تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : القرآن يحوي "شفرة رقمية" تحميه من التحريف



عبد الله بوراي
07-10-2007, 10:12 AM
http://www.khellan.com/up/uploads/d90f8b2eb5.jpg (http://www.khellan.com/up/)

باحثون مصريون : القرآن يحوي "شفرة رقمية" تحميه من التحريف


القاهرة - خدمة قدس برس : بتاريخ 23 - 5 - 2007
تمكن عدد من الباحثين الإسلاميين، في إحدى شركات البرمجيات المصرية، من التوصل لكشف علمي جديد،
يؤكد أن القرآن الكريم نزل من عند الله تعالى يحمل "شفرة رقمية 6" على سيدنا محمد صلى الله عليه
وسلم يستحيل معها على الإنس والجان التعرض لآيات القرآن الكريم بأي تأويل أو تحريف، مصداقاً لقوله
تعالى "إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون"، وهو ما أقره الأزهر الشريف من خلال إجازة هذا الكشف
عبر اللجنة الشرعية بالأزهر.
وأكد الباحثون، في بيان أصدروه أنه على مدار 11 سنة من البحث الدءوب في مقر الشركة بمدينة "سرس الليان" بمحافظة المنوفية شمال مصر، التي يرأسها رجل الأعمال الدكتور إبراهيم كامل، توصل الباحثون "لكشف الشفرات الربانية التي يخاطبنا بها الله تعالى في آيات القرآن الكريم حتى اليوم وإلى يوم القيامة".
وقالت هناء جودة سيد أحمد، نائب رئيس مجلس إدارة الشركة، توصلنا بعد 11عاماً من البحث الدءوب لفك
الشفرات الربانية للقرآن الكريم، التي تركزت في رقم 19 من خلال قوله تعالى «عليها تسعة عشر»
(المدثر 30).
وأضافت: "حينما قرأنا الآية القائلة «..ليستيقن الذين أوتوا الكتاب ويزداد الذين آمنوا إيماناً ولا يرتاب الذين أوتوا الكتاب والمؤمنون..» (المدثر 30)، وجدنا مجموع حروفها «57» وأنها تقبل القسمة على «19».
ثم بحثنا في ترتيب نزول سورة «المدثر» فوجدناها الرابعة، ثم السورة التالية «الفاتحة»، التي وجهنا
المولى عز وجل لأن نجعلها فهرس القرآن لقوله تعالي «ولقد آتيناك سبعاً من المثاني»، فقمنا بجمع حروف
القرآن والآيات الشفع والوتر، فظهرت لنا أرقام تقبل القسمة على 19، وإذا أضفنا لها مجموع حروف
«بسم الله الرحمن الرحيم» (3 + 4 + 6 + 6)، فوجدناها تقبل القسمة أيضاً على 19.
وتابعت هناء: "إن هذا الاكتشاف العلمي يمثل طفرة تؤكد استحالة تحريف القرآن الكريم، وإمكانية كشف
حدوث أي تحريف عن طريق هذه الشفرات الربانية، وكذلك يمكن استخدامها في كشف التحريف في الكتب
السماوية الأخرى، وقمنا بالفعل بتطبيق ذلك على 200 صفحة، الأولي من التوراة فوجدنا حدوث تحريف في
النص، وحينما حذفت كلمة "إسحاق" ووضعنا بدلاً منها "إسماعيل"، تم ضبط الشفرة ومطابقتها للنص.
نموذج رياضي معجز للقرآن الكريم
وأوضحت أنه ثبت لديهم يقين رياضي بالإعجاز العددي في القرآن الكريم، مما يؤكد دون أدنى شك أنه مُنزل من عند الله تعالي، ويستحيل على البشر أو الجن الإتيان بمثله، منوهة إلى أن الشفرات الربانية رجحت احتمال وجود «نموذج رياضي معجز للقرآن الكريم»، وأنهم يجرون بحوثهم حالياً لكشف أسرار هذا النموذج الرياضي.
وأشارت هناء إلى أنه تم تسجيل الكشف الجديد بحقوق الملكية الفكرية الدولية، باستخدام البصمة الرقمية
من خلال اللجنة الشرعية، التي يرأسها الدكتور نصر فريد واصل، مفتي الجمهورية الأسبق، وضمت الدكتور محمد الشحات الجندي العميد السابق لكلية الحقوق بجامعة حلوان، والدكتور عبد الله مبروك النجار أستاذ الشريعة بجامعة الأزهر، وقام بالإشراف على جميع مراحل التدقيق لجنة المصحف الشريف بمجمع
البحوث الإسلامية برئاسة الدكتور أحمد المعصراوي أستاذ علوم القرآن بجامعة الأزهر، وشيخ عموم
المقارئ المصرية.

نقله لكم
أخوكم

عبدالله


http://www.khellan.com/up/uploads/6cb30f923f.gif (http://www.khellan.com/up/)

من هناك
07-10-2007, 02:48 PM
السلام عليكم،
بارك الله بك اخي عبد الله على هذا الجهد الكريم في سبيل القرآن الكريم.

إن موضوع الرقم 19 موضوع ذو شؤون وشجون لأن من ابتكر هذه الطريقة كان من الباطنية اولاً. كما ان الشفرة الرقمية للكتب المقدسة بدأت مع اليهود ثم انتحلها بعض المسلمين واظن ان في الامر عقدة نقص لأن قرآننا ليس بحاجة لشفرة رقمية كي نحفظه.

إن الله حفظه في صدور المسلمين قبل كتبهم إن شاء الله

عبد الله بوراي
07-10-2007, 03:22 PM
السلام عليكم،
بارك الله بك اخي عبد الله على هذا الجهد الكريم في سبيل القرآن الكريم.

إن موضوع الرقم 19 موضوع ذو شؤون وشجون لأن من ابتكر هذه الطريقة كان من الباطنية اولاً. كما ان الشفرة الرقمية للكتب المقدسة بدأت مع اليهود ثم انتحلها بعض المسلمين واظن ان في الامر عقدة نقص لأن قرآننا ليس بحاجة لشفرة رقمية كي نحفظه.

إن الله حفظه في صدور المسلمين قبل كتبهم إن شاء الله

بارك الله فيك أخى
لم يخطر عل البال الباطنية ولا الظاهرية
عندما تطرقنا لنفل هذا الموضوع
وإنما فرحنا به لإنه بُشرى إعجاز إلهى بين لوحى كتابه الكريم.
وأما عن الرقم إن كان واحد أو عشرة أو تسعة عشر .
فليس هو في حد ذاتهِ المُعجز , بل لا يًشكل أى إعتبار _ عندنا نحن المسلمين_
وإنما ننظر الى المسألة بالمنظار الشمولى
ونقول
سبحان الله الذى
جمع الأُمةوبقي القرآن متواترا ومحفوظا في صدور الرجال إلى يوم القيامة وكان هذا من حفظ الله تعالى لكتابه مصداقاً لقوله تعالى : ( إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون ) الحجر / 9 .

هنا الحقيقه
07-10-2007, 08:22 PM
بارك الله بك اهي بوراي على هذا الموضوع

وكما تفضل الاخ بلال وكانوا اول من عمل على فك رموز الكتب المقدسة هم اليهود وماسون

وفعلا كتاب الله لا يحتاج لمثل هذا تشفير حاليا فقد حفظه الله بطرق عدة ومنها ان جعل لكفار والمشركين هم من يعتنون بالقرءان وبطباعته وكتابته بماء الذهب تارة وباحسن الصحف الحمد لله الذي جعل من ينكرون علينا القرءان ولا يعترفون بانه انزل من عند الله جعلهم هم الذين يعتنون به

اقول ربما ان القرءان فيه شفرة رياضيه تحميه من التحريف وربما لا نحتاجها الان ولكن ربما يحتاجها المسلمون بعد الاف السنين او مئات السنين والله اعلم

منال
12-27-2007, 12:20 PM
الموضوع هذا غريب

قرأت من قبل ان لا فائدة من الاعجاز الرقمى وهذا يشبهه

عبد الله بوراي
02-05-2008, 04:47 PM
كُلٌ في مجال عملهِ
وكلٌ مُيسر لِمَ خُلق له
وزوايا الرؤيا مُتعددة في هذا المجال
وهذا من نِعم الله سبحانه وتعالى .

عبد الله

عزام
02-11-2008, 08:11 AM
الموضوع هذا غريب

قرأت من قبل ان لا فائدة من الاعجاز الرقمى وهذا يشبهه

اخت منال
قد تغيرين رأيك حينما تقومين بالبحث بنفسك كما قمت انا.. لأنك ستقولين سبحان الله
لا تنسي ان الكثيرون نفوا الحكمة في الاعجاز العلمي كثذلك.
انا اوافق الاخ عبدالله بوراي.
عزام
الدعوة الى البرهان

هل سمعتم بالإعجاز العددي في القرآن الكريم؟ لا شك بأن معظمكم قد سمع به و لكنه لم ينل حظه من الاهتمام مثل الإعجاز العلمي او اللغوي او التاريخي. يعود السبب في رأيي الى ان الكثير من الحسابات ارفقت دون تفسير لاستخراجها. اما منهجي فسيتلخص باثبات هذا الأمر لكل من يملك القرص المدمج "القرآن الكريم" الإصدار السادس لشركة صخر عبر عرض الخطوات اللازمة لمثل هذا الامر (طبعا سنحصل على نتائج مماثلة في اي برنامج بحث آخر). و كي لا يمل بعض الاصدقاء لن اكتفي بعرض بالإعجاز العددي فقط بكل مقال بل سأشرح وجها آخر من الاعجاز ايضا مثل الاعجاز العلمي و اللغوي و التاريخي.
احد الاختلافات بين القرآن الكريم و كتب سائر الأديان الحالية هو منهجه الداعي دوما لقدح زناد الفكر و المحاجة و البرهان. و يقول "غاري ميللر" احد المسيحيين الغربيين الذين اعتنقوا الاسلام بأن الاسلام لم يترك شبهة اثيرت في عصره او في العصور اللاحقة الا و اجاب عليها مصداقا لقوله "ولا يأتونك بمثل إلا جئناك بالحق وأحسن تفسيرا" و هذا كلام جميل نرجو من الله ان يوفقنا لتجميع هذه الحجج و البراهين يوما ما. و يتابع غاري فيقول بأن المسيحي يثبت حجته عبر فتح كتابه المقدس قائلا "المسيح قال ذلك، إذن هو صحيح" و لكن المسلم عندما يفتح القرآن الكريم لا يجد مجرد كلمات مغايرة لما وجد في كتب المسيحيين يستدل بها على نقض اقوالهم بل يجد دليلا عقليا على بطلان اقوالهم او يطلب البرهان عليها من منطلق بأن البينة على من ادعى. "وقالوا لن يدخل الجنة إلا من كان هودا أو نصارى تلك أمانيهم قل هاتوا برهانكم إن كنتم صادقين". و في رسائل قادمة سنرى مزيدا من الشروحات حول اختلافات القرآن الكريم و كتب المسيحيين و اليهود و مزيدا من الردود على حججهم كما سيمر معنا مزيدا من الاعجاز العددي في هذا السياق. اما بخصوص مقالة اليوم فالاعجاز العددي يتناول كمية الأقوال التي سئل بها الرسول صلى الله عليه و سلم (عادة تأتي بصيغة "قالوا") مقارنة بجواب الله عليهم (عادة تأتي بصيغة "قل") فنجد مدهوشين بان العدد متساو (332) رغم ان الكلمتين لم يأتوا معا في اية واحدة الا حوالي الخمسة عشر مرة (عرضتها في هذا المقال للإفادة). و ذلك مصداقا لقوله تعالى "ولا يأتونك بمثل إلا جئناك بالحق وأحسن تفسيرا" التي تنطبق حتى عدديا على كلمات "قالوا" و "قل".
و كي اتأكد من كلام الأخ غاري بحثت في القرآن الكريم اصدار صخر عن كل الكلمات المتجذرة من المصدر "قول" و فصلتها بين "قالوا" و "قل" فوجدتها متساوية. و لأن هذه الطريقة مضنية فأنا اقترح الا يعتمد الاخوة طريقتي باستعمال البحث عن جذر الكلمة بل يبحثوا عن الكلمات التالية حرفيا "قل" "فقل" "وقل" "قالوا" "لقالوا" "وقالوا" "فقالوا" (لأن صخر تعتبر حروف العطف من اصل الكلمة للأسف) و سيصلون الى نفس النتيجة الموضحة في الاسفل.
قل 332 (فقل=18 قل=293 وقل=21)
قالوا 332 (لقالوا=3 فقالوا=18 قالوا=250 وقالوا=61)