تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : استثمر موهبتك في تطوير الأداء الإعلامي للرابطة



جواد الفجر
08-17-2007, 10:55 AM
رابطة الطلاب المسلمين في لبنان

قسم الاعلام (المجلة والموقع والمنتدى والاصدارات الخاصة)



هل لديك موهبة الكتابة؟ هل تحب أو تدرس الاعلام، التصميم، الرسم .... ؟

استثمر موهبتك في تطوير الأداء الإعلامي للرابطة، عبر المساهمة في المجلة والموقع والمنتدى والاصدارات الخاصة للرابطة.

بامكانك:

- ارسال أخبار عن الأنشطة التي تتم في منطقتك أو جامعتك (يفضل مع كل نشاط صورة على الأقل).
- ارسال مواضيع ومقالات تكتبها أو مقابلات أو تحقيقات.
- ارسال مساهمتك لأبواب محددة (مثلا باب اختصاص، تكتب عن اختصاصك، باب التسالي، باب الكاريكاتير، الموقع، ....)

- المساعدة في تصميم المجلة
- المساعدة في تصميم ونشر الاصدارات الخاصة بالرابطة (البوسترات والبروشورات والموقع)

- المساعدة في بيع المجلة ونشرها وايصالها لأكبر قدر ممكن، وكذلك تسويق الموقع ونشره (حالما يعود إلى العمل بحلته الجديدة بإذن الله).
- المشاركة في المنتدى بمواضيع قيمة ومشاركات مفيدة تعطي المنتدى طابعا خاصاّ قيّماً يفتقر اليه حاليا بسبب قلة المشاركات المعبرة عن أبناء وفكر الرابطة الحقيقيين.
- المساعدة في تأمين الاعلانات الراعية للمجلة – الموقع – الاصدارات الخاصة لضمان استمراريتها والتخفيف من كلفتها. (لكل طالب نسبة 25% من قيمة الاعلان الذي يحضره).

للتواصل مع اللجنة المعنية بكل ما يخص المجلة / الموقع / المنتدى / الاصدارات الخاصة، أو ارسال المواد،


[email protected]



دمتم بعطاء

من هناك
08-17-2007, 12:39 PM
ولكن هل تقبل الرابطة ما يخالف رأيها؟
تجربتي تقول لا

الظافر
08-17-2007, 05:24 PM
في أيام ما كنت في الجامعة اللبنانية (العلوم) في القبة , لم أجد قبولا من الرابطة لمخالفتي لهم في أمور كنت و لا أزال أراها خاطئة .
المهم , ساعدت الرابطة في انتخابات مجلس الطلبة بعد الحاح منهم , و بعدها .......... حتى السلام ....

--------------
إن شباب المسلمين بحاجة إلى مؤسسات إسلامية تنمي مواهبهم و تساعدهم على تطوير أنفسهم , و لكن للأسف , فإن المؤسسات الموجودة اليوم لا تقبل بمن يخالفها الرأي .
ليس فقط في لبنان , بل حتى في أوروبا ...

طبعا أقول ذلك بعد التجربة الشخصية داخل و خارج لبنان .

لذا , أظن أن الموضوع برمته موجه إلى شريحة محددة من الشباب , و الباقون و هم الأكثرية :) , ما لهم إلا انتظار من يحنو عليهم ....