قال إنه تفاهم مع ناشطين من الجولان لإسقاط الأسد
الغادري: أميركا تستغل قضية الحريري لاصطياد الأسد
http://www.aljazeera.net/mritems/images/2007/6/11/1_698211_1_34.jpg
الغادري اقر بان اسرائيل تستغله وانه يريد استغلالها مشددا على ان ذلك سياسة



كشف المعارض السوري المقيم في الولايات المتحدة الأميركية فريد الغادري قبيل مغادرته إسرائيل أمس أن الرئيس الأميركي جورج بوش أبلغه خلال لقاء جمعهما في براغ على هامش لقاء الدول العظمى الثماني بأن أميركا تراهن على إسقاط النظام الحاكم في سوريا.
وقال الغادري الذي يحمل الجنسية الأميركية ردا على أسئلة الجزيرة نت أثناء زيارته مدينة حيفا إن الرئيس الأميركي يرجح أن تكون مقاضاة قتلة رئيس الحكومة اللبناني الراحل رفيق الحريري بداية نهاية بشار الأسد، مشيرا إلى أنه التقى مسؤولين بوزارة الدفاع الأميركية مؤخرا وأكدوا له أنهم ينتظرون اللحظة المناسبة لاصطياد الأسد.


وأضاف "كشف المسؤولون الأميركيون تحاملهم الشديد على بشار الأسد ويحملونه مسؤولية مقتل ألفي جندي أميركي في العراق.. فهمت أن الأميركيين مقبلون على تصعيد ملاحقتهم لبشار الأسد وبمشاركة معارضة سورية، وقد لمست نفسا أميركيا جديدا وبأننا على شفا مرحلة جديدة في هذا المضمار".
ونفى الغادري أن يكون قد طلب تدخلا عسكريا أميركا أو غربيا في سوريا، لافتا إلى أن ما تطلبه المعارضة السورية من المجتمع الدولي هو رفع الشرعية عن النظام السوري على غرار الرئيس الصربي السابق سلوبودان ميلوسوفيتش.
وردا على سؤال قال المعارض السوري الأصل إن الأميركيين بصدد تكثيف رعايتهم للمعارضة السورية في كل مكان لهذا الغرض، وكشف أنه زار الجولان السوري المحتل والتقى مع جولانيين ممن أبدوا استعدادهم للمساعدة في إسقاط الرئيس الأسد رافضا الكشف عن هويتهم.


بداية حوار
واعتبر الغادري -وهو رجل أعمال مقيم في أميركا منذ 30 عاما- أن زيارته لإسرائيل كانت هامة وشكلت بداية لما وصفه "الحوار" بين الشعبين السوري والإسرائيلي.
وأضاف "لا بد للإسرائيليين أن يتفهموا الظلم اللاحق بالشعب السوري، وقد شعرت لأول مرة بوجود شخصيات إسرائيلية تصغي لنا وتهتم بقضية الحقوق والحريات الإنسانية، بعكس ما كنا نعتقد بأن إسرائيل تقف خلف النظام السوري وقد رحبوا بأفكارنا".

وحول ما إذا كان ما يجري مع الغادري عملية استغلال إسرائيلية له توظف ضد سوريا، وعن اعتبار دعوته إسرائيل إلى عدم إعادة الجولان خيانة للوطن، قال إن إسرائيل "تستغل المعارضة السورية والعكس صحيح" مضيفا أن "هذه هي السياسة"!

وأشار الغادري إلى أنه أطلع المسؤولين الإسرائيليين على رأيه بضرورة صنع السلام بين الشعبين السوري والإسرائيلي بدلا من إنجازه بين دولة ديمقراطية و"نظام قمعي" يرأسه من يمتلك في حساباته الشخصية 40 مليار دولار. واستند في إحصاءاته -حسبما قال- إلى دراسة أعدها الباحث والصحفي السوري المقيم في بريطانيا محيي الدين اللاذقاني.
وأضاف أن "زيارتنا لإسرائيل هدفت إلى إقناعها بعدم حماية النظام السوري وبزيف مقولة أن السلام واسترداد الجولان معه يمهد لتصاعد قوة المعارضة ويؤدي إلى سقوطه".

احتمالات الحرب
وردا على سؤال حول رأيه في التقديرات المختلفة حول نشوب حرب مع سوريا الصيف المقبل, أكد الغادري أن مثل هذه الحرب غير واردة. وقال "في اللحظة التي ستفتح سوريا بحرب في الجولان ستبدأ نهاية النظام، وهذا ما يعيه الأسد لأن ذلك يشكل فرصة مواتية للمعارضة بالداخل والخارج. في المقابل لم أشعر بوجود نية لمهاجمة سوريا من قبل إسرائيل".

اين هم من يتشدقون بالحقيقة ؟

ولكنه متشدق ايضاً اخي غياث
حتى الطيبي (نصف اليهودي) رفض هذه الحثالة

ولكنه متشدق ايضاً اخي غياث
حتى الطيبي (نصف اليهودي) رفض هذه الحثالة

بلال هلق بيزعلوا منك جماعة المستقبل
ماهيدول حلفائهم ولا ما معك خبر !!!!!

ولكنه متشدق ايضاً اخي غياث
حتى الطيبي (نصف اليهودي) رفض هذه الحثالة


أخ بلال،
النظام السوري هو من أوصل نظامه إلى هذا المستوى
صحيح أن هناك خلافات سورية أمريكية إيرانية
ولكن من ناحية أخرى من أدخلهم إلى العراق؟
حبيبي حربهم كلامية، لن تقع الحرب بينهم

أخ غياث،
أبناء المستقبل جاهزون وواعون لمصلحة بلدهم ونصرته، لا تقلق

ولكنه متشدق ايضاً اخي غياث
حتى الطيبي (نصف اليهودي) رفض هذه الحثالة

اخي لا يهمني من يكون ولكن يهمني ما قاله وان كان عند اصحاب الحقيقة ما يبعد هذه التهمة فليتفضلوا مشكورين وليفندوها..
حتى لو اولمرت نفسه قال كلمة فساتي بها لاسئلهم عنها..



أخ غياث،
أبناء المستقبل جاهزون وواعون لمصلحة بلدهم ونصرته، لا تقلق

ايه مبين بدليل انهم يتعاملون مع عبد الحليم خدام وبظنهم ان لبنان سيكون بعيدا عن ابواب جهنم التي ستشهدها المنطقة بسقوط نظام الاسد وكانهم يعيشون علي جزيرة في وسط المحيط او كانهم لا يمتون الى محيطهم الجغرافي بصلة...!!!
هل فكروا يوما ان من ياتمرون بامره في واشنطن لا يهمه امرهم ولا امر سوريا وغدا اذا انتهت صلاحيتهم سيرميهم ويتخلص منهم ثم ياتي بغيرهم...وهاهو يتفرج عليهم يقتلون الواحد بعد الاخر بدون ان يحرك ساكنا..!!
تفكيرهم هذا اوردهم المهالك وللاسف معهم الكثير من البسطاء..!!!

يعني صراحة أعذروني .ولكن المناقشة بهالموضوع أتفه من الموضوع بحد ذاته ، مع فائق الإعتذار للأخ الناقل والإحترامولكن ما أتانا به الغادري يعيه كل من ينظر ويقرأ سياسة بالمنطقة ولو كان مبتدأ . فأمريكا تلعب بجميع الأوراق بالمنطقة حتى من يهيئ لنا أنهم على خلاف معها مثل النظام السوريوتحركهم جميعاً بأتجاه واحد لحرق المنطقة برمتها لمصلحة إسرائيل على مبدأ فرق تسد .ولكن الغباء عند أمرائنا وزعمائنا وسياسيينا الذين مع الأسف حرصهم على المناصب والمراكز السياسية أعماهم عن طريق الخروج من هذه الدائرة القذرة التي صار فيها الإنسان أرخص من طابع البريد ليوصلوا بدمه الرسائل السياسية ، ووووووووووووووووو . شخصيات وزعامات مريضة من كل الأطياف والألوان والإنتمائات وشعوب مع الأسف أكثر مرض

اهلاً بعودة الحكيم للمنتدى

المحكمة آتية مهما تكلمنا، والنظام السوري سوف يدان مهما تجادلنا.
إن هذا النظام تخطى حدوده بالتحكم بالبشر وبالشعب اللبناني كما الشعب السوري
مهما حاول النظام السوري عرقلة المحكمة، فإنها آتية يا أعزائي
بعد المحكمة سنعرف حقيقة أيران وسوريا وأميركا، إنها مسأة وقت

يعني صراحة أعذروني .ولكن المناقشة بهالموضوع أتفه من الموضوع بحد ذاته ، مع فائق الإعتذار للأخ الناقل والإحترامولكن ما أتانا به الغادري يعيه كل من ينظر ويقرأ سياسة بالمنطقة ولو كان مبتدأ . فأمريكا تلعب بجميع الأوراق بالمنطقة حتى من يهيئ لنا أنهم على خلاف معها مثل النظام السوريوتحركهم جميعاً بأتجاه واحد لحرق المنطقة برمتها لمصلحة إسرائيل على مبدأ فرق تسد .ولكن الغباء عند أمرائنا وزعمائنا وسياسيينا الذين مع الأسف حرصهم على المناصب والمراكز السياسية أعماهم عن طريق الخروج من هذه الدائرة القذرة التي صار فيها الإنسان أرخص من طابع البريد ليوصلوا بدمه الرسائل السياسية ، ووووووووووووووووو . شخصيات وزعامات مريضة من كل الأطياف والألوان والإنتمائات وشعوب مع الأسف أكثر مرض


طيب شكرا على الرد على الموضوع التافه....
طيب اذا كان هذا الموضوع تافه فاليس الاتفه منه هو من يصور لنا المحكمة على انها جنة الخلد التي سياتينا بعدها العسل والسمن والحليب ورغد العيش..او انها الطريق الوحيد لحل مشاكلنا..!!!!
و انت تقول ان امريكا تلعب بكل الاوراق في المنطقة فهل ايضا هي تلعب بورقة اكثر من ثلاثة الاف جندي امريكي ماتوا في العراق..!!!
كلامك على اطلاقه لهجته انبطاحية مع احترامي لك

طيب شكرا على الرد على الموضوع التافه....
طيب اذا كان هذا الموضوع تافه فاليس الاتفه منه هو من يصور لنا المحكمة على انها جنة الخلد التي سياتينا بعدها العسل والسمن والحليب ورغد العيش..او انها الطريق الوحيد لحل مشاكلنا..!!!!
و انت تقول ان امريكا تلعب بكل الاوراق في المنطقة فهل ايضا هي تلعب بورقة اكثر من ثلاثة الاف جندي امريكي ماتوا في العراق..!!!
كلامك على اطلاقه لهجته انبطاحية مع احترامي لك

نحن نتكلم سياسياً وليس دينياً
نحن العلمانيون برأيك لا نفهم في الدين فلا تجادلنا بالدين
رجاء عندما يتكلم أحد الأخوة بأي أولوية سياسية فرد عليه سياسياً

لم اتكلم بالدين وانما شبهت فقط مجازا فاين الدين فيما كتبته...!!!

أخي العزيز .أكرر اسفي لتقييم الموضوع بأنه تافه مع أعتذاري لشخصك الكريم ، وأرجوا أن تقبل الإعتذار مع أنني عند التعليق حيدتك عن الموضوع وقيمة البرادعي واقواله . فارجوا أن لا تأخذ موقف الآخر بالنسبة لي فنحن جميعاً أخوة وفي مركب واحد وخسارتنا واحدة وجراحنا واحدة وآلامنا واحدة ، والعدو الذي تكلمنا عنه ينظر لنا على أننا واحد وهدفه الوحيد تفريقنا وشرذمتنا وضربنا ببعضنا البعض ، فأرجوا أن تستسلم بهذه السرعة والبساطة ، والجيش الذي تتكلم عنه أخي غالبيته من طالبي الجنسية الأمريكية أو الحاصلين عليها حديثاً أو حتى لو كانوا أمريكان قداما ، فأمريكا كلها عبارة عن تجميع شتات وخليط جنسيات وعروق ، فهناك دائماً مبرر لتضحيتهم بكل من يرسلونه إلى هذه المحرقة ، وخصوصاً إذا أقتضى وجود جيش أمريكي ليدعم اللعبة ويحصد على الرض نتائجها المرجوة .

أما بالنسبة للمحكمة فهي مهزلة دولية وليست محكمة لأستكمال اللعبة ، ولن يرف لنا ولا لغيرنا جفن على معاقبة تلك الحفنة من الجزارين والمجرمين ، مع علمنا بأنها ليست لتحقيق العدالة ونصرة الحق .

أما بالنسبة للمحكمة فهي مهزلة دولية وليست محكمة لأستكمال اللعبة ، ولن يرف لنا ولا لغيرنا جفن على معاقبة تلك الحفنة من الجزارين والمجرمين ، مع علمنا بأنها ليست لتحقيق العدالة ونصرة الحق .
لا عليك فلا داع للاعتذار
اهلا بك اخا كريما وهذه الجملة التي قلتها تلخص كل شئ ومرحبا بك :)

اهلاً وسهلاً بالحكيم في ريف دمشق

ذكرني ان اخبر ابو يعرب عن خدماتك



أما بالنسبة للمحكمة فهي مهزلة دولية وليست محكمة لأستكمال اللعبة ، ولن يرف لنا ولا لغيرنا جفن على معاقبة تلك الحفنة من الجزارين والمجرمين ، مع علمنا بأنها ليست لتحقيق العدالة ونصرة الحق .