لا أدري ما هي مشكلة الشباب الملتزم مع القوى الأمنية والجيش!
كما في المدنيين، هناك في القوى الأمنية الصالح والطالح!
الجيش ليس عميلاً، كما أن هناك من قدم الشاي لليهود في مرجعيون! هناك من استشهد بصواريخ الغدر الصهيونية!

الذي أعلمه أن حفنة المتطرفيين الإرهابيين بعملهم هذا قد أضروا جو الإلتزام والشباب الملتزم في طرابلس أكثر ما نفعوهم!
والله أول ناس لازم يدعوا للجيش ويؤيدوه ويدعوا على فتح البطيخ ويسبوه هم الشباب الملتزم!
لا أعلم ما مشكلتكم؟ ألا تدرون أن هذه الأعمال سوف تضيّق الخناق على الإلتزام أكثر فأكثر!

سئل أحد الحمقى الذين تورطوا في أحداث الضنية: إلى أين أنت ذاهب؟
قال للجهاد
قيل جهاد من؟
قال جهاد أعداء الله في جرود الضنية :)!
قيل وما دليلك؟
فقال: سنخوض معاركنا معهم!!!! :) :) :)
جهل ما بعده جهل
شباب طايش جاهل مغرر به!!!

لماذا أيها الملتزمون تدافعون عن هؤلاء الحمقى الذين يشوهون صورة الإلتزام ويضرونكم كثيراً؟؟؟؟
والله أمركم غريب!
أرى الحقد على القوى الأمنية يسري في عروقكم
وأرى الميول القلبي ل"مجاهدي" فتح البطيخ:twisted: في كلامكم!
ما مشكلتكم؟

اخي طارق،
هذه هي مشكلتنا هذه الأيام بسبب الإعلام اننا لا نرى إلا اسود او ابيض.
إما ان تكون مع الجيش وإما ان تكون مع فتح الإسلام وهذان الفسطاطان لا ثالث لهما. كما هو الحال مع 14 آذار او 8 آذار وكما كان الحال يوم الإنتخابات إما ان تكون زي ما هي او لا تكون.

وهذا كله من بركات العم الأكبر جورج والعمة كوندي الذان قالا: إما ان تكون معنا وإما ان تكون ضدنا.

يا اخي، لم يؤيد احد مغامرة فتح الإسلام سواء كانوا مجاهدين او مخبرين. إن عمليتهم هي اقصى الغباء إن كانت كما يقول الإعلام فعلاً.

ولكن هل نقف في الجهة الأخرى بشكل اعمى؟ اين هو المنطق واين هو العقل؟
من يقف إلى جانب هؤلاء المدنيين؟

ام نكون كما تجار الحشيش في المنية الذين انضووا تحت راية زي ما هي هذه الأيام ويطلقون النار على الجيش وعلى الفلسطينيين النازحين من اجل إستمرارية المعركة؟؟؟

اخي طارق،
الجيش هو من ابنائنا وإخواننا ولا احد ينكر هذا ولكنه يطبق اجندة وزير قبضاي يريد ان يبيع لأمريكا وقائد جيش طامح للرئاسة و و و

لكن الغريب فيك انك ترى ما يجري في العروق وهذا ما لا يراه إلا ***** بنص الحديث :) وترى ايضاً الميل القلبي !!!

أخي بلال،
أكرر أني لست مع 14 آذار ولا أؤيد أفكارهم كلها
ولم نأت على ذكر 14 آذار في هذا الموضوع....
التركيز كان بين جهتين الجيش اللبناني والقوى الآمنية وبين فتح البطيخ العملاء!
أغلبية شباب المنتدى الملتزمين متحاملين على الجيش والقوى الأمنية ونازلين فيهم طعن بطعن!!!
ولا يدرون أن من أذى الملتزمين بشرع الله في كل مناطق العالم وبلدانه إنما كانت ثلة من المتهورين المجاديب الذين لا يعرفون من الدين إلا القشور ولا يزنون الأمور بالحكمة والنظرة البعيدة!
تفكيرهم قصير الأمد
لا يكترثون بإخوانهم المسلميين!
وما كان إحتلال أفغانستان والعراق إلا بسبب غبائهم!
دمروا بنايتين!!!!!!
بنايتين فقط في أمريكا ومبسوطين بحالهم وإذا بالأمم المتكالبة تنتفض على المسلميين وتبدأ حملتها الصليبية علينا ونحن لسنا مستعدين لهم! فحصل ما حصل
والآتي أعظم
والله المستعان
تفجير مترو! تفجير مول! تفجير مبنى! في بلاد الكفار هو الغباء بعينه

شتان ما بين هؤلاء وبين المجاهدين في العراق وفلسطين وأفغانستان الذين يكبدون أعداء الله الخسائر تلو الخسائر!
هناك فرق كبير
أرجو أن نراه جميعاً

يا اخي طارق،
تعددت الأسباب والموت واحد.

من ايام قليلة خرج في الصحف من يتهم المقاومة في العراق ايضاً بالغباء وهناك الكثير ممن يقولون ان حماس هي التي بدأت الحرب على فتح في فلسطين ويلومون حماس على إطلاق الصواريخ.

هل هذا يعني انه يحق لنا ان نصف المقاومة الفلسطينية او العراقية بالغباء؟

يا اخي،
لقد وقعت انت ايضاً في فخ التطرف الذي جعل بعض الأعضاء يدافع عن فتح الإسلام بشكل اعمى. هم يدافعون بشكل اعمى وانت رميت الجميع بالغباء بشكل اعمى.

اظن انه من الأفضل في هذه المرحلة التحفظ على إطلاق الأحكام والعمل على إعادة ترتيب الأواصر بين الشباب الملتزم من اجل إعادة العمل الدعوي إلى الواجهة وغرس قيم العزة في نفوس الشباب بدل هذا الإحباط الاعمى وترك الشباب ينجرون إلى الإرتماء في احضان الدولار الأمريكي عن طريق ازلامه في لبنان او الإرتماء في احضان الإستخبارات السورية او غيرها عن طريق الحركات المشبوهة.

من لهؤلاء الشباب المغرر بهم ما دام المثقفون عاجزون عن اي عمل إلا الإستنكار والتنكير والإنكار؟
من لهؤلاء الشباب الذين نظنهم اغبياء ما دامت العمائم تجري وراء السراب والكراسي تبني على جماجم ودماء؟؟؟


اخي طارق،
في هذه الدنيا حرب شاملة بين خط يريد إستحمار كل دول العالم الفقيرة عن طريق كراسيها وخطوط اخرى تريد التحرر والخروج من هذه الدائرة المفرغة وخطوط اخرى تنظر وخطوط اخرى تحن للعبودية وخطوط اخرى لا ترضى بغير الله بدلأً.

لذلك يجب ان ننظر للأمور من هذا المنظار وان نتطلع إلى الجهة الأخرى ونرى الحقائق من اكثر من زاوية بدل الإنقياد الأعمى وراء إعلام مغرض او اخبار جهادية قد تكون ملفقة.

هذا الجيش جيش الوطن و كلنا معه و دمائنا رخيصة لاجله

مع احترامي الشديد للمؤسسة العسكرية اللبنانية وليس للمسؤولين عنها، الدماء تذهب رخيصة من اجل المبادئ والقيم وليس من اجل الأشخاص.


هذا الجيش جيش الوطن و كلنا معه و دمائنا رخيصة لاجله

اخي طارق،
هذه هي مشكلتنا هذه الأيام بسبب الإعلام اننا لا نرى إلا اسود او ابيض.
إما ان تكون مع الجيش وإما ان تكون مع فتح الإسلام وهذان الفسطاطان لا ثالث لهما.
نعم يا بلال في هذه المعركة
لا يوجد إلا أبيض وأسود
إما أن تكون مع الجيش أو مع فتح الإسلام

بالنسبة لزي ما هي !!!
لماذا لم تتجرأ القوى الإسلامية بتشكيل فريق ثالث غير 8 آذار وغير 14 آذار
وتخوض الإنتخابات؟
أنا عن نفسي لست مع أيٍ منهم وكنت أنتظر فريق ثالث!!!!
فإذا انعدمت الألوان ولم يبق إلا الأبيض والأسود, فماذا أختار؟
لنفرض أن كلاهما سيء، أختار الأقل سوءاً
أما أن لا أختار نهائياً فهذا شأني واجتهادي
إذا ما بين عدم الإختيار واختيار الأقل سوءاً هنا تكمن الإختلافات بيننا!
أنا لم أختر أياً منهم ولكن أميل بشكل أو بآخر ل 14 آذار وأحتقر 8 آذار ولي أسبابي
ولكن هناك أمور كثيرة لا أميل فيها لأي الطرفين

وليكن معلوماً هنا، أنه من يظن أن 8 آذار خيارها خيار المقاومة، فهو غلطان ومكتّر ومسكين كمان! مسكين لأن ضحكوا عليه
أنا متأكد أن 14 آذار ليس خيارها خيار المقاومة العسكرية!
ولكن هل 8 آذار خيارها خيار المقاومة؟ :) أكيييييييييييييد لا
8 آذار إما أناس مجوس حاقدين، أو عملاء لسوريا، أو مصلحجيين يبحثون عن الشهرة، أو سذّج انضحك عليهم!

14 آذا إما أناس علمانيين رأسماليين، أو عملاء أمريكان، أو مصاحجيين يبحثون عن منصب، أو سنة مضطهديين بحاجة إلى ملاذ و مرجعية قوية

هذا هو الحال ولا حول ولا قوة إلا بالله

اخي طارق

لم ار للأن الا 3 اعضاء فقط ايدوا ما يسمى بفتح الاسلام

وكما قال الاخوة الكرام ما يقوم به اعضاء فتح الاسلام ان احسنا الظن بهم يدخل في دائرة الحماقة

ولكن لا تتوقع من الاعضاء الملتزمين كما وصفتهم او غيرهم ممن لديهم ذرة من انسانية ان ينثروا الورد والأرز في وجوه افراد الجيش البناني ؟؟

ما يقوم به الجيش البناني الأن في نهر البارد هو جريمة بحق السنة والاسلام

وساقرب لك المسألة بمثال

لنقل ان قاطع طريق قاتل تطارده الشرطة اختبأ في مدرسة اطفال

فهل لاجل القبض على هذا المجرم تقوم الشرطة باستخدام كل انواع الأسلحة الثقيلة والخفيفة لتقبض على صاحبنا ؟؟

وتنسى ان المدرسة مليئة بالاطفال

هذا العمل جريمة لا يبررها الاسلام ولا دين عباد البقر حتى

هذا بالضبط ما يحصل في المخيم

وهنا اعتراض من ترى انهم لديهم مشكلة

وهنا لا بد من ان نطرح الاسئلة التالية

أين كان الجيش البناني عندما اعتدى يهود العام الماضي على كرامة الجيش البناني وهيبة الدولة اللبنانية وحدودها الوطنية " حدود سايكس بيكو "

لم لم نرى الجيش اللبناني هذا اثناء الاجتياح الاسرائيلي للبنان

منذ ان كنت طفلا وحتى الأن وانا اسمع في كل نشرة اخبار ان طائرة اسرائيلية اخترقت المجال الجوي اللبناني

منذ اكثر من عشرين عاما كنا نظن ان لبنان هي الدولة الوحيدة التي لا جيش لها في العالم

فلم ظهر هذا الجيش الأن

ولم كل هذا العتاد الامريكي الأن وما الهدف

لعلمك نظرة من سميتهم الملتزمين واحدة تقريبا سواء الى الجيش اللبناني او الأردني او السوري او المصري او العراقي او او او

كلها لم تحارب

ولم تقاتل

الاعداء

بل اظهرت البطولات بحق شعوبها فقط

ولا يعني هذا اننا نكفر افراد الجيوش فهم اخي وابن عمي وصديقي

ستجد فيهم المسلم التقي والفاجر والضائع وحتى الكافر

نسأل الله ان تكون هذه الجيوش سلاحا لانهاض الأمة وسلاحا بوجه اعدائها

وذلك لن يكون ما دام امر تلك الجيوش بيد العصابات الاجرامية التي تحكم العالم الاسلامي الأن سواء في لبنان أم غيره

اولاً انت خاطئ اخي طارق لأن الإسلام علمنا انه لا يجب ان تكون في صف ما يوم الفتنة. لذلك انت تخالف النبي الكريم عليه الصلاة والسلام بقولك هذا.

ثانياً، إن مسألة ان تكون إما معنا وإما علينا فهذه من سنة العم الاكبر بوش وهو معلم 14 آذار. يكفي ان يكون بوش هو معلمهم كي لا امشي معهم ويكفي ان يكون 8 آذار من حلفاء سوريا كي نتركهم. لكن ان تقول امشي مع الأقل سوءً فهذا إسمه إمعة والرسول صلى الله عليه وسلم قد نهى عن ان نكون إمعة.



نعم يا بلال في هذه المعركة
لا يوجد إلا أبيض وأسود
إما أن تكون مع الجيش أو مع فتح الإسلام

بالنسبة لزي ما هي !!!
لماذا لم تتجرأ القوى الإسلامية بتشكيل فريق ثالث غير 8 آذار وغير 14 آذار
وتخوض الإنتخابات؟
أنا عن نفسي لست مع أيٍ منهم وكنت أنتظر فريق ثالث!!!!
فإذا انعدمت الألوان ولم يبق إلا الأبيض والأسود, فماذا أختار؟
لنفرض أن كلاهما سيء، أختار الأقل سوءاً
أما أن لا أختار نهائياً فهذا شأني واجتهادي
إذا ما بين عدم الإختيار واختيار الأقل سوءاً هنا تكمن الإختلافات بيننا!
أنا لم أختر أياً منهم ولكن أميل بشكل أو بآخر ل 14 آذار وأحتقر 8 آذار ولي أسبابي
ولكن هناك أمور كثيرة لا أميل فيها لأي الطرفين

وليكن معلوماً هنا، أنه من يظن أن 8 آذار خيارها خيار المقاومة، فهو غلطان ومكتّر ومسكين كمان! مسكين لأن ضحكوا عليه
أنا متأكد أن 14 آذار ليس خيارها خيار المقاومة العسكرية!
ولكن هل 8 آذار خيارها خيار المقاومة؟ :) أكيييييييييييييد لا
8 آذار إما أناس مجوس حاقدين، أو عملاء لسوريا، أو مصلحجيين يبحثون عن الشهرة، أو سذّج انضحك عليهم!

14 آذا إما أناس علمانيين رأسماليين، أو عملاء أمريكان، أو مصاحجيين يبحثون عن منصب، أو سنة مضطهديين بحاجة إلى ملاذ و مرجعية قوية

صدقت في هذا التصنيف ولكن السنة المضطهدين ليسوا بحاجة للسير في ركاب من اضطهدهم كي يكون لهم ملاذ. الله هو الملاذ الاول والأخير.