بسم الله الرحمن الرحيم

لماذا يستطيع الرجل أن يختار من يشاء من النساء والمرأة ليس لها إلا خيارين لا ثالث

لهما!!!!!


نعم رضيت بعد أن يلومها الأهل على كثرة الرفض

لا أنا غير موافقة لأنها لم تجد فيه أقل المواصفات التي ترغبها

حتى أن تقول أنها معجبة بفلان أمر كبير

هل تصريح الفتاة بشعورها يجعلها أقل قدراُ

الاخت ام عمر

اتفق معك على ما ذهبت اليه وعلى هذا سؤالك

اما هذا الامر لم يكن في صدر الاسلام ابدا

وكانت الثيب من لا زوج لها تعلن وتخطب لنفسها او ترسل الى من تريد الزواج منه
اما البكر فكما يقال عن طريق (الخطبة) كما نسميها في هذا الزمان
ولم يجدوا بهذا الامر حرج ولا عيب ونقيصة
وللمراة \رايها بمن يريد الزواج منها
لكن العصبيه والتقاليد التي لم ينتزل بها الله من سلطان فليست هي القاعده

لكن لكل بلد وبيئته

اما في الاصل لا نقص ولا عيب ولا حرج

التقاليد هى المشكلة

نعم رضيت بعد أن يلومها الأهل على كثرة الرفضلا أنا غير موافقة لأنها لم تجد فيه أقل المواصفات التي ترغبها

أم عمر..
ألا تجدين أن المرأة بهذه الطريقة قد اختارت أيضا؟؟
فلا يحظى كل الرجال بالنساء اللواتي يتقدموا لهن..

نعم
ﻫﻲ ﺍﺨﺗﺍﺭﺖ ﻮ ﻟﻜﻦ ﺍﻟﺍﺨﺗﻴﺍﺭﺍﺖ قليلة

السلام عليكم،
اختي ام عمر، جزاك الله خيراً على جرأتك في الطرح. إن الطامة الكبرى هي في التقاليد التي قد تربط الإنسان ولكن الطامة الأكبر هي في التفلت من كل عرف كما يحصل في هذه البلاد حيث تجدين النساء تهجم على الرجال احياناً والحمد لله انهن يخشين من المحبس (خاتم الزواج) :)

إن للفتاة ان تلمح ولكن من طبع المرأة حب الستر والتعفف ولذلك لن تجدي إمرأة تقول لفلان اريدك زوجاً مباشرة

إن للفتاة ان تلمح ولكن من طبع المرأة حب الستر والتعفف ولذلك لن تجدي إمرأة تقول لفلان اريدك زوجاً مباشرة

احسنت اخي بلال لكن اختلف معك حول
قولك

لن تجدي إمرأة تقول لفلان اريدك زوجاً مباشرة

اقول هناك من يقول للرجل اذا وجدته المرأه اهلا لها تقول له اني اعرض عليك نفسي او اريدك زوجا
ولنا في رسول الله اسوة حسنة

حيث جائت امرأه الى رسول الله فعرضت نفسها له