لا تستغربوا هدانا الله وإياكم

فقد إتسع الخرق على الراتق وإختلط الحابل بالنابل

وما عاد يُعرف ( شو الحاصل يازول ) بلبنان

كانت لوحة زيتية في غاية الروعة والجمال

سخنت أو سُخنت

فسالت تلكم الألوان وتداخلات عشوائياً

فغاب ذاك

البريق

وتلكم الروعة

وشوهت تلك اللوحة الجميلة

وااااااااااااااااااااااااااآسفاه

لك الله يا لبنان

لك الله

....... السلام عليكم ........



..... للأسف ... كتير من الدول رح تتلطخ بهيك ألوان ... إزا بقينا كما نحن ....!؟؟!!....


سلامي اليك
lady hla
القدس

ومن يُشخص الداء أختاه

ليُحسن من يُحسن

وصف الدواء

( قبل نزول القضاء)

فلبنان نور عين كل عربى غيور

وهذا أضعف الإيمان.

....... السلام عليكم ........



..... أكيد بالنهاية ... إن كان ورم ... سيتم إستئصاله ... إن شاء الله ... وإن كان داء ... فله الدواء ...!!...

..... ولكن يجب أن نتجرع الدواء قبلهم .... كي نُشفي صدورنا ... وتغدو صفحاتنا بيضاء ...!!....

...... ونعقد النية .... ولتكن خالصة لوجه الله ...!...

..... وبعدها نتوكل ... ونبدأ ..... بما يجب البدء فيه .... والله ولي التوفيق ...!؟.....

...... اللهم إحفظهم .....!....


سلامي اليك
lady hla
القدس

أتمنى على الأطباء المُشعودين أن يبتعدوا عن هذا الجسد

ويتركون الطبيب المُختص يتعامل مع حالتهِ

فكم من مشعود مسَّاح جيوب أو عقول أو مسَاح ظهور المعلمين الكبار

يتعامل اليوم مع القضية اللبنانية

على أساس

( لزوم المصلحة)

كانت لوحة زيتية في غاية الروعة والجمال

سخنت أو سُخنت

فسالت تلكم الألوان وتداخلات عشوائياً


اجد نفسي اختلف معك اخي بوراي وذلك ان روعة لبنان هو ذلك التداخل بالالوان فلا فاصل بينهم ولا نهاية لون ليبتدأ لون جديد ولا ضل ولا جد للون بالعكس تماما الالوان من قبل مشتركه متداخله فلا اخضر مستقل ولا احمر متحرر ولا ابيض يتطهر ولا اصفر يترفع ولا ازرق يتظلم

كل الالوان متشابكه متداخله جميله يصعب فصلها

لكن تدخلت يد الجراح وبدعوى الفن واحتراف الفن وتحت صنف الاستاذيه

استعمل مبضعه ليفصل الالوان عن بعضها وكان ما كان
من تمزيق العسجده
وتقطيع اللوحه

ويتم فصل الالوان بجهد واراده قسريه

كل هذا فعلاً جميل

لو لم( تتلطخ) هذه الآلوان وتُذهب بجمال ورونق الفُسيفساء

مما يجعلنا نفتقد الجمال المتعلق بفلسفة الإحساس به، وبسيكولوجيته .

ولا يبعدنا القول بأن الجمال الحقيقي هو جمال الروح

فُيُنسينا أن للآرواح أبدان تُرى

ونرى من خلالها هذا الكيان الرشيق الجميل

المُختزل في كلمة ( لبنان )

فأين جمال الروح

من البدن

فيك

يا لبنان الغالى اليومَ وكل يوم................................ ......؟



عبد الله بوراى

أخوتي الكرام بارك الله فيكم وبحرصكم على لبنان وأهله .
ولكن مشكلة لبنان كماقالت الأخت حلا هي مشكلة كل بلد من بلدان العالم الثالث ، تلعب فيه الدول العظمى حسب مصالحها ،ويلهث أصحاب المصالح والنفوس المريضة فيه لتنفيذ هذه الألعاب القذرة ولو كانت على حساب الأبرياء والشرفاء والأطفال والنساء للإستفادة من خدمة هذه الدول صاحبة القوة والنفوذ أو الثروة .
ولكن المشكلة الحقيقية تكمن في نفوس الناس الذين ينجرون وراء هؤلاء النفعيين والمرتزقة ، ويضحون أحيانا بالغالي والنفيس ، وينجرون بالفتن بل ويصبحون في بعض الأحيان أعمدة لها ،
وهم لا نفع لهم ولا ناقة ولا جمل ، سو الحماسة والإندفاع والتهور .
ومن هنا نعود لما يحز بالنفس وهو الدواء الشاخص أمامنا وهو العودة إلى الله ، ولكن الكل يرى العودة من طريق مختلف عن الآخر ، وتتفرق بنا السبل والطرقات وتتفرق الجماعة وتصبح جماعات ، حتى تصل في بعض الأحيان للأقتتال فيما بينها ، وتكون من نفس المدينة ونفس الدين ونفس الطائفة حتى ، فما بالك بمن تختلف مذاهبهم وعقيدتهم وتوجهاتهم السياسية .
وهذه الأمة لن تقوم لها قائمة طالما نحن لا نعي ولا نفهم معنى الأخوة بالإسلام ولا نطبقها على الأرض فيما بيننا . وكل النظريات والكتب ما لم تتحول مناهج عملية تنطلق من الحارة والشارع ، سنبقى على مانحن وعلى ما كان الجاهليون قبلنا ،كلاب في الصحراء وما علوا وما أرتقوا وأرتفعوا إلا بدين الله . وليختلف معي من يريد وليلتقي معي من يريد ولكن هذا التاريخ أمامنا وها هو يعيد نفسه اليوم ، والأيام تمر والأحداث تتوالى وهاهي العراق وفلسطين ولبنان أمامنا جاسمين والله أعلم كيف سيكون أتجاه دائرة النار .

تعددت الالام والوجع واحد

تعددت المفاهيم والجوهر واحد

فالجسد واحد

والألم واحد

بل ونزيف الدم واحد

وشدَّ عن القاعدة عدد الأطباء المُشعودين

فهم أكثر من واحد

شفاك الله يالبنان

شفاك الله يا وطنى الغالي

كنت سأقول ممنون أخى وإخوانى على مُشاركاتكم

ولكن

الجسمُ واحد
والرجاءُ
واحد

فمنْ يشكر منْ..............؟
ومن يُصبر من................؟

ير القول بما يجري . لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم

بسم الله الرحمن الرحيم
«أحسب الناس أن يتركوا أن يقولوا آمنّا وهم لا يفتنون»

فهذه من الفتن

فصبراً أخى صبرا

وكما يقال: «الغمرات ثم ينجلين بحول الله تعالى »

اخي بوراي،
ببساطة لبنان بلد صغير لشعوب متعددة غير منسجمة وبالنسبة لنا كمسلمين فقد اصابنا ما اصاب الشعوب الأخرى من مسلمين عرباً وعجماً بسبب بعدنا عن الله وإنقيادنا لمن لا يخشى الله ولا يخاف بأسنا المشتت الضعيف.

بالنسبة للطوائف الأخرى فهذا دأبهم في لبنان من ازل الأزمان لأن لبنان لم يعش اكثر من 50 سنة في تاريخه بدون حرب بين الموارنة والدروز وقد اشعلوا الحروب الأهلية على مدى التاريخ بينهم فلا تستغرب.

اما الشيعة؟
فقد نالوا هذه القوة مؤخراً بسبب الدعم السوري والإيراني وهي القوة الجديدة التي اتت كي تستعلي على الآخرين كما كان الدور الماروني على مدى عقود في لبنان منذ الإستقلال.

الدروز يسعون إلى استخدام الوضع الحالي وإنقياد قادة السنة لهم من اجل ركوب موجة اخرى يثبتون فيها اقدامهم في البلد بأسرع ما يمكن قبل ان يستيقظ السنة من نشوة هذه الفتنة ويفكروا بعقلهم.

بارك الله فيكَ أخى بلال

كم تعجبنى ردودكَ الموضوعية

وإني مُستشيرك في كتاب أهداه لى سائحاً مُتبحراً في الهموم :icon_razz: والقضايا العربية
واسم الكتاب :_

''الطائفة والتاريخ والعنف في لبنان القرن التاسع عشر تحت الحكم العثماني'' تأليف د· اسامة المقدسي من قسم التاريخ في جامعة برينستون الاميركية وترجمه للعربية ثائر ديب·

هذا الكتاب قد يكون هو النافدة التى يمكن أن تطل منه على القضية اللبنانية
الطائفية بشىء من التجرد والموضوعية

ولكن

إذا ما إستمعنا الى الأخر وجدنا النقيض

ورجعنا الى القول

كل يدعي وصلاً بليلى * وليلى لا تقر لهم بذاك

فمن أين نستقى الحقيقة المجردة ................................... ..........؟

أخى

إختلافنا

فذهب الإختلاف

بالود

وبالقضية

يا سبحان الله !!!!

من أين .............؟

أخي بلال

من أين.....................؟

اخي بوراي،
صبراً صبراً.

هناك كتاب اسمه لبنان اللعبة واللاعبون والمتلاعبون لسهيل مطر.

هناك كتاب آخر اسمه الجذور التاريخية للحرب الطائفية اللبنانية

الي كل من يمسك مبضع الجراح وهو ( معذرةً) ليس له من خبرة .
الي كل من يتصدى للملف اللبنانى
ويفتى فيه
من
من خلال الزاوية حزبية
من خلال الزاوية الهوية
من خلال الزاوية الطائقية
سواء كان
لبنانياً مُخلصاً
أو عربياً غيور

أو متحدث بالنيابة عن
زيد أو عُبيد .

اليكم

رفُع الموضوع

أخي بوراي :
السلام عليكم
في لبنان لا يوجد قضية واحدة هناك على عدد سكان لبنان قضايا ويمكن لأصحاب الفتن أستغلالها وتحريكها في أي وقت ، ولكن الحرب والسلم بلبنان خاضع للصراعات الدولية والأقليمية لأن لبنان بحد ذاته دولة ضعيفة البنية والتركيب وصغيرة الحجم ومحدودة الموارد .
لو قارنا مايجري بلبنان والعراق ومايجري بفلسطيم فهناك لون واحد وطائفة واحدة ونسيج أجتماعي واحد لماذا يقتل الفلسطينيين بعضهم بعض واليهود يتربصون بهم ؟
لنفس أسباب الحرب بلبنان والعراق
إنها دول خارجية تحرك الفتن بالإتجاه الذي يساعدها على إشعال الفتن ودوام إشتعالها مما يخدم المصالح الصهيوأمريكية بالمنطقة
وكل من يشارك بإحدا هذه الحروب إلا دفاعاً عن النفس والمال والعرض فهو آثم .

أخي بوراي :
السلام عليكم
في لبنان لا يوجد قضية واحدة هناك على عدد سكان لبنان قضايا ويمكن لأصحاب الفتن أستغلالها وتحريكها في أي وقت ، ولكن الحرب والسلم بلبنان خاضع للصراعات الدولية والأقليمية لأن لبنان بحد ذاته دولة ضعيفة البنية والتركيب وصغيرة الحجم ومحدودة الموارد .
لو قارنا مايجري بلبنان والعراق ومايجري بفلسطيم فهناك لون واحد وطائفة واحدة ونسيج أجتماعي واحد لماذا يقتل الفلسطينيين بعضهم بعض واليهود يتربصون بهم ؟
لنفس أسباب الحرب بلبنان والعراق

إنها دول خارجية تحرك الفتن بالإتجاه الذي يساعدها على إشعال الفتن ودوام إشتعالها مما يخدم المصالح الصهيوأمريكية بالمنطقة
وكل من يشارك بإحدا هذه الحروب إلا دفاعاً عن النفس والمال والعرض فهو آثم .أخى الفاضل الحاج كلسينا
جزاك الله خيراً
وتقبل مني هذه الملاحظة برجاء أخوى بدون زعل
وهي فقط للإستنارة لاغير
أخي ألا ترى معي أن ( مسْجاب تعليق الخطايا) العربى قد ناءَّ بحِملهِ..؟
أخي هل هذا التطاحن اللبنانى اللبنانى الحاصل اليوم
هو وليد الأطماع الصهيوأمريكية بالمنطقة .............؟
أى أنه لم يك هذا الصراع ناشباً قبلها.............................. ....؟
بنفس الدموية التى تتناسب مع أسلحة أمراء العصر ...
أخي لِمَ لا نسمى الأسماء بمسمياتها الحقيقية..............
ونُريح مسجاب الخطايا ساعة زمان..............................؟

عبد الله