إن شاء الله سأحاول أن أقص عليكم حالة هذه الأخت بإختصار ونرجو منكم إقتراحات وحلول

الإسم: حنان"إسم مستعار"
العمر:19 سنة " أصعب الأعمار"
-منذ ثلاثة أسابيع تلقى صديقي مكالمة من فتاتة لا يعرفها وقالت له أرجوك إتصل بي"ظاهرة متفشية في بلاد الحرمين" للأسف فبدأ يكلمها ويسمع منها الكلام المزين والفاتن وقرر أن هذه الفتاة هي من بنات الهوى وهمَّ بتوزيع رقمها على أصدقائه "للتسلية" ولكنه استيقظ وأخبرني بالحادثة فقررت المخاطرة والمبادرة وقلت في نفسي تأكد أن ما يقوله عن هذه الفتاة صحيح أم لا.
إتصلت مع تردد كبير وقررت أن أشعرها بالأمان ومما فهمته منها أنها تفضل الكلام إلى غير السعوديين.وبفضل الله وحده إتضح أن الفتاة ليست كما وصف الشاب, وبعد حديث طويل "دون الدخول في تفاصيله" إتصلت الأخت بالشاب وأعتذرت منه لما سببته له من أذى لأنه كان مقبلاً على زواج و طلبت ألا يعطي رقمها لأحد.
شكرتني على نصحها ومساعدتها,وعندام سألتها عن الأسباب التي دفعتها لهذا العمل كان الآتي:
-تضييع وقت
-بدي أنتقم من أبوي وأمي
-ممنوع أخرج من البيت إلى أي مكان ممنوع التلفاز كل شيء في حياتي ممنوع حتى أن أبوي منعني من استكمال دراستي "وكانت تريد أن تصبح معلمة"وقال آخرتك للمطبخ والبيت ليش المصاريف.
-ممنوع رفيقاتي تجي لعندي.
-إذا بطلب طلب من أبوي يصرخ بوجهي وحتى أوقات "يضربها"
طبعاً أنا مستمع ونفسي تحدثني بإحتمال المبالغة في الحديث والتصنع لتظهر لي أنها ضعيفة ومقهورة ولكن في نفس الوقت أفكر ملياً لأعطيها بعض الحلول التي تساعدها.
ولأحيطكم علماً أني شرحت لها و شددت على ذلك أن علاقتي بها مجرد صداقة لا يمكن أن تكون أبعد من ذلك وفي كل وقت أذكرها بالأسباب......
وهي تجيب أنت خلصتني من مشكلة بدأت تكبر معي وأنت بالنسبة لي أخ كريم وتقول أرجوك أدعيلي.
طبعاً سألتها عن أسباب معاملة والدها لها بهذه الطريقة فأجابت :كان بدو يزوجني من شخص أنا ما بحبو فرفضت وبعدها بدأت المشاكل.
!أرجو من الأخوة الكرام التفضل علي بالنصائح وخاصة الأخوات وإذا كانت إحدى الأخوات تريد رقمها للمساعدة ممكن!

جزاك الله خيراً ويسر لها من تنصحها في سبيل الله

بارك الله بك اخي الشامي على هذه القصة التي تتكلم عن ظاهرة جديدة بدات تنتشر بالمجتمع السعودي (خاصة) فقد قرات من قبل قصة مشابهة لكن مع اختلافات كبيرة اذ انها كانت متزوجة سانقلها لكم عسى ان نفتح هنا مجالا للنقاش في الاسباب وطرق العلاج

(( قصة مؤثرة )) أستأذن في بعض فصولها الحساسة .. عن ذكرها ولكنها .. مصداقية النقل ..
وأرجو أن تنتفعوا بها .. .فلننطلق لأن الوقت لن يسمح لأن نبقى أمام هذه القصة .. واقفين ..
وقبل أن نقلع ( إعلموا أن هذه القصة وقعت مع أخوكم المؤمن كالغيث فهي لسيت منقولة )
في ليلة عدت إلى سريري ... في الساعة الثانية ...ليلا ...
الكل نائم .. وأنا سقطت بجسمي المتعب من يوم شاق ... حتى وضعت .. رأسي ..وجسدي ...
ثم غفوت .. وتركت الجوال ( الهاتف المحمول ) على غير العادة .. مفتوحا ..
غفت عيني ... ولم أهنأ بهذه الفترة الساحرة ... حتى صرخ الجوال .. بنغمة ( الرنق رنق ) مؤذنا باتصال من مجهول ..!!
خيرا إن شاء الله ...
ضغطت زر الرد : ألو ... نعم ..
وإذا بالآخر المتصل ( امرأة ) ...( عفوا فتاة ) ..!!!
تغنج ظاهر ... وأنا متأكد أنها ليست قريبة البتة ..!! لأنها 100% لن تفعلها ..
ولكن ابتليت برقم مميز إهداء من رجل أمن جزاه الله كل خير .
ردت : أهلييييين آسفة شكلي ازعجتك خلاص أكلمك بعدين !!! أغلقت الإتصال .
يالله ما الذي جاء بها في هذا الوقت المتأخر ... !!! أسئلة كثيرة ... دارت في ذهني ..
قطعها اتصالها مر أخرى ...
ردتت : ألو ... نعم ..
فتكلمت : بما يفيد أنها تريد السمر ..
وكانت ترى "المؤمن كالغيث" هو مصيدة اليوم ...
وظنت أني من هؤلاء الذين يبيعون دينهم ... بكلمات ... وعلاقات ... وكلمات هوى وحب وغرام ..
قطعت الباب مباشرة :
أنظري يا أختاه ... أنا أتوقع من باب خبرة أنك لم تصلين إلى هذا الوضع .. إلا بعد ... مشاكل .. قطعت حبل الوداد بينك وبين من هم بقربك ..
فأردت .. أن تبحثين عن محبة ولو بالحرام ... فلا بأس إن كان عندك مشكلة نحلها لك ونخبرك بعلاجها ..
أختاه .. أنا لست ممن تريدينهم للعبث ... أنا شخص آخر ... داعية إلى الله وكفا ...
وحالتك هذه ليست أول حالة ...
فهاتي ما عندك ..
ومباشرة ، لم تتأخر ...
وفتحت قلبها : وقالت يا أخي اسمع ..
وذكرت لي ما يشيب له الرأس ...!!!
أنا ياشيخ ماني فتاة أنا أم !!!!! وعندي أربعة أطفال ...
ساعة وخمس وأربعين دقيقة ... وأنا أسمع فقط ... لأبشع المشاكل ..الإجتماعية التي فرضتها تقاليد .. عمياء ..
قالت إسمي حنان ( اسم مستعار ) وذكرت لي أنها تزوجت بابن عمها ..
وعاشوا بضع سنين .. حتى أنار بيتهم ... 4 أبناء أكبرهم ثالث متوسط ..
وإذا بالزوج يتغير فجأة ... خالط رفقاء سوء ( وسأختصر حوادث أليمة ) : ومما فعل بعد التغير :
القصة الأولى :
تخيل يا شيخ يدخل في وقت متأخر ويصيح في وجهي ويقول سويلي فنجالين شاي ... عندي ضيف ..
أبشر يبو فلان .. وضعت الشاي ... عند باب الضيوف . وإذا بالمفاجأة ..
( أشم رائحة عطر نسائي !!! فواااااح ) يالله .... أنا مجنونة ... وإذا بالغرفة أشبه بالسكون ... كأن لا أحد فيها ..
ساعة ساعتين .. والشاي لم يتحرك ..
وبعدها خرج هو وضيفـــــه ( أقصد ضيفته !!! )
دخل وقلت له : أنت كاذب ... كان عندك مرأة ...!!! ما كان عندك رجل .. فصرخ في وجهي من باب ( خذوهم بالصوت )
وارتفع صوته ... حتى تسكت قالت : خلاص أنا غلطانه ( خافت على الأبناء أن يخافوا ) وهو يزيد حتى تنسى مفردة ( الصراحة ) والإعتراض على أفعاله الهوجاء ...
القصة الثانية :
تخيل ... جاؤووه زملاء السوء ( وتأكد هذه المرة أنهم رجال )
وأعددت له الشاي ... ووضعته عند باب الضيوف .. وطرقت الباب ... وإذا بي أفاجأ بزوجي يقول : أدخلي !!! يالله
دارت علي الدنيا ...
ودخلت مذهولة ... ثم دخل علي مزمجرا ...
لماذا لم تدخلين ؟؟؟
كيف يبو فلان ؟؟ رجال أجانب ؟؟
إش المشكلة تغطي وتعالي ؟؟
وضربني ضربة على وجهي وإذا بي ساقطة على الأرض ...
المهم .. أنهال علي بكل جوارحه ضربا مبرحا ... وإذا بي أنظر إلى الباب وإذا بي أجد من يفتحه ويريد أن يدخل علينا ..
ورأيت طرف ( شماغ ) رجل من أصحابه يريد أن يفك النزاع ( بل يريد أن يكشف عورات البيت )
وقفزت متحاملة ... من الخوف أن ينظر لي رجل غريب ...
إلى الحمام وأغلقت علي الباب ودخل فعلا زميله .. وأخذه وهو يريد أن يكسر الباب ...!!

القصة الثالثة :
دخل علي مرة لأفاجأ بأول مرة أنه ( سكران وثمل ) ما هذا يبو فلان ؟؟
إش لك دخل !!! ما لك صلاح ... أنت مجنونة .. !! سبني
ووجدت عنده في غرفته ... حبوب وما يستخدمه الزناة دائماً ... ( ويكفي التلميح )
على كل ... حال تواصلت قصتها الأليمة ..
وقالت عدت إلى أهلي ... وكان والدي قبلي قبلية جهلاء ..
فقال لي : مالك إلا ولد عمتك ... وإذا فكرت في الطلاق ... فإن طلقك .. فإن أمك وراك ( يعني سأطلق أمك )
وتكلمت ... ( وكانت عيني وقتها قد اغرورقت بالدموع )
المهم يا أحبابي ... ختمت : مالحل ياشيخ ؟؟
قلت الحل هو هذا ... وكلمتها بما فتح الله علي وقتها ..
وذكرتها بالله ... أنذرتها مما هي مقبلة عليه من المعاكسات ... فقاطعتني :
تصدق إنك أول من اتصلت عليه ... والحمد لله أني لم أقع في الشر ... بل أرسلك الله لي ... بهذه الصدفة ..
وجزاك الله خير على ما قدمته لي ... سأدعو لك عند كل صلاة .. نعم الحل ..
جزاك الله كل خير يا شيخ ( ؟؟؟؟ )
( ويعلم الله أن لفظة شيخ بعيدة عني بعد المشرق عن المغرب ولكنها أمانة النقل )
ختام الفصل :
كانت هناك اتصالات .. حتى استقام حالها تماما ....
وفاجأتني باتصال منها ... في أحد الأيام :
وقالت جزاك الله كل خير ... أسأل الله أن يجزيك عني خير الجزاء ..
على كل حال .. عندي لك بشارة ..
خير إن شاء الله ..
قالت : اليوم فيه محاضرة بأحضرها مع مجموعة نساء ... وهي بحول الله عن موضوع ( لا تحزن )
قلت : ماشاء الله بتبدئين حضور المحاضرات ... الله يثبتك ...
وكانت المفاجأة ...
قالت :
أنـــــــــــــا التي سألقيها !!

لا إله إلا الله .... !! ستلقين محاضرة ...
يارب تقبلها مني ... بين يديك .. وإجعلها خالصة لوجهك ..
صحيح . ..
ولم أتمالك نفسي ( فانهمرت دموعي ) وإستأذنتها في أن تكلمني بعد المحاضرة ... التي ستلقيها ...
الداعية ( حنان ) !!!
المهم ... وفعلا ساعة ونصف محاضرة رائعة ... وإقبالها جيدا ... دعمت أقوالها من الكتاب والسنة ...
ومن كتاب الشيخ عائض القرني ... لا تحزن ..
واضطررت ختاما بأن أصلها بداعيات يقمن بثباتها .. وتثبيتها .. ويصلنها فأنا لا أستطيع .. أن أتواصل دائما فلا بد من بني جنسها ....
وانقطعت عنها .. وأرسلت لها رسالة بأني أستأذنها ..
وتستطيع إكمال الدرب مع أخوات لها .. وانتهت اتصالتها .. ولم تنته قصتها !!
ولكن لا أدري عما حدث معها مؤخرا أسأل الله لها الثبات ولي ولكم جميعا ...
هذه قصة حنان ( المعاكسة التي أصبحت داعية!!! )
وهذه القصة ليست من نسج الخيال ... فأنا من عشت فصولها ( المؤمن كالغيث )
وأؤكد أني لا أذكر هذه القصة من باب ( الرغبة في المدح ) ...
ولكني أعلم أنكم لا تعرفون عني سوى أني المؤمن كالغيث وكفى ..
فأنا أقرب للمجهول ..
أسأل الله الإخلاص ... وأن لا يجعل لإنسي فيها حظا ولا نصيبا ..
وآسف على هذه القصة المملة ..
والكاتب الممل ...
ولكنها تجربة مهمة ..
أحببت أن تقرؤها ..
وبالمناسبة إستأذنني .. أحد الكتاب المعروفين ( أن ينشرها ) فاستأذنت من الأخت فأذنت لي ..
ولا أدري قد تكون في الأسواق الآن ..
والله يحفظكم ويرعاكم ..
شكرا لكم ... شكرا لكم ..
المؤمن كالغيث
طبعا لا تحتاج الى تنبيه ان القصة منقولة :)

اعتقد ان الاغلب لاحظوا تشابه الاسماء المستعارة (حنان) ربما يفهم منه انه ما يبحثن عنه لذلك يلجان الى تلك الطريقة للهروب من مشاكل البيت والاسرة

تشابه الأسماء مهم جداً ولكن الأغرب وهذا شيء جيد
أن هذه الفتيات سرعان ما تستجيب لنداء الخير وهذا دليل على أنهن في الأصل نحسبهن
عفيفات وأقرب إلى طريق الحق,ولكن مع الأسف دمرتهن العادات الجاهلية بمسمى الإسلام
أنا مستغرب أن هناك 9 مشاهدات ومشاركة من 2 فقط يا إخوة نود حلول لو سمحتم

حلول؟

اصلاح النظام القضائي.....والمفاهيم القبلية البالية...

العمل على نشر المفاهيم الاسلامية...وكسر الحواجز القبلية واي حسابات اخرى....

وانا لا انصح كل شاب ان يجرب هذا الامر...بل ان يحول المكالمة الى اخته او من يثق في دينها...فهذا باب لدخول الشيطان والاولى سد الذرائع والله اعلم...

على كل بارك الله بالاخوة وجهودهم وتقبل منهم ويسر لهذه الامة امر رشد وخير

إلى الأخ فاروق
يمكن من سلسلة الإصلاحات كمان تغيير نظام الحكم في كوالالامبور
يا أخي نحن نتحدث عن حلول تستطيع الأخوات الإستفادة منها وليس عن حلول أكبر مني ومنك!!!!!!!!!!!!!
سلام

لا أعرف ماذا أقول .. ولكن هناك احتمال كبير لنصب فخ لك أو لغيرك ...

هذه العادات السيئة منتشرة بشكل كبير في الخليج العربي ,,, مرة حصلت معي عندما كنت في زيارة لإحدى الدول الخليجية اتصلت فتاة قرابة الفجر وقالت طفشانة ...

الحل هو أن تصرخ بوجهها وتقول: "بدي نام"

الحل هو أن تصرخ بوجهها وتقول: "بدي نام"


ييي شو سوفاج!!!

أخي أبو أنس
أحيي فيك هذا الحرص جزاك الله خيرا لكن ألا تظن أن الحل من خلال
المنتديات شبه مستحيل.

الأخت بحاجة لمن يستطيع التدخل والنصح لوالدها ولا يمكن أن نفعل شيئا
لها سوى أن ننصحها بالصبر والاحتساب زتوسيط من تطن بهم خيرا لدى
والدها.

كما ننصحها بالبعد عن الأساليب المشبوهة في عرض مشكلتها. فالله مطلع على
معاناتها وما عليها إلا أن تسأله سبحانه وتستعين به وهو حسبها ونعم الوكيل.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته........
الحل لو كانت القصة صحيحة والمشاكل موجودة اصلا أن تغلق الهاتف بوجهها فورا بدون تردد ......
ولو كانت حقا تبحث عن حلول فلتتصل بأحد العلماء الكبار فقد أصبحت أرقام هواتفهم منتشرة في كل المجالات وكذا إيميلاتهم.......
هل ترضى مثلا أن ترد زوجتك على رقم غريب وبحجة الدعوة إلى الله تتسامر مع الغرباء على الهاتف.....
لماذا نحل لأنفسنا ما هو محرم.........
هذا هو الحل..
آلو.
_نعم
مو فلا.
_لأ الرقم غلط
أغلق الهاتف ومهما رن مرة أخرى لا ترد......
(واجتنبوا خطوات الشيطان)

بارك الله بك يا نوار

ييي شو سوفاج!!!
سوفاج وبس؟؟؟ وأكبر ميشاً بالبلد!!

وبكم........

جزاك الله خيراً ونفع فيك
إن المعضلة هاهنا أني أظن أن أبوها قبلي"جاهلي"

يا أخونا الكريم الأخت لم تتصل في البداية لتعرض مشكلتها
بل للتسلية وبعد أن كلمناها بما يحبه الله تراجعت وبدأت تقص مشكلتها
أنا أشكرك على حرصك على الشباب من مزالق الشيطان وقد يكون هذا فعلاً أحد أبوابه أوافقك الرأي,ولكن في نفس الوقت نحن أمام مشكلة أن هناك من يطلب منك المساعدة فماذا أنت فاعل؟
أتغلق الهاتف لتعود الفتاة مع نفسها وشيطانها إلى ماكانت عليه
أم تحاول على قدر إستطاعتك وضمن الضوابط
أجبني لو سمحت وخاصة بعدما تعرف أنها كانت تنوي الخروج مع أحد الشباب السعودي وما أدراك ما هذا الشباب!!!!!

السلام عليكم ورحمةالله

شكر الله لك حرصك اخينا الفاضل جميل انك بحثت عمن يساعدها من بنات جنسها فهذا افضل واحسن

وكما قال الاخوة والاخوات لابد وان تنأى بنفسك عن مواطن الفتن وخطوات الشيطان

ارسل اليها ان نحن فى رمضان ولابد من وقفات مع النفس لتسلك سبل البر والاحسان وانه لا ينبغى الاتصال بين رجل وامراة خوفا من طرق الشيطان وصل ركعتين قضاء حاجة وبعدها ارسل ان ينبغى الا تحدثك ولا تحدثها واخبرها انك لن تنسى الدعاء لها
ارسل لى رقمها على الخاص واترك لى الامر لكن معيش رصيد بكرة ان شاء الله اخرج من المنزل فيارب اتذكر اشحن جوالى
لن اتصل بها الان لكن ساتابع معها بالرسائل والكلم الطيب عسى الله ان يكتب هدايتها

جزاك الله خيرا وحفظك ورعاك وسدد على الحق خطاك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إخواني واخواتي. الحل الأفضل هو ان تتكلم اخت ما مع امها او اختها الكبيرة

أحيي فيك هذا الحرص جزاك الله خيرا لكن ألا تظن أن الحل من خلال
المنتديات شبه مستحيل..
الحل الأفضل هو ان تتكلم اخت ما مع امها او اختها الكبيرة

لا اظن الامر صعب بدرجة كبيرة

انها الغفلة المهلكة والفراغ الملهى فلو لجأ الانسان الى ربه لما سلك مثل هذه الطرق

الحل الشبه مستحيل هو ان نكلم اختها اوامها لانه منين نعرفهم ومنين نبنى ان اقوال البنت صحيحة تماما؟!

الحل لن ياتى الا بالتقرب الى الله -عز وجل-مرة كتبت نصيحة لاخى ان اعلم ان طاعتك لوالديك امر واجب شرعا ولو علمت انهما لا يحبان شيئا ولا يرغبان فيه فلن تفعله حتى وان كنت تحبه طاعة لهما وطلبا لرضاهما ورضا المولى-عز وجل-

وللاخ ابو انس لا ينبغى لك الحديث معها حتى ولو نويت الاصلاح خلى اختك تكلمها ولو لم يكن لك اخت اخبرتك ارسل لى رقمها
فان امنت الفتنة على نفسك لا تامنها عليها فكم من اناس اضاعوا غيرهم بطيبة قلوبهم

وبالنسبة للقضية بشكل عام فكنت انوى الحديث عن مثل ذلك فى موضوع اخينا شيركوه عن علاقة الاباء بالابناء بس عمو مقاوم طلعنا متمردين :) ومش راضى يرد علينا فمحدش كتب فيه

لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم

فيما أذكر أنني قلت إنه لم يعجبني النفس أو الاتجاه العام لموضوع
سأذهب لمراجعة أقوالي

معذرة عمو مقاوم كنت امزح:)

بس فعلا حضرتك مطنش الموضوع وكان ممكن تحول مساره بما يجعلك تتقبله ويفتح نفس حضرتك له

يلا خير جزاك الله خيرا وبارك فيك

أحب أن أبشر الشباب أعتقد أن الوضع أفضل بكثير الآن
وأود أن أشكر الكل على إهتمامهم ونصائحهم
وأرجو منكم أن لا تنسوا أختنا من الدعاء بالهدى والثبات
شكر خاص للأخت منال جزاها الله خيراً

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته......
يعني أخي أعتذر لم أنتبه للرد في السابق.......
كما قلت تعطيها اسم أحد الدعاة الكبار والعلماء بل أكثر من اسم عن طريق" الماسج" هذا إذا كان ولا بد ولو أني من جهتي اذا اتصل أحد يطلب النصح من خارج دائرة المحارم أغلق الهاتف في وجهه درءا من الشيطان اللعين الخسيس.........
وكما قلت يعني انسانة تطلب السمر ،ما يدريك أنها لا تسمر مع آلاف غيرك.وتتذرّع بأنها استجابت للدعوة إلى الله حتى تضيع وقتك ، وتضيع وقتها وهلم جرا.....
والله أخي (إن كيدهنّ لعظيم ) وأعرف من أفاعيل النساء ما تشيب له الولدان......
وصار دأب الفتيات اليوم وشغلهنّ الشاغل الإيقاع بالمتزوج قبل الأعزب وبالشيخ قبل الجاهل.....
وهذا ليس مما نسمعه بل مما رأيته بأم عيني..........
وأكاد أدعو أرباب الفتيات بعدم الذهاب إلى المساجد لأنهن من شدة سخفهنّ يقعن بحب الإمام ،فترى حديثهن لا يخلو من قال فلان شيخي هو، ولم يقل هذا،يا الله متى يكون عنده درس، وهلم جرا ...بل أصبحت أغلبية النساء لا تخلو مجالسهن من قال الشيخ وراح الشيخ ويدعون للشيخ ولا واحدة أسمعها _إلا من رحم ربي_تقول قال زوجي أو قال أبي ولو كان رجلا صالحا......
فإن أردت أن تنأى بنفسك عن الشبهات ، أصدقني القول ولا تأخذ وتعطي مع أمثالهن.......
لو كانت واحدتهن تبغي التقوى ما كانت اتصلت بشاب في منتصف ليل أو نهار.....لتحرمه سواء نومه أو تقواه......
وعلى فكرة أصبح الموبايل اليوم مهلكة العصر الحديث ومفسدته فإياكم إياكم إخوتي من الوقوع في شراكه.........

النصح لله في ساعتها ، ولكن عدم الأستمرار بالأتصالات خوف الفتنة وتحويلها إما على أحد المشايخ أو على أحد الداعيات لله .

وكما قلت يعني انسانة تطلب السمر ،ما يدريك أنها لا تسمر مع آلاف غيرك.وتتذرّع بأنها استجابت للدعوة إلى الله حتى تضيع وقتك ، وتضيع وقتها وهلم جرا.....
والله أخي (إن كيدهنّ لعظيم ) وأعرف من أفاعيل النساء ما تشيب له الولدان......
.........


جزاك الله خيراً على نصحك وإهتمامك
- ولكن عندي سؤال ما الذي قد يدفع فتاة أو شاب يريد السمر وتضييع الوقت بالحديث الفارغ إلى سماع كلام جيد وطيب؟

-أراك ماشاء الله متحامل على النساء وكأن كيد الرجال أقل.أخي الكريم إن قناعتي أن في كلى الجنسين الخيير و الفاسد وأني لأعلم قصصاً يشيب لها الولدان من مكر الرجال ودهائهم وتغريرهم بالنساء.

فإن كان في الرجال واحد يقع في شَرك نصبته امرأة فإن في النساء عشرة يقعن ضحية ذئب لا يرحم ولا ينقاد إلا لشهوته.

ييي شو سوفاج!!!

خليك سوفاج ... نصحتها مرة والباقي على النساء اللواتي فيهن خير,

أما أنت فانتهى دورك ...

السلام عليكم

الاخ الفاضل ابو انس حضرتك طلبت ردى على الخاص ومش مفعل الرسايل الخاصة

عموما بعت لايميل حضرتك من المنتدى هنا فى بملف حضرتك الشخصى ارسال رسالة الى بريده الالكترونى فهل وصلت ام لا ؟

وجزاكم الله خيرا