عندما يختلط الحابل بالنابل.
عندما تطغو الوقاحة وينتهي الحياء وتسود الدعارة الأخلاقية
حينها يصبح كل شيء مباح.
الحساسية من الإسلام.
الحساسية من المقاومة.
الحساسية من التحرير.
الحساسية من الوطنية
وبسرعة يظهر من يدعيهم حاليا وتاريخيا.

ثم
نسمعه يعطي التعليمات إلىزبانيته: اضربوا .اقتلوا .طخوا كل من يحمل صاروخا
ناموا يا صهاينة قريري العين ففينا من يحرس على سلامتكم اكثرحرصه علينا
وزبانيتهم قادرين أن يغطوا الشمس كما أجيب.
ونسمع مباشرة على شاشات التلفاز زبانيته يتطاولون على الذات الإلهيه.
هل هذه لا إله إلا الله ؟
هذا لا جامع بيني وبين
هذا عول لله وعدو لكل مسلم
أين تصنفوا هذا؟
واعلموا أنكم ستقفون أمام الله وذاته قد انتهكت.
واسألوا الإخوة الشرفاء في فتح : هل بقي لكم مقام مع هؤلاء؟
خياران لا ثالث لهما: حزب الله او حزب الشيطان.
لكل عاقل أن يختار
اللهم إني أبرأ إليك مما رأيت ومما سمعت