كلما تتبعت في سيرة أهل البيت عليهم السلام وعلومهم ومذهبهم ..

تجد الفخار .. والدر النضار ..

وكلما تتبعت في مصادر غيرهم.. تجد العجاب .. والغيوم والضباب ..


فتاوي فقهائهم بجواز.. تحريف القرآن !

* قال الشافعي في اختلاف الحديث ص489 وفي الأم:1/142:
(وقد اختلف بعض أصحاب النبي في بعض لفظ القرآن عند رسول الله (ص) ولم يختلفوا في معناه ، فأقرهم وقال: هكذا أنزل ، إن هذا القرآن أنزل على سبعة أحرف فاقرؤوا ما تيسر منه !! فما سوى القرآن من الذكر أولى أن يتسع ، هذا فيه إذا لم يختلف المعنى !
قال: وليس لأحد أن يعمد أن يكف عن قراءة حرف من القرآن إلا بنسيان ، وهذا في التشهد وفي جميع الذكر أخف !! ) .

* وقال البيهقي في سننه:2/145: ( قال الشافعي رحمه الله: فإذا كان الله برأفته بخلقه أنزل كتابه على سبعة أحرف ، معرفة منه بأن الحفظ قد نزر ليجعل لهم قراءته وإن اختلف لفظهم فيه ، كان ما سوى كتاب الله أولى أن يجوز فيه اختلاف اللفظ ما لم يخل معناه ! )

* وقال ابن قدامة الحنبلي في المغني:1/575: (فصل . وبأي تشهد تشهد مما صح عن النبي(ص)جاز ، نص عليه أحمد فقال: تشهد عبد الله أعجب إليَّ وإن تشهد بغيره فهو جائز لأن النبي (ص) لما علمه الصحابة مختلفاً دل على جواز الجميع ، كالقراءات المختلفة التي اشتمل عليها المصحف... وقال ابن حامد: رأيت بعض أصحابنا يقول لو ترك واواً أو حرفاً أعاد الصلاة لقول الأسود: فكنا نتحفظه عن عبدالله كما نتحفظ حروف القرآن ، والأول أصح لما ذكرنا .
وقول الأسود يدل على أن الأولى والأحسن الإتيان بلفظه وحروفه وهو الذي ذكرنا أنه المختار ، وعلى الثاني أن عبد الله كان يرخص في إبدال لفظات من القرآن فالتشهد أولى ! فقد روي عنه أن إنساناً كان يقرأ عليه: (إِنَّ شَجَرَتَ الزَّقُّومِ ، طَعَامُ الأَثِيمِ) فيقول طعام اليتيم ، فقال له عبد الله: قل طعام الفاجر !! ) . انتهى.

* وقال في عون المعبود:4/244: ( وحديث أحمد بإسناد جيد صريح فيه . وعنده بإسناد جيد أيضاً من حديث أبي هريرة: أنزل القرآن على سبعة أحرف ، عليماً حكيماً غفوراً رحيماً . وفي حديث عنده بسند جيد أيضاً : القرآن كله صواب ما لم يجعل مغفرةً عذاباً أو عذاباً مغفرةً ، ولهذا كان أبيُّ يقرأ كلما أضاء لهم سعوا فيه بدل مشوا فيه ، وابن مسعود: أمهلونا أخرونا ، بدل أنظرونا ...) . انتهى .

* وقال ابن حزم الأحكام:4/528: (فإن ذكر ذاكر الرواية الثابتة بقراءات منكرة صححت عن طائفة من الصحابة رضي الله عنهم ، مثل ما روي عن أبي بكر الصديق (رض) (وجاءت سكرة الموت) . ومثل ما صح عن عمر (رض) من قراءة (صراط الذين أنعمت عليهم غير المغضوب عليهم والضالين) ، ومن أن ابن مسعود (رض) لم يعد المعوذتين من القرآن ، وأن أبياً (رض)كان يعد القنوت من القرآن ونحو هذا . قلنا: كل ذلك موقوف على من روى عنه شئ ليس منه عن النبي (ص) البتة ، ونحن لاننكر على من دون رسول الله (ص) الخطأ ، فقد هتفنا به هتفاً ، ولا حجة فيما روي عن أحد دونه × ، ولم يكلفنا الله تعالى الطاعة له ولا أمرنا بالعمل به ولا تكفل بحفظه ، فالخطأ فيه واقع فيما يكون من الصاحب فمن دونه ممن روى عن الصاحب والتابع ، ولا معارضة لنا بشئ من ذلك.....
ومن العجب أن جمهرة من المعارضين لنا وهم المالكيون قد صح عن صاحبهم ما ناه المهلب بن أبي صفرة الأسدي التميمي ، قال ابن مناس: نا ابن مسرور ، نا يحيى نا يونس بن عبد الأعلى ، نا ابن وهب حدثني ابن أنس قال: أقرأ عبد الله بن مسعود رجلاً: (إن شجرة الزقوم طعام الأثيم ) فجعل الرجل يقول: طعام اليتيم ، فقال له ابن مسعود: طعام الفاجر . قال ابن وهب: قلت لمالك: أترى أن يقرأ كذلك؟ قال: نعم أرى ذلك واسعاً ! فقيل لمالك: أفترى أن يقرأ بمثل ما قرأ عمر بن الخطاب فامضوا إلى ذكر ال له؟ قال مالك: ذلك جائز ، قال رسول الله (ص) : أنزل القرآن على سبعة أحرف فاقرؤوا منه ما تيسر مثل: تعلمون يعلمون . قال مالك: لا أرى في اختلافهم في مثل هذا بأساً ، ولقد كان الناس ولهم مصاحف ، والستة الذين أوصى لهم عمر بن الخطاب كانت لهم مصاحف .
قال أبو محمد: فكيف يقولون مثل هذا؟ أيجيزون القراءة هكذا فلعمري لقد هلكوا وأهلكوا وأطلقوا كل بائقة في القرآن أو يمنعون من هذا ! فيخالفون صاحبهم في أعظم الأشياء ، وهذا إسناد عنه في غاية الصحة وهو مما أخطأ فيه مالك مما لم يتدبره لكن قاصداً إلى الخير ، ولو أن أمراً ثبت على هذا وجازه بعد التنبيه له على ما فيه ، وقيام حجة الله تعالى عليه في ورود القرآن بخلاف هذا لكان كافراً ، ونعوذ بالله من الضلال) . انتهى.

فهذه فتاواهم صريحة بجواز تحريف القرآن واستبدال ألفاظه بألفاظ أخرى ! وأن الألفاظ التي يختارها القارئ ويستبدل بها ألفاظ القرآن تكون قرآناً منزلاً من عند الله عز وجل !!
تعالى الله عما ينسبون اليه علواً كبيرا .

~ ~

* أما فقهاء مذهب أهل البيت عليهم السلام فهم أتباع العترة والقرآن المحافظون على كتاب ربهم ، لذا تراهم يحكمون ببطلان الصلاة إذا غيَّر المصلي في قراءتها حرفاً واحداً من القرآن ، أو غيَّر حركة إعراب واحدة !

* قال السيد الخوئي في منهاج الصالحين:1/164:
(مسألة606): تجب القراءة الصحيحة بأداء الحروف وإخراجها من مخارجها على النحو اللازم في لغة العرب ، كما يجب أن تكون هيئة الكلمة موافقة للأسلوب العربي ، من حركة البنية ، وسكونها ، وحركات الاعراب والبناء وسكناتها ، والحذف ، والقلب ، والإدغام ، والمد الواجب ، وغير ذلك ، فإن أخل بشئ من ذلك بطلت القراءة).
(ونحوه في منهاج الصالحين للسيستاني:1/207، وتحرير الوسيلة للخميني:1/167)

* وقال زين الدين في كلمة التقوى:1/ 417 :
(المسألة457): تجب القراءة الصحيحة بإخراج الحروف من مخارجها المعروفة بحيث لايبدل حرفاً بحرف ، أو يلتبس به عند أهل اللسان . وموافقة الأسلوب العربي في هيئة الكلمة وهيئة الجملة في حركات بناء الهيئة وسكناته ، وحركات الإعراب والبناء في آخر الكلمة وسكناتهما ، والمد الواجب ، والإدغام والحذف ، والقلب في مواضعها ).

* وقال صاحب جواهر الكلام:13/341 :
( ولو كان الإمام يلحن في قراءته لم يجز إمامته بمتقن على الأظهر) بل المشهور نقلاً وتحصيلاً ، بل لا أجد فيه خلافاً بين المتأخرين ، لأصالة عدم سقوط القراءة ونقصان صلاة الإمام عن صلاة المأموم).

كلما تتبعت في سيرة أهل البيت عليهم السلام وعلومهم ومذهبهم ..

تجد الفخار .. والدر النضار ..

وكلما تتبعت في مصادر غيرهم.. تجد العجاب .. والغيوم والضباب ..


فتاوي فقهائهم بجواز.. تحريف القرآن !

* قال الشافعي في اختلاف الحديث ص489 وفي الأم:1/142:
(وقد اختلف بعض أصحاب النبي في بعض لفظ القرآن عند رسول الله (ص) ولم يختلفوا في معناه ، فأقرهم وقال: هكذا أنزل ، إن هذا القرآن أنزل على سبعة أحرف فاقرؤوا ما تيسر منه !! فما سوى القرآن من الذكر أولى أن يتسع ، هذا فيه إذا لم يختلف المعنى !
قال: وليس لأحد أن يعمد أن يكف عن قراءة حرف من القرآن إلا بنسيان ، وهذا في التشهد وفي جميع الذكر أخف !! ) .

* وقال البيهقي في سننه:2/145: ( قال الشافعي رحمه الله: فإذا كان الله برأفته بخلقه أنزل كتابه على سبعة أحرف ، معرفة منه بأن الحفظ قد نزر ليجعل لهم قراءته وإن اختلف لفظهم فيه ، كان ما سوى كتاب الله أولى أن يجوز فيه اختلاف اللفظ ما لم يخل معناه ! )

* وقال ابن قدامة الحنبلي في المغني:1/575: (فصل . وبأي تشهد تشهد مما صح عن النبي(ص)جاز ، نص عليه أحمد فقال: تشهد عبد الله أعجب إليَّ وإن تشهد بغيره فهو جائز لأن النبي (ص) لما علمه الصحابة مختلفاً دل على جواز الجميع ، كالقراءات المختلفة التي اشتمل عليها المصحف... وقال ابن حامد: رأيت بعض أصحابنا يقول لو ترك واواً أو حرفاً أعاد الصلاة لقول الأسود: فكنا نتحفظه عن عبدالله كما نتحفظ حروف القرآن ، والأول أصح لما ذكرنا .
وقول الأسود يدل على أن الأولى والأحسن الإتيان بلفظه وحروفه وهو الذي ذكرنا أنه المختار ، وعلى الثاني أن عبد الله كان يرخص في إبدال لفظات من القرآن فالتشهد أولى ! فقد روي عنه أن إنساناً كان يقرأ عليه: (إِنَّ شَجَرَتَ الزَّقُّومِ ، طَعَامُ الأَثِيمِ) فيقول طعام اليتيم ، فقال له عبد الله: قل طعام الفاجر !! ) . انتهى.

* وقال في عون المعبود:4/244: ( وحديث أحمد بإسناد جيد صريح فيه . وعنده بإسناد جيد أيضاً من حديث أبي هريرة: أنزل القرآن على سبعة أحرف ، عليماً حكيماً غفوراً رحيماً . وفي حديث عنده بسند جيد أيضاً : القرآن كله صواب ما لم يجعل مغفرةً عذاباً أو عذاباً مغفرةً ، ولهذا كان أبيُّ يقرأ كلما أضاء لهم سعوا فيه بدل مشوا فيه ، وابن مسعود: أمهلونا أخرونا ، بدل أنظرونا ...) . انتهى .

* وقال ابن حزم الأحكام:4/528: (فإن ذكر ذاكر الرواية الثابتة بقراءات منكرة صححت عن طائفة من الصحابة رضي الله عنهم ، مثل ما روي عن أبي بكر الصديق (رض) (وجاءت سكرة الموت) . ومثل ما صح عن عمر (رض) من قراءة (صراط الذين أنعمت عليهم غير المغضوب عليهم والضالين) ، ومن أن ابن مسعود (رض) لم يعد المعوذتين من القرآن ، وأن أبياً (رض)كان يعد القنوت من القرآن ونحو هذا . قلنا: كل ذلك موقوف على من روى عنه شئ ليس منه عن النبي (ص) البتة ، ونحن لاننكر على من دون رسول الله (ص) الخطأ ، فقد هتفنا به هتفاً ، ولا حجة فيما روي عن أحد دونه × ، ولم يكلفنا الله تعالى الطاعة له ولا أمرنا بالعمل به ولا تكفل بحفظه ، فالخطأ فيه واقع فيما يكون من الصاحب فمن دونه ممن روى عن الصاحب والتابع ، ولا معارضة لنا بشئ من ذلك.....
ومن العجب أن جمهرة من المعارضين لنا وهم المالكيون قد صح عن صاحبهم ما ناه المهلب بن أبي صفرة الأسدي التميمي ، قال ابن مناس: نا ابن مسرور ، نا يحيى نا يونس بن عبد الأعلى ، نا ابن وهب حدثني ابن أنس قال: أقرأ عبد الله بن مسعود رجلاً: (إن شجرة الزقوم طعام الأثيم ) فجعل الرجل يقول: طعام اليتيم ، فقال له ابن مسعود: طعام الفاجر . قال ابن وهب: قلت لمالك: أترى أن يقرأ كذلك؟ قال: نعم أرى ذلك واسعاً ! فقيل لمالك: أفترى أن يقرأ بمثل ما قرأ عمر بن الخطاب فامضوا إلى ذكر ال له؟ قال مالك: ذلك جائز ، قال رسول الله (ص) : أنزل القرآن على سبعة أحرف فاقرؤوا منه ما تيسر مثل: تعلمون يعلمون . قال مالك: لا أرى في اختلافهم في مثل هذا بأساً ، ولقد كان الناس ولهم مصاحف ، والستة الذين أوصى لهم عمر بن الخطاب كانت لهم مصاحف .
قال أبو محمد: فكيف يقولون مثل هذا؟ أيجيزون القراءة هكذا فلعمري لقد هلكوا وأهلكوا وأطلقوا كل بائقة في القرآن أو يمنعون من هذا ! فيخالفون صاحبهم في أعظم الأشياء ، وهذا إسناد عنه في غاية الصحة وهو مما أخطأ فيه مالك مما لم يتدبره لكن قاصداً إلى الخير ، ولو أن أمراً ثبت على هذا وجازه بعد التنبيه له على ما فيه ، وقيام حجة الله تعالى عليه في ورود القرآن بخلاف هذا لكان كافراً ، ونعوذ بالله من الضلال) . انتهى.

فهذه فتاواهم صريحة بجواز تحريف القرآن واستبدال ألفاظه بألفاظ أخرى ! وأن الألفاظ التي يختارها القارئ ويستبدل بها ألفاظ القرآن تكون قرآناً منزلاً من عند الله عز وجل !!
تعالى الله عما ينسبون اليه علواً كبيرا .

~ ~

* أما فقهاء مذهب أهل البيت عليهم السلام فهم أتباع العترة والقرآن المحافظون على كتاب ربهم ، لذا تراهم يحكمون ببطلان الصلاة إذا غيَّر المصلي في قراءتها حرفاً واحداً من القرآن ، أو غيَّر حركة إعراب واحدة !

* قال السيد الخوئي في منهاج الصالحين:1/164:
(مسألة606): تجب القراءة الصحيحة بأداء الحروف وإخراجها من مخارجها على النحو اللازم في لغة العرب ، كما يجب أن تكون هيئة الكلمة موافقة للأسلوب العربي ، من حركة البنية ، وسكونها ، وحركات الاعراب والبناء وسكناتها ، والحذف ، والقلب ، والإدغام ، والمد الواجب ، وغير ذلك ، فإن أخل بشئ من ذلك بطلت القراءة).
(ونحوه في منهاج الصالحين للسيستاني:1/207، وتحرير الوسيلة للخميني:1/167)

* وقال زين الدين في كلمة التقوى:1/ 417 :
(المسألة457): تجب القراءة الصحيحة بإخراج الحروف من مخارجها المعروفة بحيث لايبدل حرفاً بحرف ، أو يلتبس به عند أهل اللسان . وموافقة الأسلوب العربي في هيئة الكلمة وهيئة الجملة في حركات بناء الهيئة وسكناته ، وحركات الإعراب والبناء في آخر الكلمة وسكناتهما ، والمد الواجب ، والإدغام والحذف ، والقلب في مواضعها ).

* وقال صاحب جواهر الكلام:13/341 :
( ولو كان الإمام يلحن في قراءته لم يجز إمامته بمتقن على الأظهر) بل المشهور نقلاً وتحصيلاً ، بل لا أجد فيه خلافاً بين المتأخرين ، لأصالة عدم سقوط القراءة ونقصان صلاة الإمام عن صلاة المأموم).

أولاً : أيها المتعالم ماذا تعرف عن القراءت ؟ هل لديك علم عنها أم أنك تهرف بما لا تعرف ؟

ثانياً : أهل البيت منكم براء ومن فقهاءكم أهل الشرك والتحريف الصريح لكتاب الله وإليك الأدلة حتى تستأنس بها وتعلم حقيقة علمائك وفهائكم أيها المتعالم .

تفضل هذه أقوال علمائك في كتاب الله يامن تدعي أنهم يحافظون عليه وهي موثقة من كتبهم وفتاويهم .

وثائق تثبت تحريف علمائك للقرآن .
http://saowt.com/forum/showthread.php?t=21593 (http://saowt.com/forum/showthread.php?t=21593)

http://saowt.com/forum/showthread.php?t=21900 (http://saowt.com/forum/showthread.php?t=21900)

سور من القرآن تبطل الصلاة بقراءتها عند علمائك

http://saowt.com/forum/showthread.php?t=21811 (http://saowt.com/forum/showthread.php?t=21811)

كلما تتبعت في سيرة أهل البيت عليهم السلام وعلومهم ومذهبهم ..

تجد الفخار .. والدر النضار ..إي والله هم مصابيح نقتدي بهم.
اقرأ سيرة علي بن أبي طالب في كتبنا تجده التقي الورع الشجاع المقدام.
أما عند غيرنا فتجده يكفر أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم ويجبن عن أخذ حق امرأته منهم!

وكلما تتبعت في مصادر غيرهم.. تجد العجاب .. والغيوم والضباب .. لا أعرف لهم كتابا.
ولكن سيرتهم مبثوثة مع سير أصحابهم ومحبيهم من الصحابة في كتب أهل السنة.

* قال الشافعي في اختلاف الحديث ص489 وفي الأم:1/142:
(وقد اختلف بعض أصحاب النبي في بعض لفظ القرآن عند رسول الله (ص) ولم يختلفوا في معناه ، فأقرهم وقال: هكذا أنزل ، إن هذا القرآن أنزل على سبعة أحرف فاقرؤوا ما تيسر منه !! فما سوى القرآن من الذكر أولى أن يتسع ، هذا فيه إذا لم يختلف المعنى !
قال: وليس لأحد أن يعمد أن يكف عن قراءة حرف من القرآن إلا بنسيان ، وهذا في التشهد وفي جميع الذكر أخف !! ) . وأنا أقول بهذا.

* وقال البيهقي في سننه:2/145: ( قال الشافعي رحمه الله: فإذا كان الله برأفته بخلقه أنزل كتابه على سبعة أحرف ، معرفة منه بأن الحفظ قد نزر ليجعل لهم قراءته وإن اختلف لفظهم فيه ، كان ما سوى كتاب الله أولى أن يجوز فيه اختلاف اللفظ ما لم يخل معناه ! ) وأنا أقول بهذا.

* وقال ابن قدامة الحنبلي في المغني:1/575: (فصل . وبأي تشهد تشهد مما صح عن النبي(ص)جاز ، نص عليه أحمد فقال: تشهد عبد الله أعجب إليَّ وإن تشهد بغيره فهو جائز لأن النبي (ص) لما علمه الصحابة مختلفاً دل على جواز الجميع ، كالقراءات المختلفة التي اشتمل عليها المصحف... وقال ابن حامد: رأيت بعض أصحابنا يقول لو ترك واواً أو حرفاً أعاد الصلاة لقول الأسود: فكنا نتحفظه عن عبدالله كما نتحفظ حروف القرآن ، والأول أصح لما ذكرنا .
وقول الأسود يدل على أن الأولى والأحسن الإتيان بلفظه وحروفه وهو الذي ذكرنا أنه المختار ، وعلى الثاني أن عبد الله كان يرخص في إبدال لفظات من القرآن فالتشهد أولى ! فقد روي عنه أن إنساناً كان يقرأ عليه: (إِنَّ شَجَرَتَ الزَّقُّومِ ، طَعَامُ الأَثِيمِ) فيقول طعام اليتيم ، فقال له عبد الله: قل طعام الفاجر !! ) . انتهى. ولا إشكال فيه ولا تحريف.

* وقال في عون المعبود:4/244: ( وحديث أحمد بإسناد جيد صريح فيه . وعنده بإسناد جيد أيضاً من حديث أبي هريرة: أنزل القرآن على سبعة أحرف ، عليماً حكيماً غفوراً رحيماً . وفي حديث عنده بسند جيد أيضاً : القرآن كله صواب ما لم يجعل مغفرةً عذاباً أو عذاباً مغفرةً ، ولهذا كان أبيُّ يقرأ كلما أضاء لهم سعوا فيه بدل مشوا فيه ، وابن مسعود: أمهلونا أخرونا ، بدل أنظرونا ...) . انتهى . ولا إشكال في هذا ولا تحريف.

* وقال ابن حزم الأحكام:4/528: (فإن ذكر ذاكر الرواية الثابتة بقراءات منكرة صححت عن طائفة من الصحابة رضي الله عنهم ، مثل ما روي عن أبي بكر الصديق (رض) (وجاءت سكرة الموت) . ومثل ما صح عن عمر (رض) من قراءة (صراط الذين أنعمت عليهم غير المغضوب عليهم والضالين) ، ومن أن ابن مسعود (رض) لم يعد المعوذتين من القرآن ، وأن أبياً (رض)كان يعد القنوت من القرآن ونحو هذا . قلنا: كل ذلك موقوف على من روى عنه شئ ليس منه عن النبي (ص) البتة ، ونحن لاننكر على من دون رسول الله (ص) الخطأ ، فقد هتفنا به هتفاً ، ولا حجة فيما روي عن أحد دونه × ، ولم يكلفنا الله تعالى الطاعة له ولا أمرنا بالعمل به ولا تكفل بحفظه ، فالخطأ فيه واقع فيما يكون من الصاحب فمن دونه ممن روى عن الصاحب والتابع ، ولا معارضة لنا بشئ من ذلك.....
ومن العجب أن جمهرة من المعارضين لنا وهم المالكيون قد صح عن صاحبهم ما ناه المهلب بن أبي صفرة الأسدي التميمي ، قال ابن مناس: نا ابن مسرور ، نا يحيى نا يونس بن عبد الأعلى ، نا ابن وهب حدثني ابن أنس قال: أقرأ عبد الله بن مسعود رجلاً: (إن شجرة الزقوم طعام الأثيم ) فجعل الرجل يقول: طعام اليتيم ، فقال له ابن مسعود: طعام الفاجر . قال ابن وهب: قلت لمالك: أترى أن يقرأ كذلك؟ قال: نعم أرى ذلك واسعاً ! فقيل لمالك: أفترى أن يقرأ بمثل ما قرأ عمر بن الخطاب فامضوا إلى ذكر ال له؟ قال مالك: ذلك جائز ، قال رسول الله (ص) : أنزل القرآن على سبعة أحرف فاقرؤوا منه ما تيسر مثل: تعلمون يعلمون . قال مالك: لا أرى في اختلافهم في مثل هذا بأساً ، ولقد كان الناس ولهم مصاحف ، والستة الذين أوصى لهم عمر بن الخطاب كانت لهم مصاحف .
قال أبو محمد: فكيف يقولون مثل هذا؟ أيجيزون القراءة هكذا فلعمري لقد هلكوا وأهلكوا وأطلقوا كل بائقة في القرآن أو يمنعون من هذا ! فيخالفون صاحبهم في أعظم الأشياء ، وهذا إسناد عنه في غاية الصحة وهو مما أخطأ فيه مالك مما لم يتدبره لكن قاصداً إلى الخير ، ولو أن أمراً ثبت على هذا وجازه بعد التنبيه له على ما فيه ، وقيام حجة الله تعالى عليه في ورود القرآن بخلاف هذا لكان كافراً ، ونعوذ بالله من الضلال) . انتهى. ولا إشكال في قول مالك.
وهو صواب لمن فهمه على وجهه.

فهذه فتاواهم صريحة بجواز تحريف القرآن واستبدال ألفاظه بألفاظ أخرى ! وأن الألفاظ التي يختارها القارئ ويستبدل بها ألفاظ القرآن تكون قرآناً منزلاً من عند الله عز وجل !!
تعالى الله عما ينسبون اليه علواً كبيرا . نتناظر فيها، فهل تستطيع معي صبرا؟

* أما فقهاء مذهب أهل البيت عليهم السلام فهم أتباع العترة والقرآن المحافظون على كتاب ربهم ، لذا تراهم يحكمون ببطلان الصلاة إذا غيَّر المصلي في قراءتها حرفاً واحداً من القرآن ، أو غيَّر حركة إعراب واحدة ! حنانيك راجع كتب المذهب جيدا

* قال السيد الخوئي في منهاج الصالحين:1/164:
(مسألة606): تجب القراءة الصحيحة بأداء الحروف وإخراجها من مخارجها على النحو اللازم في لغة العرب ، كما يجب أن تكون هيئة الكلمة موافقة للأسلوب العربي ، من حركة البنية ، وسكونها ، وحركات الاعراب والبناء وسكناتها ، والحذف ، والقلب ، والإدغام ، والمد الواجب ، وغير ذلك ، فإن أخل بشئ من ذلك بطلت القراءة).
(ونحوه في منهاج الصالحين للسيستاني:1/207، وتحرير الوسيلة للخميني:1/167) لا علاقة لهذا بالتحريف.

* وقال زين الدين في كلمة التقوى:1/ 417 :
(المسألة457): تجب القراءة الصحيحة بإخراج الحروف من مخارجها المعروفة بحيث لايبدل حرفاً بحرف ، أو يلتبس به عند أهل اللسان . وموافقة الأسلوب العربي في هيئة الكلمة وهيئة الجملة في حركات بناء الهيئة وسكناته ، وحركات الإعراب والبناء في آخر الكلمة وسكناتهما ، والمد الواجب ، والإدغام والحذف ، والقلب في مواضعها ). ولا لهذا

* وقال صاحب جواهر الكلام:13/341 :
( ولو كان الإمام يلحن في قراءته لم يجز إمامته بمتقن على الأظهر) بل المشهور نقلاً وتحصيلاً ، بل لا أجد فيه خلافاً بين المتأخرين ، لأصالة عدم سقوط القراءة ونقصان صلاة الإمام عن صلاة المأموم).ولا لهذا.
وإن قبلت ننظر في أقوال المذهب ونرى هل يقولون بالتحريف أم لا؟

الى صاحب الموضوع

اتحداك امام الجميع ان تعطيني رواية عن المعصومين تقول ان القرآن غير محرف وتكون صحيحة السند

في الانتظار

اسلوب الصياح و التحدي لا يجديكم نفعا

فكفزا عنه و اتبعوا سبل الحق افضل لكم و لا تتبعوا خطوات الشيطان

الذي حرفكم عن جادة الحق و الصواب

و انصحكم ان تعبدوا الله العزيز و لا تعبدوا الصحابة لانهم بشر يخطئون

و سوف يضاعف لهم الله العذاب يوم القيامة لانهم بدلوا سنة النبي الكريم و قتلوا
عترته الطاهرة

اسلوب الصياح و التحدي لا يجديكم نفعا

فكفزا عنه و اتبعوا سبل الحق افضل لكم و لا تتبعوا خطوات الشيطان

الذي حرفكم عن جادة الحق و الصواب

و انصحكم ان تعبدوا الله العزيز و لا تعبدوا الصحابة لانهم بشر يخطئون

و سوف يضاعف لهم الله العذاب يوم القيامة لانهم بدلوا سنة النبي الكريم و قتلوا
عترته الطاهرة
ألم أقل لك إنك لن تستطيع معي صبرا؟

اسلوب الصياح و التحدي لا يجديكم نفعا

فكفزا عنه و اتبعوا سبل الحق افضل لكم و لا تتبعوا خطوات الشيطان

الذي حرفكم عن جادة الحق و الصواب

و انصحكم ان تعبدوا الله العزيز و لا تعبدوا الصحابة لانهم بشر يخطئون

و سوف يضاعف لهم الله العذاب يوم القيامة لانهم بدلوا سنة النبي الكريم و قتلوا
عترته الطاهرة

أين إجابتك على ما طلبناه منك أم أنه التهرب كعادتكم ؟

أما صحابة رسول الله صلى الله عليه وآله وصحبة وسلم فنحن لا نعبدهم ولكن نجلهم ونترضى عنهم وننزلهم منا زلهم التي أرتضى الله لهم على العكس منكم فأنتم من تقعون في أعراضهم وعرض رسول الهدى وتحسبون أنكم مهتدون .

وعموماً لا تكثر الكلام أجب عما طلب منك .

اسلوب الصياح و التحدي لا يجديكم نفعا

فكفزا عنه و اتبعوا سبل الحق افضل لكم و لا تتبعوا خطوات الشيطان

الذي حرفكم عن جادة الحق و الصواب

و انصحكم ان تعبدوا الله العزيز و لا تعبدوا الصحابة لانهم بشر يخطئون

و سوف يضاعف لهم الله العذاب يوم القيامة لانهم بدلوا سنة النبي الكريم و قتلوا
عترته الطاهرة


قال الله تعالى: أتأمرون الناس بالبر وتنسون أنفسكم وأنتم تتلون الكتاب أفلا تعقلون
1- تنصحنا بأن نعبد الله ولا نعبد الصحابة.
نحن لا نعبد الصحابة وإنما نقتدي بهم
وأنتم تعبدون ......"اسطورة لم يوجد أصلا"
لو كان هذا ..... في سراديب سامراء قادرا على أي شيء لحمى نفسه من جرائم فيلق الغدر الذين فجروه لإذكاء الفتنة الطائفية.
حرام .لماذا لم تستعينوا بوسائل المسح الحديثة لتحديد موقعه.
أيها ..... .الرافضي .......: لك حدود تقف عندها

و سوف يضاعف لهم الله العذاب يوم القيامة لانهم بدلوا سنة النبي الكريم و قتلوا

عترته الطاهرة
وهل لأولاد المتعة معرفة بالغيب حتى يدخلوا الصابة جهنم.

حقا من كان دينهم خليطا من اليهودية والنصرانية والمجوسية لا يرجى منهم خير لا في الدنيا ولا الآخرة
واعلم يا ..... أنك في منتدى سني فاحترم معتقداتهم وإلا فاذهب إلى مواخيركم الضالة


وأمثالك لا مكان ......

اسلوبك الزبالة هذا يدل على البيئة التي تربيت بها

و الحمد لله الاسلام الاصيل عرف من اهل البيت

و لم يعرف من غيرهم

ام الاسلام الذي تدعيه انت

فهذا اسلام يزيد بعينه


و مبروك عليك

ومع أني لست أدافع عن اليزيد لكن لو خيرت بينه وبين ابن سبأ سأختار اليزيد دون تفكير.
تمتع بالأدلة الدامغة على اجماع "متعالميكم " على التحريف

http://saowt.com/forum/showthread.php?t=22926

اسلوبك الزبالة هذا يدل على البيئة التي تربيت بها

و الحمد لله الاسلام الاصيل عرف من اهل البيت

و لم يعرف من غيرهم

ام الاسلام الذي تدعيه انت

فهذا اسلام يزيد بعينه


و مبروك عليك
يا عزيزي.
أنا عرضت عليك مناظرتك فيما كتبته، فهلا وافقت وبينت للناس ليهلك من هلك عن بينة ويحيى من حي عن بينة
وأعرض عن ما لا تحب، أولست تحمل رسالة الحق ويجب عليك تبليغ الحق للناس؟

يا عزيزي.
أنا عرضت عليك مناظرتك فيما كتبته، فهلا وافقت وبينت للناس ليهلك من هلك عن بينة ويحيى من حي عن بينة
وأعرض عن ما لا تحب، أولست تحمل رسالة الحق ويجب عليك تبليغ الحق للناس؟

أنت تحلم
فمتى كانوا أهل مناظرة؟
يكتبون كلمة هنا وكلمة هناك وإذا ما حشروا في الزاوية يهربون حتى أنك لتمع لهم ضراط كضراط زرارة في وجه أبي عبد الله ويعودون بأسماء جديدة ويعيدون طرح نفس الموضوع.
أعمى الله بصائرهم فلا تأملوا في هدايتهم أبدا
قال الله تعالى: ومن يعش عن ذكر الرحمان نقيض له شيطانا فهو له قرين.وإنهم ليصدونهم عن السبيل ويحسبون أنهم مهتدون.

هل تعتقد أن من قيض الله له شيطانا سيبعد عنه الشيطان قبل أن يدرك نفسه
وهم طينة جبلت على الضلال رضعوه في حليب الأمهات
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: يولد المرء على الفطرة وأبواه يهودانه أو ينصرانه أو يمجسانه.
وهم يمجسون أبناءهم منذ الولادة

الحق بين والضلال بين

إن كان هناك من سينهض للنقاش في الموضوع المطروح فبها ونعمت.
وإن كان لا طاقة لكم بما طرحتموه، فلم تطرحوه أصلا؟!

كانك لا تسكن الارض يبن زواج الفريند

و انك من كوكب اخر ايها التائه

كيف ان الرسول اقرا هذا الزواج و الله انكم في سكرة الى يوم الدين

اذهب اذن و ارضع لعلك تشبع و تطفي نارك ايها الشاذ

عد إلى الموضوع الأصلي إذا كنت جادا
أما الزواج وأنواعه فيمكنك أن تفتح له موضوعا آخر .
إذا كان همك تشتيت الموضوع فاترك الساحة

متابع...............

ارجو عدم التلفظ بالفاظ بذيئه والا سوف نقوم بطرد كل متجاوز

المشرف||||||||||||||||

إي والله هم مصابيح نقتدي بهم.
اقرأ سيرة علي بن أبي طالب في كتبنا تجده التقي الورع الشجاع المقدام.
أما عند غيرنا فتجده يكفر أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم ويجبن عن أخذ حق امرأته منهم!
لا أعرف لهم كتابا.
ولكن سيرتهم مبثوثة مع سير أصحابهم ومحبيهم من الصحابة في كتب أهل السنة.
وأنا أقول بهذا.
وأنا أقول بهذا.
ولا إشكال فيه ولا تحريف.
ولا إشكال في هذا ولا تحريف.
ولا إشكال في قول مالك.
وهو صواب لمن فهمه على وجهه.
نتناظر فيها، فهل تستطيع معي صبرا؟
حنانيك راجع كتب المذهب جيدا
لا علاقة لهذا بالتحريف.
ولا لهذا
ولا لهذا.
وإن قبلت ننظر في أقوال المذهب ونرى هل يقولون بالتحريف أم لا؟


الاخ الشيعي افحمكم و ردودكم تدل على ذلك

الاخ الشيعي افحمكم و ردودكم تدل على ذلك

الله أكبر
كل يوم تزداد قناعتي بأنكم مغلقي الفهم"صم بكم عمي"
ما تقول أنه عند غيركم هي ردود عليكم تبين تطاولكم وأذيتكم لعلي رضي الله عنه .
فعندما تقولون مثلا : كسر ضلع فاطمة ولم يدافع عنها
يرد عليكم بأنكم أهنتم الإمام رضي لله عنه وجعلتم منه جبانا وهو البطل الكرار.
أكيد لن تفهم.
ومن أين يأتكم الفهم.

http://aljazeeratalk.net/upload/1216/1168373642.gif

الاخ الشيعي افحمكم و ردودكم تدل على ذلك
الشيعي نسخ موضوع فعرضت عليه أن أناظره فيه فلم يحر جوابا.
فهل تريد أن تناظر مكانه؟ أم ستفحمنا بالصمت كما فعل؟

الشيعي نسخ موضوع فعرضت عليه أن أناظره فيه فلم يحر جوابا.
فهل تريد أن تناظر مكانه؟ أم ستفحمنا بالصمت كما فعل؟
لعله لوجمعت مواضيع تحريف القران لكان اكثر فائدة من القفز هنا وهناك

لعله لوجمعت مواضيع تحريف القران لكان اكثر فائدة من القفز هنا وهناك


ليت الأمر توقف عند التحريف.
حقيقة لا أدري ما ستقول أمام هذه الوثيقة.
هل هي مكذوبة؟ هل هي مزورة؟ هل صاحبها كافر أم لا؟
ننتظر ردا موضوعيا
http://img513.imageshack.us/img513/3170/lwaat7iy.jpg

لعله لوجمعت مواضيع تحريف القران لكان اكثر فائدة من القفز هنا وهناك
بالضبط، العاقل لا يحب القفز.
هل تريد أن تناقش في دعاوى التحريف عند السنة؟

بالضبط، العاقل لا يحب القفز.
هل تريد أن تناقش في دعاوى التحريف عند السنة؟
اخي سبل السلام
سبق وان ناقشت هذا الموضوع مع الاخ رامي وقد وصلنا الى نتجة لا باس بها
هي عدم رضا الطرفين بمن قال بالتحريف وقد اثبت له ان علماء الشعية اثبتوا انها روايات شاذة وليس لها اساس
صحيح يوجد
كتب شيعية تقول بزيادة او نقصان القران ولعياذ بالله الا انهم نفوا تصديقها في نفس الكتب في الصفحات التالية
ويوجد في الصحاح وبعض كتب السنة تقول نفس الكللام

هي عدم رضا الطرفين بمن قال بالتحريف وقد اثبت له ان علماء الشعية اثبتوا انها روايات شاذة وليس لها اساس
هذه النتيجة خاطئة تماما.
فليس هناك من قال بالتحريف من السنة، ومن قال فهو كافر.

ويوجد في الصحاح وبعض كتب السنة تقول نفس الكللام
لا يوجد.

اخي سبل السلام
سبق وان ناقشت هذا الموضوع مع الاخ رامي وقد وصلنا الى نتجة لا باس بها
هي عدم رضا الطرفين بمن قال بالتحريف وقد اثبت له ان علماء الشعية اثبتوا انها روايات شاذة وليس لها اساس
صحيح يوجد
كتب شيعية تقول بزيادة او نقصان القران ولعياذ بالله الا انهم نفوا تصديقها في نفس الكتب في الصفحات التالية
ويوجد في الصحاح وبعض كتب السنة تقول نفس الكللام

آسف ان أسألك السؤال المتكرر.
لو كتب شخص آخر هذا الكلام ألا يعد أنه يتكلم تحت تأثير مخدر فهو إلى الهذيان أقرب منه إلى أي شيء آخر.


الا انهم نفوا تصديقهاهذا اعتراف منك بوجودها.


وقد اثبت له ان علماء الشعية اثبتوا انها روايات شاذة وليس لها اساس إذا لماذا تطبع إلى اليوم ومنها ما يدرس في الحوزات؟


ويوجد في الصحاح وبعض كتب السنة تقول نفس الكللامتم التعرض إلى هذا سابقا وطلب منك قبل مناقشة ذلك الإلمام أولا بالناسخ والمسوخ وبمختلف القراءات حتى تفهم ما أشارت له بعض الأحاديث في الصحاح ولكنك تراوح في مكانك وتصر على نفس الأمر بطرق مختلفة ما عادت تبرز شيئا.
جدد.