تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : الوهابية كبروها لحد ماصارت تتصدق



اليتيم
05-11-2003, 07:41 AM
بصراحة يعني كبرتها حتى صارت ما تتصدق ، كل الاذاعات وكل النشرات والتحليلات والمفكرين والمراقبين يقولون ان ايران التي وصفها بوش بأنها أحد أضلاع محور الشر واحد الدول المستهدفة على القائمة الامريكية ، بس الوهابية العبقريه لها راي أخر وهو أن هناك تحالف خفي وأشدد على كلمة خفي ، بس خفي على مين ؟؟؟؟؟ على كل المراقبين والمحللين الذين كانوا يعتقدون أن أمريكا قد مارست سياست الاحتواء المزدوج ضد إيران والعراق ولكن الوهابية العبقريه وعدد من كتاب النترنت يستعينون ببلورة السيد الالوسي لكشف المستور فكل الدلائل التي تشير إلى وجود صراع بين إيران وإمريكا كذب وخدع من محور الشر إلى ضم إيران لقائمة الدول الداعمة للإرهاب إلى الحصار الاقتصادي ومنع الشركات المتعاملة مع إيران من الاستثمار في امريكا او التعاون مع الشركات الامريكية ودعم إيران لحركات المقاومة الاسلامية في فلسطين حركتي حماس والجهاد الاسلامي ودعمها لحزب الله في ايران كل هذا هراء ودجل وأفلام هندية كما يقول الوهابية العبقريه نقلا عن بلورة السيد الالوسي .

يا أخوان بالله عليكم أينصر الله قوم هذا مستوى تفكيرهم ؟ كل العالم يحاول إياد الحلفاء وتحييد الاعداء وإستمالتهم ونحن حتى من يتعاطف مع قضايانا ويدعمها نفتري عليه ونكذب الكذب الصريح لتشويهه والله إن موقف إيران الشيعية أشرف مليون مرة من موقف دول العهر التي تدعي أنها سنية سواء من قضايا فلسطين أو الجزائر او في حرب العراق وحرب أفغانستان على حد سواء .

حزب الله: واشنطن وتل أبيب تنسقان للضغط على دمشق


حسن نصر الله
قال الأمين العام لحزب الله اللبناني حسن نصر الله إن إعلان رئيس الوزراء الإسرائيلي أرييل شارون استعداده للتفاوض مع سوريا بدون شروط مسبقة، يأتي في سياق استمرار الضغوط الأميركية والإسرائيلية على دمشق.

وأعرب نصر الله في لقاء أجرته معه الجزيرة عن اعتقاده بوجود تنسيق مسبق بين الولايات المتحدة وإسرائيل بشأن تلك الخطوة.

وأكد أن حزب الله لن يبيع نفسه للولايات المتحدة التي عرضت بعد هجمات 11 سبتمبر/ أيلول 2001
شطب حزبه من اللائحة الأميركية السوداء والاعتراف بدوره السياسي وتقديم دعم مادي لمؤسساته، في مقابل تعاونه مع حملة مكافحة ما يسمى بالإرهاب وتقديم معلومات عن المنظمات الإسلامية، وتخليه عن المقاومة والخروج عن صراع الشرق الأوسط.
وأضاف نصر الله أن الصراع مع الاحتلال الإسرائيلي مازال قائما، مشيرا إلى أن وضع السلاح أمر متروك للمستقبل.

وكان وزير الخارجية الأميركي كولن باول دعا خلال زيارته السريعة إلى دمشق وبيروت السبت الماضي لنزع أسلحة حزب الله، وطلب من الجيش اللبناني أن يحل محل هذا التنظيم على الحدود اللبنانية الإسرائيلية.
المصدر : الجزيرة

;) ;) ;) ;) ;) ;)