تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : بن لادن يدعو الأوروبيين لإنهاء مشاركتهم بأفغانستان



من هناك
11-30-2007, 03:50 AM
بن لادن يدعو الأوروبيين لإنهاء مشاركتهم بأفغانستان
دعا زعيم تنظيم القاعدة "أسامة بن لادن" الدول الأوروبية إلى إنهاء مشاركتها العسكرية مع القوات الأمريكية في أفغانستان، مؤكدًا أن المدَّ الأمريكي بالمنطقة آخذ في الانحسار.


وقال بن لادن، في تسجيل صوتي جديد بثّته قناة الجزيرة الفضائية: "الحق ما ذكرت سابقًا وهو أن أحداث سبتمبر كانت ردًا على الانتهاكات الأمريكية والإسرائيلية لأهالينا بالمنطقة, وأنا المسئول عنها وحدي وليس للأفغان- حكومة وشعبًا- علاقة بذلك".

وأضاف: "أمريكا تعرف ذلك جيدًا وسبق وأن طالبتها طالبان بتقديم الأدلة على تورُّط أفغانستان في أحداث سبتمبر, ولقد تأكّد لها ذلك من كلام الوزراء والمسئولين الأفغان الذين اعتقلتهم فور غزوها للبلاد".

وختم زعيم تنظيم القاعدة رسالته, بالقول: "المد الأمريكي آخذ في الانحسار وسيرحلون لديارهم خلف الأطلسي، وأقول لهم أنتم في حربكم لم تلتزموا آداب الحروب ومعظم ضحاياكم من النساء والأطفال ممن ليس لهم أدنى ذنب".

يذكر أن ابن لادن بثّ الشهر الماضي شريطًا صوتيًا أقرَّ فيه، للمرة الأولى، بارتكاب التنظيم والجماعات المقاتلة أخطاء في العراق، لكنه شدّد على أن "الخطأ من طبيعة البشر، وقد ارتُكبت كبائر في خير القرون".

ودعا فيه أيضًا أمراء الجماعات المجاهدة في العراق إلى وحدة الصف والاجتماع تحت راية واحدة، وحذّر من التعصب للجماعات أو الأوطان، مؤكدًا أن مصلحة الأمة مقدمة على ما سواها

وكالات

فتح الإسلام
11-30-2007, 04:49 AM
يسلم تمّو .

من هناك
11-30-2007, 04:55 AM
اهلاً بالأخ فتح الإسلام في المنتدى ولكن ما الذي اعجبك في الخطاب بالضبط

فتح الإسلام
11-30-2007, 05:10 AM
يا هلا فيك ...

أعجبني فيه ذلك الخطاب الإسلامي الرشيد والحكيم والذي يعبر عن عزة الإسلام .

ماذا عنك أنت ؟

هل أعجبك الخطاب ؟ أم لا ؟

فتح الإسلام
11-30-2007, 09:51 AM
أحم أحم

معليش مرة ثانية بسألك ، ما رأيك في الخطاب الأخير للشيخ ابن لادن ؟

هل ضايقك في شيء ؟ أم أعجبك ؟

هل أذاك سماعه ؟ أم أفرحك سماع صوت الشيخ من جديد ؟

هل كان صوته شؤماً لك ؟ أم فأل خير ؟

وإذا كان قد أعجبك ، فماذا أعجبك فيه ؟

وإذا كان لم يعجبك ، فما الذي لم يعجبك فيه ؟

أرجو ألا تتجاهل هذه الأسئلة ، فقد رددت على سؤالك ومن فضلك أجب على سؤالي .

وتقبل تحياتي .

فتح الإسلام
11-30-2007, 04:02 PM
لا عليك يا بلال ... لا تجب .. فسكوتك هو بحد ذاته جواب .. وجواب واضح جداً ..

حتى لو تكلمت الآن .. فلن يضيف كلامك أي معنى على الجواب .

تحياتي .

فـاروق
11-30-2007, 04:07 PM
هل على بلال ان يكون متوافرا 24 ساعة على النت؟

الرجل مشغول للغاية..وكل اعضاء المنتدى يعلمون ذلك...على الاقل اعطه 24 ساعة :)

على كل يبدو ان قد حكمت عليه مسبقا...ولكنه متعود على هذه الامور...

حفصة
11-30-2007, 06:54 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

تفريغ رسالة أسد الإسلام -- أسامة بن لادن للشعوب الأوروبية





بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله الذي لم يخلق الخلق عبثا ولم يتركهم سدى وإنما خلقهم لعبادته فأطاعه أولي النهى وعصاه الأشقياء

أما بعد:

رسالتي هذهِ إلى شعوب الدول المتحالفةِ مع أمريكا في غزو أفغانستان وأخص بالذكر أوروبا
السلام على من اتبع الهدى

أما بعد:

لا يخفى عليكم أن الأفغان ذاقوا الأمريَّن خلال عقدين على أيدي الروس وعملائهم الشيوعيين ولكنهم صبروا وقاتلوا وثبتوا وانتصروا بفضل الله, وقبل أن تندمِل جراحهم, وتنتهي أتراحهم غزتهم حكوماتكم الظالمة بغير حق بلا تدبر ولا تفكر في زعم بوش أن هذا الغزو رد على أحداث الحادي عشر بينما أن الحقيقة ما ذكرت سابقاً أن أحداث منهاتن كانت رداً على قتل التحالف الأمريكي الإسرائيلي لأهلنا في فلسطين ولبنان وإنني أنا المسئول عنها وؤأكد أن جميع الأفغان حكومةً وشعباً لا عِلم لهم البتة في تلك الأحداث وأمريكا تعلم ذلك فقد وقع بعض وزراء طالبان أسرى بيدها وتم التحقيق معهم وتم معرفة ذلك ولذلك طالبة حكومة طالبان من أمريكا سابقاً على إظهار الأدلة على صدق دعواها قبل الغزو فلم تقدم أي دليل وإنما أصرت على الغزو وسارت خلفها أوروبا في ذلك وليس أمامها إلا أن تكون لها تبع ويكفي للتدليل على هذا دخولكم هذه الحرب وكذلك إعفاء الجنود الأمريكيين من المحاسبة أمام المحاكم الأوروبية ولذلك كان خطابي هذا لكم وليس لساستكم فلم يعد يخفى أن بلير وبراون وبرلسكوني وأثنار وسركوزي ومن معه وأمثالهم يحبون الإستضلال بما للبيت الأبيض من ضِلال وليس هناك فرقٌ كبير يذكر بينهم وبين كثير من زعماء دول العالم الثالث.

وخلاصة القول:

إنكم في هذه الحرب جمعتم بين ضلمين..
الأول:
أن هذه الحرب شُنت على الأفغان بغير حق فلم يكن لديكم دليل واحد يصلح بأن يقدم للمحكمة فضلاً عن أنكم دمرتم معسكرات القاعدة وقتلتم بعض أفرادها وأسرتم آخرين معضمهم من باكستان, فما ذنب الأفغان لتواصلوا هذه الحرب الظالمة عليهم ؟
ليس لهم ذنب إلا أنهم مسلمون, وهذا يوضح مدى حقد الصليبيين على الإسلام وأهله.

ثانياً :
إنكم في هذه الحرب لم تلتزموا بأخلاق الحروب وآدابها فمعضم ضحاياكم نتيجة القصف من الأطفال والنساء عن عمد وتعلمون أن نسائنا لا يقاتلون, وإنما تستهدفونهم حتى في أيام الأفراح عن علم وإصرار رغبة في كسر معنويات المجاهدين وهذا لن يجدي لكم نفعاً فإننا ثابتون وماضون بفضل الله سبحانه وتعالى على الانتقام من الظالمين وطرد الغزاة المحتلين.

فلقد شهدت أحداثاً من هذا القبيل وما زال الأمر مستمراً بشكلٍ شبه يومي والمستشفيات مليئة بالأبرياء, فلادين ولا إنسانية ولا حياء, وللعلم فإن الشعب الأفغاني شعبٌ مسلمٌ متدين شجاعٌ كريمٌ أبيٌ غيور يرفض الذل والخضوع للغزاة وتاريخه حافلٌ بالصمود والانتصارات فلقد قاتل بريطانيا أيام عِزها وهزمها بفضل الله, وقاتل الروس أيام عِزهم كذلك وهزمهم بفضل الله وهو يقاتل اليوم أمريكا وعملائها بزعامة أمير المؤمنين الملا عمر حفظه الله وبقيادة فارس الميدان الحاجي منصور داد الله, أرجوا الله أن ينصرهم ويثبتهم.
وفي الختام أذكركم بأن المدّ الأمريكي آخذٌ في الانحسار بفضل الله وسيرحلون إلى ديارهم وراء الأطلسي ويتركون الجيران لتصفية حساباتهم مع بعضهم فمن الخير لكم أن تأخذوا على أيدي ساستكم الذين يتقاطرون على عتبات البيت الأبيض ودعم المجاهدين على رفع الظلم عن المظلومين فالعدل صواب والظلم عذاب والرجوع إلى الحق سمة أولي الألباب
والسلام على من إتبع الهدى.

-
-
-



منقول عن الاخ المعتز بدين الله

حفصة
11-30-2007, 06:58 PM
(بسم الله الرحمن الرحيم)
(بسم الله القوي رب أوروبا بسم الله العظيم رب أمريكا)


يطير ويسعى إلى الانتصار *** ويدفع بالحق زيف الدمار
يخوض المعامع خلف المنايا *** ليرفع في الدار دار القرار
يقود العدالة في سعيه *** ويعلو على وثبات الكبار


http://www2.0zz0.com/2007/04/24/21/68375864.jpg


الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على المبعوث بالسيف بين يدي الساعة رحمة للعالمين، محمد الصادق الأمين، المعطى جوامع الكلم صلوات ربي وسلامه عليه في كل آن وحين، وبعد
616KB × خمس (5)دقائق كانت كفيلة بهز أوروبا من شرقها إلى غربها، من شمالها إلى جنوبها، وطار بها الشارع الأوروبي المملوء خنا وزنا! ترى ما القادم وما معنى هذه الكلمات؟ ولماذا في هذا الوقت بالذات؟...إلخ هذه التساؤلات!


كيف لا و:
هذا أسامة زآر بساحتهم فهل تنازل ليثَ الغابة الرخمُ
زئيره هز "أورُبا" برمتها فأعلنت أنها حقا ستنعدمُ
ستنعدم، بإذن الله والأيام دول، والله مولانا ولا مولى لهم!


في الحقيقة لم أكن لأتصور هذه الكلمة بهذا القدر من الجمال والاختصار، مع حسن الأداء كعادة شيخنا الحبيب -حفظه الله- وطبعاً فالعين تهفو لرؤيتكم شيخنا، والأذن تعشق صوتكم شيخنا! وما أن فتحت صفحة التحميل حتى تعجبت وقلت: يبدو أن هناك خللاً ما! فالحجم المطلوب صغير، مقارنة بكلمات الشيخ السابقة... ثم ظهرت النتيجة نعم هي كلمة صغيرة بحجمها قليلة الكلمات، عظيمة المنافع والحسنات "للمتتبع والمستقرىء لسير الأحداث والغزوات".


وفي هذه المرة فقط ضع اصبعك على خارطة أوروبا، واختر أي دولة محاربة للإسلام لتضرب فيها بقوة الله فلسان حال الشيخ بنبرته المتوقدة هذه المرة -والتي اختلفت عن سابقتيها: الحل وإلى أهلنا في العراق-: كلمة ورد غطائها، تنسحبون أم لا؟ وما بين ألمانيا وإنجلترا أميال، والثالثة هي القاضية بإذن الله، واللبيب بالإشارة يفهم!


ونستطيع أن نلاحظ أحبتي في هذه الكلمة أموراً لا ينبغي أن تغيب عن أي "متتبع ومستقرىء لسير الأحداث والغزوات":
1) نبرة صوت الأسد المرتاحة في كلامه، مع علو معنوياته والاستبشار بالقادم السار بإذن الله.
2) الدخول في الموضوع مباشرة وتوجيه الخطاب للشعوب لا للساسة الحمقى.
3) طرح قضية أفغانستان والتركيز عليها ككل هذه المرة، لأن منها البداية وفيها للصليبيين النهاية بإذن الله.


وقال لهم الشيخ حفظه الله بأنهم جمعوا بين ظلمين:
1- شن الحرب على الأفغان بغير حق، وبلا دليل، فضلاً عن: (تدمير معسكرات القاعدة...) وركز أخي الحبيب على ما بين القوسين، واقرأ ما بين السطور واعلم أن للأكمة ما وراءَها!
2- لم يلتزموا بأخلاق الحروب وآدابها، وذكر شيخنا الحبيب شهادته الشخصية عن إِعمال القتل من الصليبيين في المسلمين الأبرياء، من أطفال ونساء... وهنا سنصعد سوية فوق الأكمة لنرى ما وراءها:
((ومعنى هذا الكلام: ترقبوا بفضل الله، ضربات في عقر داركم لا تبقي ولا تذر، فكما تقتلون تُقتلون، مصداقاً لحديث يقشعر منه جلد المؤمن قاله –صلى الله عليه وسلم- يوم أخذ البيعة من الأنصار: (بل الدم الدم، والهدم الهدم، أنا منكم وأنتم مني، أحارب من حاربتم، وأسالم من سالمتم) [كما عند إحمد وغيره])).
فهل رأيتم ما بعد الأكمة؟ يا أحبة؟؟؟
{... فَسَيُنْغِضُونَ إِلَيْكَ رُؤُوسَهُمْ وَيَقُولُونَ مَتَى هُوَ قُلْ عَسَى أَن يَكُونَ قَرِيبًا} [الإسراء:51].
وما حال الجنود المتربصين في قلب مدن الصليب إلا كحال العباس بن عبادة بن نضلة –رضي الله عنه- حين قال للحبيب –صلى الله عليه وسلم-: (والذي بعثك بالحق!!! لئن شئت لنميلن على أهل منىً غداً بأسيافنا!!)
الله أكبر!
أي ولاء وأي براء هذا!
هم قومه وأهله وعشيرته، ولكن آمن بـ:
{لَكُمْ دِينُكُمْ وَلِيَ دِينِ} [الكافرون:6]
فالدين مقدم على الأهل والمال والعشيرة ووو... بالمناسبة أقسم بالله أن في كلامي هذا تشفيراً!
والحج كذلك اقترب، نسأل الله النصر، والشهادة مع عظيم الأجر، ولكن لا يظنن غبي أن ذكري للحج هو لضرب الحجاج المسلمين عياذاً بالله، فنحورنا دونهم ولهذا وقبلة الجهاد وبوصلته تتوجه نحو أوروبا وأمريكا هذه المرة بعون الله سبحانه وتعالى!


وكما قال الشيخ:
فإننا ثابتون وماضون بفضل الله سبحانه وتعالى على الانتقام من الظالمين وطرد الغزاة المحتلين... مركزاً على رجلين لهما وزنهما في العالم بأسره، لا بل بالكون:
الملا محمد عمر مجاهد أمير المؤمنين أيده الله بنصره.
حاجي منصور داد الله حفظه الله.
ولكم أن تحللوا كما تريدون وتتخيلوا لم ذكرهما الشيخ؟


وختم حبيبنا –أطال الله عمره وأحسن عمله- خلاصة الكلام بالمختصر المفيد:
(أذكركم بأن المد الأمريكي آخذ في الانحسار بفضل الله وسيرحلون إلى ديارهم وراء الأطلسي ويتركون الجيران لتصفية حساباتهم مع بعضهم!)
نعم صدقت شيخنا فها هو المرتد برفيز اللامشرف يخلع ثوب العسكرية، بعد أن خلع ربقة الإسلام من عنقه، وخلع ثوب الحياء، ليقف كافراً مرتداً وحيداً محارباً في العراء، تتخطفه كلاب الأرض من المعارضين المرتدين وتتربص به أسد الإسلام ليقام له العزاء، وأي عزاء؟
{وَالَّذِينَ كَفَرواْ وَكَذَّبُواْ بِآيَاتِنَا أُولَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ} [البقرة:39].


وقد قدمت ذكر الجيران والحلفاء لنحلق أحبتي بأرواحنا طائرين في السماء، ناظرين إلى الراحلين خلف الأطلسي هروباً من صيف الجحيم، وحر رصاص الشتاء، ولكننقول للشيخ أسامة بن لادن -حفظه الله-:


لا والله يا شيخ لن يرحلوا فقط خلف الأطلسي، بل سنلحق بهم هناك، نُعمل فيهم ما شاء الله أن نُعمل، ونذيقهم من الكأس التي لطالما أذاقونا منها، والجزاء من جنس العمل، فإما الإسلام وإما السيف حتى يحكم الله بيننا، وهو خير الحاكمين!
{...وَاللّهُ غَالِبٌ عَلَى أَمْرِهِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لاَ يَعْلَمُونَ} [يوسف:21].
والحمد لله رب العالمين!



أخوكم/
أبو قندهار
رسلان بن عبد الله السلفي الشامي
الجمعة
20 ذو القعدة 1428
30 نوفمبر 2007


* جزى الله خيراً كل جندي مجهول يقوم بنشرها ما استطاع إلى ذلك سبيلاً؛ إقراراً لعيون الموحدين وإغاظة للمرتدين والكافرين أجمعين، فالدال على الخير كفاعله[مسلم].


******


منقول

فتح الإسلام
11-30-2007, 07:43 PM
هل على بلال ان يكون متوافرا 24 ساعة على النت؟

الرجل مشغول للغاية..وكل اعضاء المنتدى يعلمون ذلك...على الاقل اعطه 24 ساعة :)
...

تحياتي لك أولاً ..

ثانياً أنا متأكد أن الأخ بلال قد دخل على المنتدى بعد طرحي للرد ، وقد قرأت له مشاركة بعد هذا الموضوع ، ما يعني أن دخوله على هذا الموضوع هو شبه حتمي ... وعلى كل حال ، ألتمس له العذر .. بدليل أني لم أعد أطلب منه الرد ..

خلاص يا عم ولا تزعل .. لم أعد أريد الجواب .. ولا إحراج بعد اليوم .

فتح الإسلام
11-30-2007, 07:46 PM
جزاك الله خيراً يا أخت حفصة ..

لعل من فاتته كلمة الشيخ أن يقرأها الآن ..

نسأل الله أن يفيد بها الجميع ..

حفصة
11-30-2007, 07:49 PM
جزاك الله خيراً يا أخت حفصة ..

لعل من فاتته كلمة الشيخ أن يقرأها الآن ..

نسأل الله أن يفيد بها الجميع ..

اللهم آميــــن
وجزاك الله خيرا اخي الكريم فتح الإسلام

من هناك
11-30-2007, 08:38 PM
ما هو الإحراج الذي تظن ان كلامك سببه لي. إن وقتي مخالف لوقتكم ولذلك ادخل إلى المنتدى بعدكم بساعات وبعد ان تكون المناقشات الحامية قد هدأت.

انا سألتك عما اعجبك بالضبط لأن المشاركة كانت تحتوي كلاماً من بن لادن مع تعليق مغاير له ولذلك كنت اريد ان اسأل عما اعجبك ولكن ما شاء الله ان تسأل وتجيب لوحدك.

أن الجديد في كلام بن لادن انه يتقدم ليتحمل المسؤولية لوحده وهذا امر مهم جداً في هذه الأيام لأن طالبان تعود للقوة شيئاً فشيئاً والتغيير الآتي في افغانستان قد يحمل جديداً والكنديين يتدارسون مسألة الإنسحاب من افغانستان التي تركها كل حلفائهم ورموهم وحدهم في المواجهة. لذلك كان هذا الخطاب مهماً بالنسبة لي لأنه سوف يدفع الناقمين على الحرب إلى الضغط من جديد على الحكومات وفي الإعلام من اجل الإنسحاب من معركة امريكا الخاسرة ويعطي للمعركة بعداً جديداً لأن دولة افغانستان ليست المسؤولة ويجب على امريكا ان تبحث عن غريمها فقط بدل ان تهدم الدول التي لا تحبها


تحياتي لك أولاً ..

ثانياً أنا متأكد أن الأخ بلال قد دخل على المنتدى بعد طرحي للرد ، وقد قرأت له مشاركة بعد هذا الموضوع ، ما يعني أن دخوله على هذا الموضوع هو شبه حتمي ... وعلى كل حال ، ألتمس له العذر .. بدليل أني لم أعد أطلب منه الرد ..

خلاص يا عم ولا تزعل .. لم أعد أريد الجواب .. ولا إحراج بعد اليوم .

شكراً للأخ فاروق صاحب الظن الحسن والكلمة الطيبة

حفصة
12-01-2007, 07:55 PM
.................

فتح الإسلام
12-02-2007, 07:45 AM
ويجب على امريكا ان تبحث عن غريمها فقط بدل ان تهدم الدول التي لا تحبها


سواء كان يجب عليها أو لا يجب ، فهي تبقى عدو حقيقي للإسلام ولكل المسلمين على اختلاف مشاربهم ، وتبقى مسألة مكافحتها ورد عدوانها هو فرض عين على كل قادر ، فغريمها ليس فقط القاعدة ولكن كل مسلم موحد .

من هناك
12-02-2007, 01:49 PM
سواء كان يجب عليها أو لا يجب ، فهي تبقى عدو حقيقي للإسلام ولكل المسلمين على اختلاف مشاربهم ، وتبقى مسألة مكافحتها ورد عدوانها هو فرض عين على كل قادر ، فغريمها ليس فقط القاعدة ولكن كل مسلم موحد .
وهل قلت انا غير هذا ولكن بالنسبة للغربيين والكثير من المسلمين الزاحفين على بطونهم يظنون ان امريكا تفرق بين مسلم معتدل وبين مسلم إرهابي :)
لذلك كان الخطاب مهماً جداً في هذه الفترة التي تشهد تغيرات سياسية كثيرة جداً في اوروبا وفي امريكا ايضاً وستعيد إشعال معركة الإنسحاب من افغانستان بعد ان اخمدها السياسيون هناك وخصوصاً في كندا وامريكا.
إن الإعلام الكندي والعديد من الأحزاب الكبرى تطالب بجدولة الإنسحاب من افغانستان من زمان طويل وهي لا زالت تنادي بذلك لأن المعركة لا تلاحق بن لادن بل تدمر قبائل كبرى. وبما ان رئيس الوزراء الحالي هو غلام عند بوش، فإن هذا الخطاب سوف يعيد تذكير الصحفيين والحكومة بأن عدوهم في مكان آخر وبأن ما يفعلونه لا يعدو تنفيذاً اعمى لإرادة بوش العمياء اصلاً ولذلك سوف يعيدون المطالبة بالإنسحاب الشامل قبل بداية سنة 2009 هو ما كادوا يصلون إليه تقريباً لولا بعض التبدلات الإقتصادية في الأسعار وخصوصاً اسعارالنفط.

وهذه ايضاً نقطة مهمة جداً لأن اوروبا بحاجة للكثير من النفط وهي تعلم ان الأسعار تتقلب بسبب حروب بوش ولذلك فإن تبديل المعركة سوف يهدئ الأوضاع ويعيد الإستقرار لمناطق النفط التي يهددها بوش وبذلك تعود اسعار البترول للمستوى الطبيعي (65 دولار للبرميل).

هناك الكثير من النقاط الأخرى التي التقطها الصحفيون الغربيون في هذه الرسالة وسوف يتفاعلون معها بحسب الحس الشعبي.