تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : "ماكينة الإنجاب عند الروفض" أحادية الجنس



صهيب
06-20-2007, 04:42 AM
إلى المستبصرين في هذا المنتدى والروافض عامة
يولد للرجل الف ذكر ولا انثى
وبما انه لا إناث فهل من رافضي ينورنا .
أم انهم سيعتمدون اللواط ويلد الرجل.
نريد ان نفهم فقط.
أبهذا اقتنعتم فاستبصرتم


ورَوى المفضّل بن عمر قالَ : سَمِعْتُ أَبا عبداللهّ عليه السلامُ يقولُ : «إِنَّ قائمنا إِذا قامَ أَشْرقت الأرض بنور ربِّهاِ واسْتَغْنى الناسُ عن ضوء الشمسِ ، وذَهَبتِ الظُلمَةُ، ويُعمّرُ الرجلُ في مُلْكه حتى يُولَد َله أَلفُ ذكر لا يُولَدُ فيهم أُنثى ، وتُظْهرُ الأَرض كُنوزَها حتى يراها الناس ُعلى وَجْهِها، ويَطْلُبُ الرجلُ منكم مَنْ يَصِلُه بمالِه وياْخُذُ منه زكاتَه فلا يَجِدُ أَحداً يَقْبَلُ منه ذلك ، اسْتغنى الناسُ بما رَزَقَهُم اللهُّ من فَضْلِه .اعلام الورى : 434 ، وصدره في غيبة الطوسي : 467 | 484 ، ونقله العلامة المجلسي في البحار 52 : 337| ذيل الحديث 77 .

رامي 1
06-20-2007, 09:59 AM
بارك الله فيك أخي صهيب

وهذه حكايات ما قبل النوم ولكن عند الشيعة من المسلمات في الدين

وعلى مثل هذه الروايات قام دينهم .

وسيأتيك من يقول أن هذه الرواية ضعيفة ولا تصح وكأن في دينهم أحاديث صحيحة اصلاً .

ولو طلبت منهم حديث واحد صحيح متصل السند لم يأتوك به .

نعوذ بالله من الضلال

هنا الحقيقه
06-20-2007, 06:19 PM
متابع...............

الراية الخضراء
06-27-2007, 02:16 PM
ان الرجل عندما يتزوج يتمنى على لله ان يرزقه ذرية صالحة وخير الذرية ه الذكور فكل رجل تمنى ان يصبح اب وله اولاد ويتمنى الذكور
فهذا معنى حديث ابن رسول الله صلى الله عليه وآله
فهمت وله نعيد
اسمع يا هذا اذا اردت ان تشهر على الشيعة فاحذر فيوجد الكثير من الاحاديث التي لو جلبتها
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

صهيب
06-27-2007, 04:10 PM
ان الرجل عندما يتزوج يتمنى على لله ان يرزقه ذرية صالحة وخير الذرية ه الذكور
فكل رجل تمنى ان يصبح اب وله اولاد ويتمنى الذكور
فهذا معنى حديث ابن رسول الله صلى الله عليه وآله
فهمت وله نعيد
اسمع يا هذا اذا اردت ان تشهر على الشيعة فاحذر فيوجد الكثير من الاحاديث التي لو جلبتها
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!


فكل رجل تمنى ان يصبح اب وله اولاد ويتمنى الذكور
لا اعتراض على هذا ولكن 1000 دون ان تكون فيهم انثى فهذا الخور بعينه وإذا انعدمت الإناث فهل ....... بعضهم فينجبون.
نحن نقبل المعقول لكن سخافة البلهاء مرفوضة.

فهذا معنى حديث ابن رسول الله صلى الله عليه وآله
ما نعلمه ان الرسول صلى الله عليه وسلم لم يترك ذكورا بعد موته ومن تقصده لا وجود له إلا في الخرافات والأذهان المريضة.
1000 ذكر كم سيعيش الواحد لينجب كل هذا العدد أم يصبح الإنجاب كما قلنا آلي : اضغط على الزر يولد طفلا.


اسمع يا هذا اذا اردت ان تشهر على الشيعة فاحذر فيوجد الكثير من الاحاديث التي لو جلبتها

!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
كشف زيفهم ضروري وهات ما عندك بسند

اللهم لك الحمد على نعمة العقل

هنا الحقيقه
06-27-2007, 05:13 PM
الاخ صهيب ارجو ان تختار الفاظ جميله ومقبوله في النقاش والحوار

المشرف|||||||||||||||||

جيلاني
06-27-2007, 05:32 PM
الى صاحب الموضوع يرجى ان تعطيني تفسير( الاكرنبج ) ما هو و بماذا يستعمل لديكم ؟

http://albrhan.org/wthaeq/books/bedaa/beda_al-fawaed/beda_al-fawaed.jpg
http://albrhan.org/wthaeq/books/bedaa/beda_al-fawaed/4.jpg

صهيب
06-27-2007, 09:14 PM
دأب الروافض على الوضع والدس وليس لهم غير ذلك
ليت في حاجة إلى كثير صداع.
يجيبكم شخص في هذا المنتدى فتهربون إلى آخر وتطرحون السؤال.نفس السؤال .
وقد ارتأيت أن أحيلك إلى إجابة أحد الإخوة في منتدى المواهب وفيه يلقمكم الحجارة تلو الحجارة.
ولأني سأجيبك نفس الجواب فالشكر للأخ الذي تولى المهمة بدلا وأفحم .




السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

هذا رد الاخ الحبيب ابن عبد البر على الرافضة عليهم من الله ما يستحقون فيما نسبوه للشيخ ابن القيم رحمه الله

نقول وبالله التوفيق:
صدر شيخ الإسلام الفصلَ بذكر رأيه في مسألة الاستمناء، ألا وهو التحريم، وهذا هو الحكم الشرعي الأصلي الذي ذهب إليه، فزيادة على أنه أورده بصيغة الجزم، فتصديره أيضا بذلك يشير بقوة إلى ترجيحه، لما علم عند أهل العلم من أن التصدير يؤذن بالتشهير، ثم أورد كلام الفقهاء ومذاهبهم في المسألة، فما عدا قولَه من الآراء إنما أورده آثرا لا ذاكرا، فكيف يحاسب بن القيم بما لم يقل، بل كيف يحاسب على إيراده أقوالا ذهب إلى خلافها تصريحا وتنصيصا؟؟؟؟
ثم إنه أورد قول ابن عقيل أن الأصحاب قالوا بكراهة الاستمناء، والكراهة في اصطلاح المتقدمين تعني غالبا التحريم، وإنما كانوا يتحرزون من التصريح بالتحريم توقيا من الدخول في قوله تعالى: (ولا تقولوا لما تصف ألسنتكم الكذب هذا حلال وهذا حرام لتفتروا على الله الكذب)، وغير ذلك من النصوص ، وهذا من عظيم ورع السلف الصالح وعلمهم.
ثم نقل عن ابن عقيل أن أحمد نص على أنه يجوز ذلك عند الضرورة، وهذا لا خلاف فيه بين العلماء، لأنه قد اتفق العقلاء من أهل الكفر، فضلا عن العلماء من أهل الإسلام أن الضرورات تبيح المحظورات.
ثم نقل عن ابن عقيل رحمه الله تعالى كلام بعض العلماء في جوازاستعمال الإكرنبج وغيره للمرأة عند الاضطرار، وأردفه بترجيح الحرمة لكون ذلك لم يثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم، بل الثابت في السنة الصوم.
فنقول:
أولا: هذا يبين لك كذب الرافضة في نسبة هذه الأقوال لابن القيم رحمه الله، وليس ذلك بغريب عنهم، فهم أهل الإفك والبهتان، وما جاء على أصله، فلا سؤال عليه.
ثانيا: أما في صدور هذا القول عن بعض أهل العلم، ففيه أمور:
ـ فيه دلالة على اطلاع علماء أهل السنة على ما يجري بين الناس، وهو ميزة عظيمة، وشرط لابد منه في من يتصدى لإفتاء الناس في أمور دينهم، لأن الذي يفتي بغير اطلاع على الواقع يكون أقرب للخطأ من الصواب، لأن الحكم على الشيء فرع عن تصوره
ـ وفيه دلالة على أداء أهل العلم للأمانة التي حملهم الله تعالى إياها في قوله: (وإذ أخذنا ميثاق الذين أوتوا الكتاب لتبيننه للناس ولا تكتمونه)، وقال النبي صلى الله عليه وسلم: (بلغوا عن الله)، وقال أيضا: (من سئل عن علم فكتمه، وفي رواية من تعلم علما فكتمه، ألجمه الله بلجام من نار يوم القيامة)، وقال النبي صلى الله عليه وسلم: (فليبلغ الشاهد الغائب)، والنصوص في ذلك متضافرة متواترة.
ـ وفيه دلالة على أن أهل السنة يزنون الأمور بميزان العلم، لا بميزان العواطف الكاذبة، والشبهات الزائفة، فإنه من المتفق عليه بين أهل العلم أن لكل فعل من أفعال الناس حكم شرعي، وأن أهل العلم يجب عليهم أن يبينوا للناس حكم الله تعالى في أفعالهم، وأن يتناولوها بالبحث والدراسة، وإن كان في ذلك ما يستحيى منه في العادة، لأن الله لا يستحيي من الحق كما في السنة، والله تعالى في كتابه تحدث عن أفعال قوم لوط، فقال تعالى: (أتأتون الذكران من العالمين وتذرون ما خلق لكم ربكم من أزواجكم)، وقال: (إئنكم لتأتون الرجال شهوة من دون النساء)، وليس الاكرنبج وشبهه بأقبح من فعل قوم لوط.
والنبي صلى الله عليه وسلم كان يفصل المسائل التي يستقبحها من الناس تفصيلا، فقال: (إذا التقى الختانان فقد وجب الغسل)، وقال: (إذا قعد بين شعبها الأربع ثم جهدها فقد وجب الغسل)، وفي حديث أبي هريرة: (جاء الأسلمي نبي الله صلى الله عليه وسلم فشهد على نفسه أنه أصاب امرأة حراما أربع مرات كل ذلك يعرض عنه النبي صلى الله عليه وسلم فأقبل في الخامسة
فقال: أنكتها؟
قال: نعم.
قال حتى غاب ذلك منك في ذلك منها؟
قال: نعم
قال: كما يغيب المرود في المكحلة والرشاء في البئر؟
قال نعم)،
وفي حديث عائشة عند البخاري: (جاءت امرأة رفاعة إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقالت كنت عند رفاعة فطلقني فبَــتَّ طلاقي، فتزوجت عبد الرحمن بن الزبير وإنما معه مثل هدبة الثوب فتبسم رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال أتريدين أن ترجعي إلى رفاعة لا حتى تذوقي عسيلته ويذوق عسيلتك قالت وأبو بكر عنده وخالد بالباب ينتظر أن يؤذن له فنادى يا أبا بكر ألا تسمع هذه ما تجهر به عند رسول الله صلى الله عليه وسلم),
وفي حديث أنس : (جاءت أم سليم وهي جدة إسحاق إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالت له وعائشة عنده: يا رسول الله المرأة ترى ما يرى الرجل في المنام فترى من نفسها ما يرى الرجل من نفسه، فقالت عائشة يا أم سليم فضحت النساء تربت يمينك فقال لعائشة بل أنت فتربت يمينك نعم فلتغتسل يا أم سليم إذا رأت ذاك)،
فانظر كيف شنع النبي صلى الله عليه وسلم على عائشة عندما عابت فعل أم سليم، وبين أن ذلك هو الواجب، لأن الأمر دين، وليس يتعبد الله بالجهل، ومن لم يسأل لم يعلم، ومن لم يعلم عبد الله وهو جاهل، ومن كان هذا شأنه فهو على شفى هلكة، ولذلك كانت عائشة تقول: (رحم الله نساء الأنصار، لم يمنعهن الحياء أن يتفقهن في الدين)، ومما يبين شدة حياء نساء الأنصار ما جاء في حديث عائشة: أنها (ذكرت نساء الأنصار فأثنت عليهن وقالت لهن معروفا وقالت لما نزلت سورة النور عمدن إلى حجوز فشققنهن فاتخذنه خمرا).
و عن أم سلمة قالت: (لما نزلت يدنين عليهن من جلابيبهن خرج نساء الأنصار كأن على رؤوسهن الغربان من الأكسية).
فإن كان مجرد ذكر هذه الأمور في كتب الدين قبيح، فالطعن في كتاب الله أولى من الطعن في كتاب ابن القيم، والطعن في النبي صلى الله عليه وسلم أولى من الطعن في شيخ الإسلام، وإن كانت المسألة إنما هي طعن في ابن القيم بسبب إيراد قول من يبيحها للضرورة، فهو طعن من جاهل بليد غبي مغرض، فلا يلتفت إليه، فقد أباح الله تعالى ما هو أشد من ذلك للمضطر: أباح أكل الميتتة وشرب الخمر وغيرَها كما في قوله: (حرمت عليكم الميتة والدم ولحم الخنزير وما أهل لغير الله به والمخنقة والموقوذة والمتردية والنطيحة وما أكل السبع إلا ما ذكيتم وما ذبح على النصب وأن تستقسموا بالأزلام ذلكم فسق اليوم يئس الذين كفروا من دينكم فلا تخشوهم واخشون اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام دينا فمن اضطر في مخمصة غير متجانف لإثم فإن الله غفور رحيم)، بل أباح ما هو أشد من ذلك كله، أباح أعظم ذنب وأشده: أن ينال المسلم من ربه ونبيه وكتابه ودينه، وأن يسب ذلك كله إن أكره على ذلك، فقال: من كفر بالله من بعد إيمانه إلا من أكره وقلبه مطمئن بالإيمان، ولكن من شرح بالكفر صدرا فعليهم غضب من الله ولهم عذاب عظيم).
قال البخاري: كتاب الإكراه، قول الله تعالى: (إلا من أكره وقلبه مطمئن بالإيمان ولكن من شرح بالكفر صدرا فعليهم غضب من الله ولهم عذاب عظيم)، وقال: (إلا أن تتقوا منهم تقاة)، وهي تقية، وقال: (إن الذين توفاهم الملائكة ظالمي أنفسهم قالوا فيم كنتم قالوا كنا مستضعفين في الأرض)، إلى قوله: (عفوا غفورا)، وقال: (والمستضعفين من الرجال والنساء والولدان الذين يقولون ربنا أخرجنا من هذه القرية الظالم أهلها واجعل لنا من لدنك وليا واجعل لنا من لدنك نصيرا)، فعذر الله المستضعفين الذين لا يمتنعون من ترك ما أمر الله به والمكره لا يكون إلا ممتنع من فعل ما أمر به).
ـ ثم نقول لمن يستشنع ما ذهب إليه هؤلاء العلماء: إذا اشتد بالرجل أو المرأة الشبق، ولم ينفع معه الصيام، فما هو الأخف: أن نرخص لهما في الاستمناء والاكرنبج؟ أم نرخص لهما في الزنى؟
أفيدونا يا أهل العقل؟
أفيدونا يا من ورثتم علم الأئمة المعصومين الذين ورثوا علم الأوائل والأواخر حتى فاقوا أولي العزم من الرسل، بل حتى حووا علم اللوح المكنون؟؟؟؟
فإن قلتم: ليس في المسألة حكم لله ورسوله، ناديتم على أنفسكم بالجهل، وخالفتم قول الله تعالى: وأنزلنا عليك الكتاب تبيانا لكل شيء.
وإن قلتم نسكت ولا نتكلم: خالفتم قوله تعالى: لتبيننه للناس ولا تكتمونه.
وإن قلتم: الزنى أهون، فلا كلام معكم، فإنما أنتم زنادقة مكابرون، تخالفون العقل والنقل والإجماع والضرورة والحس، والمكابر يسقط معه الكلام رأسا.
وإن قلتم: الإكرنبج أهون، فقد وافقتم قولنا بعد أن شنعتم، فعاد الطعن عليكم، وشهدتم على أنفسكم بالجهل والظلم والتعصب والتسرع وقلة الحياء، وخرجتم من الدين والعلم والعقل والخلق، فاختاروا أي المذاهب أهونها شرا، فنحن راضون لكم بذلك.
فعلم من هذا أن أهل السنة أكثر الناس دينا وعلما وعقلا وخلقا، وما الرافضة في تشنيعهم إلا كقول الشاعر:
وكم من عائب قولا صحيحا ،،، وآفته من الفهم السقيم
وقول الثاني:
ومن يك ذا فم مر مريض ،،،، يجد مرا به الماء الزلالا
وقول الثالث:
قد تنكر العين ضوء الشمس من رمد ،،،، وينكر الفم طعم الماء من سقم
والحمد لله رب العالمين.