تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : يقولون ربكم نائم تعالى الله



الحسن
06-12-2007, 10:04 PM
حدثني احد الاخوان وهو اخ ثقة يقول القصة وقعة اثناء موسم الحج قبل الماضي وهي ( لا حد العسكريين العاملين في منى يقول اتى احد الحجاج الاتراك



‏‏حدثت أثناء الغزو العراقي للكويت ..

ضابط عراقي برتبة رائد أعتقل كثيرين وعذب أكثر في العراق والكويت ولم يكن يحسن معاملة أحد وجميع الجنود كانوا يكرهونه ولكنهم لا يستطيعون أن يظهروا ذلك لأنه من الحرس الجمهوري ولمن لا يعرف عنه شيئا نقول أن الحرس الجمهوري من أشرس المقاتلين الذين لا يعرفون الرحمة فلا يرحمون شيخا أو عجوزا أو طفلا ويتلذذون بمشاهدة الدماء وسماع الصرخات والآهات ولا يقدر على إيقافهم إلا الله !!

يجلس الضابط على كرسي خارج المخفر.. يؤذن الفجر يخرج من صمد من الكويتيون للصلاة يقابلهم هازئا يقول بلهجته العراقية: يابة هسة ربكم ما قعد من النوم أي أن الله ما زال نائما فما يخرجكم في هذا الوقت ..

كل يوم على هذه الحال .. تبدأ الضربة الجوية .. تغلق محطات البنزين.. يحتاج لبنزين لسيارته المسروقة .. يأمر أحد الجنود بشفط البنزين من أحد السيارات .. يضع الجندي الخرطوم محاولا سحب البنزين والضابط يقف وبيده سيجارته .. يحاول الجندي ولا يخرج البنزين ..

يرفس الضابط الجندي ويقول له : لست رجلا ثم يقوم بالشفط بقوة ليتدفق البنزين على وجهه ويديه .. نعم لقد كانت بيده سيجارته يحاول التخلص منها ولكن النار أسرع يتحول وجهه وجسمه لكتله من اللهب يصرخ يستنجد ولكن الكل كان يستمتع بالتفرج على نهاية هذا الظالم حتى الموت ..

نعم .. إن الله يمهل ولا يهمل !!



وهو رجل كبير في السن وقام بقضاء حاجتة بجانب احد المخيمات التابعة لجهة عسكرية وشاهدة احد العسكريين ضابط او صف ضابط وذهبالية وهو لم ينتهي من قضاء حاجتة بعد وقام رجل الامن بوضع يدة على كتف التركي ( لانة لم يرد علية ) وضغط علية بشدة حتى وقع الرجل التركي على على الارض وتنجس بعذرتة يقول محدثي بكي الرجل التركي مما اصابة ورفع يدة الى السماء وكان يدعو على زميلنا ونحن نقول لة يا فلان اذهب واعتذر منة فهو ضيف الرحمن حاولنا معة ولكن دون فائدة يقول ذهبنا الى الرجل ومعنا ساتر ودبرنا احرامات ولبسها بعد ان تنظف والرجل التركي مازال يدعو على زميلنا يقول وبعد انتها موسم الحج ذهب رجل الامن هذا الى مدينتة الرياض وفي الطريق وهو بداخل المدينة وكانت هناك امطار على ما اظن يقول تزحلقت السيارة بحادث وانقلبت ودخلت في حفرة مجاري وهي ملاء بمياة المجاري واخرجو رجل الامن منها وهو ميت وجميع بدنة ملوث بمياة المجار

حدثني احد الاخوان وهو اخ ثقة يقول القصة وقعة اثناء موسم الحج قبل الماضي وهي ( لا حد العسكريين العاملين في منى يقول اتى احد الحجاج الاتراك وهو رجل كبير في السن وقام بقضاء حاجتة بجانب احد المخيمات التابعة لجهة عسكرية وشاهدة احد العسكريين ضابط او صف ضابط وذهبالية وهو لم ينتهي من قضاء حاجتة بعد وقام رجل الامن بوضع يدة على كتف التركي ( لانة لم يرد علية ) وضغط علية بشدة حتى وقع الرجل التركي على على الارض وتنجس بعذرتة يقول محدثي بكي الرجل التركي مما اصابة ورفع يدة الى السماء وكان يدعو على زميلنا ونحن نقول لة يا فلان اذهب واعتذر منة فهو ضيف الرحمن حاولنا معة ولكن دون فائدة يقول ذهبنا الى الرجل ومعنا ساتر ودبرنا احرامات ولبسها بعد ان تنظف والرجل التركي مازال يدعو على زميلنا يقول وبعد انتها موسم الحج ذهب رجل الامن هذا الى مدينتة الرياض وفي الطريق وهو بداخل المدينة وكانت هناك امطار على ما اظن يقول تزحلقت السيارة بحادث وانقلبت ودخلت في حفرة مجاري وهي ملاء بمياة المجاري واخرجو رجل الامن منها وهو ميت وجميع بدنة ملوث بمياة المجاري انتقاما للحاج التركي 0انتقام الا هي فلا حول ولا قوة الا بالله ( وهذة قصة حقيقية )



ي انتقاما للحاج التركي 0انتقام الا هي فلا حول ولا قوة الا بالله ( وهذة قصة حقيقية )