تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : اليهودية



بشرى
05-26-2003, 08:40 AM
المبادئ اليهودية العدوانية:
* الخداع المزيف: من إحدى طرق الإعداد لمواجهة العدو هو معرفته حق المعرفة، لذلك نستمر في عرض بعض ما يفكر به اليهود تجاه الآخرين. عنصرية عمياء، ديمقراطية مزيفة –تعصيب ديني أعمى- وخداع مزيف. أصدر دايفيد بن غوريون بيانا جاء فيه: إن إسرائيل سوف ترعى تطور البلاد لمنفعة جميع سكانها، دون تفرقة في الدين أو العنصر أو الجنس وسوف تضمن حرية الدين والعقيدة واللغة والتعليم والثقافة. ولكن الواقع يثبت عكس ذلك تماما منذ نشأة الكيان الصهيوني إلى اليوم.
* العنصرية ?لعمياء: إن إسرائيل هي الأمة المختارة فإذا لا يجب على أمة أن تشاركها في صدارة الأمم والشعوب وإن ممارستها اليومية لهي خير الأمثال على الأمر وبشكل خاص الأمة العربية والإسلامية. فإذا أراد الصهاينة إهانة شخص فيقولون عنه: "عربي" أو "تصرف كعربي.. إن العرب لن يكونوا مواطنون مثلنا، فكل أراضينا كانت أراضي للعرب.. :كما قال أحد قادة الأحزاب اليهودية.
* الديمقراطية المزيفة: كما طالب حاييم وايزمن أول رئيس للكيان الصهيوني بحجب الديمقراطية عن العرب لاعتقاده بأنها مهزلة إذا سمح للعرب بممارستها كاليهود.
* تعصب ديني أعمى: خصوصا ضد الإسلام والمسيحية. يقول الثري اليهودي جيمس روتشيلد في ندائه لليهود في العالم عام 1960: لن يكون اليهودي تحت أي ظرف صديقا للمسيحي أو المسلم قبل أن تحين اللحظة التي يشع فيها نور "الإيمـــان اليـــهودي" على العالم وبتصرفنا بين الأمم، إنما نرغب في أن نظل يهودا فقوميتنا دين أجدادنا، لا نعرف قومية غير ذلك... ومن الناحية نفسها يصفون السيد المسيح في تلمودهم بأنه شرير ومخادع ومجنون وساحر ومشعوذ ومضلل. ونذكر في ما ورد في التلمود: إنه يجب قتل المسيحيين لأنهم طغاة.. يجب قتل المسيحيين حتى أفضلهم.. اليهودي الذي يقتل مسيحيا لا يقترف إثما بل يقدم إلى الله أضحية مقبولة.. إن الذين يقتلون المسيحيين سيحتلّون مكانا ساميا في الجنة.
أما بالنسبة للإسلام والمسلمسن فلعل المذابح وحروب الإبادة وملاحقة العلماء لهي الدليل الواضح لنظرة اليهود إلينا فشاهدوا على شاشتكم تلك المجازر وعلموا أولادكم هذه الحقائق لكي يعرفوا حقيقة عدوهم.
قال أبو العلاء المعرّي:
عجبت لكسرى وأشياعه وغسل الوجوه ببول البقر
وقول اليهود إله يحب رشاش الدماء وريح القتر
وقول النصارى إله يُضام ويُصلب حيا ولا ينتصر..
(وحجبت البيت الأخير، فالمعرّي لم يعترف به.. وعلى كل حال الله أعلم به..)