09:55 اشتباكات بين الجيش اللبناني وارهابيي فتح الاسلام على المحور الشرقي لمخيم نهر البارد باتجاه المحمرة
09:20 الجيش اللبناني يقصف بالمدفعية الثقيلة محيط مركز صامد في مخيم نهر البارد
09:10 الجيش اللبناني يقوم بعملية تنظيف للمنطقة المحاذية لبناية السيد في الجهة الشرقية لمخيم نهر البارد
09:00 تجدد الاشتباكات عند المدخل الشمالي لمخيم نهر البارد
08:55 هدوء حذر يسود اجواء مخيم نهر البارد تقطعه بين الحين والاخر مناوشات متقطعة
08:25 سماع اصوات رشقات نارية من الاسلحة المتوسطة والخفيفة في انحاء مختلفة من مخيم نهر البارد
08:15 اشتباكات متقطعة بالاسلحة الرشاشة في مخيم نهر البارد
07:33 سقوط عشرات القتلى والجرحى من المسلحين ليلاً كان يحاولون الفرار من أمام قوى الجيش اللبناني
07:30 الطريق العام بين بحنين وعكار مفتوحة
07:12 معلومات عن مداهمات قام بها الجيش في عكار وزغرتا، وتوقيفات في الكورة
07:00 الجيش يستمر بإتخاذ تدابير أمنية في المناطق المختلفة مما يشيع جو من الارتياح
06:15 الهدوء يلف مخيم عين الحلوة وسط استمرار الاجراءات الامنية
06:00 هدوء حذر على مختلف محاور مخيم نهر البارد، مع استمرار سماع الطلقات الرشاش

محكمة أمن الدولة الاردنية تطلب الاعدام للارهابي شاكر العبسي



طالب مدعي عام محكمة أمن الدولة الاردنية اليوم باعدام 17 متهما بينهم خمسة يحاكمون غيابيا ابرزهم قائد تنظيم "فتح الاسلام" الاسلامي الفلسطيني شاكر يوسف العبسي على خلفية تجنيد عناصر في الاردن لتدريبهم في لبنان وسوريا بغرض الالتحاق بالمقاتلين في العراق حسبما افاد مصدر قضائي اردني.
واوضح المصدر ان "المحكمة قررت رفع اوراق الدعوى للتدقيق والمداولة واصدار القرار في جلسة تحدد في وقت لاحق".
http://www.lebanonfiles.com/print.bmp (javascript:Clickheretoprint())

النائب جنبلاط: لا مقايضة على الاستقلال والامن والطائف والمحكمة


استقبل مفتي الجمهورية اللبنانية الشيخ محمد رشيد قباني في دار الفتوى رئيس اللقاء الديمقراطي النائب وليد جنبلاط مترئسا وفدا من كتلته، يرافقه رئيس اتحاد بلديات إقليم الخروب محمد حبنجر وعضو مجلس قيادة الحزب التقدمي الاشتراكي سليم السيد. وحضر اللقاء مفتي جبل لبنان الشيخ محمد علي الجوزو وأمين السر الخاص لمفتي الجمهورية مدير عام دار الفتوى الشيخ محمد النقري.

وبعد اللقاء الذي دام ساعة قال النائب جنبلاط: "جئت فقط لأعبر عن شكري وامتناني للوقفات الكبيرة الشامخة الوطنية لسماحة مفتي الجمهورية الدكتور محمد رشيد قباني الذي دافع عن الشرعية اللبنانية وعن الحكومة اللبنانية وعن السرايا، ومع المخلصين، جميع المخلصين في لبنان، منع الفتنة يوم المظاهرات الأسود ولاحقا في الأيام التي تلته، فوقفته كانت وقفة تاريخية وفي الوقت نفسه في الأسبوع المقبل سنزور، إن شاء الله، المفتي قبلان كي نشكره على مواساته لأهالي زياد غندور وزياد قبلان عندما أتى بمعية سماحة المفتي قباني وسويا طوينا صفحة الفتنة. وأدنا الفتنة، ولكن طبعا ننتظر أن تأخذ العدالة مجراها، لأنه صحيح كان نهارا أسود استطعنا فيه أن نعالج الأمور بحكمة ودراية ولكن ننتظر العدالة، فطبعا العدالة، لا أقول أنها تأخرت لكن اليوم يجب أن تكون كل الجهود مصبوبة لدعم الجيش اللبناني، جيشنا الباسل الذي يواجه أيضا مشروع فتنة إضافيا, لكن الجيش وبدعم كل اللبنانيين سينتصر على مشروع الفتنة الجديد".

أضاف: "لقد سمعت وزيرا غربيا مرموقا هو الوزير داليما، وأتمنى أن ما سمعته يكون مجرد هفوة لغوية، حيث قال الوزير داليما أن لا بد أن تكون هناك من مقايضة في العراق وفلسطين ولبنان مع سوريا. هذا كلام مزعج، وليس هناك مقايضات، فلا مقايضة على استقلال ووحدة لبنان، ولا مقايضة على المحكمة الدولية، ولا مقايضة على الأمن اللبناني وعلى الطائف، ولا مقايضة على كل القرارات الدولية، ولا مقايضة في فلسطين على اتفاق قمة مكة. المقايضة أو التسوية تكون عندما يستجيب الأميركيون مع طرح هذا الرجل الكبير الملك عبد الله بن عبد العزيز حول مبادرة القمة العربية، أي الأرض مقابل السلام. أما المقايضة وعندما نذكر كلمة مقايضة، ندخل في البازار وندخل في السوق، فليس هناك مقايضة. وأنا أتمنى على الوزير داليما المعروف بدماثته أن تكون هفوة لغوية وأن تكون الكلمة قد ترجمت خطأ لأنه لم يلبث أن أتى من الشام بالأمس إلى بيروت وأكد على دعمه للحكومة اللبنانية ولكن في الوقت نفسه، وفي تلك الليلة، أعني ليلة الأمس، اوقف الجيش اللبناني بعض الشاحنات وهي شاحنات معبأة بالسلاح والذخائر تأتي إلى جهة ما في مكان ما, ويبدو أنها لاختراع فتنة جديدة في الوقت الذي الجيش فيه على أبواب إخماد فتنة نهر البارد. والذي سمعه بالشام هو كالعادة، كلام معسول، لكن على الأرض كله يترجم بأفعال معاكسة ومضادة".

وختم قائلا:"أتمنى أن نبقى سويا، كل الفاعليات الدينية واللبنانية المخلصة, سويا سندافع عن وحدة لبنان واستقلاله واستقراره، والعدالة آتية لا محالة".

الحسم العسكري على قاب قوسيـن او ادنـى في نهر البارد: الجيش يدمر منصة مدفعية و"فتح الاسلام" تستهدف مركز عمل الاعلاميين

كشفت مصادر واسعة الاطلاع ان الوضع في مخيم نهر البارد بات على قاب قوسين او ادنى باتجاه انتهاء العمليات العسكرية التي تقوم بها معدات الجيش في المخيم ومحيطه، او العكس تماما.
وفي المعلومات ان حالات التشتت التي باتت تعيشها مجموعة "فتح الاسلام" بعد الضربات العسكرية الموجعة التي وجهها الجيش اللبناني وباتت بين فكين قوات الجيش من جهة والفصائل الفلسطينية الاخرى التي اقفلت الاحياء السكنية للمخيم بوجه هذه المجموعة والتي انتهت في بعض الحالات الى استسلام عدد منهم وتسليم اسلحتهم لحركة "فتح - ابو عمار".
وفي المعلومات ان الجيش يواصل عملياته العسكرية على انه يواجه مجموعة اقل ما يمكن ان تدفعه من ثمن هو في حياتها وحتى آخر قطرة دم.
وهذه المعادلة تضع التطورات المستقبلية امام احتمالين متناقضين. اما انهيار المجموعة والاعلان مثلا عن انتحار قائدها شاكر العبسي وكبار المسؤولين المعاونين الذين اصبحوا اقل من عدد اصابع اليد الواحدة، واما استمرار المعارك مع مجموعات مشرذمة توزعت في احياء المخيم وأزقـّته وهي معركة قاسية من شارع الى شارع ومن مبنى الى مبنى اذا اقتحم الجيش المخيم.
الى ذلك، قالت المصادر ان كميات كبيرة من الاسلحة والذخائر باتت في طريقها الى بيروت سواء من مخازن الجيش الاميركي في بعض القواعد الخليجية ومن بعض دولها او من الولايات المتحدة الاميركية.
واشارت المصادر الى تطورات متسارعة على هذا المستوى تعزز من قدرات الجيش بالسرعة القصوى.
وقد سجل شريط العمليات العسكرية اليومية في مخيم نهر البارد اشتباكات محدودة ومناوشات متفرقة وقد رصدت اشتباكات بين عناصر الجيش اللبناني ومسلحي "فتح الاسلام" ظهرا وعلى مدى ساعة استخدمت في خلالها الاسلحة الثقيلة من مدفعية ودبابات ورشاشات ثقيلة ومتوسطة.
وتركزت الاشتباكات في محيط وسط المخيم قرب موقع التعاونية لجهة الصفوري والمهاجرين، ثم دارت مناوشات خفيفة استخدمت في خلالها الاسلحة المتوسطة والخفيفة على المحور نفسه. وترددت معلومات عن مواجهات فصلت في خلالها امتار قليلة بين الجيش و"فتح الاسلام".
وعكست العمليات العسكرية اليوم التي تنفذها ميدانيا داخل المخيم فرقة "المجوقل" خطة تضييق على المسلحين لمنعهم من اعادة الانتشار او التسرب الى القسم الجنوبي من المخيم الذي لم يشهد حتى الساعة اي اعمال عسكرية مباشرة. وقد تمكن الجيش اللبناني من تدمير عدد من المواقع التي انطلقت منها النيران في اتجاهه كما اصاب منصة مدفعية من عيار 106 لفتح الاسلام ودمرها بشكل كامل.
وأشارت معلومات امنية الى ان "المجوقل" يقوم على مدار الساعة بأعمال تمشيط وتنظيف للمواقع تتخللها مناوشات بالاسلحة الخفيفة مع مسلحي "فتح الاسلام" وأكدت انه لم ينفذ اليوم اي عملية اقتحام.
واستهدف مسلحو "فتح الاسلام" امس واليوم القرى المحيطة بالمخيم في بحنين والمحمرة وببنين برصاص القنص وقذائف الهاون وطاول القنص المبنى الذي يعتمده الاعلاميون للمتابعة الميدانية في بلدة المحمرة حيث تعرض لرشقات غزيرة الزمت الاعلاميين بالانبطاح ارضاً لساعات.
وقرابة الثانية سقط عدد من قذائف الهاون على مركز صامد.
وكان الهدوء الحذر سيطر على المخيم صباحا، بعد اشتباكات عنيفة ليلا بين الجيش و"فتح الاسلام"، استمرت حتى الرابعة فجرا استعملت فيها مختلف انواع الاسلحة، في حين حاولت مجموعة من المسلحين التسلل الى الناحية الجنوبية من المخيم، فصدّها الجيش.
وأكدت المعلومات الواردة من المخيم ان عناصر "فتح الاسلام" باتوا قلقين ومعنوياتهم متدنية للغاية.
وفي الشق الانساني تمكن الصليب الاحمر اللبناني من اخراج عائلة من داخل المخيم بالتنسيق مع الجيش اللبناني بعد الظهر في ما يعمل الهلال الفلسطيني على اخراج المزيد من العائلات.

شاحنة صواريخ وخليّة إرهابيّة في البقاع ومتفجّرة في صور.. حصيلة الإرهاب المتنقّل
"عصابة العبسي" تقاتل تراجعياً وتلفظ أنفاسها
الحريري يشيد بنتائج عمليات الجيش..

في اليوم الثامن عشر من المعركة التي يخوضها الجيش اللبناني ضد عصابة "فتح الإسلام" الإرهابية في محيط مخيم نهر البارد في شمال لبنان، وفي وقت أوحت اشتباكات يوم أمس العنيفة بأن الحسم يقترب حثيثاً من "ساعة الصفر"، عكس تهديد العصابة الإرهابية بنقل "الإرهاب" الى مناطق أخرى في لبنان وخارجه، حالة من التشتت التي تعيشها بعد الضربات العسكرية الموجعة التي وجهها الجيش اللبناني.

القبض على سوري متنكّر
بثياب امرأة في طرابلس


طرابلس ـ "المستقبل"
اشتبه عناصر من جهاز مخابرات الجيش أمس، بامرأة منقبة كانت تتنقل بطريقة غير اعتيادية في محيط كنيسة مار جاورجيوس في الميناء بطرابلس.
ولدى اقترابهم منها، حاولت الفرار، فألقي القبض عليها، وتبيّن أنه رجل متنكّر بثياب نسائية "تشادور".
وتبيّن أن المتنكر سوري الجنسية ويدعى محمد عبدالصمد عبدالرحمن أبو خفرين، مواليد حماة 1987، رقم قيده 27 ووالدته عواطف، وهو من أصحاب السوابق وملقب بأبو الخصرين.
وفيما لم تتضح بعد أبعاد المشتبه به وأهدافه، كثّفت الأجهزة الأمنية تحركاتها خوفاً من أن يكون لديه شركاء لا يزالون طليقين في المنطقة.

ضبط بحوزتها أسلحة وخرائط ومناظير ليلية وآلات للتزوير
توقيف مجموعة أصولية ترتبط بالمخابرات السورية في بر الياس


المستقبل - الخميس 7 حزيران 2007 - العدد 2636 - مخافر و محاكم - صفحة 9


تمكنت قوة تابعة لجهاز أمن الدولة في البقاع، من توقيف مجموعة أصولية مسلحة ترتبط بالمخابرات السورية تضم سوريين اثنين وعراقياً وفلسطينياً يحمل الجنسية السورية في شقة يملكها هذا الأخير في بلدة برالياس في زحلة، حيث ضبطت فيها أسلحة ومتفجرات.
وأفادت مصادر أمنية أنه تم ضبط أسلحة وذخائر ومواد متفجرة في الشقة، فضلاً عن آلات لتزوير المستندات وتجليد بطاقات الهوية، وأجهزة كومبيوتر، وخرائط تفصيلية لقرى ومدن، ومناظير ليلية.
وأوضحت المصادر أن صاحب الشقة يدعى مصطفى عودة، وكان يقطن سابقاً في مخيم اليرموك في سوريا، ومعروف بارتباطه بالمخابرات السورية، ولديه سوابق في عمليات التزوير والاتجار بالأسلحة.
ولم تستبعد المصادر وجود رابط بين اعتقال عودة ورفاقه، وما يحصل في مخيم نهر البارد، لا سيما وأن عناصر عصابة "فتح الإسلام" يستخدمون بطاقات هوية مزوّرة.
وذكرت مصادر مطلعة أنه بعد ورود معلومات للمديرية الاقليمية لأمن الدولة في البقاع، ورصد استمر لأكثر من 15 يوماً من جهاز المخابرات العسكرية التابعة للجيش اللبناني في البقاع، قامت دورية تابعة لأمن الدولة ظهر أمس بدهم أحد المنازل في بلدة بر الياس، حي المكاوي، وألقت القبض على مجموعة تابعة لتنظيم إسلامي متشدد، تضاربت المعلومات عن عدد أفرادها الذي يتراوح بين 3 و5 عناصر، وضبطت في حوزتهم حقائب متفجرات وسلاحاً حربياً متطوراً مزوداً مناظير ليلية وجهازي كومبيوتر وأجهزة اتصال متطورة وكاميرات "فوتو ـ فيديو" وحراباً متعددة ومختلفة وجوازات سفر متنوعة وصوراً لتذاكر هوية تعود لفتيات وعملات مختلفة واختاماً متعددة وخرائط لمناطق لبنانية عدة وأحياء صغيرة وكتباً دينية.
وأشارت الى أن المجموعة كانت استأجرت منزلاً على طريق المكاوي الذي تقطنه غالبية فلسطينية.

12:15 ارهابيو فتح الاسلام يفصفون بالهاون البيوت السكنية والحقول الزراعية المتاخمة لمخيم نهر البارد
12:00 القوى الامنية اللبنانية نفذت اليوم مداهمة ثانية في بلدة برالياس في البقاع
11:43 سقوط شهيد للجيش اللبناني متأثراً بجراحه جراء اصابته برصاص قناصة فتح الاسلام خلال اشتباكات الصباح في مخيم نهر البارد
11:35 الجيش اللبناني يتابع تنظيف المداخل والاماكن المحيطة بمخيم نهر البارد والتي سيطر عليها واحكم الطوق حولها
11:13 مسؤول في حركة فتح من داخل مخيم نهر البارد: اشتباك مسلح صباح اليوم بين مسلحين من فتح الاسلام وعناصر من حركة فتح عند الجهة الجنوبية للمخيم
10:55 مناوشات بالاسلحة الرشاشة عند الجهة الجنوبية لمخيم نهر البارد
10:30 الجيش اللبناني يقصف معاقل جماعة فتح الاسلام في محيط مبنى التعاونية في مخيم نهر البارد
10:12 نيران الجيش اللبناني تمكنت من عزل المنطقة الممتدة من محور مسجد القدس وصولاً الى موقع صامد في مخيم نهر البارد

العضو المستقبل...

القاتل في الاسلام لا يكفر...

القاتل يقتل نعم...ولكنه يبقى مسلما...ومن كفر مسلما كفر...

القاتل عدوانا يجب ان ينال عقابه ويقتل ولكنه يبقى مسلما...

فانتبه لدينك ان كنت مسلما حقا....

وهذه ملاحظة اضافية لك....قد تكون الاخيرة!

13:25 اشتباكات عنيفة على محور الاونروا ساحلاً ومحور التعاونية وسط مخيم نهر البارد
13:15 يضرب الجيش اللبناني طوقا أمنيا حول مبنى في بلدة بر الياس لإجراء كشف على سيارات من دون لوحات واستدعت مديرية أمن الدولة خبراء متفجرات بالتنسيق مع الجيش اللبناني لإجراء الكشف عليها
13:05 تواصل الاشتباكات بمختلف انواع الاسلحة وعلى اكثر من محور بين الجيش اللبناني وارهابيي فتح الاسلام في مخيم نهر البارد
12:40 الاشتياكات بين الجيش اللبناني و جماعة فتح الاسلام تتركز في محيط مركز صامد والتعاونية ومبنى مركز ناجي العلي الطبي وبناية السعدي وأحياء الصفوري والمغاربة وسعسع والضفة الشمالية لمجرى نهر البارد

15:10 القت القوى الامنية القبض على ثلاثة اشخاص اشتبهت بانتمائهم الى القاعدة، وعثرت بهوزتهم على اسلحة، نواضير ليلية وخرائط لبعض المناطق اللبنانية
15:00 هدوء حذر في مخيم نهر البارد تقطعه بعض الاشتباكات من وقت لاخر
14:15 يشهد معبر بحنين جنوبي نهر البارد حركة ادخال مساعدات طبية ونزوح لنساء واطفال ومسنين
14:10 الجيش اللبناني يدك مواقع لفتح الاسلام في محيط بناية السيد في مخيم نهر البارد
13:45 الجيش اللبناني يستهدف بالمدفعية الثقيلة مبان محددة داخل مخيم نهر البارد

عبّاس زكي يتوقّع نهاية قريبة للمعارك في مخيّم "البارد" توقع ممثل منظمة التحرير الفلسطينية في لبنان عباس زكي نهاية قريبة للمعركة التي يخوضها الجيش اللبناني ضد الارهابيين في مخيم نهر البارد شمال لبنان منذ حوالي اسبوعين.
ودعا زكي العناصر الارهابيّة الى تسليم انفسهم الى القضاء اللبناني "الذي سيحاكمهم بطريقة عادلة ونزيهة".
وكشف زكي ان من تبقى من فتح الاسلام يطالبون الآن بالخروج من مخيم نهر البارد او البقاء حيث هم "لكن كلا المطلبين غير مقبول باعتبارهم بضاعة فاسدة غير قابلة للتصدير ولا يمكن السماح ببقائهم بعد كل الجرائم التي ارتكبوها".
واشار زكي ان فتح الاسلام تحاول نقل القتال من مخيم نهر البارد شمالا حيث فشلت في تفجير العلاقات الفلسطينية اللبنانية الى مخيم عين الحلوة في الجنوب "حيث قتلوا مناضلين من حركة فتح وجنديين من الجيش اللبناني الذي يشكل سندا للمقاومة ورمزا لوحدة لبنان وامنه وطمأنينته".

25 من التنظيم سلموا انفسهم
فتح الاسلام يهدد بـ «جبهات جديدة» قريباً

قالت مصادر فلسطينية داخل المخيم لـ «الحياة» ان 25 من مقاتلي التنظيم المتشدد، سلموا أنفسهم في الجهة الجنوبية للمخيم الى حركة «فتح» بزعامة الرئيس الفلسطيني محمود عباس و «الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين» ولبعض رجال الدين.

وأكدت مصادر عسكرية مأذون لها لـ «الحياة» ان وضع مقاتلي «فتح الاسلام» بات صعباً جداً وان الجيش يتقدم بثبات ويعتمد سياسة تثبيت سيطرته فيستولي يومياً على 3 أو 4 أبنية داخل المخيم في خطة تتوخى تخفيف الخسائر في صفوف الجيش والمدنيين في الجهة الجنوبية من المخيم، وفي ظل نجاح مديرية المخابرات في الجيش وفرع المعلومات في قوى الأمن الداخلي في توقيف مزيد من العناصر من «فتح الاسلام» والمتعاطفين معه في مناطق خارج المخيم لم يُعلن عنهم جميعاً.

لكن مصادر قيادات اسلامية في الشمال أبلغت «الحياة» ان أحد قادة التنظيم وهو شهاب القدور (أبو هريرة) تحدث الى بعض القيادات خارج المخيم وأكد لها ان «معنوياتنا عالية ووضعنا العسكري صاعد وليس وارداً ان نقبل بأن نسلّم أنفسنا أو بأن نسلم أسلحتنا في أي مفاوضات سياسية، بل هناك تحرك ستقوم به مجموعات تتعاطف معنا خلال اليومين المقبلين، يقضي بفتح جبهات جديدة في مناطق أخرى، وفق ما وعدونا به».

ونسبت وكالة «رويترز» الى القائد العسكري الميداني لـ «فتح الاسلام» شاهين شاهين قوله: «إذا استمر الجيش اللبناني في قصف المدنيين، سننتقل في غضون يومين الى المرحلة الثانية من المعركة، وسنريهم امكانات «فتح الاسلام» بداية في لبنان، وصولاً الى بلاد الشام كلها».

ونفى شاهين وجود انسحابات في صفوف التنظيم كما نفى سقوط مبنى «صامد» أو «التعاونية» التي كان يتحصن بها مقاتلو التنظيم والتي تشير الأنباء منذ أيام الى انسحاب هؤلاء منهما.

رئيس "التيار الشيعي الحر": هل المطلوب تقوية قوى فلسطينية مسلحة مجددا في لبنان وإعادتنا الى مؤتمر القاهرة؟


رئيس "التيار الشيعي الحر" الشيخ محمد الحاج حسن أكد رفضه القاطع لأي تسوية على حساب الجيش كما رفض كل ما يدور حول إمكانية تشكيل لجنة أمنية تضم في داخلها "عصبة الأنصار", معتبراً ان تقوية هذه العصابات تشكل خطرا على المجتمع والكيان اللبناني.

واضاف الحاج حسن بعد لقائه الرئيس امين الجميل في دارته في بكفيا: "نرفض أن تشكل هذه العصابة حالة أمنية بين الفلسطينيين والجيش اللبناني، ونسأل ما هو المطلوب؟ هل المطلوب تقوية قوى فلسطينية مسلحة مجددا في لبنان وإعادتنا الى مؤتمر القاهرة? هذا أمر محسوم وسنتصدى له بكل الوسائل".

وتعليقاً على اقرار المحكمة الدولية، اعتبر الحاج حسن ان هذا الاقرار انتصار للعدالة على ثقافة الموت والإرهاب والقتل. كما اكد ان الدولة هي وحدها الضمان لجميع اللبنانيين, والشيعة هم داخل مشروع الدولة وليسوا خارجها, والدولة هي ضامنة استقرارهم وإزالة الخوف والهواجس عندهم, آملا أن يحصل الإستقرار وأن يحسم الجيش اللبناني ضد القتلة والطغاة في نهر البارد.

25 من التنظيم سلموا انفسهم
فتح الاسلام يهدد بـ «جبهات جديدة» قريباً

وسنريهم امكانات «فتح الاسلام» بداية في لبنان، وصولاً الى بلاد الشام كلها».

.


بدي افهم شغلي بس : طالما انهم بيتدعو انهم تنظيم للدفاع عن اهل السنة و لتحرير فلسطين , كيف بهددو بان المعارك ستمتد لتشمل كل لبنان وصولا" الى بلاد الشام كلها !!!
ليش مين الاكترية اللي بتسكن ببلاد الشام ؟ مش السنة و الا انا غلطانة !!

ثانيا" كيف بيتدعو انهم بيتبعوا تعاليم الاسلام و هم بهددوا اهل الاسلام ؟ هل هذا الشيء مقبول بالاسلام ؟! فمثلا" لو افترضنا ان المحاربين المسلمين ايام الرسول صلى الله عليه و سلم قد تضايقوا في المعارك , فهل كانوا سيهددون كل البلاد الأخرى بفتح معارك ضدها لتخفيف الضغط عنهم !! لا و الف لا طبعا" ... و ما سمعنا احد في تاريخ المعارك الاسلامية الحقيقية بأن قام احد القادة أمثال البطل صلاح الدين او غيره بتهديد أحد !!!
ما هذا المنطق الغير مقبول اسلاميا" !!!
فبرأيي لو كانت رسالتهم صادقة لما قاموا بالتهديد و الوعيد ! و لما وصلوا الى هنا اصلا" !!!

http://www.albaladonline.com/editions/1205/gallery/images/03967389.jpeg

الشرق الأوسط

تسلم أمس مفوض الحكومة لدى المحكمة العسكرية القاضي جان فهد خمسة من أفراد التنظيم من مخابرات الجيش وآخر من فرع المعلومات. وادعى عليهم بجرم الإنتماء إلى تنظيم إرهابي والقيام بأعمال إرهابية وحيازة وإقتناء واستعمال أسلحة حربية ومتفجرات وقتل ومحاولة قتل عسكريين ومدنيين وتهريب أشخاص من جنسيات مختلفة إلى لبنان للإنضمام إلى هذا التنظيم وتأمين المأوى والمسكن لهم ومدهم بالعتاد العسكري واللوجستي، وذلك سنداً لمواد تنص على الاعدام.
كذلك ادعى القاضي فهد على الموقوف أحمد مرعي الذي اعتقل مطلع الأسبوع الماضي في فندق في الأشرفية والذي وصف بـ«الخطير» بحسب مصادر أمنية وقضائية وأطلق عليه إسم «ضابط الإرتباط» بين تنظيم «القاعدة» و«فتح الاسلام» وتبين أنه اعتاد التنقل بصورة دائمة بين لبنان وسوريا لادخال عناصر التنظيم إلى الأراضي اللبنانية عن طريق معابر حدودية غبر شرعية وإيصالهم إلى مخيمات لبنان لتدريبهم قبل الالتحاق بقائدهم شاكر العبسي في البارد.
وتردد أن بين المدعى عليهم الجدد شقيق صدام الحاج ديب الذي قتل في معركة 20 أيار في طرابلس، وشقيق يوسف الحاج ديب الموقوف في ألمانيا بجرم محاولة تفجير محطة القطارات ومحاولة ارتكاب جريمة قتل جماعية بواسطة مواد ملتهبة. وقد اوقف الحاج ديب بينما كان يتجول بشكل مريب في محيط قصر العدل بطرابلس عقب مقتل شقيقه صدام مع مجموعة من المسلحين بينهم أربعة سعوديين وتونسي ويمني وستة لبنانيين.
وأوضحت مصادر قضائية أن الموقوفين الجدد، باستثناء مرعي، أوقفوا إثر دهم منازلهم في طرابلس. وينضوي هؤلاء في عداد أفراد الخلايا التي تنتظر الأوامر لارتكاب أعمال إجرامية. وقد اعترفوا بتلقيهم تدريبات عسكرية على هذه الأعمال، وبأنهم مقسمون إلى مجموعات عدة منتشرة في معظم مناطق الشمال. وكل مجموعة كانت تبايع «أميرها» على السمع والطاعة. في حين أن «امراء» هذه المجموعات بايعوا قائدهم شاكر العبسي وعاهدوه على الجهاد في سبيل إقامة إمارتهم الإسلامية في شمال لبنان.
وبحسب المصادر القضائية فإن الموقوفين الذين كانوا يجندون الشباب المسلم للإنضمام إلى «الجهاد» نفوا تلقيهم أموالاً من العبسي. وأفادوا أن انتمائهم إليه له بعد جهادي هدفه إقامة الدولة الإسلامية التي وعدوا بها. وأفادت المصادر أن بعض عناصر المجموعة الموقوفين اعترف بأن «أمير» مجموعته وقبل مجيئه إلى لبنان للإلتحاق بالعبسي كان بايع أبو حمزة المهاجر «أمير» تنظيم القاعدة في العراق وأن الأخير أعطاه مسدساً كهدية لمبايعته وبارك له عمله، وأن مسؤول المجموعة عاد وبايع العبسي.
وقد أجمعت أقوال عدد من الموقوفين على أن اجتماعات عدة عقدت بين العبسي ومسؤولين في تنظيم القاعدة. وكان ثمة توجه لدمج «فتح الإسلام» بتنظيم «القاعدة» إلا أن ذلك لم يحصل بسبب خلاف العبسي مع مسؤولي «القاعدة في بلاد الرافدين» على خلافة أبي مصعب الزرقاوي، على اعتبار أن العبسي كان يمني نفسه بالخلافة، وأن تعيين أبو حمزة المهاجر في العراق جعله يبتعد عن «القاعدة» وينصرف لإقامة تنظيم رديف، فأسس «فتح الاسلام» واختار لبنان مقراً ومنطلقاً لمشروعه، وأنه لدى مجيئه إلى لبنان لم يكن ينقصه السلاح بعد أن مده تنظيم «فتح الانتفاضة» بكل سلاحه وعتاده ثم بدأ يستقدم المقاتلين الأجانب عبر سوريا ويجنّد لبنانيين

الرئيس السنيورة: في أي بلد في العالم تقبل الدولة أن يكون هناك دويلات داخل الدولة



السراي - 2007 / 6 / 7
أكد رئيس مجلس الوزراء الاستاذ فؤاد السنيورة ،في حديث شامل الى تلفزيون الكويت، "أن لا تساهل مع الإرهاب، وأن الحكومة تتعهد بضمان محاكمة عادلة لجماعة فتح الإسلام إذا استسلموا للقوى الأمنية". ولفت إلى أن الجيش يخوض معركة تكريس سلطة الدولة والشرعية على كل الأراضي اللبنانية، داعيا إلى الحوار الوطني للخروج بالبلاد من أزمتها الحالية، ورافضا أن يكون لبنان ساحة أو أداة لأي نفوذ خارجي.وقال:" يجب أن نتفق جميعا على أنه يجب أن تعود الدولة صاحبة السلطة الوحيدة، ففي أي بلد في العالم تقبل الدولة أو يقبل مواطنو الدولة أن يكون هناك دويلات داخل الدولة، لا أحد، وإلا من يضمن حرية الناس وأمنهم وعيشهم وتقدمهم وازدهارهم واقتصادهم وفرص عمل للناس. ودعا الى ان يكون "موقفنا حازما وساعيا إلى تطبيق القرارات الدولية التي فيها حماية لنا ولهذه الصيغة الفريدة في العالم التي لم تعد هي حاجة لبنانية بل هي حاجة عربية وحاجة إسلامية لإثبات هذا العيش المشترك، هذا النموذج الفريد في العالم".

وفي ما يلي نص المقابلة مع الرئيس السنيورة:
سئل: يسرنا دولة الرئيس أن نرحب بك في تلفزيون الكويت، والحقيقة يهمني أن نقف في البداية مع البارد، الحسم ضد الفتنة، فوضتم الجيش بالموضوع، أين أصبحنا وما طبيعة المعركة التي يخوضها لبنان اليوم؟
اجاب: "بداية تحياتي عبر شاشة التلفزيون لكل أهل الكويت وأهلنا كلهم في الكويت الذين كانوا دائما يقفون إلى جانب لبنان في كل المراحل الصعبة التي مر بها، وهذه إحدى المرات التي يمر فيها لبنان بصعاب، ولكن هذه المرة من نوع جديد، هذه الحرب تخاض ضد لبنان وضد الفلسطينيين وضد اللبنانيين من مجموعة، عصابة إرهابية، هذه الحرب هي حرب ضد مجموعة من الإرهابيين وليست حربا بين اللبنانيين والفلسطينيين. وهم، هذه المجموعة التي جرى تجميعها في لبنان، والتي خاضت عدة عمليات لم تكن عملية مخيم نهر البارد أولها، بل كانت هذه الأخيرة في سلسلة متصاعدة من العمليات الإرهابية التي قامت بها، والتي كان أيضا من أهمها ما قاموا به في عملية تفجير الحافلتين في جبل لبنان، أي الباصين في عين علق، وذهب ضحيتها عدد من الأبرياء. الحقيقة هؤلاء أناس ليس لهم أي شيء، متوجهون إلى أعمالهم من بيوتهم، فبالتالي هذه هي طبيعة المعركة.
اضاف: "الحكومة اللبنانية، منذ اليوم الأول، كان موقفها واضحا وصريحا في دعوة هذه المجموعة إلى الاستسلام إلى العدالة اللبنانية، والتي يلقون فيها المعاملة اللائقة وكذلك أيضا المحاكمة العادلة. الحكومة اللبنانية منذ اليوم الأول، وأنا أرسلت وراء جميع المنظمات الفلسطينية، وجلست وإياهم وكان موقفهم موحدا في إدانة ما جرى من تعديات على لبنان وعلى اللبنانيين وعلى الجيش اللبناني، وأنهم ينأون بأنفسهم ويتنصلون من هذه المجموعة التي تتسلق اسم فتح واسم الإسلام، والإسلام والعمل النضالي الفلسطيني بريء منهم. وعلى هذا الأساس، وبعد أن استنفذنا كل الإمكانات في التباحث عبر المؤسسات الفلسطينية، والذين كانوا يعملون من أجل إقناع هذه المجموعة بالاستسلام. بعد مرور قرابة 14 يوما ولم يكن هناك أي استعداد، كان آخرها المحاولات التي قامت بها تلك المجموعة أيضا من المناوشات مع الجيش اللبناني، طبيعي الجيش اللبناني اضطر في النهاية للرد. وهذا هو الموقف، ونحن نقول إن الجيش اللبناني يتعامل مع هذه المجموعة، ولكنه يعمل بإمرة السلطة السياسية في لبنان وبتوجيه من هذه السلطة، وهو يقوم بدوره بأن ينهي هذه الظاهرة، مع التأكيد أننا وفي كل لحظة على استعداد لأن نقبل استسلام هذه المجموعة في كل لحظة، حتى هذه اللحظة".
وسئل: دولة الرئيس، يوم اكتشف دور هذه المجموعة في جريمة عين علق، ألم يكن ممكنا القضاء على هذه الظاهرة يومها؟
اجاب: "أتذكر؟ عندما اكتشفت هذه المجموعة وجرى وضع الحقائق أمام اللبنانيين، انبرت أصوات كثيرة في المعارضة وغيرها إلى التشكيك، في محاولة إلصاق التهم، وأننا نستعجل عملية تحميل المسؤولية إلى هذه المجموعة، وبالتالي كل هذا الكلام والذي أدى إلى أن تستشري هذه المجموعة في غيها وضلالها، علما أن هذه المجموعة كانت تأخذ السكان القاطنين في مخيم نهر البارد كأكياس من الرمل تتحصن وراءها، وتعلم أيضا أن عملية إخراج هذه المجموعة كانت عملية صعبة، والدخول إلى المخيم في تلك العملية بعد أن جرت، كانت أيضا عملية بمنتهى الصعوبة، وكانت ستتهم فيها الدولة والحكومة والجيش اللبناني بالتعدي على هذه المجموعة، وبأن ليس هناك من مبرر للقيام بهذا العمل. تصور الحقيقة، سوف تسمع سلسلة لامتناهية من الكلام الذي كان قصده التشكيك".
وسئل:ولكن دولة الرئيس سمعنا أنكم أخذتم الجيش والبلد إلى الحرب و"مْروحين" الصيفية، كلام السيد حسن نصرالله. هل فعلا ذهبتم إلى الحرب؟
اجاب:"هناك قول مأثور يقول: "يرضى القتيل وليس يرضى القاتل"، فهذه المجموعة وبعد كل الذي جرى، وهناك من يحاول أن يتهم بأننا أخذنا البلد للحرب. هل أصبحت الدولة هي مرتكبة الجريمة؟ وهي التي أقدمت على القتل؟ هي التي أقدمت على التدمير؟ كيف يمكن لنا أن نقبل مثل هذا الكلام؟ كيف يمكن لنا أن نقبل الكلام الذي يساوي بين الضحية والجلاد؟ وأن يضع خطا أحمر هنا وخطا أحمر هناك؟ كيف يمكن أن يقبل اللبنانيون بالتعدي على كرامتهم وكرامة الجيش اللبناني والدولة اللبنانية؟ كيف يمكن أن نقبل باستمرار هذا الكلام؟ وبالتالي ماذا كان المقصود، أن يقول الجيش اللبناني، بعد هذا العمل العدائي، أن يقول للجماعة متأسف أنا تعديت عليك، وبالتالي أطلب منك الصفح

17:38 قصف مدفعي متقطّع على مخيّم نهر البارد وأنباء عن إصابة الارهابي شاكر العبسي إصابات بليغة
16:00 استمرار الهدوء الحذر في مخيم نهر البارد

إن السنيورة محق 100% في انه لا يجب ان يكون هناك دويلات داخل الدولة ولكن المشكلة انه وفريقه يساعدون على تكوين دويلة جديدة بدل ان يسعون لتفكيك دويلات الجنوب والمخيمات والبقاع