالية في العالم واخر نظرياتهم الفكرية والتي قامت على اسا س فصل الدين عن الحياة . ( فصل الكنيسة عن الحياة و ان " الخالق لامكان له في البرلمان " وقد نجحوا في تأسيس سلطتهم الزمنية " اي اليهود الذين اوجدوها " مع الثورة الفرنسية وجمهورياتها المختلفة وحتى الساعة وفي بقاع اخرى من العالم منها " الولايات المتحدة الامريكية " و " الامبراطورية الشيوعية الاشتراكية في موسكو سابقا "

تقوم الديمقراطية على القواعد الفكرية التالية :

@_ حرية الاعتقاد

@_ حرية الرأي

@_ حرية التملك

@_ الحرية الشخصية .


***
بالمختصر المفيد اوجه السؤال هنا لمن يهمه الامر بعد ان نطلب اليه مراجعة تعريفات " الديمقراطية " من اهلها أي من الكفرة الذين اوجدوها لا من خنازير الدعاة لها من خونة الامة والغادرين سواء كانوا كفرة او مشركين او ابناء ذمة او من اخوان الشياطين اتباع اليهودي الخنزير الخائن الماسوني المغربي حسن البنا عليه وعلى عائلته وكل من تبعه من الناس قديما وحديثا لعنة الله وملائكته ورسله والناس اجمعين الى قيام الساعة .


نريد فقط ان يفتح الناس اعينهم لحقائق بسيطة ساذجة لا تحتاج نتفكيرا ولا تنظيرا ولا خبرة في التنظير والسفطسة وال" العلاك المصدي " والمجاقمة عن جهل وغدر وتبيعة عمياء .

اذا كان ارتكاب الفاحشة بين اي شخصين من البشر سواء كانوا متزوجين او عازبين . كافرين او غير مسلمين او : مسلمين !!!! يعتبر حية شخصية طالما قام الشخصين " بكامل حريتهما الشخصية : بارتكاب جريمة الزنى " بدون اكراه وهي حرية شخصية تضمنها الديمقراطية الغربية الكافرة وتحميها بالقوانين والتشريعات المصانة والتي ينبغي احترمها والتقيد بها على من يحمل " جواز سفر " ديمقراطي !

وقد وصلت حماية الفاحشة الى ديار المسلمين عام 1995 تحت قناون سماه العاهر الخائن شين الكافرين بن علي عليه وعلى ازلامه في تونس والغنوشي معه واتباعهما لعنة الله سماه بقانون " المرأة العزباء !!!! اي حماية الانثى التي قامت بارتكاب الفاحشة وحمياة جنينها وتكلفة الجريمة كاملة ودفع راتب لها بدل معاقبتها او معاقبة الزاني بها والذي لايطالب القانون باستدعاءه ومحاكمته !!!!

ثم قام الماسوني اللعين : عبد العزيز بوتفليقة ( لعنة الله عليه وعلى رفاقه اجمع ) بنسخ القانون نفسه ونشره بصيغة جزائرية وافق عليها البرلمان والمؤسسة التشريعية فيه عام 2005 اي بعد عقد من تشريع الزنى في تونس المحاورة والتي يرتكب نسبة 12 % ( احصائيات لمراكز بحث عليمة اجتماعية مختلفة محلية وخارجية مختصة بهذا النوع من الدراسات ) من العازبات فيها الفاحشة علانية بلا خجل او مداورة او عقدة ذنب بل بفخر واعتزاز ( يراجع غوغل للبحث عن مواد وشروحات واخبار مخزية )

****
اذا كانت الديمقراطية " الكافرة هذه واهلها طبعا " : تحمي الحرية الشخصية ومنها " الفاحشة والقمار و اللدعارة باشكالها كلها وتجارة المخدرات والتملك باي طريقة كانت " حلال او حرام بالفائدة او بدونها بالسرقة العلنية او بغسيل الاموال وحرية الاعتقاد سواء كان ايمانا بالله او كفرا به وحربا على المؤمنين وحرية الراي : كان صائبا او يدعوا للكفر !!!! ومنها برمناج الكفرة في الجزيرة : الراي والراي الاخر ( لعنة الله على الخائن القرداوي ورفاقه وكل عملاء الشيطان في دبلن واتباعهم ومن سكت عنهم ورضي بهم من الناس الى يوم لقاء الله )

اذا كانت هذه هي الديمقراطية كما يفهمها اهلها ونحن نعيش بين ظهرانيهم ولدينا خبرة اعلامية وفكرية وايديلوجية من خلال عيشنا بينهم ومعاملتنا لهم ومعاملتهم لنا يوميا ومن خلال متابعتنا اليومية لكتبهم وجرائدهم ومؤتمراتهم واجندة احزابهم وحكوماتهم بصورة عامة احيانا وتفصيلية احيانا اخرى و على معرفة دقيقية بعض الاحيان بكبار المنظرين وقادة الراي والتوجيه العام للشعوب الغربية التي لاتزيد في الواقع عن القطيع البهائمي الحيواني ابدا الا في طريقة اشباع الغرائز فقط .....

اذا كانت هذه هي الديمقراطية بلا برقع ولا رتوش ابدا :

لم لاتقومون .... [ بقتل ] من يدعوا [ للديمقراطية الكافرة هذه ] بين المسلمين اذا ؟؟؟؟


سؤال ينتظر جوابا عاقلا او " مقنعا " فقط . !!!!