تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : صحافي يعثر على اوراق مذكرات لبشار الاسد في لندن



ابن خلدون
07-08-2007, 07:09 AM
صحافي عثر على اوراق كانت لبشار الاسد حينما كان يدرس في لندن وهي بخط يده وتتكلم عن تأملاته وعن مشاعره
يبدأ بشار بالكتابة عن خطته وهي استمرارية حكم العلويين لسوريا في امتداد لحكم ابيه حافظ الذي بنى عهده في سوريا
على جماجم الشعب المسلم
ويذكر بشار ان المذابح ضد الاقلية العلوية في الزمن القديم
ومحاولة المسلمين ارغام الفتيات والشباب العلوي في العمل كخدم وعبيد في البيوت هو السبب الاول" الذي جعلني اشعر
بالنقص والذلة طول عمري وكانت عائلة العظم هي الاكثر التي كانت تذل وتهين صبايا وشباب العلويين لهذا السبب كان
انتقامنا مضاعف من بيت العظم "

قمنا بذبح قرى كاملة من المسلمين وكانت حجتنا جاهزة دائما هو انهم خونة واتصلوا بالامبريالية الاميركية

سيطر العلويين على كل الوزارات والجيش والتجارة والصناعة وكل الرأساميل في البلد واحتكروا كل مشاريع البناء والقرى
السياحية واحتكروا الوكالات من تعبيد الطرق حتى الهاتف
الخلوي
ولا ننكر ان العلويين درسوا وتعلموا من بروتكولات حكماء صهيون فن الهيمنة والتغلغل في البلاد واحتكار السلطة والمال ومازال اليهود بذكائهم الفطري هم المرجع والالهام لنا
ان اكثر ما يدعمنا اليوم في المنطقة هم الفرس الذي مازالوا
يدينوا بالمجوسية التي تتلبس بالاسلام وهي قريبة جدا من العلوية والاثنان يستعينوا بالتقية اي الباطنية اي التستر واخفاء النوايا واتباع نظام الخداع والمواربة وكره العرب
سوريا كان لها اليد الطولى في ضرب نظام السنة في العراق وتسليمه للشيعة وهي تسعى اليوم لتسليم الحكم في لبنان لايران وجماعتها حتى لوكلف الامر فناء البلد وشن المعارك والفتن فيه
وتخطط سوريا الى تولية عملاء لها كحكام في لبنان مثل لحود الذي سنمدد له ولو عشر مرات ليصبح حاكم مثل حكام دمشق يظلوا على الكرسي حتى الموت
ان سياسة بشار الاسد ستكون مع الحكم الايراني بكل قوة وضد اي وجود عربي فيه مهما كلف الامر
ان سياسة سوريا الاقتصادية ستكون اولا في ضرب كل
الاستثمارات في لبنان وجذبها الى سوريا بشتى الاغرائات لان
اي انهيار اقتصادي في لبنان يعني تقدم اقتصادي لسوريا
فضرب السياحة في لبنان هو اول هدف لنا وعلينا شن حرب
ومعارك ببدايةكل صيف في لبنان وحتى لو اقتضى الامر بضرب صاروخ كاتيوشا على اسرائيل او الايعاز لجماعتنا في
الناعمة او قوسايا لضرب قذائف على الحدود لكي تنتشر
الفوضى ويهرب السياح من لبنان الى سوريا

بقلم سليم الموصللي - مجلة ديرة حلب العدد 51
================

الأخضر
07-08-2007, 02:20 PM
يبدو و بوضوح أن هذه الرسالة مفبركة. فمثلا: يتكلم الكاتب عن سيطرة العلويين على الخليوي. أنا لا أظن أن نظام الخليوي كان قد أدخل إلى سوريا في أيام حافظ الأسد حينما كان بشار ما زال في لندن!
أنا لا أدافع عن بشار و لكن لا يجب أن نصدق كل ما نسمع و خصوصا عندما تكون الكذبة واضحة.
تحياتي.

من هناك
07-08-2007, 02:41 PM
اظن ان الكاتب تخيل هذه المذكرات وليست موجودة.

لكن النصيرية قاموا بأكثر من هذا ونسأل الله ان يرينا فيهم يوماً اسوداً وليس في بشار فحسب بل في كل البوطة الوسخة التي قامت بكل هذه المجازر.

كما نسأل الله الهداية لكل النصيرية الذين لم يكن لهم يد في هذه المجازر وإن شاء الله نرى الدعوة تعيدهم إلى حضن الإسلام الذي خرج اسلافهم منه.

هنا الحقيقه
07-08-2007, 05:41 PM
اتفق معك اخي بلال والاخ الاخضر

ابن خلدون
07-09-2007, 08:46 PM
شركات الخلوي في سوريا هي محتكرة من بيت مخلوف اقارب بشار
فهم اما يشاركوه مناصفة او وضعوا اسمهم للتغطية فيكون بشار وحده صاحب الشركة بكاملها
ثم ان تعليقات البعض تظهر كما لو ان بشار هو ربيب الاخلاق والذوق وتبعد عنه مهنة الاجرام التي ربي عليها وشرب ونمى في حضن القتل وسفك الدماء
لعن الله القتلة واخلد موقعهم في النار

من هناك
07-09-2007, 08:48 PM
ابن خلدون،
إن لم تعجبك تعليقات البعض فعلق بإحترام

شيركوه
07-10-2007, 07:23 PM
اظن ان الكاتب تخيل هذه المذكرات وليست موجودة.

لكن النصيرية قاموا بأكثر من هذا ونسأل الله ان يرينا فيهم يوماً اسوداً وليس في بشار فحسب بل في كل البوطة الوسخة التي قامت بكل هذه المجازر.

كما نسأل الله الهداية لكل النصيرية الذين لم يكن لهم يد في هذه المجازر وإن شاء الله نرى الدعوة تعيدهم إلى حضن الإسلام الذي خرج اسلافهم منه.


السلام عليكم
صحيح
مية مية شريك

شكلو الصحفي من اتباع بعض التيارات السياسية :)


رغم ان كل ما كتب هو صحيح كواقع ولكن قصة المذكرات مفبركة
السلام عليكم

صلاح الدين يوسف
07-10-2007, 09:07 PM
الرسالة مفبركة و لكن المعلومات التي بها صحيحة

و سيدفع النصيريين الثمن غاليا

من هناك
07-11-2007, 12:54 AM
اخي صلاح الدين،
طبعاً هناك ثمن سوف يدفع ولكن لو كانت امريكا هي التي تقبض فلا بد ان الشعب السوري هو من سيدفع كما دفع شعب العراق وافغانستان