تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : طيران إسرائيلي في سوريا



mohammad
09-06-2007, 11:53 AM
السلام عليكم

هل بلغكم ان الدفاع الجوي السوري تصدى ليل الأربعاء - الخميس لطيران حربي اسرائيلي دخل الأجواء السورية وأجبره على المغادرة؟؟

وبحسب رويترز,,,, ما في خسائر مادية ولا بشرية... والحمد لله

المشهداني
09-06-2007, 04:26 PM
سوريا تعلن تصديها لطيران إسرائيلي قصف أراضيها

دمشق، القاهرة – أعلن ناطق عسكري سوري أن الدفاعات الجوية السورية تصدت ليل الأربعاء/ الخميس لطيران حربي إسرائيلي اخترق الأجواء السورية وأجبرته على المغادرة، محذرًا إسرائيل من أن سوريا "تحتفظ بحق الرد على هذا العمل العدواني". وامتنع الجانب الإسرائيلي عن الرد على هذه الاتهامات. ونقلت الوكالة العربية السورية للأنباء (سانا) عن الناطق قوله: "إن الطيران المعادي الإسرائيلي قام بالتسلل إلى أجواء القطر العربي السوري عبر الحدود الشمالية قادما من جهة البحر المتوسط باتجاه المنطقة الشمالية الشرقية خارقا جدار الصوت".
وأضاف أنه "قد تم التصدي له من قبل وسائط الدفاع الجوي التي أجبرته على المغادرة بعد أن ألقى بعض ذخائره دون أن يتمكن من إلحاق أي أضرار بشرية أو مادية".
وتابع: "إن الجمهورية العربية السورية تحذر حكومة العدو الإسرائيلي من هذا العمل العدواني السافر وتحتفظ لنفسها بحق الرد الذي تراه مناسبا".
ولم يحدد الناطق المواقع التي قال إن الطائرات الإسرائيلية أسقطت ذخائرها فوقها.
ونقلت وكالة رويترز للأنباء عن سكان سوريين قولهم إنهم سمعوا صوت خمس طائرات أو أكثر فوق منطقة تل أبيض على الحدود السورية مع تركيا على بعد نحو 160 كيلومترًا إلى الشمال من مدينة الرقة السورية. وأَضافوا أن الطائرات اتجهت جنوبا بعد ذلك.

امتناع إسرائيلي- أمريكي
على الجانب المقابل.. امتنع الجيش الإسرائيلي عن التعليق على هذه الاتهامات، وقال في بيان إنه لن يصدر أي تعليق رسمي على ما ذكرته سوريا بشأن قصف جوي إسرائيلي لأرضيها، بحسب رويترز.
وذكر راديو إسرائيل إن الجيش نفى ما ذكرته سانا، ونقل عن متحدث عسكري لم يذكر اسمه قوله "هذا الأمر لم يحدث مطلقا".
كما امتنع البيت الأبيض الأمريكي اليوم الخميس عن التعليق على اتهام سوريا لإسرائيل، ووجّه سؤالا للمتحدث باسم البيت الأبيض توني فراتو بخصوص هذا الاتهام، لكنه قال "أمتنع عن التعليق".
يذكر أن آخر اختراق إسرائيلي للمجال الجوي السوري كان في 28 يونيو من العام الماضي 2006، وقالت سوريا وقتها إنها أطلقت النار على طائرات حربية إسرائيلية عندما حامت طائرات فوق مقر الإقامة الصيفي للرئيس السوري بشار الأسد.
وقال مسئولون إسرائيليون في ذلك الوقت إن التحليق كان رسالة لوقف دعم حركة المقاومة الإسلامية "حماس" بعد أن أسرت الحركة الفلسطينية جنديا إسرائيليا في غارة عبر الحدود من قطاع غزة.
وكان الطيران الحربي الإسرائيلي قد قصف فجر الأحد 5 أكتوبر عام 2003 موقع عين الصاحب في عمق الأراضي السورية على بعد 15 كيلومترًا من دمشق، وأصاب عدة أشخاص بجراح.
وادعت إسرائيل أن الموقع تابع لحركة الجهاد الإسلامي الفلسطينية التي تبنت عملية استشهادية قبلها بيوم في مدينة حيفا، والتي أسفرت عن مقتل 19 إسرائيليا، إضافة إلى استشهاد منفذتها الفلسطينية.
وأكدت دمشق أن القصف استهدف منطقة مدنية، فيما نفت الجهاد وجود أي قواعد تدريبية لها خارج الأراضي الفلسطينية. ولم تدن الأمم المتحدة هذا القصف.
وتجمع سوريا وإسرائيل عداوة لدودة منذ عقود. واستولت إسرائيل على هضبة الجولان من سوريا في حرب عام 1967 وضمت أراضيه في وقت لاحق في تحرك غير معترف به دوليا.

مؤتمر السلام
من ناحية أخرى، أعلن وزراء الخارجية العرب أمس الأربعاء موافقتهم على المشاركة في مؤتمر السلام الدولي حول الشرق الذي دعا الرئيس الأمريكي جورج بوش لعقده في منتصف شهر نوفمبر المقبل، ولكن بشروط أبرزها أن يكون المؤتمر "محاولة جادة لإحياء عملية السلام بالمنطقة وليس لمجرد المصافحة وأن تكون مبادرة لها معنى ومضمون وإطار زمني محدد".
وحول إمكانية مشاركة سوريا في هذا الاجتماع الدولي، قال عمرو موسى الأمين العام للجامعة العربية إنه "لا جدال حول توجيه الدعوة إلى سوريا لحضور المؤتمر والمشاركة فيه وإلا فسيصبح هناك خلل"، لكنه لفت إلى أن قرار المشاركة من عدمه يرجع إلى دمشق.
من جانبه، استبعد الرئيس الإسرائيلي شيمون بيريز إمكانية إجراء مفاوضات بين بلاده وسوريا قريبا.
وقال في مؤتمر صحفي عقده أمس الأربعاء مع رئيس وزراء إيطاليا في روما -وهي أول عاصمة يزورها منذ تقلده الرئاسة قبل نحو ثلاثة أشهر-: "إن السوريين لا يريدون الاجتماع معنا بصورة مباشرة للتفاوض. السادات فعل ذلك والملك حسين فعل ذلك وعرفات... كيف يمكنك تحقيق سلام بدون اجتماعات؟".

من هناك
09-06-2007, 05:48 PM
اخيراً بدأوا بإستخدام ما يصدأ من الأسلحة

ابن خلدون
09-08-2007, 08:14 PM
كشفت لنا ـ مصادر اوروبية «مطلعة وموثوقة» تفاصيل الغارة التي شنها سلاح الجو الاسرائيلي فوق الاراضي السورية يوم امس الاول و.. لنبدأ الحكاية من.. البداية! اعتقدت دمشق ـ خطأ ـ ان عملية «تخزين السلاح القادم من ايران والمتجه الى زعيم النصر الإلهي في لبنان» يجب ان تتم في ابعد نقطة ممكنة عن الحدود مع لبنان حتى.. «تتجنب الضرب من الذراع الطويلة للطيران الاسرائيلي»!

لكن الذي لم تعرفه سورية ان خط الشحنة منذ خروجها من ايران وحتى وصولها الى مخازنها كانت معلومة لدى «تل ابيب» وحتى لحظة وصول طائرة «الجمهورية الاسلامية» الى مطار دمشق كان.. معلوما! الطائرات التي شاركت في الضربة هي «3 زائد 10» ـ كما تقول المصادر لنا ـ أي.. ثلاث مقاتلات من نوع «F.16» هي التي انجزت مهمة تدمير المخازن وذلك عبر صواريخ «سايدـ وايندر» و«هل ـ فاير» والتي تعني «نار الجحيم»!

اما الطائرات العشر الباقية، فقد كانت «للحماية» ولم تكن بعيدة عن قاعدة «طرطوس» العسكرية، وموقع تحليقها فوق المياه الدولية من اجل.. «صّد أي محاولة للطيران السوري للتصدي للطائرات الثلاث المكلفة بالقصف والتي كان يقودها اثنان برتبة «نقيب» والثالث برتبة «ملازم اول» في جيش الدفاع.. الاسرائيلي! الطيارون الثلاثة انتظروا دخول شاحنة عسكرية سورية «مموهة» من الحجم الكبير ممتلئة عن آخرها بالمعدات العسكرية «الايرانية»، وما ان اختفت مؤخرتها داخل المخزن حتى اطلقوا ـ مباشرة ـ صاروخين باتجاهها نسفت «الجمل بما.. حمل»!!

الطريف في الامر ـ كما تقول المصادر ـ ان سورية لم تكن تريد المواجهة العسكرية مع هؤلاء، لكن.. من اجل «حفظ ماء الوجه ان.. بقي فيه شيء من الرطوبة»، فقد صدرت الاوامر للتصدي لهذه المقاتلات الثلاث بعد خروجها من المنطقة المستهدفة بحوالي تسع دقائق، وباستخدام المضادات الارضية فقط، وبعد ان اصبحت الطائرات المهاجمة داخل المجال الجوي.. الاسرائيلي!

يقول لنا مصدر عسكري خبير انه حتى هذه المضادات الارضية كان اطلاقها عبثا على طائرات تطير بسرعة «سوبر ـ سونيك»، أي، كمن يحاول ان يقذف «طابوقة» على طائرة «بوينج 747» بعد تحليقها بنصف ساعة! الاطرف من ذلك، ان كل هذه التفاصيل التي ذكرتها الآن هي «معلومة للجانب السوري»، وقد تركت «تل ابيب» لدمشق حرية ذكر الحقائق.. ان ارادت، هذا اذا اخذنا بعين الاعتبار «حرية الصحافة والاعلام» في سورية زائد «الشفافية» التي.. «يخزي العين عنها»! الآن، نتوقع ان يبادر الرئيس الايراني «احمدي نجاد» الذي طالما صرح واعلن وجاهر بعزمه على التدخل الى جانب سورية في.. «حال وقوع أي اعتداء اسرائيلي عليها»، وها هي الضربة قد وقعت وسمع صوت انفجارات مخازن سلاح حزب الله اهالي وسكان «دير الزور» و«الرقة»، فهل يفعلها وينفذ تهديداته أم ان المسألة.. «حكي دراويش ايراني»، و«سلاطة لسان وتنظير.. سوري

الوطن الكويتية

من هناك
09-08-2007, 08:59 PM
ظننت ان ابن خلدون ينقل عن يديعون احرونوت العربية

ولكن للأسف فقط كانت الوطن الكويتية. كيف لها ان تحصل على هذه المعلومات الإستخباراتية الصهيونية؟